بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام خاص بتسجيلات أهل السنة بجميع أصنافها ويمنع مايخالف الشرع والذوق العام |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-12-18, 12:46 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله رد الشيخ على حجة بعض الجهال في التشبه بالنصارى في الاحتفال بعيسى الالباني ما حكم الاحتفال بالعيد الالباني ما حكم قول كل عام وأنتم بخير؟ الشيخ ناصر الدين الألباني هل احتفل عيسى بميلاده الالباني رحمه الله هل تجوز تهنئة النصارى.؟ الالباني حكم إلقاء المحاضرات عند رأس السّنة الميلادية للشيخ الألباني رحمه الله الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله حكم الإحتفال بعيد الأم العثيمين ما حكم الاحتفالات بمناسبة حفظ القرآن ؟ العثيمين ما حكم التهنئة بالسنة الهجرية.؟ وماذا يجب علينا نحو المهنئين.؟ العثيمين ما حكم التهنئة برأس العام الجديد.؟ العثيمين نصيحة لأصحاب المخابز الذين يبيعون حلوى رأس السنة العثيمين هل وردت تهنئة بدخول شهر رمضان، وإذا هنأني شخص ماذا أقول له.؟ العثيمين هل يجوز تهنئة أو تعزية أو عيادة أهل الذمة.؟ العثيمين الرد على من يجيز تهنئة الكفار بأعيادهم العثيمين بيان الأمور التي لا تجوز في التهنئة العثيمين حكم الإحتفال برأس السنة الميلادية العثيمين حكم تبادل التهنئة في بداية العام الهجري الجديد .؟ العثيمين الشيخ صالح الفوزان بن فوزان حفظه الله حكم التهنئة بقول عام سعيد أو كل عام وأنتم بخير الفوزان حكم الاحتفال بأعياد الميلاد الشخصية الفوزان الرد على من يحلل الاحتفال بعيد الميلاد - العلامة صالح الفوزان حفظه الله ما حكم التهنئة بالعام الجديد ؟ الفوزان ما حكم الاحتفال بغير اعياد المسلمين الفوزان ما حكم الإحتفال بذكرى الزواج؟ - الشيخ صالح الفوزان حفظه الله الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله حكم قول جمعة مباركة العباد هل يجوز أكل الأطعمة المطبوخة بسبب أعياد الكفار أو الاحتفال بيوم الولادة ؟ العباد ما نصيحتكم للإمام الذي يفرض عليه أن يخطب بجواز المولد العباد الشيخ عبيد الجابري حفظه الله هل تجوز التهنئة ببداية شهر رمضان وبماذا نجيب إذا هنئونا بذلك؟ الجابري حكم الاحتفال بما يسمى بالكريسماس أو رأس السنة الجابري الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله حكم قول [كل عام وانتم بخير] فى بداية العام للشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله حكم الاحتفال بليلة الاسراء والمعراج والمولد النبوي ورأس السنة العلامة مقبل الوادعي الشيخ عبد العزيز ابن باز حفظه الله حكم الاحتفال بعيد الميلاد للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ************************************ حكم التهنئة في أول العام بقول كل عام وأنتم بخير نحن في مطلع العام الهجري الجديد، ويتبادل بعض الناس التهنئة بالعام الهجري الجديد، قائلين: (كل عام وأنتم بخير)، فما حكم الشرع في هذه التهنئة؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وخيرته من خلقه، وأمينه على وحيه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله، واهتدى بهداه إلى يوم الدين. أما بعد: فالتهنئة بالعام الجديد لا نعلم لها أصلاً عن السلف الصالح، ولا أعلم شيئاً من السنة أو من الكتاب العزيز يدل على شرعيتها، لكن من بدأك بذلك فلا بأس أن تقول وأنت كذلك إذا قال لك كل عام وأنت بخير أو في كل عام وأنت بخير فلا مانع أن تقول له وأنت كذلك نسأل الله لنا ولك كل خير أو ما أشبه ذلك أما البداءة فلا أعلم لها أصلاً. المصدر ************************************** واجب المسلم تجاه الكافر ما الواجب على المسلم تجاه غير المسلم سواء كان ذميا في بلاد المسلمين أو كان في بلاده والمسلم يسكن في بلاد ذلك الشخص غير المسلم؟ والواجب الذي أريد توضيحه هو المعاملات بأنواعها ابتداء من إلقاء السلام، وانتهاء بالاحتفال معه في أعياده. أفيدونا جزاكم الله خيرا. إن واجب المسلم بالنسبة إلى غير المسلم أمور متعددة منها: أولا: الدعوة إلى الله عز وجل، وهي أن يدعوه إلى الله ويبين له حقيقة الإسلام حيث أمكنه ذلك وحيث كانت لديه البصيرة؛ لأن هذا أعظم وأكبر إحسان يهديه إلى مواطنه وإلى من اجتمع به من اليهود أو النصارى أو غيرهم من المشركين لقول النبي : من دل على خير فله مثل أجر فاعله، وقوله عليه الصلاة والسلام لعلي لما بعثه إلى خيبر وأمره أن يدعو اليهود إلى الإسلام قال: فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم وقال : من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا فدعوته إلى الله وتبليغه الإسلام ونصيحته في ذلك من أهم المهمات ومن أفضل القربات. ثانيا: لا يظلمه في نفس ولا في مال ولا في عرض، إذا كان ذميا أو مستأمنا أو معاهدا، فإنه يؤدي إليه حقه، فلا يظلمه في ماله لا بالسرقة ولا بالخيانة ولا بالغش ولا يظلمه في البدن بالضرب ولا بالقتل. لأن كونه معاهدا أو ذميا في البلد أو مستأمنا يعصمه. ثالثا: لا مانع في معاملته في البيع والشراء والتأجير ونحو ذلك، فقد صح عن رسول الله أنه اشترى من الكفار عباد الأوثان واشترى من اليهود، وهذه معاملة، وقد توفي عليه الصلاة والسلام ودرعه مرهونة عند يهودي في طعام لأهله. رابعا: لا يبدؤه بالسلام ولكن يرد لقول النبي : لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام رواه مسلم. وقال: إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم متفق عليه، فالمسلم لا يبدأ الكافر بالسلام، ولكن متى سلم عليه اليهودي أو النصراني أو غيرهما من الكفار يقول وعليكم كما أمر به النبي عليه الصلاة والسلام، فهذا من الحقوق المشروعة بين المسلم والكافر، ومن ذلك حسن الجوار، فإذا كان جارا لك تحسن إليه ولا تؤذه في جواره وتتصدق عليه إن كان فقيرا أو تهدي إليه إن كان غنيا وتنصح له فيما ينفعه؛ لأن هذا مما يسبب رغبته في الإسلام ودخوله فيه، ولأن الجار له حق عظيم لقول النبي : ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه متفق عليه، ولعموم قوله عز وجل: لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[1]. وفي الحديث الصحيح عن أسماء بنت أبي بكر ا أن أمها وفدت عليها وهي مشركة في فترة الصلح الذي عقد بين النبي وبين أهل مكة تريد المساعدة فاستأذنت أسماء النبي في ذلك هل تصلها؟ فقال النبي عليه الصلاة والسلام: صليها، وليس للمسلم مشاركتهم في احتفالاتهم أو أعيادهم، لكن لا بأس أن يعزيهم في ميتهم إذا رأى المصلحة الشرعية في ذلك بأن يقول: جبر الله مصيبتك أو أحسن لك الخلف بخير، وما أشبهه من الكلام الطيب، ولا يقول غفر الله له، ولا يقول رحمه الله: إذا كان كافرا أي لا يدعو للميت وإنما يدعو للحي بالهداية وبالعوض الصالح ونحو ذلك. المصدر اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء س: هل يجوز للمسلم أن يشارك مع المسيحيين في أعيادهم، المعروف بـ(الكريسماس) الذي ينعقد آخر شهر ديسمبر - أم لا؟ عندنا بعض الناس ينسبون لهم مناسبة بالعلم لكنهم يجلسون في مجالس المسيحيين في عيدهم ويقولون بجوازه، فقولهم هذا صحيح أم لا؟ وهل لهم دليل شرعي على جوازه أم لا؟ ج: لا تجوز مشاركة النصارى في أعيادهم، ولو شاركهم فيها من ينتسب إلى العلم؛ لما في ذلك من تكثير عددهم، والإِعانة على الإِثم، قال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ الآية. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء عضو عضو نائب رئيس اللجنة الرئيس عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز الموضوع الأصلي: فتاوى الكبار في ضابط الإحتفال وحكم التهنئة بالعام الجديد والكريسمس || الكاتب: عبق الشام || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد
المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد tjh,n hg;fhv td qhf' hgYpjthg ,p;l hgjikzm fhguhl hg[]d] ,hg;vdsls hg[]d] hgYpjthg hg;fhv fhguhl tjh,n ,hg;vdsls ,p;l
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 5 : | |
أبو روميساء, منتظر النبوي, السليماني, الشـــامـــــخ, عبق الشام |
|
|