العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-05-12, 03:22 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
thamermousa
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 5054
المشاركات: 364 [+]
بمعدل : 0.08 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 51
thamermousa سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
thamermousa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

بسم الله الرحمن الرحيم


ارجو من جميع الاعضاء عمل موضوع يومي اسمه ( رسائل في رسالة رقم ؟ ) مع ذكر الرقم

ويجب ان يضع بعض الرسائل التي تأتيه الى بريده الالكتروني

وعلى كل عضو ان اراد وضع هذا الموضوع ان ينتبه الى آخر رقم موجود وتاريخ الموضوع حتى لا يتكرر مرة اخرى في نفس اليوم ويكون في القسم وصال العام

منتديات قناة وصال الفضائية > وصـال الموسوعة الثقافية > وصــال العـــام




رسائل في رسالة رقم 1




هل يجوز لي أن أذهب إلى القبور وذلك للعبرة وليس للنياحة؛ لأنني أعلم بأنها محرمة على النساء, ولكنني أحب أن أتذكر الآخرة, وما الحكمة من منع النساء من زيارة القبور؟ جزاكم الله خيراً.

الرسول - رسائل رسالة - أمر بزيارة القبور، قال: (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة). ونهى عن زيارة القبور للنساء. ذكر أهل العلم أن الحكمة في ذلك أنهن في الغالب لا يصبرن ولأنهن فتنة فإذا زرن القبور قد يحصل لهن من البكاء والنياحة والشيء الذي لا ينبغي لقلة صبرهن في الغالب، ولأنهن قد يختلطن بالرجال ويكون فتنة. والله جل وعلا هو العليم والحكيم لا ينهى عن شيء إلى لحكمة بالغة - سبحانه وتعالى - هو الحكيم في قوله وفعله وشرعه وقدره جل وعلا-. ومن حكمته - سبحانه وتعالى - نهي النساء عن زيارة القبور إما لأنهن فتنة وإما لقلة صبرهن وإما لأمرين جميعاً، وإما لأمور آخر. ولكن الحمد لله لهن الدعاء يدعون لموتاهم في بيوتهم وفي كل مكان ويصلين على الجنائز في المسجد أو في المصلى هكذا كله مسموح لهن والحمد لله، فهي تدعو لقريبها ولزوجها في بيتها وفي كل مكان تستغفر له تتصدق عنه كل هذا ينفع الميت من الرجل والمرأة جميعاً. أما الزيارة للقبور فهي خاصة بالرجال لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: (زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة). ونهى زيارة القبور للنساء ومنعهن من ذلك ونهين عن إتباع الجنائز. جزاكم الله خيراً.



ما أفضل شيء يصل إلى الميت بعد وفاته سماحة الشيخ؟

الدعاء له، السنة الدعاء له والصدقة عنه، كل هذا ينفع الميت، فالسنة لأقاربه وغيرهم الدعاء له بالمغفرة والرحمة، والصدقة عنه والحج عنه والعمرة لا بأس كله طيب، قيل يا رسول الله: هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به؟ قال: (نعم: الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)، وقال رجل: يا رسول الله إن أمي ماتت، فهل لها أجر إن تصدقت عنها؟ قال النبي: (نعم)، ويقول رسائل رسالة: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)، وقال تعالى: وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ.. الآية (10) سورة الحشر، وشرعت الجنازة على الميت لهذا، يدعى له بعد موته، ويترحم عليه في صلاة الجنازة.



أسباب قسوة القلب الذنوب والمعاصي، وكثرة الغفلة، وصحبة الغافلين والفساق

كل هذه الخلال من أسباب قسوة القلوب، ومن لين القلوب وصفائها وطمأنينتها طاعة الله جل وعلا، وصحبة الأخيار، وحفظ الوقت بالذكر وقراءة القرآن والاستغفار، ومن حفظ وقته بذكر الله وقراءة القرآن، وصحبة الأخيار، والبعد عن صحبة الغافلين والأشرار، يطيب قلبه ويلين، قال تعالى:[ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ](1).
(1) سورة الرعد من الآية 28.

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس.

نسأل الله أن يصلح الأحوال..كما نسأله سبحانه أن يلين قلوبنا لذكره و أن يعيذنا من قسوة القلب.



ما هو العمل الذي ينفع الميت؟

الأعمال التي تنفع الميت كثيرة، منها الدعاء للميت بالمغفرة والرحمة والنجاة من النار ومضاعفة الحسنات. فالدعاء للأموات المسلمين من أهم القربات والطاعات، بل شرع الله صلاة الجنازة لما فيها من الدعاء للميت والترحم عليه. ومنها الصدقة عن الميت، كونه قريبه أو أخيه في الله يتصدق عنه، ينفع الميت بالنقود أو بالطعام أو بالملابس أو بغير ذلك من أنواع المال، فالصدقة تنفع الميت بإجماع المسلمين، وبالنص عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- وهكذا الحج عنه, والعمرة عنه وقضاء دينه كل هذا ينفعه، يقول النبي -رسائل رسالة-: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولدٍ صالح يدعو له) فالوصية لجميع إخواني المسلمين الدعاء لإخوانهم المسلمين الدعاء لأقاربهم ووالديهم المسلمين الدعاء لهم والترحم عليهم والصدقة عنهم كل هذا ينفعهم كثيراً. جزاكم الله خيراً.



الأَمْن والامآن

الأَمْن: نِعمةٌ عظيمة، ومِنَّةٌ جسيمة، مَن حُرِمه لم يهنأ بعيش وإنْ ملَك الدُّنيا كلَّها، ومَن وجَدَه فكأنَّما ملَك الدنيا وإنْ كان أفقرَ الناس؛ قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن أصْبَحَ منْكُم آمِنًا في سِرْبِه، مُعافًى في جَسَدِه، عِندَه قُوتُ يَوْمِه، فكأَنَّما حِيزَتْ (أي: جُمِعت) له الدُّنْيا)).

فهل أدلُّك - أُخَيَّ - على شيءٍ إنْ عملناه، شاع في المجتمع الأمنُ والأمان، واطمأنَّ قلبُك، وأمِنْتَ في الدنيا والآخِرة؟
إنَّه تطبيقُ شريعةِ الرحمن! قال - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82]، وقال: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]، وقال: ﴿ يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ ﴾ [الزخرف: 68 - 69].

هل تُريدُ رَخاءً اقتصاديًّا، ونموًّا وتطورًا، وبركةً في الرزق؟

عليك بتطبيقِ شريعةِ الرحمن؛ قال - تعالى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الأعراف: 96]، وقال: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ * وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ ﴾ [المائدة: 65 - 66].

هل تُريد أن تأمنَ على نفسِك ودَمِك، وألاَّ يَرفعَ أحدٌ عليك سِلاحًا، ولا حتى حديدةً، ولو مازحًا؟

ذلك في تطبيقِ شريعة الرحمن؛ قال رَسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لن يَزالَ المؤمنُ في فُسحةٍ مِن دِينه، ما لم يُصِب دمًا حرامًا))، وقال: ((مَن حمَل علينا السِّلاحَ، فليس منَّا))، وقال: ((لا يُشِيرُ أحَدُكُم على أخِيهِ بالسِّلاحِ؛ فإنَّه لا يَدْرِي لَعَلَّ الشَّيْطانَ يَنْزِعُ في يَدِه، فَيَقَعَ في حُفْرَةٍ مِن النَّارِ))، وقال: ((مَن أشارَ إلى أخيهِ بِحَدِيدَةٍ، فإنَّ المَلائِكةَ تَلْعنُه حتَّى يَدَعَه، وإنْ كَان أخَاه لأبِيهِ وأُمِّه))

هل تُريدون يا أهلَ الكتاب - مِن يهود ونصارَى - أن تَعيشوا آمنين وتَحصُلوا على حقوقِكم كاملةً، حتى دون أن تطالِبوا بها؟

ذلك في تطبيقِ شريعةِ الرحمن؛ قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن قتَل معاهدًا لم يَرَحْ رائحة الجَنَّة، وإنَّ رِيحها توجد مِن مسيرة أربعين عامًا))، وقال: ((أَلا مَن ظَلَمَ مُعاهِدًا، أو انتَقَصَه، أو كَلَّفَهُ فَوْقَ طَاقَتِه، أو أخَذَ مِنْه شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ، فَأَنَا حَجِيجُه يَوْمَ القِيَامَة)).

هل تحب - يا أَبي - أن يُوقِّرك الصِّغار، وأن يرْحَمك - يا أخي الصَّغير - الكبار؟

ذلك في تَطبيقِ شريعةِ الرحمن؛ قَالَ النَّبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ليْسَ منَّا مَن لَمْ يَرْحَمْ صَغيرَنا، ويُوَقِّرْ كَبيرَنا)).

هل تُريدين أيَّتها المرأةُ أن يُعتنَى بك، وتُكْرمِي، ويُحسَن إليك؟

ذلك في تطبيقِ شريعةِ الرَّحْمن؛ قَالَ النَّبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((فاتَّقُوا اللهَ في النِّسَاء))، وقال: ((اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حقَّ الضَّعِيفَيْن: اليَتيم، والمَرْأَة))، وقال: ((خَيْرُكم خَيْرُكم لأَهْلِه، وأنا خَيْرُكم لأَهْلي)).

أيها المواطِن، هل تَحلُم بدولةٍ يُحاسَب فيها المخطِئ، فقيرًا كان أو غنيًّا، وضيعًا كان أو شريفًا، ولو كان ابنَ الحاكِم؟

ذلك في تَطبيقِ شريعةِ الرحمن؛ قَالَ النَّبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّما أهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكم، أنَّهُم كانوا إِذا سَرَقَ فيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوه، وإِذا سَرَقَ فيهِمُ الضَّعِيفُ أقاموا عَلَيْه الحَدَّ، وايْمُ اللَّهِ، لو أنَّ فاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ، لَقَطعْتُ يَدَها)).

هل تُريد حاكمًا يُقال له: مِن أينَ لك هذا؟ ويُحافِظ على أموالِ الدولةِ وثَرواتِها؟

ذلك في تطبيقِ شريعةِ الرحمن؛ "بُعِث إلى عُمَرَ - رسائل رسالة - بحُلل فقسمها، فأصاب كلَّ رجل منا ثوبٌ، ثم صعِد المنبرَ وعليه حُلَّة - والحلَّة ثوبان - فقال: "أيُّها الناسُ، ألاَ تَستمِعون؟"، فقال سلمان - رسائل رسالة -: "لا نَسمَع"، فقال عُمر: "ولِمَ يا أبا عبدالله؟"؛ قال: "إنَّك قسمتَ علينا ثوبًا ثوبًا، وعليك حُلَّة"، فقال: "لا تَعجلْ يا أبا عبدالله، ثم نادَى عبدالله، فلم يُجبْه أحد، فقال: يا عبدالله بن عمر"، فقال: "لبَّيْكَ يا أميرَ المؤمنين"! قال: الثوب الذي اتزرتُ به هو ثَوبُكَ؟"، قال: "اللهمَّ نَعَمْ"! فقال سلمان: "الآن فقُلْ نَسمَع".
ودخَل أحدُ عمَّال عمر بن عبدالعزيز عليه، وبعد أن أخبرَه بأحوال المسلمينَ في بلدِه، سأله الرجلُ عن حالِه، فأطفأ عمرُ شمعةً كانت تُضيءُ الغرفة، فتعجَّب الرجل، فقال له عمر: "يَا عبدَ الله، إنَّ الشمعةَ الَّتِي رَأَيْتَنِي أطفأتُها مِن مَالِ الله وَمَال المُسلمين، وكنتُ أَسأَلك عَن حوائجهم وَأَمرِهمْ، فَكَانَت تِلْكَ الشمعةُ تقِد بَين يَديَّ فِيمَا يُصلِحهم وَهِي لَهُم، فلَمَّا صرتُ لشأني وَأمْرِ عِيالي وَنَفْسِي، أطفأتُ نَارَ المُسلمين"!

وأختم لك بحوارٍ بيْن الفُضَيلِ بن عِياض وهارون الرشيد يُبيِّن بعضَ صِفات الحاكِم:

قال الفُضيلُ لهارون: إنَّ عمرَ بنَ عبدالعزيز لَمَّا وَلِيَ الخِلافة، دَعا سالِم بن عبدالله، ومحمَّد بن كَعْب، ورجاء بن حَيوةَ، فقال لهم: إنِّي قد ابتُليتُ بهذا البلاء، فأشيروا عليَّ.
فَعدَّ الخلافةَ بلاءً، وعددتَها أنتَ وأصحابُك نِعمةً.

فقال له سالِمٌ: إنْ أردتَ النجاةَ، فصُم الدُّنيا، وليكُن إفطارُك منها الموت

وقال له ابنُ كعْب: إن أردتَ النجاةَ مِن عذابِ الله، فليكُن كبيرُ المسلمين عندك أبًا، وأوسطُهم أخًا، وأصغرُهم ولدًا؛ فوقِّر أباك، وأكْرمْ أخاك، وتحنَّن على ولدِك.

وقال له رجاء: إنْ أردتَ النجاةَ مِن عذاب الله، فأحِبَّ للمسلمين ما تحبُّ لنفسك، واكْرَه لهم ما تَكره لنفسِك، ثم مُتْ إذا شئتَ

وإني أقول لك هذا، وإنِّي أخافُ عليك أشدَّ الخوف يومًا تَزِلُّ فيه الأقدام، فهل معَك - رحمك الله - مَن يُشيرُ عليك بمِثل هذا؟

فبَكَى هارون بكاءً شديدًا، حتى غُشِي عليه.


الموضوع الأصلي: رسائل في رسالة رقم 1 || الكاتب: thamermousa || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





vshzg td vshgm vrl 1











التعديل الأخير تم بواسطة thamermousa ; 05-05-12 الساعة 03:26 AM سبب آخر: زيادة وتعديل اللون
عرض البوم صور thamermousa   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:32 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant