نسف العقيدة الشيعية كلها من كتاب الله وسنة نبيه وكتب الشيعة واعترافات أكابر علماء الش

[أبو بلال المصرى]

تأمل جيداً معى

قد ثبت عن الأئمة الأطهار من آل النبي المختار (صلوات الله عليهم) أن أرض كربلاء المقدسة أفضل من أرض مكة المعظمة، وأنها أفضل بقاع الأرض، بل أنها أفضل أرض في الجنة. وقد ورد هذا المعنى في روايات معتبرة مستفيضة



ما تركوا أصلاً فى القرأن إلا عاندوه وبدلوه وخالفوه
ووضعوا مكانه أصلاً آخر فى كتبهم
على ما يدل هذا؟


قال تعالى عن مكة
لتنذر أم القرى ومن حولها



والشيعة يقولون لله

لا
بل أم القرى كربلاء

الموضوع الأصلي: || الكاتب: أبو بلال المصرى || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

www.ansaaar.com

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار

المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

---

hgadudm hgurd]m ;gih

[أبو بلال المصرى]

ولَمَّا خَرَجَ النبيُّ من مكَّةَ إلى الغَارِ - الْتَفَتَ إلى مَكَّةَ - فقال: (أَنْتِ أَحَبُّ بِلاَدِ اللهِ إلى اللهِ، وأَنْتِ أَحَبُّ بِلاَدِ اللهِ إليَّ، فَلَوْ أَنَّ المُشْرِكينَ لَمْ يُخْرِجُوني لَمْ أَخْرُجْ مِنْكِ) صححه غير واحد
قال تعالى (إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركاً وهدى للعالمين)
وطواغيت الشيعة وواضعى المذهب يقولون لله وبكة من أسماء مكة المكرمة

لا

لا




سنعاندك


سنكفر بك


سنخالفك


ونقول لشيعتنا بل كربلاء
قال تعالى (ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء وهدى )
فأين هدانا الله لكربلاء فى القرآن؟
سؤال لا جواب له


بل له جواب آخر أنه دين مبدل محرف

[أبو بلال المصرى]

أقسم الله تعالى بمكة فقال تعالى ( لا أقسم بهذا البلد ) ولا هنا ليست للنفي ; لأن الله تعالى قد أقسم بهذا البلد في موضع آخر ، وهو في قوله تعالى( والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين )

فإن لا هنا صلة للتأكيد أى توكيد القسم
وقد جائت لا فى القرآن زائدة كقوله تعالى (وما يشعركم أنها إذا جائت لا يؤمنون ) أى يؤمنون
وقوله (ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك ) أى تسجد
ودليل أخر على من يقول أنها للنفى أنه لا معنى لنفى الله للقسم بمعنى أن يقول الله لا أقسم بمواقع النجوم ويقصد سبحانه عدم القسم فيكون الكلام لا حكمة فيه وفيه عى ينزه كلام الله عنه
ثم أكد شرفها بقوله وأنت حل بهذا البلد

ولم يذكر كربلاء مرة فى القرآن
ومستحيل أن يقسم الله ببلد كمكة ولم يذكر ويقسم بما هى أفضل منها

دل على أنه لا وجود لها فى الإسلام وكما مضى لو كان لها وجود لعرفها الحسين رضى الله عنه

[أبو بلال المصرى]

تأمل جيداً معى

قد ثبت عن الأئمة الأطهار من آل النبي المختار (صلوات الله عليهم) أن أرض كربلاء المقدسة أفضل من أرض مكة المعظمة، وأنها أفضل بقاع الأرض، بل أنها أفضل أرض في الجنة. وقد ورد هذا المعنى في روايات معتبرة مستفيضة
أقسم الله تعالى بالطور وكتاب مسطور والرق المنشور والبحر المسجور

