العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت التـاريـخ الإسلامي

بيت التـاريـخ الإسلامي يرجى التحقق من صحة النقل مع ذكر المصدر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-16, 04:20 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
حفيدة عائش
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 6073
المشاركات: 2,803 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنيه
بمعدل : 0.59 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 22
نقاط التقييم: 359
حفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جداحفيدة عائش لطيف جدا

الإتصالات
الحالة:
حفيدة عائش غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت التـاريـخ الإسلامي

قصة من التاريخ أعجبتني جداً 👇

(قصة «أجمل» جارية تزوجها السلطان العثماني
قتلت ابنها وسددت ديون الفقراء فحكمت 37 عامًا !)
.
.
يصفها المؤرخ التركي، يلماز أوزتونا، قائلا: «كانت ذكية إلى درجة استثنائية، ماكرة ومراوغة، أستاذة في صنع خطط سياسية ومؤامرات متعددة الوجوه، مؤثرة ومقنعة في كلامها، كانت تُعنى بإرضاء الشعب، لذا تركت خلفها مؤسسات خيرية كثيرة العدد إلى درجة لا يستوعبها العقل، ثروتها الضخمة جداً انتقلت إلى الخزينة العامة للدولة فأنعشتها».

«كوسم سلطان».. أشهر سلطانات الدولة العثمانية التي حكمتها فعليا في عام 1617، مارست نفوذها بصورة غير مسبوقة أو متبوعة، ووصلت إلى قمة المجد والسلطة في الدولة العثمانية في مشهد استثنائي، وهي أكثر سيدة احتكرت منصب «السلطانة الأم» خلال مدة سلطنة ابنيها «مراد الرابع، وإبراهيم الأول»، لفترة امتدت لربع قرن، وكانت نائبة السلطان لابنها «مراد الرابع» ثم حفيدها «محمد الرابع» لما يقارب 12 عاما، فتجمع بين يديها سلطات واسعة مكّنتها من أن تكون ضلعا أساسيًا في السياسة العثمانية في النصف الأول من القرن الـ17 الميلادي.

.
.

دخولها القصر العثماني في طفولتها وزواجها من السلطان احمد خان :

وفقا لكتاب «الدولة العثمانية في التاريخ الإسلامي الحديث» للكاتب إسماعيل أحمد ياغي، 1996،
اسمها خاصكي كوسِم ماه بيكر سلطان أو كوسم مهيبكر، أو «كوسم سلطان»، اسمها الحقيقي «أناستاسيا»، ولدت في عام 1590، وهي ابنة قديس يوناني في جزيرة تينوس، وقعت في أسر بكلربيك البوسنة، وأرسلها ضمن مجموعة هدايا إلى قصر الباب العالي في إسطنبول، وحضرت كفتاة صغيرة في قافلة للأسرى إلى إسطنبول.

دخلت «أناستاسيا» إلى القصر العثماني «توبكابي»، وبمجرد أن رآها السلطان العثماني الرابع عشر «أحمد الأول»، وقع في غرامها من النظرة الأولى وقرر ضمها للحريم المخصصات لخدمته، ودخلت «أناستاسيا» الإسلام وغيّرت اسمها لـ«كوسِم»، وأطلق عليها اسم «ماه بيكر» أي «وجه القمر» لجمالها الأخاذ، وأصر السلطان «أحمد الأول» على الزواج بها رغم معارضة والدته السلطانة «هاندان» ورفض السلطانة الكبرى «صفية» التي تتحكم بأمور الحرملك بإرادة مطلقة لأي ارتباط بين السلطان وهذه الجارية، لكن خالف السلطان برغبته قواعد الحرملك وأصوله، ومضى في تنفيذ قراره وتزوجها وأطلق عليها اسم «السلطانة القائدة»، وأنجبت منه السلطان «مراد الرابع» والسلطان «إبراهيم الأول»، وهكذا بدأت حياتها الجديدة في قصر «توبكابي».

