هكذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم فهل من مقتدٍ ؟ متجدد ان شاء الله

[السيد الشويمى]

هكذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم فهل من مقتدٍ ؟ متجدد ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه،


وبعد:

ايها الاحبه الافاضل

احباب رسول الله

فإن من أعظم نعم الله علينا نعمةَ الإسلام، فهو دين الفطرة والوسطية،

دينٌ شامل كامل، دين العلم والأخلاق، دينٌ صالح لكل زمان ومكان، دين اليسر والرحمة،

دينٌ فيه حَلٌّ لجميع المشكلات.

فما أحوجنا في هذا العصر خصوصًا لتبيين خصائص هذا الدين ومحاسنه للعالم أجمع؛

ليظهر لهم الصورة الحقيقية الناصعة لدين الإسلام.

ومن هنا ايها الاحبه

فبتوفق الله جاتنى فكرة ان نسرد ولو القليل فى هذا الموضوع

من مواقف وهدى النبى

لتكون لنا قدوه وعبره



وإن هدي حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو التطبيق العملي لهذا الدين،


فقد اجتمع في هديه كل تلك الخصائص التي


جعلت من دين الإسلام دينًا سهل الاعتناق والتطبيق؛ وذلك لشموله


لجميع مناحي الحياة التعبدية والعملية والأخلاقية، المادية والروحية.


وفى هذا الموضوع ان شاء الله

انتقيت بعض المواضيع الذى انتقيتها ونقلتها لكم


فتابعونا ان شاء الله

فى هدى النبى

و شعارنا


هكذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم فهل من مقتدٍ ؟


فانتظرونا ان شاء الله


نسالكم الدعاء

الموضوع الأصلي: هكذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم فهل من مقتدٍ ؟ متجدد ان شاء الله || الكاتب: السيد الشويمى || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

www.ansaaar.com

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار

المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

---

i;`h ;hk vs,gkh wgn hggi ugdi ,sgl tig lk lrj]S ? lj[]] hk ahx

[السيد الشويمى]

هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم في الطَّهَارَةِ وَقَضَاءِ الحَاجَة

أ - هَدْيُهُ في قَضَاءِ الحاجَةِ:


1-كان النبي إذا دخل الخلاء قال :

( اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث ) .

الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري -

المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6322

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

2- وكانَ أكثرَ ما يبولُ وهو قاعدٌ.
3- وكان يستنجي بالماءِ تارةً، ويَسْتَجْمِرُ بالأحجارِ تارةً، ويجمعُ بينهما تارةً.
4- وكان يستنجي ويستجمرُ بشِمالِه.
5- وكان إذا اسْتَنْجَى بالماءِ ضَرَبَ يَدَهُ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى الأرضِ.
6- وكان إِذَا ذَهَبَ في سَفَرِه للحاجةِ انطلقَ حَتَّى يتوارَى عَنْ أَصْحَابِهِ.
7- وكان يستتِر بالهدفِ تارةً وبِحَائِشِ النَّخْلِ تارةً، وبشجرِ الوادي تارةً.
8 – وكان يرتاد لبوْلِه الموضعَ الدَّمِثَ [اللَّيِّنَ الرخو من الأرض].
9- وكان إِذَا جَلَسَ لحاجتِه لم يرفعْ ثوبَهُ حتى يَدْنُوَ مِنَ الأرضِ.
10 – وكانَ إِذَا سَلَّم عليه أحدٌ وهو يبولُ لم يَرُدَّ عليه.






هكذا كان نيبنا ورسولنا

تابعونا

فى المشاركه القادمه ان شاء الله

هديه فى الوضوء

فانتظرونا

[الشـــامـــــخ]

ومنكم نستفيد جزاك الله خيراً وجعل ماقدمت في موازين حسناتك

[السيد الشويمى]

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

[الرزان]

جزاكم الله خيراً ونفع بكم

[السيد الشويمى]

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

[السيد الشويمى]

هَدْيُهُ في الْمسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ[1]:

1- صَحَّ عنه أنه مسح في الحضر والسفر،

وَوَقَّتَ للمقيم يومًا وليلةً، وللمسافر ثلاثةَ أيامٍ ولياليهنَّ.

2- وكان يمسحُ ظَاهِرَ الخُفَّيْنِ، ومَسَحَ عَلَى الجوْرَبينِ،

وَمَسَحَ على العِمَامَةِ مُقْتَصِرًا عليها، ومع الناصيةِ.

3- ولم يكن يتكلفُ ضِدَّ الحالة التي عليها قدماه،

بل إن كانتا في الخفين مَسَحَ، وإن كانتا مكشوفتين غَسَلَ.




هكذا كان نيبنا ورسولنا

تابعونا

فى المشاركه القادمه ان شاء الله

هديه فى التيمم

[دآنـة وصآل]

جزآك الله خيراً وأنآرك الله قلبك بنور الإيمآن
ووفقك وأسعدك في الدآرين

[السيد الشويمى]

اللهم امين

بارك الله فيكم

[جارة المصطفى]

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم
وجعل ماتقونون به من عمل في ميزان حسناتكم

[السيد الشويمى]

وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم

[السيد الشويمى]

هَدْيُهُ في التُّيَمُّمِ[1]:

1- كان يتيمم بالأرضِ التي يُصَلِّي عليها ترابًا كانت أَوْ سَبِخَةً أَوْ رملًا،

ويقول: ((حَيْثُمَا أَدْرَكَتْ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِي الصَّلاةُ فَعِنْدَهُ مَسْجِدُهُ وَطَهُورُه)) [حم].

2- ولم يكن يحمل الترابَ في السفرِ الطويل، ولا أمرَ به.

3- ولم يَصحَّ عنه التيممُ لكل صلاةٍ، ولا أمَرَ به، بل أطلقَ التيممَ

وجعله قائمًا مقامَ الوضوءِ.

4- وكان يتيممُ بضربةٍ واحدةٍ للوجهِ والكفينِ.


([1]) زاد المعاد (1/192).

[صهيل]

جعله الله في موازين حسناتكم .

[السيد الشويمى]

جزاكم الله خيرا

[أم الشهيد السلفية]

بارك الله فيك وجزاك ربي الجنه ونعيمها