وبالليل إذا يغشى

فكيف تكون بهذه المنزلة ولم يقسم الله بها ويقسم بالليل إذا يغضى وبالنهار إذا تجلى

ولا يقسم تعالى إلا بمعظم عنده فلو كانت معظمة كما يدعون فلماذا أقسم الله بهذه المخلوقات وتركها بل لم يذكرها

مرة

يتيمة


فى القرآن




وأقسم بالضحى وبالنجم إذا هوى




أقسم بجبل الطور الذى كلم موسى عنده

وأنتم تقولون أنها أشرف من جبل الطور

فكيف يقسم سبحانه بجبل الطور ويتركها
بل ذكر الطور بدون قسم فى عدة مواضع سنذكرها قريباً ولم يذكرها مرة


تدهش وتعجب يا شيعى كيف خالفوا الحق
فى كل شيء
وتعجب كيف ضللونى فى كل شيء

واستحمرنى

وتعجب حين تراهم عيشوك حياتك مغيب عن الإسلام

[أبو بلال المصرى]

يا شيعى كان بإمكانى الإقتتصار على أصل أو اثنين أو ثلاثة أو أربعة خالفوا فيها القرآن وعاندوه لأبين لك بطلان هذا الدين واختراعه

ولكننى أطلت الكلام على أصول كثيرة تعمدوا معاندة القرآن واختراع أشياء تخالفه ليتبين لك بوضوح كوضوح الشمس أن هؤلاء حرفوا الدين الذى جاء به الرسول

وحتى لم يوجد أمامك إلا خيار واحد وهو اتباع الحق

ولا تترك الحق بعد ما تبين فيعذبك الله

والحق بطريق الهدى يكن ثوابك عظيم جداً لإيثارك للحق رغم تحمل المشاق

فما ترك أحد شيئاً لله إلا عوضه الله خيراً منه كما قال النبى صلى الله عليه وأله وسلم
نكمل الكلام

[أبو بلال المصرى]

قال تعالى
قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ

فلو كانت أشرف بقعة وأقدسها فى الأرض كربلاء لماذا لم تكن هى قبلة المسلمين فى الصلاة؟
وتأمل قبلة ترضاها أى أنها أشرف بقعة
وتأمل ذكر المسجد الحرام ولم يذكر كربلاء مرة
وتأمل سماه الحرام

وتأمل قوله تعالى وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً

كيف جاء الحق وزهق الباطل وأنتم تقولون جاء الباطل وزهق الحق لأن المسجد الحرام ومسجد النبى ومرقده الشريف بأيدى كفار منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنةّّ!!!!

[أبو بلال المصرى]

تأمل كلمة زهوق

فعول تفيد الإستمرار
فكيف استمر الباطل إلى الأن فأنتم تقولون أن السنة كفار مسيطرون على الحرمين المكى والمدنى وبعضكم يقول هم على ضلال على أقل الأحوال فكيف هذا مع هذه الأيات

[أبو بلال المصرى]

يجليه ويوضحه قوله تعالى

هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ

والشيعة بتكفيرهم للسنة وتضليلهم وتصريح المعممين بأن الحرمين تحت سيطرة الكفار ( السنة ) تقولون بإن الدين لم يظهر على الدين كله وتكذبون بالقرآن كعادتكم وتعاندونه كعادتكم
قال تعالى

يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
والشيعة يقولون لم يتم نوره بعد

[أبو بلال المصرى]

يالا عنادكم وتبجحكم وجرأتكم على كلام الله

ههه
الثقل الأكبر
ههه
كلام فقط
كيف يحكم الله بظهور الدين وتمامه وعلوه وتمام نوره والأمة أكثرها كفار متحكمون فى أعظم الشعائر

وكيف ظهر الدين وتم وعلا وتشكون من مظلومية آل البيت

كيف يظلمون رضى الله عنهم وزادهم شرفاً فى علو الدين؟
تراهات فى تخاريف وخزعبلات مخترعات ليس للشيعى إلا السكوت عنها والإيمان بها على تناقضها

[أبو بلال المصرى]

قال تعالى

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ


أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ

كيف ذكر الله لهم أية حماية بيته الحرام وإهلاك من أراد هدمه ولم يذكر كربالاء مرة
والعجيب أن الله أهلك غزاة الكعبة وهم يتبجحون بأن الحسين لم يقتل إلا فى كربلاء ويجعلونها أفضل من الكعبة

بديهى أن البلد التى قُتل فيها الحسين رضى الله عنه يكرهونها ولا يعظمونها فضلاً عن أن اجعلوها أفضل من الكعبة

[أبو بلال المصرى]

وقال
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ



كيف جعلها الله حرماً بنص القرآن ولم يجعل كربلاء حرم

وتأمل كيف فاضل الله بين حرم مكة وباقى البلاد بأن ذكر لهم أن مكة فُضلت على باقى البلاد بما فيها كربلاء لأنها داخلة فى قوله من حولهم بأن جعلها حرماً وأولم منا ً


ولم يذكر كرب مرة

تأمل


عظيم مخالفتهم ومعاندتهم للقرآن وكثرة تعمد ابتداع كلام مخالف للقرآن وتبديل الدين لتعلم أنه من عند الشيطان

[أبو بلال المصرى]

إذا كانت أفضل أرض فى الدنيا وأفضل من مكة والمدينة لماذ لم يهاجر إليها النبى صلى الله عليه وأله ولماذا لم يهاجر إليها على وأل البيت ؟ ولم تجعل المناسك فيها؟ ولماذا لم يقتل الحسين فى غيرها حتى لا يكرهها أل البيت والمسلمون ؟ولماذا تلطمون وتنوحون على الحسين وتعظمون الأرض التى قتل فيها ؟ولماذالم يذكرها النبى فى أحاديثه الصحيحة مرة يتيمة

أسئلة لا جواب عليها

إلا آمن بالمذهب كما هو ولا تسل
وإلا تتهم بعدم حب أل البيت
حب آل البيت الكرام عند دين المسلمين السنة

[أبو بلال المصرى]

فضل النجف عند الشيعة
فضل النّجف الأشرف:
1 ـ قال أميرالمؤمنين : يحشر من ظهر الكوفة سبعون ألفاً على غُرّة الشّمس ،(59) يدخلون الجنّة بغير حساب .(60)
2 ـ أتى إبراهيم الخليل أرض النّجف واشتراها بغُنَيماتٍ كنّ معه وقال : يحشر من ولده من ذلك الموضع سبعون ألف شهيد .(61)
3 ـ إشترى أميرالمؤمنين ما بين النجف والحيرة بأربعين ألف درهم وقال : يحشر من ظهرها سبعون ألفاً يدخلون الجنّة بغير حساب، فاشتهيت أن يحشروا في ملكي .(62)
4 ـ قال أميرالمؤمنين : أوّل بقعة عبداللَّه عليها ظهر الكوفة، لمّا أمر اللَّه الملائكة أن يسجدوا لآدم، سجدوا على ظهر الكوفة .(63)
5 ـ قال الصادق : في قوله تعالى : « وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين » : الربوة نجف الكوفة، والمعين الفرات .(64)
وباقى الروايات غلو وتقديس للتربة وللنجف هنا
https://www.haydarya.com/maktaba_mok...book_01/04.htm

[أبو بلال المصرى]

