وهي تساعد الشيعي خداع غيره اما من خوف على حياته او ليتمكن من المخالف بلغدر والحيله . وتجد كثير منهم يقول بعدم تحريف القران وعدم سب الصحابة
وكما سمعنا من كبار علماء ايران في الايام السابقة بعدم جواز سب الصحابة وامهات المسلمين .. فقد استخدم خامئنى
التقيـــــــــــــــــة
قال شيخهم الصدوق (( اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك
الصلاة .. والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلي أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه
فقد خرج من دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والائمة ))
كتاب رسالة الاعتقادات ص 104 .
وقال الخميني (( فتارة تكون التقية خوفا واخرى تكون مداراة . والمراد بالمداراة ان يكون المطلوب فيها نفس شمل الكلمة ووحدتها
بتحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر ))
كتاب الرسائل 174/2... الخلاصة ( عن ابي عبدالله
قال ما بقي بيننا وبين
العرب إلا الذبح وأوما بيده إلي حاقة ) ..
اضن ابي عبدالله علية السلام ليس عربي ... وقال الامام المعصوم ( لولا انا نخاف عليكم ان يقتل الرجل منكم برجل منهم
ورجل منكم خير من الف رجل منهم لامرناكم بالقتل لهم ولكن ذلك الى الامام
) هذا التقية الى يوم الذبح يااهل السنة احذروا التقية القادمه من فارس.