بيت موسوعة طالب العلم كـل مايخص طالب العلم ومنها الفتــاوى |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-06-11, 05:38 AM | المشاركة رقم: 31 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:39 AM | المشاركة رقم: 32 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب شيء من أنواع السحر
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:41 AM | المشاركة رقم: 33 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب ما جاء في الكهان ونحوهم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:41 AM | المشاركة رقم: 34 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
بارك الله فيك وفيما قدمتي ,, موضوع رائع ومتكامل فجزاك الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك ..
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:42 AM | المشاركة رقم: 35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب النشرة وهو حل السحر عن المسحور . ذكر فيه المصنف كلام ابن القيم في التفصيل بين الجائز منه والممنوع وفيه كفاية .( 1 ) ========================= 1-[ قال ابن القيم: النَّشْرةُ حلُّ السحر عن المسحور، وهي نوعان: * حلٌ بسحر مثله وهو الذي من عمل الشيطان وعليه يُحْمَلُ قولُ الحسن، فيتقرَّبُ الناشرُ والمنتشرُ إلى الشيطان بما يُحب فيبطل عمله عن المسحور 0 * والثاني: النشرة بالرقية والتعوذات والأدوية والدعوات المباحة فهذا جائز0]
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:45 AM | المشاركة رقم: 36 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب الطيرة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:46 AM | المشاركة رقم: 37 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب ما جاء في التنجيم
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:49 AM | المشاركة رقم: 38 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب الاستسقاء بالنجوم لما كان من التوحيد الاعتراف لله بتفرده بالنعم ودفع النقم وإضافتها إليه قولا واعترافا واستعانة بها على طاعته كان قول القائل : مطرنا بنوء كذا وكذا ينافي هذا المقصود أشد المنافاة لإضافة المطر إلى النوء , والواجب إضافة المطر وغيره من النعم إلى الله فإنه الذي تفضل بها على عباده , ثم الأنواء ليست من الأسباب لنـزول المطر بوجه من الوجوه وإنما السبب عناية المولى ورحمته وحاجة العباد وسؤالهم لربهم بلسان الحال ولسان المقال فينـزل عليهم الغيث بحكمته ورحمته بالوقت المناسب لحاجتهم وضرورتهم , فلا يتم توحيد العبد حتى يعترف بنعم الله الظاهرة والباطنة عليه وعلى جميع الخلق ويضيفها إليه ويستعين بها على عبادته وذكره وشكره , وهذا الموضع من محققات التوحيد وبه يعرف كامل الإيمان وناقصه .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:50 AM | المشاركة رقم: 39 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب قوله "ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله” قول الله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ) [ سورة البقرة : الآية 165 ] أصل التوحيد وروحه إخلاص المحبة لله وحده وهي أصل التأله والتعبد له بل هي حقيقة العبادة ولا يتم التوحيد حتى تكمل محبة العبد لربه , وتسبق محبته جميع المحاب وتغلبها ويكون لها الحكم عليها بحيث تكون سائر محاب العبد تبعا لهذه المحبة التي بها سعادة العبد وفلاحه . ومن تفريعها وتكميلها الحب في الله والبغض في الله فيحب العبد ما يحبه الله من الأعمال والأشخاص ويبغض ما يبغضه الله من الأشخاص والأعمال , ويوالي أولياءه ويعادي أعداءه : وبذلك يكمل إيمان العبد وتوحيده . أما اتخاذ أنداد من الخلق يحبهم كحب الله ويقدم طاعتهم على طاعة الله ويلهج بذكرهم ودعائهم فهذا هو الشرك الأكبر الذي لا يغفره الله , وصاحب هذا الشرك قد انقطع قلبه من ولاية العزيز الحميد , وتعلق بغيره ممن لا يملك له شيئا , وهذا السبب الواهي الذي تعلق به المشركون سينقطع يوم القيامة أحوج ما يكون العبد لعمله وستنقلب هذه المودة والموالاة بغضا وعداوة . واعلم أن أنواع المحبة ثلاثة أقسام : الأول : محبة الله التي هي أصل الإيمان والتوحيد . الثاني : المحبة في الله وهي محبة أنبياء الله ورسله وأتباعهم ومحبة ما يحبه الله من الأعمال والأزمنة والأمكنة وغيرها وهذه تابعة لمحبة الله ومكملة لها . الثالث : محبة مع الله وهي محبة المشركين لآلهتهم وأندادهم من شجر وحجر وبشر وملك وغيرها وهي أصل الشرك وأساسه . وهنا قسم رابع وهو المحبة الطبيعية التي تتبع ما يلائم العبد ويوافقه من طعام وشراب ونكاح ولباس وعشرة وغيرها , وهذه إذا كانت مباحة إن أعانت على محبة الله وطاعته دخلت في باب العبادات , وإن صدت عن ذلك وتوسل بها إلى ما لا يحبه الله دخلت في المنهيات , وإلا بقيت من أقسام المباحات والله أعلم .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:51 AM | المشاركة رقم: 40 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب قول الله تعالى "إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه "
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:53 AM | المشاركة رقم: 41 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب قول الله تعالى "وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين" قول الله تعالى : ( وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) [ سورة المائدة : الآية 23 ] التوكل على الله من أعظم واجبات التوحيد والإيمان وبحسب قوة توكل العبد على الله يقوى إيمانه , ويتم توحيده والعبد مضطر إلى التوكل على الله والاستعانة به في كل ما يريد فعله أو تركه من أمور دينه أو دنياه . وحقيقة التوكل على الله أن يعلم العبد أن الأمر كله لله وأنه ما شاء الله كان : وما لم يشأ لم يكن , وأنه هو النافع الضار المعطي المانع , وأنه لا حول ولا قوة إلا بالله , فبعد هذا العلم يعتمد بقلبه على ربه في جلب مصالح دينه ودنياه , وفي دفع المضار , ويثق غاية الوثوق بربه في حصول مطلوبه وهو مع هذا باذل جهده في فعل الأسباب النافعة , فمتى استدام العبد هذا العلم وهذا الاعتماد والثقة فهو المتوكل على الله حقيقة , وليبشر بكفاية الله له ووعده للمتوكلين , ومتى علق ذلك بغير الله فهو شرك , ومن توكل على غير الله وتعلق به وكل إليه وخاب أمله .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 05:54 AM | المشاركة رقم: 42 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب قول الله تعالى " أفأمنوا مكر الله "
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 06:00 AM | المشاركة رقم: 43 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب من الإيمان الصبر على أقدار الله
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 06:01 AM | المشاركة رقم: 44 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب ما جاء في الرياء باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا باب ما جاء في الرياء ثم قال : باب : من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا اعلم أن الإخلاص لله أساس الدين وروح التوحيد والعبادة وهو أن يقصد العبد بعمله كله وجه الله وثوابه وفضله فيقوم بأصول الإيمان الستة وشرائع الإسلام الخمس وحقائق الإيمان التي هي الإحسان وبحقوق الله وحقوق عباده مكملا لها قاصدا بها وجه الله والدار الآخرة , لا يريد بذلك رياء ولا سمعة ولا رياسة ولا دنيا وبذلك يتم إيمانه وتوحيده . ومن أعظم ما ينافي هذا مراءاة الناس والعمل لأجل مدحهم وتعظيمهم أو العمل لأجل الدنيا , فهذا يقدح في الإخلاص والتوحيد . واعلم أن الرياء فيه تفصيل : فإن كان الحامل للعبد على العمل قصد مراءاة الناس واستمر على هذا القصد الفاسد فعمله حابط وهو مشرك أصغر ويخشى أن يتذرع به إلى الشرك الأكبر , وإن كان الحامل على العمل إرادة وجه الله مع إرادة مراءاة الناس ولم يقلع عن الرياء بعمله فظاهر النصوص أيضا بطلان هذا العمل . وإن كان الحامل للعبد على العمل وجه الله وحده ولكن عرض له الرياء في أثناء عمله فإن دفعه وخلص إخلاصه لله لم يضره , وإن ساكنه واطمأن إليه نقص العمل وحصل لصاحبه من ضعف الإيمان والإخلاص بحسب ما قام في قلبه من الرياء وتقاوم العمل لله وما خالطه من شائبة الرياء , والرياء آفة عظيمة ويحتاج إلى علاج شديد وتمرين النفس على الإخلاص ومجاهدتها في مدافعة خواطر الرياء والأغراض الضارة والاستعانة بالله على دفعها لعل الله يخلص إيمان العبد ويحقق توحيده . وأما العمل لأجل الدنيا وتحصيل أعراضها وأغراضها فإن كانت إرادة العبد كلها لهذا المقصد ولم يكن له إرادة لوجه الله والدار الآخرة : فهذا ليس له في الآخرة من نصيب وهذا العمل على هذا الوصف لا يصدر من مؤمن , فإن المؤمن ولو كان ضعيف الإيمان لا بد أن يريد الله والدار الآخرة وأما من عمل العمل لوجه الله ولأجل الدنيا , والقصدان متساويان أو متقاربان فهذا وإن كان مؤمنا فإنه ناقص الإيمان والتوحيد والإخلاص وعمله ناقص لفقده كمال الإخلاص . وأما من عمل لله وحده وأخلص في عمله إخلاصا تاما ولكنه يأخذ على عمله جعلا ومعلوما يستعين به على العمل والدين كالجعالات التي تجعل على أعمال الخير وكالمجاهد الذي يترتب على جهاده غنيمة أو رزق وكالأوقاف التي تجعل على المساجد والمدارس والوظائف الدينية لمن يقوم بها فهذا لا يضر أخذه في إيمان العبد وتوحيده لكونه لم يرد بعمله الدنيا وإنما أراد الدين وقصد أن يكون ما حصل له معينا له على قيام الدين ولهذا جعل الله في الأموال الشرعية كالزكوات وأموال الفيء وغيرها جزءا كبيرا لمن يقوم بالوظائف الدينية والدنيوية النافعة كما قد عرف تفاصيل ذلك , فهذا التفصيل يبين لك حكم هذه المسألة كبيرة الشأن ويوجب لك أن تنـزل الأمور منازلها والله أعلم .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-06-11, 06:03 AM | المشاركة رقم: 45 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
دآنـة وصآل
المنتدى :
بيت موسوعة طالب العلم
باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أربابا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
الشـــامـــــخ |
|
|