.
.
وصولها إلى الحكم بعد وفاة زوجها السلطان :

و«كوسِم سلطان» كانت من أشهر وأقوى السلطانات في تاريخ الدولة العثمانية، وعندما وصلت إلى سن 15 عاما من عمرها، أصبحت من أهم الشخصيات المفضلة عند زوجها أحمد الأول وأثرت عليه بذكائها، لكن حياتها تغيرت عندما فارق زوجها السلطان «أحمد الأول» الحياة قبل بلوغه سن الـ30، لأنها لم تهتم بالتدخل المباشر في أمور السياسة للدولة العثمانية، أيام سلطنة زوجها «أحمد الأول»، إلا أنها بعد وفاته لم تكف عن لعب أدوار سياسية شديدة التعقيد في ظل واحدة من الفترات السيئة في تاريخ الدولة العثمانية، فأظهرت عشقها للسلطة الذي لم يقل يوما بعد أن رفضت أن يلي السلطنة الأمير «عثمان» ابن ضرتها وعدوتها «خديجة ماه فيروز»، خوفا من ضياع فرصة ابنها الأمير «مراد الرابع» في الحكم، الذي كان وقتها لا يزال طفلا صغيرا.

.
.

_تصعيدها لأخو زوجها لإدارة شؤون الدولة :

فضلت «كوسم سلطان» أن تستعين بأخو زوجها الأمير «مصطفى» الذي لم يكن راغبا في ارتقاء العرش، بل كان يريد الهرب بعيدا، خاصة أن معظم رجال الدولة لم يقتنعوا بشخصية الأمير «مصطفى»، المعروف بخفة عقله وطيشه، ولم يكن الأمر إلا مجرد اتفاق بين السلطانة «كوسم سلطان» ورجال الدولة على تصعيد الأمير «مصطفى»، لإتاحة الوقت أمام السلطانة لتحسم أمرها مع كبار قادة الجيش المنقسمين حول أيّ من أبناء السلطان «أحمد» أحق بولاية العرش، هكذا وصل السلطان «مصطفى» إلى سدة الحكم، كأول أخ يلي السلطنة بعد أخيه في التاريخ العثماني.

ولم تكن «كوسم سلطان» وحدها في هذا التدبير، بل شاركها فيه قادة فرق الانكشارية أصحاب الكلمة العليا في إسطنبول آنذاك، الذين أقروا تقاسم السلطة بانفرادهم بإدارة الدولة والحجر على السلطان الجديد، فيما تطلق يد السلطانة «كوسم سلطان» داخل الحرملك لتصبح سيدته الأولى بلا منازع، لتدشن بذلك سيادتها في الحرملك، وعند بلوغها عمر 28 عاما، كانت «كوسم سلطان» قد أوجدت لنفسها مكانا في السلطنة العثمانية، فكانت تدير جلسات الديوان وكان لها دور خاص في الحكم العثماني، لتصبح أحد واضعي السياسية العليا للدولة العثمانية على مدار نصف قرن تقريبا.

_اغتيال ابن ضرتها لتصل لمنصب «نائب السلطان» !

لم تدم سلطنة «مصطفى الأول» إلا 3 أشهر، هي مدة المشاورات حول تصعيد الأمير «عثمان الثاني» الابن الأكبر للسلطان «أحمد» سلطانا للبلاد، ما يعني أن «خديجة ماه فيروز» انتصرت في معركتها ضد ضرتها «كوسم سلطان»، وأصبح السلطان «عثمان الثاني» السلطان الجديد للبلاد، لكن زوجة أبيه «كوسم سلطان» لم تستسلم للواقع الجديد، ولم تجد السلطانة مفرا من التحالف مع الانكشارية للتخلص من ابن ضرتها، خاصة أن السلطان الشاب اتبع سياسة والده الراحل السلطان «أحمد» وقرر تقليص نفوذ الحرملك ووضع رؤية إصلاحية لأحوال الدولة العثمانية المتدهورة، رغم صغر سنه تولى الحكم وهو في الـ13 من عمره، وهو ما لم ترض به السلطانة «كوسم سلطان»، وعملت على شراء ذمم قادة الجيش، وتخلصت من والدته التي كانت سنده في الحرملك في عام 1621، وبعدها عقدت تحالفا مع قيادات الانكشارية بهدف التخلص من السلطان عثمان الثاني ودبروا مؤامرة لاغتياله.

