بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-13, 05:37 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا اليكم بعد غياب دام اكثر من شهرين بس وفاة الوالدة رحمها الله . . . فأحببت ان اتحفكم بمزيد من خرافات القوم وتحريفهم للقرءان الكريم . . . باب الفرق بين الرسول والنبي والمحدث 1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ثعلبة بن ميمون، عن زرارة قال: سألت أبا جعفر عن قول الله عزوجل: " وكان رسولا نبيا " ما الرسول وما النبي؟ قال: النبي الذي يرى في منامه ويسمع الصوت ولا يعاين الملك، والرسول الذى يسمع الصوت ويرى في المنام ويعاين الملك، قلت: الامام ما منزلته؟ قال: يسمع الصوت ولا يرى ولا يعاين الملك، ثم تلا هذه الآية: وما أرسلنا من قبلك رسول ولا نبي ولا محدث
Hdk j,[] i`i hghdm dh Ylhldm : " ,lh hvsgkh lk kfd ,gh vs,g lp]e
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
04-08-13, 04:46 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو وليد التركماني
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-08-13, 02:56 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو وليد التركماني
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
العلامه المجلسي اقتباس:
ابن حجر في الفتح البيهقي في الاعتقاد -وقصه التحديث لعمر بن الخطاب في الدر المنثور أخرج عبد بن حميد وابن الأنباري في المصاحف ، عن عمرو بن دينار قال : كان ابن عباس يقرأ « وما أرسلنا من قبلك من رسول ، ولا نبي ولا محدث » . وأخرج ابن أبي حاتم ، عن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف قال : إن فيما أنزل الله { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي } [ ولا محدث ] فنسخت محدث والمحدثون : صاحب يس ولقمان وهو من آل فرعون ، وصاحب موسى . العيني في العمده اقتباس:
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
09-08-13, 03:03 PM | المشاركة رقم: 4 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو وليد التركماني
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
اقتباس:
افهم اولا ثم انقل قرأ ابن عباس هذه الآية الكريمة )وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث( أخرجه البخاري تعليقا (7/51) ووصله إسحاق بن راهويه في "مسنده" (2/1059:480)، وعبد بن حميد في "تفسيره" نقلا عن "تغليق التعليق" (4/65)، والطحاوي في "مشكل الآثار" (4/341)، وأبو بكر الأنباري في "المصاحف" من طرق عن سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن ابن عباس: فذكره. قال الحافظ في "الفتح" (10/485): إسناده إلى ابن عباس صحيح. قلت: هو كما قال الحافظ، رجاله ثقات، رجال الشيخين. وقال سفيان بن عيينة في جامعه: عن عمرو بن دينار، قال: كان ابن عباس يقرأ: )وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدَّث( ثم ذكر الحديث الذي في صحيح البخاري -رحمه الله- (3486) عن أبي هريرة أن رسول اللهe، قال: (لَقَدْ كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ رِجَالٌ يُكَلَّمُونَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونُوا أَنْبِيَاءَ فَإِنْ يَكُنْ مِنْ أُمَّتِي مِنْهُمْ أَحَدٌ فَعُمَرُ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا مِنْ نَبِيٍّ وَلَا مُحَدَّثٍ). انتهى. قالوا: والسبب في تخصيص عمر بالذكر لكثرة ما وقع له في زمن النبيe من الموافقات التي نزل القرآن مطابقا لها، ووقع له بعد النبيe عدة إصابات. وأخرج ابن أبي حاتم، عن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، قال: قال: إن مما أنزل الله: )وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث( فنسخت