والله نزلت الموضوع خوفا عليكم من عقاب الرحمن أفلا تلاحظون أنه كثرت
المواضيع في المنتديات اللي تطلب مرأة تدلك وتجي للبيت ومرأة تجي للحف الى البيت واللي تطلب
حمام مغربي والي تسوونه في المشاغل من حف الجسم كامل امام اعين الي يحفو وغير
التعري وخاصة اظهار المناطق المحرمة وهي العورة المحرمة ؟؟! االمغلظه
والشيل بالليزر للمناطق الحساسة
للاسف النساء الاغلب يتمادين في المحرمات ويحللون ماحرم الله فتظهر المرأة ماحرم
الله وهي كلها عورة ممنوع اظهارها الا لزوجها
فقد إنتشرت الحمامات المغربية أو حمام السونا رغم أن النساء يستطعن أن يعملوها في
البيت يقدرون يتدربون ويتعلموا وانا الحمد لله اسويها في بيتنا ومن احلى مايكون
بتقولون عجز وكسل واسهل في المشغل لكن مافي عجز وكسل في اظهار لحمك
للاخرين ومايسوى نظرة اعجاب من المراة لجسدك ومايحوي نظارتها الشيطانية والعياذ
بالله الكل قام يتساهل في هذا الشي وصار متدارج هالايام ويعتبر مفاخرة بين البنات
اللي تقول سويت عند الفلانية دلكة وعند الفلانية ليزر في منطقة البكيني أقول لهم
لا يجوز المجاهرة بالمعصية وبعضهم تقول حيائي يمنعني من التكشف امام الناس
اختي المفروض ماتقولين كذا المفروض تقولين لايجوز تعرضي امام الناس عارية
الملابس لانه رب العالمين حرم العري بكل انواعه الله يستر علينا وعلى جميع المسلمين
وهذه بعض الادلة والبراهين على انة لايجوز التعري او التكشف
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)
هذا وقد ظهر في الآونة الأخيرة مايسمى بالحمام
المغربي أو حمام البخار (السونا)
وفيه من المنكرات والفتن وتكشف العورات ماالله به عليم
وفي ذلك يقول عليه الصلاة والسلام:
"اتقوا بيتا يقال له
الحمام فمن دخله فليستتر"، أي لايطلع أحدٌ على عورته حتى المرأة للمرأة إلا الزوجان فقط
ويقول عليه الصلاة والسلام :"الحمام حرام على نساء أمتي" ، ويقول آيضا عليه
الصلاة والسلام :"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام بغير إزار ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يدار عليها الخمر
-------------------------------------------------------------------
(( قال الشيخ مرعي الكرمي في غاية المنتهى : (( ويحرم على أنثى مطلقاً [وهو ظاهر ما الفروع والمنتهى خلافاً للإقناع] إلا لعذر مرض أو خوف ضرر أو حيض أو نفاس أو جنابة))
وقال الشيخ الألباني في تمام المنة (ص130): (( لا يجوز إشراك النساء في هذا الحكم بل الحمام - والمقصود به ما كان خارج الدار طبعا - حرام عليهن مطلقا لقوله 
: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام "رواه الترمذي وحسنه وله شواهد كثيرة تراجع في " الترغيب "
وعن أبي المليح قال : " دخل نسوة من أهل الشام على عائشة 
ا فقالت : من أنتن ؟ قلن : من أهل الشام قالت : لعلكن من الكورة التي تدخل نساؤها الحمامات ؟ قلن : نعم قالت : أما إني سمعت رسول الله يقول : ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى "رواه أصحاب " السنن " الأربعة إلا النسائي وإسناده صحيح على شرط الشيخين وراجع " صحيح الترغيب " ( 1 / 141 / 157 - 165 - طبعة مكتبة المعارف الرياض ) أما استثناء المريضة والنفساء كما جاء في حديث ابن عمرو عند أبي داود وغيره فلا يصح سنده كما هو مبين في " غاية المرام "( 192 ) وغيره)).ا.هـ
أحكام تتعلّق بالحمّام :
بناء الحمّام ، وبيعه ، وإجارته والكسب الحاصل منه :
ذهب الحنفيّة في الصّحيح من المذهب والمالكيّة والشّافعيّة إلى جواز بناء الحمّام للرّجال والنّساء ، إذا لم يكن فيه كشف العورة ، ويكره إذا كان فيه ذلك .
ويجوز أيضاً بيعه وشراؤه ، وإجارته وذلك لحاجة النّاس إليه . ويجوز أخذ أجرة الحمّام ، ولم تعتبر الجهالة في قدر المكث وغيره ، لتعارف النّاس ، وإجماع المسلمين من لدن الصّحابة والتّابعين ، لما ورد : « ما رأى المسلمون حسنًا فهو عند اللّه حسن » .
ولا فرق بين اتّخاذ الحمّام للرّجال والنّساء ، إذ الحاجة في حقّ النّساء أظهر ، لأنّهنّ يحتجن إلى الاغتسال عن الجنابة والحيض والنّفاس ، ولا يتمكّن من ذلك في الأنهار والحياض تمكّن الرّجال . وقال اللّخميّ من المالكيّة : إجارة الحمّام للنّساء على ثلاثة أوجه : جائزة إن كانت عادتهنّ ستر جميع الجسد ، وغير جائزة إذا كانت عادتهنّ عدم السّتر ، واختلف إذا كانت عادتهنّ الدّخول بالمآزر .