عاد السلطان «مصطفى الأول» للحكم مرة ثانية كفترة انتقالية حتى يستطيع «مراد» أن يدير شؤون الدولة العثمانية، لكن «مصطفى الأول» لم يستطع إدارة شؤون البلاد وعمت الاضطرابات والانقسامات، واتفقت «كوسم سلطان» مع الصدر الأعظم وبقية الوزراء على تدارك الموقف وعزل «مصطفى»، وتولية ابنها «مراد» الحكم، وكان وقتها يبلغ من العمر 11 عاما، وحصلت «كوسم سلطان» على لقب «السلطانة الأم» وأدارت البلاد بصفتها نائبة السلطان.

_ابنها «مراد الرابع» يبعدها عن الحكم ويقلص نفوذها :

في عام 1632، انتهت فترة نيابة السلطانة «كوسم سلطان»، التي دامت نحو 9 أعوام، وأقصاها ابنها من المشهد السياسي سريعا، بعد أن قرر ألا يسمح لأية قوة كانت بالتدخل في إدارته للبلاد، وأمر والدته بأن تقطع اتصالاتها برجال دولته، وهددها بالإقصاء والنفي بعيدا عن العاصمة إذا لم تستجب لأوامره.

وعند استلام «مراد الرابع» عرش السلطانة، أدخل الكثير من الإصلاحات وضرب بيد من حديد مواطن الفوضى، وكان يقتل ويعدم كل من يخالف أوامره، وقرر استعادة أمجاد الدولة في الخارج، وقاد جيوشه في حربه الواسعة ضد الدولة الصفوية في الجبهة العراقية، وأظهر أثناء قيادته للجيوش العثمانية حزما ومقدرة أعادت إلى الأذهان عصر سليمان القانوني، وفتح فصلا جديدا من فصول الظلم والقمع والخوف، وحاول التخلص من أقرب الناس إليه وهو شقيقه «إبراهيم»، طمعا بالعرش والثروة، ويرجع لـ«كوسم سلطان» الفضل في إنقاذ السلالة العثمانية من الانقراض بعد أن منعت ابنها «مراد» من قتل أخيه، وتوفي «مراد» في عام 1640، عن عمر ناهز الـ27، ولم ينجب ولدا.

_عودتها للحكم بعد وفاة «مراد الرابع» وصعود شقيقه «المجنون» !

رأت «كوسم سلطان»، التي لم تترد يوما في عمل أيّ شيء في سبيل السياسة والسلطة، في وفاة ولدها المستبد فرصة لتعود إلى صدارة المشهد من جديد بإحياء تحالفها مع قادة الجيش الذين يطلق عليهم «آغوات أوجاق أغالري» لتقاسم إدارة الدولة في ظل سلطنة الحاكم الجديد السلطان «إبراهيم الأول» ضعيف الشخصية، وهكذا عادت السلطانة الأم إلى نفوذها السابق مرة أخرى.

تولى أخيه «إبراهيم» الحكم، لكنه لم يكن قادرًا على إدارة الدولة نظرا لمعاناته من اضطرابات نفسية لازمته طوال حياته بسبب مشاهد الدماء وإعدام أخوته الكبار وكان يطلق عليه اسم «المجنون»، ففرضت «كوسم سلطان» سيطرتها على شؤون الدولة وحكمت بدلا عنه وبعيدًا عن قصر «توبكابي».

مع مرور الوقت، أدرك «إبراهيم» ألاعيب أمه وهددها بالنفي في حال لم تتوقف عن التدخل في الحكم، ما أغضبها كثيرا وقررت الا تتنازل عن نفوذها وسلطاتها، وكانت ترى أن إزاحة ابنها السلطان الذي هددها صراحة بالنفي، ستعود عليها بالفائدة لأن حفيدها ولي العهد الأمير محمد شاهزاده طفل لم يتجاوز عمره السادسة بعد، وفي حال توليه السلطانة فستعين السلطانة «كوسم سلطان» في منصب نائبة السلطان وتصبح من جديد على قمة هرم السلطة العثمانية بلا منازع.

_تقتل ابنها السلطان لتعود للحكم مرة أخرى !

وتحققت رغبة السلطانة الأم ونجحت المؤامرة في إزاحة ابنها السلطان «إبراهيم» من فوق العرش، وأعدم بعد عزله بـ10 أيام في 18 أغسطس 1648م، ولم تكتف بخلع ولدها بل سلمته إلى الجلاد ليقتله، عرفت كيف تنتقم من ابنها الذي هددها يوما بالنفي في حالة استمرارها في التدخل في شؤون الدولة.

