01-08-13, 08:04 PM
|
المشاركة رقم: 17
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
محاور مشارك |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Feb 2011 |
العضوية: |
519 |
العمر: |
29 |
المشاركات: |
172 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني ولله الحمد |
بمعدل : |
0.03 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
115 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبوعمر
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافضي وأفتخر
بسم الله الرحمن الرحيم
المشكلة معكم أنكم لا تعرفون ما تقولون
1-هشام لا تتدخل فأنت جاهل ولا كلام لي معك
2- سأذكر من علمائكم من أجاز التوسل بل وزار قبر الإمام الحسين ع متوسلا به
1-تاريخ بغداد مدينة السلام تأليف الإمام الحافظ أبي بكر الخطيب البغدادي [ ج 15 : ص 509 ] ط دار الغرب الإسلامي الطبعة الأولى 1422 هـ - 2001 م ص.ب. 5787 – 113 بيروت / تحقيق : د. بشار عواد معروف
أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل القطان ، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثني علي بن عثمان بن نفيل ، حدثنا أبو مسهر ، حدثنا يحيى بن حمزة - وسعيد يسمع - أن أبا حنيفة قال : لو أن رجلا عبد هذه النعل يتقرب بها إلى الله ، لم أر بذلك بأسا . فقال سعيد : هذا الكفر صراحا (4)
2-
سألوا الفقيه الشافعي الكبير الإمام شهاب الدين أحمد بن حمزة الرملي المصري المتوفى سنة 957 هـ ، السؤال الآتي :
(( سئل : عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد يا شيخ فلان ، يا رسول الله ، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين ، فهل ذلك جائز أم لا وفهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثة بعد موتهم ، وماذا يرجح ذلك ؟
فأجاب : بأن الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة ، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم ، لأن معجزة الأنبياء وكرامات الأولياء لا تنقطع بموتهم .
أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم ، والشهداء أيضا أحياء شوهدوا نهاراً جهاراً يقاتلون الكفار ، وأما الأولياء فهي كرامة لهم ، فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد ويغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم ، والدليل على جوازها أنها أمور ممكنة لا يلزم من جواز وقوعها محال وكل ما هذا شأنه فهو جائز الوقوع ، وعلى الوقوع قصة مريم ورزقها الآتي من عند الله على ما نطق به التنزيل ، وقصة أبي بكر وأضيافه كما في الصحيح ، وجريان النيل بكتاب عمر ، ورؤيته وهو على المنبر بالمدينة جيشه بنهاوند حتى قال لأمير الجيش : يا سارية الجبل ، محذرا له من وراء الجبل لكمين العدو هناك وسماع سارية كلامه وبينهما مسافة شهرين ، وشرب خالد السم من غير تضرر به .
وقد جرت خوارق على أيدي الصحابة والتابعين ومن بعدهم لا يمكن إنكارها لتواتر مجموعها وبالجملة ما جاز أن يكون معجزة لنبي جاز أن يكون كرامة لولي لا فارق بينهما إلا التحدي . ))
المصدر : كتاب فتاوى الرملي في فروع الفقه الشافعي ، ص 733 ، ط دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1424 هـ .
3- عالمكم جعفر بن محمد بن نصير بن القاسم ، أبو محمد الخواص الخلدي ( ت 348 هـ) وأليكم ترجمته
ترجمته في :
1-تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 7/226 - 231 رقم (3715)
قال عنه : (( وكان ثقة صادقاً ديِّناً فاضلاً .)). انتهى
2-المنتظم لابن الجوزي 14/119 رقم (2588)
وقال : ( سافر الكثير ، وسمع الحديث الكثير ، وروى علماً كثيراً ، روى عنه الدارقطني ، وابن شاهين ، وخلق كثير . وكان ثقة ، صدوقاً ديِّناً ، حجَّ ستين حجة.) انتهى
3-حلية الأولياء لأبي نعيم الأصفهاني 10/381
4-مرآة الجنان لليافعي 2/342
وغيرها من المصادر ...
**** وسأنقل من المنتظم لأبن الجوزي ج2 ص202 ما نصه
أخبرنا ابن ناصر قال: أخبرنا المبارك بن عبد الجبار قال: أخبرنا أبو الحسين أحمد بن محمد العتيقي قال: سمعت أبا بكر محمد بن الحسن بن عبدان الصيرفي يقول: سمعت جعفر الخلدي يقول: كان بي جرب عظيم فتمسحت بتراب قبر الحسين، فغفوت فانتبهت وليس عليّ منه شيء. وزرت قبر الحسين فغفوت عند القبر غفوة، فرأيت كأن القبر قد شقّ وخرج منه إنسان، فقلت: إلى أين يا ابن رسول الله؟ فقال: من يد هؤلاء.