ويرى الحنابلة وهو قول بعض الحنفيّة : أنّ إجارة الحمّام وبيعه وشراءه مكروه .
قال أبو داود : سألت أحمد عن كري الحمّام ؟ قال : أخشى ، كأنّه كرهه . وقيل له : فإن اشترط على المكتري أن لا يدخله أحد بغير إزار ، فقال : ويضبط هذا ؟ وكأنّه لم يعجبه ، لما فيه من فعل المنكرات من كشف العورة ، والنّظر إليها ، ودخول النّساء إليه .
ولما روي عن عمارة بن عقبة أنّه قال : قدمت على عثمان بن عفّان فسألني عن مالي فأخبرته أنّ لي غلماناً وحمّاماً له غلّة : فكره له غلّة الحجّامين ، وغلّة الحمّام ، وقال : إنّه بيت الشّياطين ، « وسمّاه رسول اللّه شرّ بيت » .
وكسب الحمّاميّ مكروه ، وحمّاميّة النّساء أشدّ كراهةً . قال أحمد في الّذي يبني حمّاماً للنّساء : ليس بعدل ، وحمله ابن تيميّة على غير البلاد الباردة ، كما ذكر ابن عابدين نقلاً عن الزّيلعيّ : أنّ من العلماء من فصّل بين حمّام الرّجل وحمّام النّساء .
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن عبد الرحمن بن رافع عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله قال إنها ستفتح لكم أرض العجم وستجدون فيها بيوتا يقال لها الحمامات فلا يدخلنها الرجال إلا بالأزر وامنعوها النساء إلا مريضة أو نفساء
مسألة: التحليل الموضوعي
4011 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّهَا سَتُفْتَحُ لَكُمْ أَرْضُ الْعَجَمِ وَسَتَجِدُونَ فِيهَا بُيُوتًا يُقَالُ لَهَا الْحَمَّامَاتُ فَلَا يَدْخُلَنَّهَا الرِّجَالُ إِلَّا بِالْأُزُرِ وَامْنَعُوهَا النِّسَاءَ إِلَّا مَرِيضَةً أَوْ نُفَسَاءَ
مسألة: التحليل الموضوعي
4011 حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن عبد الرحمن بن رافع عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله قال إنها ستفتح لكم أرض العجم وستجدون فيها بيوتا يقال لها الحمامات فلا يدخلنها الرجال إلا بالأزر وامنعوها النساء إلا مريضة أو نفساء
الحاشية رقم: 1
( إنها ) : الضمير للقصة ( الحمامات ) : جمع حمام بالتشديد بيت معلوم [ ص: 38 ]
والحديث يدل على أنه لم يكن يومئذ فيهم حمام .
وفي الحديث إخبار عما سيكون وقد كان الآن ففيه معجزة له ( فلا يدخلنها الرجال ) : نهي مؤكد ( إلا بالأزر ) : بضمتين جمع إزار ( وامنعوها ) : أي الحمامات ( النساء ) : أي ولو بالأزر ( إلا مريضة أو نفساء ) : فتدخلها إما وحدها أو بإزار عليها ، وتغتسل للتداوي .
وفيه دليل على أنه لا يجوز للمرأة أن تدخل الحمام إلا بضرورة . كذا في المرقاة .
وفي النيل . والحديث يدل على تقييد الجواز للرجال بلبس الإزار ، ووجوب المنع على الرجال للنساء إلا لعذر المرض والنفاس انتهى .
وأخرج أحمد عن أبي هريرة أن رسول الله قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر من ذكور أمتي فلا يدخل الحمام إلا بمئزر ، ومن كانت تؤمن بالله واليوم الآخر من إناث أمتي فلا تدخل الحمام وفي إسناده أبو خيرة قال الذهبي لا يعرف .
وأخرج الترمذي والنسائي عن جابر أن النبي قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام بغير إزار .
وفي إحياء العلوم : دخل أصحاب رسول الله حمامات الشام فقال بعضهم نعم البيت بيت الحمام يطهر البدن . روي ذلك عن أبي الدرداء وأبي أيوب الأنصاري .
وقال بعضهم : بئس البيت بيت الحمام يبدي العورات ويذهب الحياء .
ولا بأس لطالب فائدته عند الاحتراز عن آفته . انتهى مختصرا .
قال المنذري : وأخرجه ابن ماجه . وفي إسناده عبد الرحمن بن زياد بن أنعم الإفريقي وقد تكلم فيه غير واحد ، وعبد الرحمن بن رافع التنوخي قاضي إفريقية وقد غمزه البخاري وابن أبي حاتم .
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا)
اتمنى منكن المشاركة و ذكر السلبيات حتى نفيد و نستفيد
ويتعلم الاخرين وعدم التجريح وتقبل كل شي برحابة صدر ويجب أن تعلمون ان هذه
أوامر من الله ورسوله يجب إتباعها والعاقبة لمن إتقى
21-07-11, 09:41 AM
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
Al3sjd 
..بلغوا عني ولوآيه..اؤيد ايضا قراءة الرجال للموضوع ادري اننا نخجل من ذلك والحياء كله خير لكن لا حياء في الدين ..لعل الرجل الزم بمعرفة ذلك ليمنع محارمه من الذهاب لتلك االاماكن فبعض النساء هداهن الله متساهلات ولا ينفع لها الا رجل يقوم عليها..فكلنا نساء ورجال نعين بعضنا..اطلت عليك ولكن الموضوع يؤرقني وارجوو نشره..
.
العرض العادي
