بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-05-12, 08:42 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت شبهات وردود
"القول الفصل في شبهة قضاء الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام الحاجة علنا" صحيح البخاري- كتاب الوضوء -باب من تبرز على لبنتين - حدثنا : عبد الله بن يوسف قال :،أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ،عن محمد بن يحيى بن حبان ، عن عمه واسع بن حبان ، عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول: إن ناساًً يقولون: إذا قعدت علىحاجتك فلا تستقبل القبلة ولا بيت المقدس فقال عبد الله بن عمر: لقد إرتقيت يوماًً على ظهر بيت لنا فرأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام على لبنتين مستقبلاً بيت المقدس لحاجته،وقال : لعلك من الذين يصلون على أوراكهم فقلت: لاأدري والله، قال مالك : يعني الذي يصلي ولا يرتفع عن الأرض يسجد وهولاصق بالأرض. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=147 صحيح البخاري- كتاب الوضوء - باب التبرز في البيوت - حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ، حدثنا : أنسبن عياض ، عن عبيد الله ، عن محمد بن يحيى بن حبان ، عن واسع بنى حبان ، عن عبد الله بن عمر قال : إرتقيت فوق ظهر بيت حفصة لبعض حاجتي فرأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام يقضي حاجته مستدبر القبلة مستقبل الشام. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=149 صحيح البخاري- كتاب الوضوء - بابىالتبرز في البيوت - حدثنا :يعقوب بن إبراهيم قال : ، حدثنا : يزيد بن هارون قال : ، أخبرنا : يحيى ، عن محمد بن يحيى بن حبان أن عمه واسع بن حبان أخبره: أن عبد الله بن عمر أخبره قال : لقد ظهرت ذات يوم على ظهر بيتنافرأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام قاعداًًً على لبنتين مستقبل بيت المقدس. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=150 صحيح مسلم- كتاب الطهارة - باب الإستطابة - حدثنا : عبد الله بن مسلمة بن قعنب ، حدثنا : سليمان يعني إبن بلال ، عن يحيى بن سعيد ، عن محمد بن يحيى ،عن عمه واسع بن حبان قال : كنت أصلي في المسجد وعبد الله بن عمر مسند ظهره إلى القبلة فلما قضيت صلاتي إنصرفت إليه من شقي فقال عبد الله: يقول ناس: إذاقعدت للحاجة تكون لك فلا تقعد مستقبل القبلة ولا بيت المقدس، قال عبد الله :ولقد رقيت على ظهر بيت فرأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام قاعداًًً على لبنتين مستقبلاً بيت المقدس لحاجته. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=461 فتح الباري شرح صحيح البخاري قوله : ( باب لا تستقبل القبلة ) في روايتنا بضم المثناة على البناء للمفعول وبرفع القبلة ، وفي غيرها بفتح الباء التحتانية على البناء للفاعل ونصب القبلة ، ولام تستقبل مضمومة على أن لا نافية ، ويجوز كسرها على أنها ناهية . قوله : ( إلا عند البناء جدار أو نحوه ) وللكشميهني " أو غيره " أي : كالأحجار الكبار والسواري والخشب وغيرها من السواتر . قال الإسماعيلي : ليس في حديث الباب دلالة على الاستثناء المذكور ، وأجيب بثلاثة أجوبة : أحدها أنه تمسك بحقيقة الغائط لأنه المكان المطمئن من الأرض في الفضاء ، وهذه حقيقته اللغوية ، وإن كان قد صار يطلق على كل مكان أعد لذلك مجازا فيختص النهي به ، إذ الأصل في الإطلاق الحقيقة ، وهذا الجواب للإسماعيلي وهو أقواها . ثانيها : أن استقبال القبلة إنما يتحقق في الفضاء ، وأما الجدار والأبنية فإنها إذا استقبلت أضيف إليها الاستقبال عرفا قاله ابن المنير ، ويتقوى بأن الأمكنة المعدة ليست صالحة لأن يصلى فيها فلا يكون فيها قبلة بحال ، وتعقب بأنه يلزم منه أن لا تصح صلاة من بينه وبين الكعبة مكان لا يصلح للصلاة ، وهو باطل . ثالثها : الاستثناء مستفاد من حديث ابن عمر المذكور في الباب الذي بعده ; لأن حديث [ ص: 296 ] النبي - - كله كأنه شيء واحد قاله ابن بطال وارتضاه ابن التين وغيره ، لكن مقتضاه أن لا يبقى لتفصيل التراجم معنى ، فإن قيل لم حملتم الغائط على حقيقته ولم تحملوه على ما هو أعم من ذلك ليتناول الفضاء والبنيان ، لا سيما والصحابي راوي الحديث قد حمله على العموم فيهما لأنه قال - كما سيأتي عند المصنف في باب قبلة أهل المدينة في أوائل الصلاة - فقدمنا الشام فوجدنا مراحيض بنيت قبل القبلة فننحرف ونستغفر ، فالجواب أن أبا أيوب أعمل لفظ الغائط في حقيقته ومجازه وهو المعتمد ، وكأنه لم يبلغه حديث التخصيص ، ولولا أن حديث ابن عمر دل على تخصيص ذلك بالأبنية لقلنا بالتعميم ; لكن العمل بالدليلين أولى من إلغاء أحدهما ، وقد جاء عن جابر فيما رواه أحمد وأبو داود وابن خزيمة وغيرهم تأييد ذلك ، ولفظه عند أحمد كان رسول الله - - ينهانا أن نستدبر القبلة أو نستقبلها بفروجنا إذا هرقنا الماء . قال : ثم رأيته قبل موته بعام يبول مستقبل القبلة ، والحق أنه ليس بناسخ لحديث النهي خلافا لمن زعمه ، بل هو محمول على أنه رآه في بناء أو نحوه ; لأن ذلك هو المعهود من حاله - - لمبالغته في التستر ، ورؤية ابن عمر له كانت عن غير قصد كما سيأتي فكذا رواية جابر . http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=284&idto=285&bk_no=52&ID=1 10 يتبع الموضوع الأصلي: الرد على شبهة قضاء الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام الحاجة علنا || الكاتب: الصقار الحر || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد hgv] ugn afim rqhx hgvs,g hghu/l ugdi hgwghm ,hgsghl hgph[m ugkh |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|