قالوا في كتب جهنم
روي عن حبة بن جوين العرني قال خرجت مع أمير المؤمنين ( )إلى الظهر فوقف بوادي السلام كأنه مخاطب لأقوام فقمت بقيامه حتى عييت ثم صليت حتى مللت ثم قمت حتى نالني مثل ما نالني أولا ثم صليت حتى مللت ثم قمت وجمعت ردائي فقلت : يا أمير المؤمنين أني قد أشفقت عليك من طول القيام فراحة ساعة ثم طرحت الرداء ليجلس عليه فقال لي: يا حبة أن هو إلا محادثة مؤمن أو مؤانسته قال قلت : يا امير المؤمنين وأنهم كذلك قال نعم، ولو كشف لك لرأيتهم حلقاً حلقاً محتبين يتحادثون فقلت أجسام أم أرواح فقال : أرواح وما من مؤمن يموت في بقعة من بقع الأرض الا قيل لروحه الحقي بوادي السلام وأنها لبقعة من جنة عدن. فأنها مرسى لسفينة نوح ومرقد آدم وهود وصالح وتذكر الأحاديث بأن في هذه الأرض أتخذ نبي الله نوح () مكاناً للسفينة وفي سنة 40 هجرية دفن فيها أمير المؤمنين () فمنذ أقدم العصور تشكّلت اقدم مقبرة في التاريخ ويصح القول بأنها أقدم مقبرة إسلامية ان اتجهت بناظريك في شمال النجف وغربها ترى آلاف القبور المشيّدة وعند دخولك هذه المقبرة الواسعة ستدرك عمق هذه المقبرة في التاريخ من خلال المواد التي بنيت بها القبور فضلاً عن تواريخ الدفن المدوّنة على القبور: ووادي السلام ليس مقبرة للنجف وحدها ولا للعراق وحده بل لكثير من البلدان كإيران والهند وباكستان والكويت وغيرها فأن كثير من عظماء هذه البلدان تنقل جنائزهم إلى النجف الأشرف.
المصدر
https://www.imamali.net/?id=4659

[أبو بلال المصرى]

مدح قم
قالوا

مدح قم وأهلها في الروايات :
لقد ورد مدح قم وأهلها في ضمن أحوال عمران القمّي في (بحار الأنوار) وفي (سفينته ) وأنّهم النجباء ما أرادهم جبّار من الجبابرة إلّا قصمه الله.
والروايات منقولة عن كتاب (تاريخ قم ) الذي هو المصدر الأوّل لتاريخ قم ، وجاء فيه أنّ قم ممّا سبقت إلى قبول الولاية فزيّنها الله تعالى بالعرب ، وفتح إليه بابآ من أبواب الجنّة .
ـ قال أبو عبد الله الإمام الصادق 7: إنّ الله احتجّ بالكوفة على سائر البلاد وبالمؤمنين من أهلها على غيرهم من أهل البلاد، واحتجّ ببلدة قم على سائر البلاد، وبأهلها على جميع أهل المشرق والمغرب من الجنّ والإنس ، ولم يدع الله قم وأهله مستضعفآ بل وفّقهم وأيّدهم .
ثمّ قال : إنّ الدين وأهله بقم ذليل ، ولولا ذلک لأسرع الناس إليه فخرب قم وبطل أهله .
إلى أن قال : وإنّ البلايا مدفوعة عن قم وأهله ، وسيأتي زمان تكون بلدة قم وأهلها حجّة على الخلائق ، وذلک في زمان غيبة قائمنا 7 إلى ظهوره صلوات الله عليه ، ولولا ذلک لساخت الأرض بأهلها، وإنّ الملائكة لتدفع البلايا عن قم وأهله ، وما قصده جبّار بسوء إلّا قصمه قاصم الجبّارين ، وشغله عنهم بداهية أو مصيبة أو عدوّ وينسي الجبّارين في دولتهم ذكر قم وأهله كما نسوا ذكر الله.
ـ ثمّ قال : وروي بأسانيد عن الصادق 7 أنّه ذكر الكوفة وقال :
ستخلوا الكوفة من المؤمنين ويأرز عنها العلم كما تأرز الحيّة في حجرها، ثمّ يظهر العلم ببلدة يقال لها قم ، وتصير معدنآ للعلم والفضل .
المصدر
http://www.alawy.net/arabic/book/7844/3452