24-10-12, 06:03 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بـاب الحــــج
عن ابن عباس ا قال: قال رسول الله : (من أراد الحج فليتعجل، فإنه قد يمرض المريض، وتضل الضالة، وتعرض الحاجة) رواه ابن ماجه. وعن ابن عمر ا عن النبي قال: (الغازي في سبيل الله، والحاج والمعتمر وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم) رواه ابن ماجه. وعن أبي هريرة ، قال: سئل النبي أي الأعمال أفضل؟ قال: (إيمان بالله ورسوله)، قيل: ثم ماذا؟ قال: (جهاد في سبيل الله)، قيل: ثم ماذا؟ قال: (حج مبرور) متفق عليه. وعن عائشة أم المؤمنين ا، قالت: يا رسول الله! نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد، قال: (لا، لكنَّ أفضل الجهاد حج مبرور) رواه البخاري. وعن أبي هريرة ، قال: سمعت النبي يقول: (من حج لله فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه) متفق عليه. وعن عائشة ا أن رسول الله ، قال: (ما من يوم أكثر أن يعتق الله فيه عبيداً من النار من يوم عرفة، إنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء) رواه مسلم. وعن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله : (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) متفق عليه.عن عمر ، قال: قال رسول الله : (تابعوا بين الحج والعمرة، فإن المتابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد) رواه أصحاب السنن إلا أبا داود. عن سهل بن سعد ، قال: قال رسول الله : (ما من مسلم يلبي إلا لبى مَنْ عن يمينه أو عن شماله من حجر أو شجر أو مدر حتى تنقطع الأرض من ها هنا وها هنا) رواه الترمذي. عن زيد بن خالد الجهني ، قال: قال رسول الله : (جاءني جبريل، فقال: يا محمد! مُرْ أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية، فإنها من شعار الحج) رواه ابن ماجه وابن خزيمة والحاكم، وقال صحيح الإسناد. عن أبي بكر الصديق أن رسول الله سئل: أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: (العج والثج) رواه الترمذي وابن ماجه. ومعنى (العج) رفع الصوت بالتلبية، و(الثج) نحر البدن. عن ابن عمر ا، قال: قال رسول الله : (من طاف بهذا البيت أسبوعاً، فأحصاه كان كعتق رقبة، لا يضع قدماً ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة، وكتب له بها حسنة) رواه الترمذي، وقال: حديث حسن. قوله: (من طاف بهذا البيت أسبوعاً) أي: سبعة أشواط. عن ابن عمر ، قال: قال رسول الله : (إن مسحهما -مسح الحجر والركن اليماني- كفارة الخطايا) رواه الترمذي. عن ابن عباس ا، قال: قال رسول الله : (ليأتين هذا الحجر يوم القيامة وله عينان يبصر بهما، ولسان ينطق به، يشهد على من استلمه بحق) رواه ابن ماجه، وصححه الألباني. عن ابن عباس ا، قال: قال رسول الله : (نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشدُّ بياضاً من اللبن، فسودته خطايا بني آدم) رواه الترمذي، وقال: حديث صحيح. عن ابن عباس ، قال: سمعت رسول الله يقول: (الركن والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة، ولولا أن الله تعالى طمس نورهما، لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب) رواه الترمذي وغيره. عن بلال بن رباح أن النبي قال له غداة جمع: (يا بلال! أَسْكِت الناس، أو أنصت الناس. ثم قال: إن الله تطاول عليكم في جمعكم هذا، فوهب مسيئكم لمحسنكم، وأعطى محسنكم ما سأل، ادفعوا باسم الله) رواه ابن ماجه؛ و(غداة جمع) أي: صبيحة مزدلفة، ومعنى "تطاول" أي: تفضل. عن عبد الله بن عمر ا أن رسول الله ، قال: (رحم الله المحلقين. قالوا: والمقصرين يا رسول الله! قال: رحم الله المحلقين. قالوا: والمقصرين يا رسول الله! قال: رحم الله المحلقين. قالوا: والمقصرين يا رسول الله! قال: والمقصرين) متفق عليه. عن جابر بن عبد الله ا، قال: سمعت رسول الله يقول: (ماء زمزم لما شُرِب له) رواه أحمد وابن ماجه المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد Hph]de wpdpm td hgp[
|
||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|