محدث. أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة ، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم ؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية – التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة ، و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة اليها أو كتابتهم لها ، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها , يعني ان [محدث] مخالفة للقرآن المكتوب في المصاحف العثمانية وقراءة ابن عباس ا وما ارسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث بزيادة محدث , فإن هذه الكلمة لم تثبت في مصحف من المصاحف العثمانية ، فهي مخالفة لخط المصحف ، وذلك لأن هذه القراءة وما شاكَلَها منسوخة بالعرضة الأخيرة - أي عرض القرآن من النبي على جبريل آخر حياته الشريفة. ويدل على هذا النسخ إجماع الأمة على ما في المصاحف . و قال في : دستور عثمان في كتابة المصاحف : ومما تواضع عليه هؤلاء الصحابة أنهم كانوا لا يكتبون في هذه المصاحف إلا ما تحققوا أنه قرآن وعلموا أنه قد استقر في العرضة الأخيرة و ما أيقنوا صحته عن النبي مما لم ينسخ . وتركوا ما سوى ذلك لكن المؤاخذ على الكليني وغيره من المجرمين كالصفار وغيره هو تحريف لمعناها، ففي "بصائر الدرجات"، للصفار، قال: حدثنا عبد الله بن محمد عن إبراهيم بن محمد الثقفي، عن أحمد بن محمد الثقفي، عن أحمد بن يونس الحجال، عن أيوب بن حسن، عن قتادة، أنه يقرأ: )وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث(. (1) باب في أن المحدث كيف صفته وكيف يصنع به: وكيف يحدث الأئمة؟ 1- حدثنا محمد بن الحسين عن النضر بن شعيب، عن عبد الغفار الجازى، عن أبى عبد الله ، قال: قلت له: إن فلانا حدثني أن عليا ، والحسن عليهما السلام، كانا محدثين، قال: قلت كيف ذلك؟ فقال: إنه كان ينكت في آذانهما، قال: صدق. 2- حدثنا الحسن بن على، قال: حدثني عبيس بن هشام، قال: حدثنا كرام بن عمرو الخثعمى، عن عبد الله بن أبى يعفور، قال: قلت لأبى عبد الله أنا نقول: «إن عليا لينكت في قلبه أو ينقر في صدره وأذنه» قال: «إن عليا كان محدثا قال فلما أكثرت عليه قال: إن عليا كان يوم بني قريظه وبني النضير كان جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره يحدثانه». 3- حدثنا احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار عن الحرث بن المغيرة النضري عن حمران قال: قال لي أبو جعفر : إن عليا كان محدثا فخرجت إلى أصحابي (أصحابنا خ) فقلت لهم: جئتكم بعجيبة، قالوا: ما هي؟ قلت: سمعت أبا جعفر يقول: كان علي محدثا، قالوا: ما صنعت شيئا إلا سألته من يحدثه فرجعت إليه فقلت له: إني حدثت أصحابي بما حدثتني، قالوا: ما صنعت شيئا إلا سألته من يحدثه، فقال لي: يحدثه ملك، قلت: فيقول: إنه نبي، قال: فحرك يده هكذا، ثم قال: وكصاحب موسى أو كذي القرنين أو ما بلغكم أنه قال: وفيكم مثله. 4- حدثنا احمد بن محمد عن العباس بن معروف والحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار عن أبى بصير عن أبى عبد الله قال كان على محدثا وكان سلمان محدثا قال قلت فما آية المحدث قال يأتيه ملك فينكت في قلبه كيت وكيت. 5- حدثنا العباس بن معروف عن حماد بن عيسى عن ربعي عن زرارة عن أبى جعفر قال كنت بالمدينة فلما شدوا على دوابهم وقع في نفسي شيء من أمر المحدث فأتيت أبا جعفر فاستأذنت فقال من هذا قلت زرارة قال ادخل ثم قال كان رسول الله صلى الله عليه واله يملى على علي فنام نومة ونعس فلما رجع نظر إلى الكتاب فمد يده قال من أملى هذا عليك؟ قال: أنت؟ قال: لا بل جبرئيل. 6- حدثنا محمد بن الحسين عن صفوان عن عبد الله مسكان عن حجر بن زائدة عن حمران عن أبى عبد الله قال إن فلانا حدثني أن أبان جعفر حدثه أن عليا والحسن كانا محدثين قال كيف حدثك قلت حدثني أنه كان ينكت في أذنهما قال صدق. 7- حدثنا محمد بن الحسين عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن عبد الكريم عن ابن أبى يعفور قال قلت لأبى عبد الله إنا نقول: إن عليا كان ينكت في قلبه أو صدره أو في أذنه فقال إن عليا كان محدثا قلت فيكم مثله قال إن عليا كان محدثا فلما إن كررت عليه قال: إن عليا ع كان يوم بني قريظه والنضير كان جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره يحدثانه. 8- حدثنا أحمد بن محمد عن محمد بن سنان عن الحسين بن المختار عن أبى بصير عن عبد الله قال سمعته يقول كان على والله محدثا قال قلت له اشرح لي ذلك أصلحك الله قال يبعث الله ملكا ينقر(1) في أذنه كيت وكيت وكيت. 9- حدثنا إبراهيم بن هاشم عن يحيى بن أبى عمران عن يونس عن رجل عن محمد بن مسلم قال ذكرت المحدث عند أبى عبد الله قال فقال انه يسمع الصوت ولا يرى فقلت أصلحك الله كيف يعلم انه كلام الملك قال انه يعطى السكينة والوقار حتى يعلم انه ملك. 10- حدثنا على بن إسماعيل عن صفوان بن يحيى عن الحرث بن المغيرة عن حمران قال حدثنا الحكم بن عينية عن على بن الحسين انه قال: إن علم على في آية من القرآن قال وكتمنا الأيد قال فكنا نجتمع فنتدارس القرآن فلا نعرف الآية قال فدخلت على أبى جعفر فقلت له: إن الحكم بن عيينة. 11- حدثنا عن على بن الحسين ، أنه قال: علم علي في آية من القرآن وكتمنا الآية قال: اقرأ يا حمران فقرأت )وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي( قال: فقال أبو جعفر (وما أرسلنا من رسول ولا نبي ولا محدث) قلت وكان على عليه السلام محدثا قال نعم فجئت إلى أصحابنا فقلت قد أصبت الذي كان الحكم يكتمنا قال قلت قال أبو جعفر كان يقول على محدث فقالوا لي ما صنعت شيئا إلا سألته من يحدثه قال فبعد ذلك إني أتيت أبا جعفر فقلت أليس حدثتني أن عليا كان محدثا قال بلى من يحدثه قال ملك يحدثه قال قلت: أقول: إنه نبي أو رسول؟ قال: لا، قال: بل مثله مثل صاحب سليمان ومثل صاحب موسى ومثله مثل ذوى القرنين. 12- حدثنا عباس بن معروف عن حريز عن زرارة قال قلت لأبى عبد الله أن أباك حدثني أن عليا والحسن والحسين عليهما السلام كانوا محدثين قال فقال كيف حدثك قلت حدثني انه كان ينكت في آذانهم قال صدق أبى حدثنا أبو محمد عن عمران عن موسى بن جعفر عن على بن أسباط عن محمد بن الفضيل عن أبى حمزة الثمالي قال كنت أنا والمغيرة بن سعيد جالسين في المسجد فأتانا الحكم بن عيينه فقال لقد سمعت من أبى جعفر حديثا ما سمعه احد قط فسألناه فأبى أن يخبرنا به فدخلنا عليه فقلنا إن الحكم بن عينيه اخبرنا انه سمع منك ما لم يسمعه منك احد قط فأبى أن يخبرنا به فقال نعم وجدنا علم على في آية من كتاب الله (وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث) فقلنا: ليست هكذا هي، فقال: في كتاب علي (وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث) إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فقلت: وأي شيء المحدث؟ فقال: ينكت في أذنه فيسمع طنينا كطنين الطست أو يقرع على قلبه فيسمع وقعا كوقع السلسلة على الطست أنه نبي، ثم قال: إلا مثل الخضر ومثل ذي القرنين. هذا هو المؤاخذ على هؤلاء المجرمين تحريف المعنى لا تحريف المبنى.
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
10-08-13, 01:28 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو وليد التركماني
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
السلام عليكم اشكر الاخ محب الاسلام على الرد الجميل واشكر مشاركة الزميل البايلوجي على اجابته لنصف سؤال فهو ذكر انه في قراءة اهل البيت لكن اين هي قراءة اهل البيت هل من مصدر يذكر لنا ؟؟
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|