العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-13, 09:40 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.01 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة

أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ







* نحنُ الآن في السنةِ السابعةِ قبلَ الهجرةِ في مكة.
ورسولُ الله صلوات الله وسلامه عليه يُكابدُ -يعاني- من أذى قريشٍ له ولأصحابهِ ما يُكابدُ.
ويحملُ من همومِ الدعوَة وأعبائها ما أحالَ حياتهُ إلى سِلسلةٍ مُتواصلةٍ من الأحزانِ والنوَائِب - المصائب -.
وفيما هو كذلك أشرَقت في حياتِه بارقة سرورٍ.
فلقد جاءهُ البشيرُ يُبشرهُ أنَّ "أم أيمن" وضعت غلاماً.
فأضاءتْ أسارِيرُه - محاسن وجهه - أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ بالفرحة، وأشرق وجهُه الكريمُ بالبهجة.
فمن يكونُ هذا الغلامُ السعيدُ الذي أدخلَ على رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ كل هذا السرور؟!
إنه ( أسَامة بنُ زيْد ).
ولم يَستغربْ أحدٌ من صحابةِ رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ بهجته بالمولودِ الجديد، وذلك لِموضعِ أبويهِ منه - لمكانة أبويه عنده -، ومنزلتهما عنده.
فأمّ الغلامِ هي ( بَركة الحَبشيّة ) المُكـناة بأمِّ أيمن.
وقد كانت مَملوكة لآمنةِ بنتِ وهبٍ أمِّ الرسول عليه الصلاة والسلام، فرَبتهُ في حَياتها، وحَضنتهُ بعد وفاتها، ففتحَ عينيهِ على الدُنيا، وهو لا يعرفُ لنفسهِ أماً غيرَها.
فأحبَّها أعمق الحبِّ وأصدقهُ، وكثيراً ما كان يقول: هي أمِّي بعدَ أمِّي، وبقية أهلِ بيتي.
هذه أمُّ الغلامِ المحظوظ، أمَّا أبوه فهو ( حِبُّ ) رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ زيدُ بن حارِثة، وابنه بالتبني قبلَ الإسلامِ، وصاحبُهُ وموضعُ سِرِّه، وأحدُ أهلهِ وأحبُ الناس إليهِ بعد الإسلامِ.
وقد فرحَ المسلمون بمَولد أسَامة بنِ زيدٍ كما لم يَفرحُوا بمولودٍ سواه؛ ذلك لأن كل ما يُفرحُ النبيَّ يُفرحهُم، وكل ما يُدخلُ السرور على قلبهِ يَسرُهم.
فأطلقوا على الغلامِ المحظوظ لقبَ: ( الحِبَّ وابنُ الحِبِّ ).


* * *

- ولم يكن المسلمون مُبالغين حين أطلقوا هذا اللقبَ على الصبي الصغير أسَامة؛ فقد أحَبهُ الرسول صلوات الله وسلامه عليه حُباً تغبطهُ عليه الدنيا كلها.
فقد كان أسامَة مُقارباً في السِّن لِبسطهِ - ابن ابنته - الحسنِ بن فاطِمة الزهراء.
وكان الحسنُ أبيضَ أزهرَ رائع الحُسن شديد الشبهِ بجدِّه رسول الله.
وكان أسامة أسوَدَ البشرة أفطسَ الأنفِ شديدَ الشبهِ بأمهِ الحبشيّة.
لكنَّ الرسول صلوات الله عليه ما كان يُفرقُ بينهُما في الحُبِّ، فكان يأخذ أسامة فيضعُه على إحدى فخِذيه، ويأخذ الحَسن فيضعُه على فخِذه الأخرى ثم يضمهما معاً إلى صدره ويقول:
( اللهُمّ إني أحِبهُمَا فأحِبّهُما ).
وقد بلغ من حُبِّ الرسول لأسامة أنهُ عثرَ ذات مرةٍ بعتبة الباب فشجَّت جبهتهُ، وسال الدمُ من جُرحه؛ فأشارَ النبيُ صلوات الله وسلامه عليه لعائشة رضوان الله عليها أن تزيل الدمَ عن جُرحه فلم تطِب نفسُها لذلك.
فقامَ إليه النبي صلوات الله وسلامه عليه وجعَل يَمصُ شجتهُ، ويَمُجّ الدمَ وهو يُطيبُ خاطرهُ بكلماتٍ تفيضُ عُذوبة وحناناً.


* * *

- وكما أحبَّ الرسول صلوات الله عليه أسامة في صِغره فقد أحَبهُ في شبابه.
فلقد أهدَى حكيمُ بن حزامٍ أحدُ سَراةِ - السَراة بفتح السين: الأشراف - قريشٍ لرسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ حُلةً ثمينةً شرَاها من اليمنِ بخمسين ديناراً ذهباً ( لِذي يَزن ) أحَدِ مُلوكهم.
فأبى رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ أن يَقـبل هديته لأنهُ كان يومئذٍ مُشركاً، وأخذها منهُ بالثمن.
وقد لبسَها النبيُ الكريمُ مرةً واحدةً في يوم جُمعةٍ، ثم خلعها على أسامة بنِ زيدٍ، فكان يروحُ بها ويغدُو بيـن أترابه من شبَّانِ المهاجرين والأنصارِ.


