بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
طرفي المناظرة :
السني : نورالدين المالكي الإمامي : شيخ فلاح العبيدي تم الاتفاق على التالي : 1- القران الكريم : ملزم للطرفين. 2- السنة : يلتزم كل طرف بما فـي كـتـبـه إن صح على مبانيه 3- يمنع الإساءة الشخصية أو لـرموز أي طـرف مـن الأطـراف 4- المناظرة ثنائية ويمنع تدخل أي شخص إلى نهاية المناظرة مشاركة الشيخ فلاح العبيدي في مستدرك الحاكم النيسابوري ما يقطع النزاع ففيه : ( حدثنا ) أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد الدوري ثنا عثمان بن عمر ثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ثنا شريك بن أبي نمر عن عطاء بن يسار عن أم سلمة ![]() مشاركة نورالدين المالكي : لعلك لم تتعود على المناظرات العلمية : 1- كان الأجدر في البداية أن نبدء بتعريف الموضوع للمتابعين 2- أننا نؤصـل الـموضـوع تـأصـيـل عـلـمي مـن حـيـث الأدلة. 3- أن الـمـوضوع يـبـدء مـن بـدايـتـه لا مـن الــمــنــتــصــف. 4- أن مورد النزاع يطرح من خلال عرض كـل طـرف لـحـجـتـه. يقول الله عز وجل : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً [الأحزاب : 33] يدعي الإثنى عشرية أن الأية نزلت في (أهل الكساء) دون غيرهم وهذا هو مورد النزاع بيننا وبينهم، وعلى هذا الأساس إستدل الشيخ فلاح العبيدي بالحديث السابق. كان المفروض أن يبدء الشيخ فلاح العبيدي المناظرة بهذه المقدمة، لكنه للأسف غير متعود على المناظرات العلمية وبدء الموضوع من المنتصف. قال فلاح العبيدي : في مستدرك الحاكم النيسابوري ما يقطع النزاع ففيه ... .دل على اختصاص الاية بالخمسة من ال البيت عليهم السلام مع انك انكرت الاختصاص ردا على هذا الكلام أقول : أولا : حديث الكساء لا ينكره أهل السنة والجماعة فالحديث في صحيح مسلم، فكان الأجدر بك أن تستدل بالحديث من صحيح مسلم، لكنك ذهبت إلى حديث الحاكم في المستدرك. ثانيا : نحن لا ننكر دخول (أهل الكساء) في (أية 33 من سورة الأحزاب) لكن ننكر تخصيصهم بالآية دون غيرهم، غاية ما يقال أن الدليل الذي أتيت به هو لإدخال (أهل الكساء) في الأية. ثالثا : قوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) هذه الآية نزلت في : نساء النبي بقرينة الأية + أهل الكساء بقرينة الحديث. رابعا : سياق الآيات من 30 إلى 34 كلها في نساء النبي فكيف تخرجهن من المقطع الأخير من الآية 33 ؟ مع العلم أن بداية الأية 33 الخطاب كان موجه لنساء النبي. أكرر السؤال : سياق الآيات في نساء النبي فكيف تخرجهن من المقطع الأخير من الآية 33 ؟ مشاركة الشيخ فلاح العبيدي في حديث المستدرك دلالة على اختصاص الاية بالخمسة فقط لان النبي صلى الله عليه واله حدد المراد باهل البيت وانهم خصوص هؤلاء علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام ولا يشمل ازواج النبي بل الازواج هم اهله صلى الله عليه واله واما الخمسة عليهم السلام فهم اهل بيته فالحديث فرق بين الاهل واهل البيت فلا تدخل الازواج في الاية بدلالة هذا الحديث وغيره واما الايات الكريمة فتبين وتحدد بهذا الحديث وغيره الدال على التخصيص وبيان الفرق بين اهل البيت وبين اهل النبي صلى الله عليه واله ولذا نجد ان الايات تحولت من خطاب الاناث الى خطاب الذكور فقال تعالى عنكم ولم يقل عنكن واما حديث مسلم ففيه دلالة على عدم ادخال عائشة ولو كانت موردا لنزول الاية لما منعت من الدخول ففيه : قالت عائشة خرج النبي ![]() نعم امتاز حديث المستدرك ببيان ان الاية نزلت في حق هؤلاء الخمسة واما حديث مسلم فهو دال على تفسير المراد بالخمسة دون عائشة فان النبي صلى الله عليه واله قرا الاية عليهم خاصة مشاركة نورالدين المالكي : أولا : بالنسبة لحديث الكساء في (المستدرك) فلا دلالة فيه على الحصر، بل الحديث هو لإدخال (أهل الكساء) في (الأية 33 من سورة الأحزاب) لا لإخراج نساء النبي ![]() ![]() ثانيا : بالنسبة للأية 33 من سورة الأحزاب أنت تقول (فتبين وتحدد بهذا الحديث) وهذا هو عين ما ننكره، فالحديث لا يحدد الأية، بل هو مجرد دعاء من رسول الله لأهل الكساء. ثالثا : إحتجاجك بتغير الخطاب من نون النسوة إلى ميم الجمع، باطل، بدليل أن تغير السياق يفيد بدخول غير النساء لا بإخراج النساء، وأكبر دليل هو أن فاطمة ضمن الأية كما تزعمون، ولم يقل أحد من العرب أن تغيير السياق من (نون) النسوة إلى (ميم) الجمع يفيد بإخراج النساء. رابعا : بالنسبة لحديث أم المؤمنين عائشة ![]() 1- أن أم المؤمنين عائشة ![]() ![]() 2- أن حديث الكساء لا يحدد في أي حال من الأحوال (أهل البيت) في الأية 33 من سورة الأحزاب. خامسا : كما تلاحظ لولا الحديث لما عرفنا أن (أهل الكساء) مخاطبون بالأية (33 من سورة الأحزاب) بينما كان القران الكريم دليلنا على أن (نساء النبي) مخاطبات بالأية. تذكير : سؤالي : سياق الآيات من 30 إلى 34 كلها في نساء النبي. علي أي أساس تخرجهن من المقطع الأخير من الآية 33 ؟ مع العلم أن بداية الأية 33 الخطاب كان موجه لنساء النبي. جوابك : ان الايات تحولت من خطاب الاناث الى خطاب الذكور فقال تعالى عنكم ولم يقل عنكن أقول : أن تغير الخطاب من (نون) النسوة إلى (ميم) الجمع، لا يفيد بإخراج النساء بل بإدخال غير النساء، ولو كان الخطاب يفيد بإخراج النساء لكان أخرج فاطمة من باب أولى. بعدما رددت على إشكالك يبقى السؤال المطروح هو : س / سياق الآيات من 30 -34 في نساء النبي فكيف تخرجهن من المقطع الأخير من الآية 33؟ الموضوع الأصلي: مناظرة بين نورالدين المالكي و الشيخ فلاح العبيدي في موضوع أهل البيت في القران || الكاتب: نورالدين المالكي || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد lkh/vm fdk k,vhg]dk hglhg;d , hgado tghp hgufd]d td l,q,u Hig hgfdj hgrvhk |
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
الشـــامـــــخ |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|