العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-04-11, 02:53 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شيهآنة
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 509
العمر: 36
المشاركات: 292 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 14
نقاط التقييم: 13
شيهآنة على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
شيهآنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

صريحة سورية الجريحة
بقلم / جريحة الوطن ,,,
=============
صور صريحة .. من سورية الجريحة
================
لست ناشطة سياسية ! و لا حقوقية !
إنما أنا مواطنة سورية عادية ، أعيش مع من يعيش تحت نير هذا النظام و غمّته ، وأتجرع مع من يتجرع كؤوس القهر في كل يوم من أيام حياتنا !
لذلكــــــــــ
اسمحوا لي أن أتكلم بعفوية و تلقائية تنبع من القلب !
فإن ما يخرج من القلب .. يدخل إلى القلب
أبـــــــــــدأ
بعرض صور صريحة من سورية الجريحة :
1) الطبيعة و الخيرات في سورية
كانت سوريا قديماً جنة من جنان الله في الأرض ، كانت تمتاز بجوها المعتدل و أشجارها المثمرة الملتفة ، و بساطها الأخضر الواسع !
أما اليوم و في ظل هذا النظام البائس ! صارت جرداء قاحلة ماحلة !
كانت تصدّر القمح و غيره من المنتجات الزراعية ! و اليوم صارت تستورد ! و السبب في ذلك ليس قلة الأمطار بقدر ما هو فساد وسوء في التخطيط !
فلو حصل و سافرت بين المحافظات السورية لرأيت مساحات شاسعة جداً من الأراضي الطيبة مهملة و متروكة للرياح تلعب بها و للقمامة المتطايرة من هنا و هناك تسكن بها ! و لو أن هذه الأراضي كانت موجودة في بلاد أخرى متقدّمة لاستُصلحت و استُثمرت في المشاريع الزراعية و السكنية و الصناعية و السياحية ، و لعادت بالفائدة العظيمة على البلاد و على العباد التي يعاني معظمها من البطالة و الفقر و الفاقة !
لكن أليس في سورية إمكانية ماديّة لإقامة تلك المشاريع ؟!
لا و الله ! فسورية غنية بالنفط و الغاز ! و لكنه محتكر من قبل العائلة الحاكمة ! و سورية غنية بثرواتها المعدنية و النباتية و الحيوانية ! و قد ذُكر أن مخابئ كثيرة من الذهب عُثر عليها مدفونة في مناطق شتى من سورية تعود للقرون القديمة ! وقد قام العاثرون عليها بإبلاغ السلطات عنها ! فأين ذهب هذا الذهب و أين أثره على الشعوب ؟!
و سورية تمتاز بموقعها الجغرافي المميز و إطلالتها على البحر المتوسط و جبالها و تلالها و سهولها و شلالاتها و ينابيعها و أنهارها التي بمقدورهم أن يجعلوها من أجمل المناطق السياحية ! لكنهم أهملوها حتى صارت قفاراً ! و سورية تمتلك الأيدي العاملة المتقنة ، و شعبها من أكثر الشعوب براعة في الصناعة و التجارة و من أذكى الشعوب و أمهرها ! و تاريخهم العريق يثبت ذلك ! وأيضاً نماذج من السوريين الذين أبدعوا حين خرجوا خارج البلاد يثبت ذلك !
و لكنهم قمعوا ذلك الشعب المسكين و قهروه و قيّدوه و جوّعوه و تركوه يجري وراء لقمة العيش ! و عملوا طوال الـ 42 سنة الماضية بشتى الوسائل من أجل مسخه ! فقاموا بعزله عن العالم ، و قاموا بتحطيمه مادياً و معنوياً ، و قاموا بمحاربة الفضيلة فيه و نشر الرذيلة ! و جعلوا الشريف تحت و الفاسد فوق ! و حرموه من حقوقه و قاسموه في لقمة عيشه ، و ذلوه و استعبدوه ، و استفردوا هم و أتباعهم بالمناصب و الامتيازات !
لكن خسئوا ! فالصقر و إن وضع في قنّ الدجاج لسنوات ، لا يمكن أن يتحوّل إلى دجاجة ! بل سينطلق محلّقاً في السماء حالما يجد الفرصة !