وتحقق حلمها بالحصول مجددا على منصب نائب السلطان بصلاحيات غير مسبوقة، بعدما تم تعيين ابن السلطان القتيل، الطفل «محمد الرابع» الذي لم يبلغ بعد الـ7 من عمره، سلطانا على أقوى دولة في العالم، وحصلت والدته «خديجة تارخان»، التي كانت تكره «كوسم سلطان»، على لقب «السلطانة الأم».

_مخططها لقتل حفيدها ينتهي بإعدامها :

اشتد العداء بين «خديجة تارخان» والدة السلطان «محمد الرابع»، الذي بدأ نفوذها يزداد، وبين جدته «كوسم سلطان»، واستمرت هذه العداوة لمدة 3 سنوات، حتى قررت «كوسم سلطان» قتل حفيدها «محمد الرابع» ذي العشر سنوات ويتولى أخوه الطفل «سليمان» السلطنة، كانت تفضله لأنه من أم أخرى واقعة تحت نفوذها، إلا أنّ السلطانة «خديجة تارخان» كشفت مخطط «كوسم سلطان»، فأمرت باغتيالها بمساعدة رئيس آغوات الحرملك، وفي ليلة ظلماء في شهر رمضان بعد صلاة التراويح يوم 3 سبتمبر 1651، دخل العبيد جناح نائبة السلطانة «كوسم سلطان» ونفذوا فيها حكم الإعدام خنقا حيث قام بخنقها عبد اسود اسمه سلمان الطويل ، لتلقى بذلك حتفها وهي في الـ62 من عمرها، ودُفِنت «كوسم سلطان» بجانب قبر زوجها السلطان أحمد الأول في منطقة «سلطان أحمد».

كان خروج السلطانة «كوسم سلطان» من المشهد السياسي حدثا جللا، ورغم السمعة السيئة التي حصلت عليها «كوسم سلطان» كامرأة لا تعرف الرحمة ولا الشفقة في سبيل الحكم والسلطة، فعرفت «كوسم سلطان» كيف تكسب ودّ رعايا الدولة العثمانية من خلال أعمالها الخيرية، فكانت تؤدى ديون المعسرين، وفي كل عام من شهر شعبان كانت تزور السجن وتدفع الديون عن المحكومين الذين حكم عليهم بالسجن بسبب ديونهم وتطلق سراحهم من السجن، وأنفقت على زواج كثير من الفتيات الفقيرات وجواري الحرملك، ولها جامع في حي «أسكودار» مشهور باسم «الجامع ذو الخزف»، مزين بأفخر أنواع البورسلين والخزف ويعتبر تحفة فنية رائعة، ولها خان كبير معروف باسم «خان الوالدة» أوقفته على مسجدها، وبنت أيضا حماما ومدرسة للصبيان وسبيلا وعين ماء، ولها وقفية مؤرخة بعام 1640م، أوقفت خلالها أموالا كثيرة للإنفاق على الفقراء الذين يقيمون على الطريق إلى مكة المكرمة، ولها خيرات كثيرة في مكة المكرمة والمدينة.

المصدر / . كتاب الدولة العثمانية المجهولة 303 سؤال وجواب توضح حقائق غائبة عن الدولة العثمانية .



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





rwm «H[lg» [hvdm j.,[ih hgsg'hk hguelhkd rjgj hfkih ,s]]j ]d,k hgtrvhx tp;lj 37 uhlWh hguelhkd hgtrvhx hfkih j.,[ih [hvdm ]d,k uhlWh tp;lj ,s]]j «H[lg»










عرض البوم صور حفيدة عائش   رد مع اقتباس
قديم 18-02-18, 03:07 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ALSHAMIKH
اللقب:
مــشـــرف عـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ALSHAMIKH


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 5543
العمر: 45
المشاركات: 2,657 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: موحد سني سلفي
بمعدل : 0.55 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 94
ALSHAMIKH سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
ALSHAMIKH غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حفيدة عائش المنتدى : بيت التـاريـخ الإسلامي
افتراضي

قال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
"
من صنع إليه معروفا فقال: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء"
سنن الترمذي حكم الحديث: صحيح

فجزاكم الله خيراً ونفع الله بكم وبما قدمتم وجعله في موازين حسناتكم










توقيع : ALSHAMIKH

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور ALSHAMIKH   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 :
ALSHAMIKH

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:39 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant