تناقلت جريدة الشروق الجزائرية خبرا مفاده وأن أحد كلاب بشار الأسد المسعورة العاملين في مجال البترول في شركة سورية تنشط في مجال التنقيب كان قد دخل المسجد الواقع بأحدى قواعد الحياة في مدينة حاسي مسعود الجزائرية وعلق لافتة كتب عليها -لا إلاه إلاّ بشار- طبعا الأرعن ظن أنها سايبة وبمجرد دخول أحد المصليين إلى قاعة الصلاة وأكتشافه لهذه اللافتة حتى أقام القيامة وبادر بتمزيقها ثم نادى في جموع الجزائريين ليهبو كلهم عن بكرة أبيهم بحثا عن هذا الزنديق
الأخبار تقول أن مسؤولي هذا الكافر قاموا بتهريبه لوجهة غير معروفة خوفا على حياته بالطبع الكلب بن الكلب كسيده بشار الندل لايحوا له اللعب إلاّ في الخفاء-في الوقت الذي أستنفر فيه جميع العاملين في هذه القاعدة لأتخاذ الموقف الازم
طبعا الأخبار الواردة في الجريدة تقول أن هذا الخبيث هرب إلى الجزائر العاصمة في أنتظار ترحيله إلى سوريا خوفا على حياته في الوقت الذي أستنفردت فيه هذه الشركة السورية كل طواقمها خوفا من ردة فعل الجزائريين لمشحونين أصلا من أحداث سوريا وأعتقد أن الأمور لن تمر على خير في هذه الشركة
-*-*-كلب سوري يلعب بذيله في الجزائر-*-*