قال تعالى (وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ ۚ بَلَىٰ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ *
لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبِينَ )
فلم يكن الإختلاف معهم فى ولاية علىّ وأل البيت
فو كانوا أئمة لاختلفوا مع النبى فيهم والله لا يذكر فى مواقف القيامة إلا الإختلاف فى أصول الدين
قال تعالى
﴿ انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا﴾
فلوا عادوا أل البيت واعتقدوا عدم ولايتهم لضربوا لهم الأمثال
فلم يكن عدواتهم إلا للنبى وتوحيد الله
hgli]d hgu/dl hgrvNk ovhtm Yefhj