4- عالمكم أبن حبان
يقول في كتابه الثقات في ترجمة سيدنا الرضا ع رقم الترجمة 14411
وقبره بسنا باذ خارج النوقان مشهور يزار بجنب قبر الرشيد قد زرته مرارا كثيرة وما حلت بي شدة في وقت مقامى بطوس فزرت قبر على بن موسى الرضا صلوات الله على جده وعليه ودعوت الله إزالتها عنى إلا أستجيب لي وزالت عنى تلك الشدة وهذا شيء جربته مرارا فوجدته كذلك أماتنا الله على محبة المصطفى وأهل بيته صلى الله عليه و سلم الله عليه وعليهم أجمعين
.................................................. ...............................
أما من أجل قضية البناء على القبور فحتى الآن عندنا يحرم البناء عليها ولكن أنتم عندكم مشكلة بالفهم وهذه مشكلتكم
|
بالنسبة لما نقلته عن ابي حنيفة فقد رد عليك الاخ هشام جزاه الله خيرا ولا حاجة للتكرار
وكذلك فهمك القاصر لم يجعلك تفهم الموضوع اصلا اقرأ جيدا وانت تفهم
•أما فيما يتعلق بما نقلتموه عن ابن حبان. او غيره فالحمد لله الذي نجانا من التقليد الأعمى الذي ابتليتم به.
فنحن نطالب ابن حبان بالدليل. ولا تكفينا تجربته عند القبر. وديننا لم يبن على أقوال الرجال كما هو حال تقليد المراجع في المذهب الشيعي. وإنما مبني على المصدرين من كتاب وسنة. فكيف وأن السنة مملوءة بالنهي عن تعظيم القبر وبناء المقامات والأضرحة عليه؟
• وإذا تعارض قول ابن حبان مع ملة محمد بن عبد الله فمن نقدم؟
• لو جاز التبرك عند قبر لتبرك الصحابة بقبر النبي من باب أولى. ولكن لم يتخذ الصحابة من قبر الرسول مركزا للتبرك. بل ترك عمر قبر الرسول يوم الاستسقاء وتوسل أمام أمام جموع الصحابة بالعباس فدعا لهم.
• ففعل الصحابة هو الحجة لا ابن حبان.
• ليس في كلام ابن حبان الاستغاثة وإنما دعاء الله عند القبور. ولا أن يتوسل بأصحابها إلى الله. وإنما يصلي عندها. وهذا ليس بشرك.
جاء من طريق أهل البيت بسند صحيح خلاف هذا الذي ذكره ابن حبان:
روى عبد الرزاق في مصنفه وابن أبي شيبة أن علي بن الحسين رأى رجلاً يأتي فرجة كانت عند قبر النبي فيدخل فيها فيدعو، فنهاه وقال: « ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي – يعني علي بن أبي طالب عن رسول الله قال: « لا تتخذوا قبري عيداً ولا تجعلوا بيوتكم قبوراً وسلموا علي فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم ».
قال السخاوي: « وهو حديث حسن» (القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع ص 228 وذكره البخاري في (التاريخ الكبير 2/289).
وجاء في (مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر 1/313) النهي عن الدعاء عند القبور (حاشية ابن عابدين على رد المحتار 2/439 البحر الرائق 2/298 روح المعاني للآلوسي الحنفي 17/313 مجمع الأنهر شرح ملتقى الأبحر 1/313).
قال الطحاوي « وفي دعاء الأحياء منفعة للأموات » ثم قال: « والله يقضي الحاجات ويستجيب الدعوات ». ولا يجوز أن يقلب ابن حبان قول الطحاوي هذا.
ولو فرضنا صحة نسبة هذا إلى ابن حبان رحمه الله فإن أصولنا من كتاب وسنة وفعل سلف وأقوال أئمة معتمدين وسائر أصحاب المذاهب الإسلامية على خلاف قوله هذا. فنحن تقديرنا له متمسكون بأصولنا. ولسنا نحن المخالفين له وإنما المخالفون له علماء أجلاء جهابذ
نحنو نقدم الدليل على اقوال الرجال
ليس مثلكم
توقيع : محب الاسلام |
اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك
صراط النجاة – الخوئي – رقم الجزء : ( 2)-رقم الصفحة : (452)- قال : الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ، ولم تحددهم بأسمائهم واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام  |
|
|
|