العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج > بيت الكتاب والسنة

بيت الكتاب والسنة خاص بتفسير القرآن وأحكامه وتجويده وأيضاً علم الحديث وشرحه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-08-12, 11:50 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عقيدتي نجاتي
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عقيدتي نجاتي


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 8290
المشاركات: 1,600 [+]
بمعدل : 0.37 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 188
عقيدتي نجاتي مدهشعقيدتي نجاتي مدهش

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عقيدتي نجاتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الكتاب والسنة

التغني بالقرآن الكريم[1]

1- علمنا أن قراءة القرآن بالألحان؛ تنافي الاتعاظ به، والاهتداء بهديه، والاعتبار بقصصه؛ وقلنا «ليست مذاكرة القرآن بما ابتدعنا فيها من ألحان نطرى بها الصوت، وننغمه، وتتمايل الأعناق طربا للنغم، وتتصايح الأصوات استطابة للحن، والقارئ يترنم بنغمه، ويهتز للحنه، ولا يراعي معنى، فيخفض صوته في آيات الترهيب، ويشتد في آيات الترغيب، يلين في آيات القتال، ويجلجل في آيات السلام».

وقد اتصل بنا بعض القراء فطلب إلينا بيانه، فإن هذا موضوع لا يغني فيه الإجمال عن التفصيل، ولا تقوم فيه الإشارة مقام العبارة؛ وخصوصاً أن البلوى فيه عامة، والبدعة فيه حسبها الناس سنة، وتعلقوا بآثار واردة عن النبي التغني بالقرآن تبيح التغني بالقرآن وتزيينه بحسن الصوت، فحق علينا أن نزيل الاشتباه، ونبين الفرق بين ما كان يستحسنه الرسول الكريم، وما ابتدعه الناس من بعده، معتمدين في ذاك على المنقول والمعقول، لا نتزيد على علم السلف، ولا نسلك غير سبيلهم القويم.

2- فإننا لا نحارب البدعة، إلا بما يثبت لدينا أنه السنة، والسنة في هذا المقام هي قراءة النبي التغني بالقرآن للقرآن، وقد جاء وصفها في صحاح السنة، والثابت من الآثار.

فقد كان لرسول الله حزب من القرآن يقرؤه، ولا يخل به، وكانت قراءته ترتيلا، لا هذاً[2] ولا عجلة، بل قراءة مفسره، حرفاً حرفاً، وكان يقطع قراءته، آية، آية، وكان يمد عند حرف المد، فيمد الرحمن، ويمد الرحيم، وكان يقرأ القرآن قائماً وقاعداً ومضطجعاً ومتوضئاً ومحدثاً، وكان يترنم به، ويرجع صوته به أحياناً، كما رجع يوم الفتح في قراءته ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴾ [الفتح: 1] وكان يحب أن يسمع القرآن من غيره، وقد أمر عبد الله بن مسعود مرة أن يقرأ عليه؛ فلما سمعه التغني بالقرآن خشع، حتى ذرفت عيناه، وقد استمع ليلة لقراءة أبي موسى الأشعري من غير أن يعلمه ثم أخبره، فقال التغني بالقرآن: «لو كنت أعلم أنك تسمعه لحبرته لك تحبيراً[3]».

ولقد روى أن رسول الله التغني بالقرآن قال: «زينوا القرآن بأصواتكم». وروى أنه قال: «ليس منا من لم يتغن بالقرآن» وقال التغني بالقرآن: «ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن».

3- فهذه الآثار كلها تدل على أنه التغني بالقرآن أباح التغني بالقرآن، وأباح ترجيع الكلمات مترنماً بمعانيها مردداً لها بترديد ألفاظها، كما يفعل الأديب عند ترديد بيت من الشعر أدرك معناه واستطابه، فردده استحساناً له، ولجودة التعبير وسلامته؛ وكما فعل التغني بالقرآن عند ترجيعه ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴾ [الفتح: 1] فإن ترديد ذلك في عام الفتح إنما هو من شكر المنعم به؛ وهو استذكار للانتقال من الضعف إلى القوة، ومن الفتنة في الدين إلى جعل الكلمة العليا لدين رب العالمين.