* * *

- ولما بلغ أسامة بنُ زيدٍ أشدَّهُ - بلغ سن الرجولة -، بدا عليه من كريمِ الشمائلِ وجَليلِ الخصال ما يجعلهُ جَديراً بحُبِّ رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ.
فقد كان ذكياً حادَّ الذكاءِ، شجاعاً خارق الشجاعةِ، حكيماً يضعُ الأمورَ في مواضِعها، عفيفاً يَأنفُ الدنايا، آلِفاً مألوفاً يُحبه الناس، تقياً ورِعاً يُحبه الله.
ففي يومِ أحُدٍ جاءَ أسامة بنُ زيدٍ مع نفرٍ من صبيانِ الصحابة يُريدون الجهاد في سبيل الله، فأخذ الرسول مِنهم من أخذ، وَردَّ منهم من ردَّ لصغرِ أعمارِهم، فكان في جملة المردودين أسامة بن زيدٍ، فتولى - فرجع - وعيناه الصغيرتان تفيضانِ من الدّمعِ حزناً ألا يُجاهد تحت راية رسول الله.


* * *

- وفي غزوة الخندقِ، جاءَ أسامة بن زيدٍ أيضاً ومَعهُ نفرٌ من فِتيانِ الصحابة، وجعلَ يشدُ قامتهُ إلى أعلى ليُجيزهُ - ليأذن له - رسول الله، فرقّ له النبيُ عليه الصلاة والسلام وأجازه، فحملَ السيفَ جهاداً في سبيل الله وهو ابنُ خمسَ عَشرة سنة.


* * *

- وفي يومِ حُنيـنٍ حيـن انهزمَ المسلمون، ثبت أسامة بن زيدٍ مع العَبّاس عمِّ الرسول، وأبي سفيان بن الحارث ابن عمِّه وستةِ نفرٍ آخرين من كِرام الصحابة، فاستطاع الرسول عليه الصلاة والسلام بهذه الفئةِ الصغيرةِ المؤمنةِ الباسلة، أن يُحوِّل هزيمَة أصحابه إلى نصـرٍ، وأن يَحمي المسلمين الفارِّين من أن يَفتك بهم المُشركون.


* * *

- وفي يومِ مُؤتة جاهدَ أسامة تحت لِواء أبيهِ زيد بن حارثة وسِنه دون الثامنة عشـرة، فرأى بعينيهِ مَصرع أبيه، فلم يَهن - فلم يضعف - ولم يَتضعضعْ، وإنما ظلَّ يقاتلُ تحت لواء جَعفر بن أبي طالبٍ حتى صُرع على مرأىً منه ومشهدٍ، ثم تحت لواءِ عبد الله بن رَوَاحَة حتى لحِق بصَاحبيه، ثم تحت لواء خالدٍ بن الوليد حتى استنقذ الجيش الصغيرَ من براثِنِ الرومِ - مخالب الروم -.


* * *

- ثم عادَ أسامة إلى المدينةِ مُحتسباً أباهُ عِند الله، تاركاً جسدهُ الطاهرَ على تخومِ الشام، راكباُ جواده الذي استشهِدَ عليه.


* * *

- وفي السنةِ الحادية عشرة للهجرة، أمرَ الرسولُ الكريمُ بتجهيز جيشٍ لغزو الرُوم، وجعلَ فيه أبا بكرٍ وعمرَ، وسعدَ بن أبي وقاصٍ، وأبا عبيدَة بن الجرَّاح وغيرهم من جلةِ الصحابة - شيوخ الصحابة -، وأمرَ على الجيشِ أسامة بن زيد، وهو لم يجاوزِ العشرين بعدُ. وأمره أن يُوطئ الخيل تخومَ ( البلقاء ) و ( قلعة الدَّارومِ )، القريبة من غزة من بلادِ الروم.
وفيما كان الجيشُ يتجهزُ، مَرِض رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ، ولما اشتدَّ عليه المرضُ، توقفَ الجيش عن المسير انتظاراً لما تسفِرُ عنه حالُ رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ.
قال أسامة: ( ولما ثقل على نبيِّ الله المرضُ، أقبلتُ عليه وأقبلَ الناسُ معي، فدخلتُ عليه فوجدته قد صَمت فما يَتكلمُ من وطأة الدّاءِ - من ثقل الداء وشدته -، فجعلَ يرفعُ يدهُ إلى السماءِ ثم يَضعُها عليَّ، فعرفتُ أنهُ يَدعو لي ).


* * *

- ثم ما لبث أن فارق الرسول الحياة، وتمَّت البيعة لأبي بكرٍ، فأمرَ بإنفاذ بَعثِ أسامة.
لكنَّ فئةً من الأنصارِ رأت أن يُؤخرَ البعث، وطلبَت من عمرَ بن الخطاب أن يُكلم في ذلك أبا بكرٍ، وقالت له: فإن أبَى إلا المُضيَّ، فأبلغهُ عنا أن يُوليَ أمرنا رجُلاً أقدمَ سِناً من أسامة.
وما إن سَمعَ الصدّيقُ من عمرَ رسالة الأنصارِ، حتى وثبَ لها - وكان جالساً - وأخذ بلحيةِ الفاروقِ وقال مُغضباً: ثكِلتك أمُك وعَدِمتك يا ابن الخطاب.... اِستعمَلهُ - ولاه - رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ وتأمُرني أن أنزعَه؟! والله لا يكون ذلك.
ولما رجعَ عمرُ إلى الناسِ، سألوه عما صنعَ، فقال: امضوا ثكِلتكم أمهاتكم - فقدتكم أمهاتكم -، فقد لقيتُ في سبيلكم من خليفةِ رسول الله.


* * *

- ولما انطلق الجيشُ بقيادة قائِده الشابِّ، شيعَهُ خليفة رسول الله ماشياً وأسامة راكبٌ، فقال أسامة: يا خليفة رسول الله: والله لتركبنَّ أو لأنزِلنَّ.
فقال أبو بكر: والله لا تنزلُ، والله لا أركبُ... وما عليَّ أن أغبِّرَ قدميَّ في سبيل الله ساعة؟!
ثم قال لأسامة: أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيمَ عملك، وأوصيك بإنفاذِ ما أمَرك به رسول الله، ثم مالَ عليه وقال: إن رأيتَ أن تعينني بعُمرَ فائذن له بالبقاءِ معي، فأذِن أسامة لعُمرَ بالبقاء.


* * *

- مَضى أسامة بن زيدٍ بالجيشِ، وأنفذ كل ما أمرهُ به رسول الله، فأوطأ خيلَ المسلمين "تخومَ البلقاء" و "قلعَة الدَّارومِ" من أرضِ فلسطين، ونزع هيبة الرومِ من قلوب المسلمين، ومهدَ الطريق أمامهم لفتح ديار الشام، ومصر، والشمال الإفريقي كله حتى بحر الظلمات...
ثم عادَ أسامة مُمتطياً صَهوة الجوادِ - مكان قعود الفارس على الجواد - الذي استشهد عليه أبوه، حامِلاً من الغنائمِ ما زاد عن تقدير المُقدرين، حتى قيل: إنه ما رُئي جيشٌ أسلمُ وأغنمُ من جيشِ أسامة بن زيدٍ.


* * *

- ظلَّ أسامة بن زيدٍ - ما امتدَّت به الحياة - مَوضعَ إجلال المسلمين وحُبِّهم، وفاءً لرسول الله، وإجلالاً لِشخصه.
فقد فرضَ له الفاروق عطاءً - مرتباً - أكثر مما فرضه لابنه عبدِ الله بن عمرَ، فقال عبد الله لأبيه: يا أبتِ، فرضتَ لأسامة أربعة آلافٍ وفرضتَ لي ثلاثة آلافٍ، وما كان لأبيه من الفضلِ أكثر مما كان لك، وليس لهُ من الفضلِ أكثر ممّا لي.
فقال الفاروق: هيهاتُ..... - لقد أبعدت كثيراً -.
إن أباهُ كان أحبَّ إلى رسول الله من أبيك، وكان هو أحَبَّ إلى رسول الله منك... فرضِيَ عبدُ الله بن عمرَ بما فرض له من عطاءٍ.
وكان عمرُ بن الخطاب إذا لقيَ أسامة بن زيدٍ قال: مرحباً بأميري... فإذا رأى أحداً يَعجبُ منه قال: لقد أمَّرهُ عليَّ رسول الله أسامة الحِبَّ وابنُ الحِبِّ.


* * *

- رَحِمَ الله هذه النفوس الكبيرة، فما عرفَ التاريخ أعظمَ ولا أكمل ولا أنبلَ من صحابة رسولِ الله عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم.



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





Hshlm fk .d] hgpAf~Q ,hfkE hgpAf~A










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
قديم 14-03-13, 07:02 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عزتي بديني
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 5178
المشاركات: 4,486 [+]
الجنس: انثى
المذهب: أهل السنة والجماعة
بمعدل : 0.93 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 510
عزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمر

الإتصالات
الحالة:
عزتي بديني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

رضي الله عن صحابة خير البشر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بارك الله فيك ونفع بك ..










عرض البوم صور عزتي بديني   رد مع اقتباس
قديم 18-03-13, 01:58 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأرضاهم أجمعين

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:26 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant