26-11-12, 10:34 AM | المشاركة رقم: 256 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
05-12-12, 02:18 PM | المشاركة رقم: 257 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-01-13, 09:02 PM | المشاركة رقم: 258 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-01-13, 09:06 PM | المشاركة رقم: 259 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-01-13, 09:09 PM | المشاركة رقم: 260 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-01-13, 09:12 PM | المشاركة رقم: 261 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24-02-13, 06:36 PM | المشاركة رقم: 262 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر . الباب الثالث : القيامة الكبرى . الفصل السابع : الـــشـــفـــاعـــة . المبحث الثالث : أنـــواع الـــشـــفـــاعـــة . القسم الثاني : الشفاعة التي تكون في أمور الدنيا. النوع الثاني : ما لا يكون في مقدور العبد وطاقته ووسعه . ____________________________________ [ حول طلب الشفاعة من النبي في الدنيا ] * حول طلب الشفاعة من النبي () في الدنيا : لم يدع صلى عليه وسلم أمته لطلب الشفاعة منه في الدنيا، ولا نقل ذلك عنه أحد من أصحابه ، ولو كان خيرا، لبلَّغه لأمته، ودعاهم إليه ولسارع إلى تطبيقه أصحابه الحريصون على الخير، فعُلم أن طلب الشفاعة منه الآن منكر عظيم؛ لما فيه من دعاء غير الله والإتيان بسبب يمنع الشفاعة، فإن الشفاعة لا تكون إلا لمن أخلص التوحيد لله. ومن خلال ما سبق يتضح لكل منصف أن الشفاعة المثبتة هي الشفاعة المتعلقة بإذن الله ورضاه،لأن الشفاعة كلها ملك له. ويدخل في ذلك ما أذن الله به من طلب الشفاعة في أمور الدنيا من المخلوق الحي القادر على ذلك وينتبه هنا إلى أن هذا النوع إنما جاز لأن الله أذن به وذلك لأنه ليس فيه تعلقٌ قلبيٌ بالمخلوق وإنما غاية الأمر أنه سبب كسائر الأسباب التي أذن الشرع باستخدامها. وأن الشفاعة المنفية هي التي تطلب من غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله، لأن غير الله لا يملك الشفاعة ولا يستطيعها حتى يأذن الله له بها، ويرضى. فمن طلبها من غيره فقد تعدى على مقام الله، وظلم نفسه، وعرضها للحرمان من شفاعة النبي يوم القيامة. نسأل الله العافية والسلامة ونسأله أن يُشفِّع فينا نبيه محمدا آمين
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
24-02-13, 06:41 PM | المشاركة رقم: 263 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر . الباب الثالث : القيامة الكبرى . الفصل الثامن : العرض على الله جلَّ وعلا في موقف فصل القضاء . المبحث الأول : معني العرض لغة واصطلاحا . المطلب الأول : معنى العرض في اللغة. المطلب الثاني : معنى العرض في الاصطلاح. ____________________________________ [ العرض على الله جلَّ وعلا في موقف فصل القضاء ] [ معنى العرض لغةً واصطلاحاً ] المطلب الأول : معنى العرض في اللغة. من معاني العرض: الإبراز والظهور، ويقال: عرض الجند: جعلهم يمرون عليه واحداً واحداً وعرض له من حقه شيئاً: أعطاه إياه مكان حقه، وعرض القوم على النار: أحرقهم بها. * انظر كتب اللغة مادة عرض، ((المفردات للراغب)) (ص: 330)، ((أساس البلاغة)) (ص: 298) و((معجم الألفاظ والأعلام القرآنية)) (ص: 337). ( الدرر السنية ) المطلب الثاني : معنى العرض في الاصطلاح. فإن المراد بالعرض على الله عند الإطلاق: هو بروز الخلائق وعرضهم على ربهم سبحانه وتعالى في الموقف عندما يتجلى تبارك وتعالى لهم لحسابهم وفصل القضاء بينهم، وهو كذلك عرض أعمال العباد عليهم وعرض بعض الأشخاص عليه عرضاً خاصاً بعد خروجهم من النار وهذا المعنى الخاص للعرض الاصطلاحي هو أخص من العرض اللغوي العام كما أفادته النصوص الشريفة من كتاب الله عز وجل وسنة نبيه . * وقد قسم الشيخ حافظ الحكمي رحمه الله معاني العرض إلى معنيين ، فقال : العرض له معنيان : * معنى عام : وهو عرض الخلائق كلهم على ربهم عز وجل, بادية له صفحاتهم, لا تخفى عليه منهم خافية، وهذا يدخل فيه من يناقش الحساب ومن لا يحاسب. * والمعنى الثاني : عرض معاصي المؤمنين عليهم, وتقريرهم بها, وسترها عليهم, ومغفرتها لهم. ((معارج القبول)) (2/247) والمقصود هنا هو ذكر عرض الخلائق جميعهم على ربهم، أما العرض الثاني وهو عرض الحساب والمناقشة. ( الدرر السنية ) --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- والله أعلى وأعلم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16-03-13, 09:10 AM | المشاركة رقم: 264 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
16-03-13, 09:14 AM | المشاركة رقم: 265 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-04-13, 12:58 PM | المشاركة رقم: 266 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-04-13, 01:01 PM | المشاركة رقم: 267 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17-07-13, 03:49 AM | المشاركة رقم: 268 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