وإذا كان الترجيع ليس إلا ترديداً للمعنى، وتذوقاً له واستطابة، واعتباراً به، فكذا يكون التغني الذي استحسنه النبي التغني بالقرآن؛ إذ أن العرب الذين كانوا يقرءون القرآن كانوا على علم بأساليب البيان، ومعاني الفرقان؛ فكانوا يترنمون بالألفاظ ترجيعاً لمعناها، وتذوقاً لجمالها؛ واستحساناً لأسلوبها.

وعلى ذلك يكون تحسين القراءة بالصوت الجميل، الغرض منه. أن يسهل على السامع فهم المعنى وتذوقه، وإدراك جمال الأسلوب، وجمال الألفاظ.

4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي التغني بالقرآن أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.

فقد روى الترمذي أن رسول الله التغني بالقرآن قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».

ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».

فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي التغني بالقرآن واستحسنه، وقد بيّن النبي التغني بالقرآن الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.

5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله التغني بالقرآن إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول التغني بالقرآن: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.

6- ولذلك قال التابعون الذين سمعوا تلك الألحان الأعجمية ورأوها تذهب بالروعة القرآنية: إن القراءة بالألحان مكروهة، وكلمة مكروهة يراد بها في أكثر الأحوال عند هؤلاء التابعين التحريم، ولكن لعدم النص الصريح بالتحريم لم يصرحوا به، ومن هؤلاء سعيد بن المسيب، وسعيد بن جبير، والقاسم بن محمد، والحسن البصري، وابن سيرين، وإبراهيم النخعي، ثم جاءت الطبقة التي وليت التابعين من الفقهاء المحدثين، فكان منهم كثيرون أفتوا بالكراهة، ومن هؤلاء سفيان بن عيينة، ومالك بن أنس. فقد روى ابن القاسم «أنه سئل الألحان فقال لا تعجبني، وإنما هو غناء يتغنون به ليأخذوا عليه الدراهم» ولقد جاء في الطبقات لابن السبكي «أن الربيع بن سليمان الجيزي الأزدي المتوفى سنة 257 روى عن الشافعي التغني بالقرآن أن قراءة القرآن بالألحان مكروهة». ولقد تضافرت الروايات عن الإمام أحمد التغني بالقرآن أنه قال: «القراءة بالألحان بدعة لا تسمع».

فهذه نقول كثيرة عن الأقدمين تبين أن التطريب بالقرآن من غير نظر إلى المعنى حرام أو مكروه أو بدعة، ولعل الذين لم يفتوا بشيء من هذا لم تصخ أسماعهم قراءة بالألحان تبعد المعنى، وما سمعوه من التغني بالقرآن كان في دائرة ألحان العرب التي استحسنها النبي التغني بالقرآن، وأجازها، ولم تكن من ألحان الأعاجم التي تهوش المعاني في نفوس السامعين.

7- والذي يستخلص من مجموع النقول، وهو الذي يتلاقى فيه المختلفون، أن التغني بالقرآن قسمان: (أحدهما) يساعد على المقصود من التلاوة وهو العظة والاعتبار، وفهم معانيه، وتدبر آياته، وتذوق جمال لفظه، وطلاوة أسلوبه، وحلاوة بلاغه. وهذا مستحسن مطلوب. ومن ذلك ما يروى عن عمر بن الخطاب أنه كان يقول لأبي موسى الأشعري: ذكرنا ربنا، فيقرأ أبو موسى ويتلاحن. ومن ذلك أيضاً ما روى من أن عمر التغني بالقرآن قال لعقبة بن عامر وكان من أحسن الناس صوتاً بالقرآن: اعرض علي سورة كذا، فعرض عليه، فبكى عمر، وقال «ما كنت أظن أنها نزلت».

وهذا القسم هو الذي يكون المعنى فيه واضحاً جليا، ويزيده حسن الصوت والإلقاء جلاء ووضوحاً، وسماعه يزيد المؤمن إيماناً كما قال تعالى في وصف المؤمنين ﴿ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾[الأنفال: 2].

أما القسم الثاني فهو الذي يكون التوقيع الموسيقي غير متناسب مع المعنى، أو يكون الغرض من التلاوة مجرد التطريب، والغرض من السماع مجرد الطرب، أو يكون الترجيع للتنويع في الموسيقى، أو تستعار القراءات ولو لم تكن شاذة لتنويع الموسيقى، فيكون السامع في جو من الطرب لا في مقام اهتداء واتعاظ واستبصار. وهذا صالح لأن يتخذ تسلية، لا أن يكون تبصرة. وما لهذا كان القرآن، وهو لا يتفق مع المكان الأمثل له. وفوق ذلك فإن الترجيع الموسيقي يذهب بوقاره وجلاله، وقد سمعت قارئا يقرأ سورة «الحاقة»، ويختار قراءة كسر ما قبل التاء المربوطة ملحناً بها، فيكون طرب شديد من الناس للحن، ولكن ذا الإحسان يرى فيه تهزيعاً لقرآن الله العلي الحكيم.

وإن هذا القسم هو البدعة التي ابتدعها الناس، وهو الذي كرهه الأئمة، وقال فيه إمام دار الهجرة: «هو غناء يتغنون به ليأخذوا عليه الدراهم».

فعلى الذين يستأجرون القراء ليقرءوا القرآن متيمنين بقراءته في أفراحهم، أو راجين المغفرة بها في أحزانهم – أن يتحروا السنة، ويبتعدوا عن البدعة.

والله الموفق

المصدر: مجلة كنوز الفرقان؛ العدد: (الثامن)؛ السنة: (الأولى)

[1] نقلا عن مجلة «لواء الإسلام الغراء».
[2] الهذ: سرعة القطع, أي أنه لا يقرأ قراءة يسرع في مقاطعها, فلا يعطى الوقوف حقها, ويفسر ذلك ما جاء بعد.
[3] أي يحسن صوته تحسيناً.



الموضوع الأصلي: التغني بالقرآن || الكاتب: عقيدتي نجاتي || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hgjykd fhgrvNk










توقيع : عقيدتي نجاتي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ((اللَّهمَّ اْغفرْ لِواْلدَيَّ واْرْحمْهُماَ وَأسْكنْهُماَ الْفِرْدوْسَ اْلأَعْلَىْ)) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور عقيدتي نجاتي   رد مع اقتباس
قديم 23-08-12, 01:29 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
احيي سنة تمت بدعة
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 5577
المشاركات: 1,221 [+]
بمعدل : 0.26 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 151
احيي سنة تمت بدعة مدهشاحيي سنة تمت بدعة مدهش

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
احيي سنة تمت بدعة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

باااااارك الله فيك واثابك ونفع بك
طرح قييييييم جداً










عرض البوم صور احيي سنة تمت بدعة   رد مع اقتباس
قديم 25-08-12, 01:46 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
عقيدتي نجاتي
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عقيدتي نجاتي


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 8290
المشاركات: 1,600 [+]
بمعدل : 0.37 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 188
عقيدتي نجاتي مدهشعقيدتي نجاتي مدهش

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عقيدتي نجاتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

اقتباس
 نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احيي سنة تمت بدعة
باااااارك الله فيك واثابك ونفع بك
طرح قييييييم جداً

و فيك بارك الله و جزاك الله خيرا لمرورك الطيب










توقيع : عقيدتي نجاتي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ((اللَّهمَّ اْغفرْ لِواْلدَيَّ واْرْحمْهُماَ وَأسْكنْهُماَ الْفِرْدوْسَ اْلأَعْلَىْ)) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور عقيدتي نجاتي   رد مع اقتباس
قديم 25-08-12, 01:58 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
بمعدل : 1.07 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:55 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant