تغريدات الشيخ موسى بن راشد العازمي عن " الأنصار"

[عزتي بديني]

تغريدات الشيخ موسى بن راشد العازمي عن " الأنصار"

الأنصار :
1- إسم سمَّاه الله عز وجل لأهل المدينة المنورة - وهم الأوس والخزرج - على إيوائهم #سيدي_رسول_الله ﷺ ونصرتهم له ..
الأنصار :
2- بدأ إسلام الأنصار في العام 11 للبعثه في الحج عندما التقى #سيدي_رسول_الله ﷺ بستة نفر من الخزرج أراد بهم الله خيرا .
الأنصار :
3- جلس النبي ﷺ إلى هؤلاء النفر الستة ، وهم :
أسعد بن زرارة
عوف بن الحارث
رافع بن مالك
قُطبة بن عامر
عُقبة بن عامر
جابر بن عبدالله
الأنصار :
4- عرض النبي ﷺ الإسلام عليهم ، فأسلموا ورجع هؤلاء النفر إلى المدينة وذكروا لقومهم رسول الله ﷺ ، ودعوهم إلى الإسلام حتى فشا فيهم .
الأنصار :
5- لم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر للنبي ﷺ .
6- في العام 12 للبعثة في الحج قدم 12 رجل من الأنصار للحج للقاء النبي ﷺ .
الأنصار :
7- التقى وفد الأنصار المكون من 12 رجل بالنبي ﷺ وبايعوه بيعة العقبة الأولى
- ومن الأوهام في هذه البيعة أنها سُميت بيعة النساء -.
الأنصار :
8- كانت بيعة العقبة الأولى على :
السمع والطاعة للنبي ﷺ في المنشط والمكره والعسر واليسر والنصرة له ﷺ إذا قدم إليهم المدينة .
الأنصار :
9- أما وصف بيعة العقبة الأولى ببيعة النساء فإنه وَهْمٌ من بعض الرواة ، ولم يكن للنساء ذكر في هذه البيعة ، ولا في بنودها .
الأنصار :
10- في العام 13 للبعثة خرج 73 رجل وامرأتان من الأنصار لملاقاة النبي ﷺ في موسم الحج لإبرام أعظم اتفاق في تاريخ الإسلام .
الأنصار :
11- التقى وفد الأنصار برسول الله ﷺ وبايعوه بيعة العقبة الثانيه ، وتُسمى بيعة العقبة الكُبرى .

#نشر_سيرته
الأنصار :
12- كانت بنود بيعة العقبة الثانية على :
السمع والطاعة للنبي ﷺ في العسر واليسر ، وحمايته ونصرته ﷺ إذا قدم عليهم المدينة .
الأنصار :
13- هكذا تمت هذه البيعة العظيمة بيعة العقبة الثانية ، والتي كانت سبباً في الهجرة إلى المدينة لبناء الدولة الإسلامية .
الأنصار :
14- أمر رسول الله ﷺ أصحابة الذين كانوا بمكة بوجوب الهجرة إلى المدينة - وذلك بعد بيعة العقبة الثانية - واللحوق بإخوانهم من الأنصار
الأنصار :
15- اختُصُوا بهجرة رسول الله ﷺ إليهم .
16- الأنصار عضتهم الحروب ، واستحرَّ فيهم القتل دفاعاً عن نبيهم .
الأنصار :
17- قدَّموا أموالهم وأرواحهم وكل مايملكون لنُصرة الرسول الله ﷺ ودعوته
حتى قال فيهم رسول الله ﷺ :
" أوصيكم بالأنصار "
الأنصار :
18- حرسوا نبيَّهم بعيونهم ورمقوه بعيونهم وفدوه بأرواحهم وقدموا أغلى ماعندهم وفي نهاية المطاف ضَمَّته أقدس بقعة في الوجود عندهم .
الأنصار :
19- من أخافهم أخافه الله جَلَّت قدرته ، ومن أرادهم بسوء أذابه الله في النار كما يذوب الملح في الطعام وكما يذوب الرصاص في النار .
الأنصار :
20- أهل أمانة وعِفة وحنوِّ .
21- مَن أخافهم أخافه الله .
22- مَن آذاهم فهو ملعون ، وله عذاب شديد ، ولا يُقبل له عمل .
الأنصار :
23- هم بِطانة رسول الله ﷺ وخاصته .
24- أحب رسول الله ﷺ مدينتهم ، وأحب الموت فيها ، فأعطاه الله ماتمنى .
الأنصار :
25- هم موالي النبي ﷺ ليس لهم مولى إلا الله ورسوله .
26 هم أحب الناس إلى النبي ﷺ ، ولولا الهجرة لتمنى رسول الله أن يكون من الأنصار
الأنصار :
27- لو سلكوا وادياً ، وسلك الناس وادياً آخر ، لسلك رسول الله ﷺ وادي الأنصار .
28- هم موضع سرِّه ﷺ وأمانته .

#نشر_سيرته
الأنصار :
29- دعا لهم #سيدي_رسول_الله ﷺ ، ودعا لأبنائهم وأبناء أبنائهم بالمغفرة ، واستغفر لهم .
30- الأنصار ثبتت الخيرية لهم .
الأنصار :
31- قال رسول الله ﷺ :
" لولا الهجرة لكنتُ امرأً من الأنصار ".
رواه البخاري

#نشر_سيرته
#اللؤلؤ_المكنون
الأنصار :
32- قال رسول الله ﷺ :
" لو سلك الناس وادياً أو شِعباً ، وسلكت الأنصار وادياً أو شِعباً لسلكتُ وادي الأنصار "
متفق عليه
الأنصار :
33- قال رسول الله ﷺ :
" آية الإيمان حُب الأنصار ، وآية النفاق بُغض الأنصار ".
متفق عليه
الآية يعني العلامة .
الأنصار :
34- قال عُمر يُوصي الخليفة من بعده :
" أُوصيه بالأنصار خيراً الذين تبؤوا الدار والإيمان أن يقبل من محسنهم وأن يُعفى عن مسيئهم ".
الأنصار :
35- خلَّد الله سبحانه وتعالى ذكرهم في كتابه الكريم لنصرتهم رسول الله ﷺ ودعوته .

الأنصار :
36- مَن أحبهم أحبه الله ، ومَن أبغضهم أبغضه الله .
37- وأرضاهم ، وجمعنا بهم في دار كرامته ، اللهم آمين .
حساب الشيخ على تويتر
موسى بن راشد العازمي ‏@Musa_al3azmi

الموضوع الأصلي: تغريدات الشيخ موسى بن راشد العازمي عن " الأنصار" || الكاتب: عزتي بديني || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

www.ansaaar.com

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار

المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

---

jyvd]hj hgado l,sn fk vha] hguh.ld uk " hgHkwhv"

[عقيدتي نجاتي]

جميعا
بارك الله فيكِ وفي جهودك

[عزتي بديني]

وفيكِ بارك ، رفع الله قدركِ

[ALSHAMIKH]

قال
"من صنع إليه معروفا فقال: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء"
سنن الترمذي حكم الحديث: صحيح

فجزاكم الله خيراً ونفع الله بكم وبما قدمتم وجعله في موازين حسناتكم