( الموسوعة العقدية ) الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر . الباب الثالث : القيامة الكبرى . الفصل التاسع : الـــصـــحـــف . المبحث الأول : الأدلة على كتابة الملائكة لكل ما يصدر عن العباد . المطلب الأول : الأدلة من القرآن الكريم. ____________________________________ وقال تعالى ترغيباً وتعظيماً لشأن المكتوب : ( مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ وَلاَ يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ). [التوبة: 120-121] وهذه الآيات دلالتها واضحة على أن كل ما يقوله أو يفعله الشخص يكون مسجلاً ومكتوباً لا يضيع منه شيء. وبعد أن عرضنا تلك الآيات التي تثبت تسجيل الملائكة لأعمال العباد في الدنيا، وأنهم موكلون بذلك، أمناء على ما يكتبون لا يغيب عنهم من أعمال العباد شيء، وأننا نؤمن بذلك إيماناً كاملاً لا ارتياب فيه- بعد عرض ذلك نذكر ما جاء في السنة النبوية من أحاديث تثبت كتابة وتسجيل الملائكة على الإنسان ما يعمله في الدنيا من خير أو شر. الحياة الآخرة لغالب عواجي- 2/843 ( الدرر السنية ) --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- والله أعلى وأعلم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17-07-13, 03:53 AM | المشاركة رقم: 269 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
( الموسوعة العقدية ) الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر . الباب الثالث : القيامة الكبرى . الفصل التاسع : الـــصـــحـــف . المبحث الأول : الأدلة على كتابة الملائكة لكل ما يصدر عن العباد . المطلب الثاني : الأدلة من السنة. ____________________________________ أخرج الشيخان وغيرهما في فضل الجمعة عن أبي هريرة قال: قال النبي : ((إذا كان يوم الجمعة وقفت الملائكة على باب المسجد يكتبون الأول فالأول ومثل المهجر كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كبشاً، ثم دجاجة ، ثم بيضة ، فإذا خرج الإمام طووا صحفهم ويستمعون الذكر)). رواه البخاري (929)، ومسلم (850) وعن رفاعة بن رافع الزرقي قال: ((كنا يوماً نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رفع رأسه من الركعة قال: سمع الله لمن حمده، قال رجل وراءه: ربنا ولك الحمدحمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، فلما انصرف قال: من المتكلم؟ قال: أنا، قال: رأيت بضعة وثلاثين ملكاً يبتدرونها، أيهم يكتبها أولاً)). رواه البخاري (799)، وأبو داود (770) الحياة الآخرة لغالب عواجي- 2/847 ( الدرر السنية ) --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- والله أعلى وأعلم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17-07-13, 04:19 AM | المشاركة رقم: 270 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الشـــامـــــخ
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
( الموسوعة العقدية ) الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر . الباب الثالث : القيامة الكبرى . الفصل التاسع : الـــصـــحـــف . المبحث الأول : الأدلة على كتابة الملائكة لكل ما يصدر عن العباد . المطلب الثاني : الأدلة من السنة. ____________________________________ وأخبر رسول الله عن فضل الله وكرمه: أن العبد إذا هم بحسنة فعملها تكتب له عشر حسنات، إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، وإن هم بها ولم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة وبالعكس السيئة: فإن العبد إذا هم بها فعملها كتبت عليه سيئة واحدة، وإن هم بها ولم يعملها كتب له حسنة كاملة. ومصداق هذا ما جاء عن ابن عباس ا: عن النبي فيما يرويه عن ربه عز وجل قال: قال الله: إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة فإن هو هم بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلىأضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله له عنده حسنة كاملة، فإن هو هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة. رواه البخاري (6491)، ومسلم (131). من حديث ابن عباس وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : قال الله عز وجل إذا تحدث عبدي بأن يعمل حسنة، فأنا أكتبها له حسنة ما لم يعملها فإذا عملها، فأنا أكتبها بعشر أمثالها، وإذا تحدث بأن يعمل سيئة، فأنا أغفرها له ما لم يعملها، فإذا عملها فأنا أكتبها له بمثلها. رواه مسلم (129) وقال رسول الله : قالت الملائكة : رب ذاك عبدك يريد أن يعمل سيئة، وهو أبصر به فقال: ارقبوه ، فإن عملها فاكتبوها بمثلها، وإن تركها فاكتبوها له حسنة، إنما تركها من جرَّائِي. رواه مسلم (129) وقال رسول الله : إذا أحسن أحدكم إسلامه، فكل حسنة يعملها تكتب بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف وكل سيئة يعملها تكتب له بمثلها حتى يلقى الله عز وجل. رواه البخاري (42)، ومسلم (129) الحياة الآخرة لغالب عواجي- 2/847 ( الدرر السنية ) --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- --- والله أعلى وأعلم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 3 : | |
الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, omloay |
|
|