بيت وثائق وبراهين يجب ان تكون مصوره أو مؤرخه ومرقمة ومعلومة المصدر ولا يسمح بالوثائق الصوتية والمرئية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-10-13, 01:42 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
26 - كش : علي بن الحكم عن ابن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبوجعفر : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر : سلمان وأبوذر والمقداد ، قال : قلت فعمار ؟ قال : قد كان حاص حيصة ثم رجع ثم قال : إن أردت الذي لم يشك ، ولم يدخله شئ فالمقداد ، فأما سلمان فانه عرض في قلبه عارض أن عند أمير المؤمنين اسم الله الاعظم لو تكلم به لاخذتهم الارض وهو هكذا فلبب ووجئت عنقه حتى تركت كالسلعة ، فمر به أمير المؤمنين عليه السلام فقال له : يا أبا - عبدالله هذا من ذلك ، بايع فبايع . وأما أبوذر فأمره أمير المؤمنين بالسكوت ، ولم يكن يأخذه في الله لومة لائم ، فأبي إلا أن يتكلم فمر به عثمان ، فأمر به ، ثم أناب الناس بعد ، وكان أول من أناب أبوساسان الانصاري وأبوعمرة وشتيرة وكانوا سبعة فلم يكن يعرف حق أمير المؤمنين إلا هؤلاء السبعة ( 1 ) . بيان : قوله : " حاص " في أكثر النسخ بالمهملتين يقال : حاص عنه يحيص حيصا وحيصة أي عدل وحاد ، وفي بعض النسخ بالجيم والصاد المهملة بهذا المعنى وفي بعضها بالمعجمتين بهذا المعنى أيضا ، وقال الفيروز آبادي : السلعة بالكسر كالغدة في الجسد ، ويفتح ويحرك ، وكعنبة ، أو خراج في العنق أو غدة فيها ، قوله : " فمر به عثمان ، فأمر به " أي فتكلم أو هو يتكلم في شأنه فأمر به فأخرج من المدينة . ثم اعلم أنه رواه في الاختصاص عن علي بن الحسين بن يوسف ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن محمد بن إسماعيل ، عن علي بن الحكم مثله ، وفيه " أن عند ذا يعنى أمير المؤمنين " وفيه " فمر به من عثمان مامر به " وفيه " وأبوعمرة وفلان حتى عقد سبعة " ( 2 ) .
pjn lk gl dvj] uk hgadum dsgl
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|