2) الإعمار في سورية
الآثار القديمة مما ترك أسلافنا هي أجمل ما في أبنية سورية!
أما ما سوى ذلك فهو عبارة عن أبنية كئيبة مائلة للسواد ، معظمها عشوائية ، مخالفة ، غير منظمة ، بعيدة عن الحضارة ، بعيدة عن التناسق و الجمال ! طبعاً باستثناء بعض المناطق القليلة !
و إن سألت عن أسعارها لشاب شعرك ! فالموظف يحتاج لأن يرهن عمره كله للبنوك أو للرقّ و العبودية للعمل الدؤوب ليلاً و نهاراً حتى يحصل على شقة صغيرة من هذا النمط !
أما الأرصفة و الطرقات فهي متكسرة بسبب كثرة الحفريات التي لا يلبثون أن يطمروها حتى يحفروها ثانية ! ثم يطمرونها و يتركونها في كثير من الأحيان دون تعبيد و دون تبليط ، و إن بلّطوها فإنهم يرقّعونها بأشكال و ألوان اعتباطية بعيدة عن أي رقيّ !
هذا ، بالإضافة إلى الزبالة في الطرقات و أمام البيوت ، و الكتابة على الجدران و الملصقات الإعلانية العشوائية في كل مكان !
أسلاك الكهرباء و التلفون في معظم الدول صارت توضع في الأرض ! أما عندنا ! فتجدها تمتد في الفضاء على الأعمدة بين المدن و القرى كخيوط العنكبوت ! و هي في أماكن كثيرة متشابكة و متدلية بمنظر مزري !
الحدائق ! أين الحدائق ؟! تبحث عنها بعناء حتى تجدها ! و حين تجدها !! يعكّر مزاجك رؤية القمامة المنتشرة و النمل و الحشرات تسرح هنا و هناك! بالإضافة إلى الأنهار ذات المياه الوسخة التي تمر ببعضها جالبة فوقها كمّ هائل من البرغش و البعوض !
أي مشروع إعماري أو إصلاحي في سورية قد يمتد لسنوات طويلة حتى ينتهي ! و يعاني الشعب ما يعانيه من جرّاء ذلك من غبار و طين و حفريات و تغيير طرقات و غير ذلك ! حتى مشروع تسقيف بقايا الأنهار ذات المياه الآسنة حيث المجاري تمتد إليها و الزبالة تلقى فيها في بعض المناطق قد يمتد لسنوات ! برغم خطورتها البالغة ! و برغم الحوادث المؤلمة التي تحدث فيها من سقوط أطفال ، أو إيجادهم غرقى فيها بعد فقدانهم !
فمن المسؤول أيها النظام عن إيجاد حلول لهذه المشاكل ؟
أيها الرئيس أنت و حاشيتك .. ألا ترون هذا الخراب في سورية عامة و في العاصمة خاصة ؟! أهكذا تكون العواصم ؟! ألا تقارنون بين بلادكم و بلاد العالم التي تسافرون إليها ؟! ألا تستحون أن تستقبلوا رؤساء و وزراء و سفراء الدول الأخرى في عاصمة محطمة كهذه ؟! ألا تخجلون أن تعقدوا القمة العربية و تستقبلوا الناس في حال كهذه ؟! إن كنتم لا تريدون إصلاح البلاد لأنكم تكرهون شعبكم و تعادونه ! فعلى الأقل أصلحوها من أجل سمعتكم ، ألا تستحون ؟!
لهفي على الشام شام الدنيا و عاصمة الدولة الأموية كيف كانت و كيف صارت !!!
2) المرور في سورية
موضوع امتلاك سيارة بالنسبة للمواطن السوري عبارة عن حلم !
و لكي أكون صادقة ، أقول بأن أسعار السيارات قد انخفض نوعاً ما في السنوات القليلة الماضية ، و لكن ، و مع ذلك ، الموظف السوري الذي لا يملك إيراداً آخر غير مُرتبهِ لا يستطيع أن يقتني سيارة ! ليس لغلائها فحسب ، بل لتكاليفها التي تفوق طاقته من وقود و إصلاحات و قطع غيار و ترسيم سنوي !
نأتي إلى المشكلة الثانية التي تواجه صاحب السيارة سواء الخاصة أم العامّة ، و هي مشكلة الشوارع غير المنظمة و الفوضى في حركة السير و الغوغاء ! فهذا يسير بأقصى اليسار و يريد أن يعبر الدوار لأقصى اليمين ! و ذاك بأقصى اليمين يريد العبور لأقصى اليسار ، و ذاك يريد أن يتجاوزك دون إعطاء إشارة ، و ذاك يخطر له الوقوف في مكان يحرجك فيه ! بالإضافة إلى المشاة و اكتظاظهم و فوضويتهم في العبور و خاصة عند الأماكن التي لا توجد فيها إشارات مرور ! هذا كله ، بالإضافة إلى شرطي المرور الذي يقف مترصّداً لفريسة يصطادها ! فتراه في معظم الأحيان يفتري على السائقين ليسجل عليهم مخالفة ! كيف لا و عنده دفتر مخالفات يجب عليه أن ينهيه ! فيبدأ السائق بالتوسل و التذلل ! و كثيراً ما يضطر لإعطاء الشرطي مبلغاً من المال لاكتفاء شرّه ! فأسعار المخالفات باتت باهظة جداً !! و ليت الحكومة أصلحت الشوارع و نظمتها قبل أن ترفع أسعار المخالفات لقلنا الحق معها عندها ! و لكن !!!!! عوجا !!!
و هكذا يكون السائق طيلة فترة قيادته متوتراً متشنجاً غاضباً كثير الشتم و اللعن و السب لمن حوله ! و كثيراً ما ينتقم سائق التكسي من الزبون الراكب فيأخذ منه فوق العدّاد بكثير بحجة أنه مظلوم ! و كأن الراكب المسكين هو الذي عليه أن يتحمل مظلوميته ! و كأنه الآخر ينقصه من ينتف بريشه !
فالفوضى لا تولد إلا فوضى ! و الخطأ لا يولّد إلا خطأ ! و هلمّ جرّا ..


4 ) القضاء في سورية
ظلم ، لا عدل ، رشوة ، فساد ، تهميش ....
فحتى تقوم برفع دعوى في قضية بسيطة ، يلزمك دفع آلاف الليرات ، و يلزمك الانتظار لسنوات عديدة حتى تنتهي قضيتك ! و قد لا تنتهي بالخير الذي يسرّك ! لذلك يفضّل الكثير من الناس أن يحلّوا مشاكلهم بدون اللجوء إلى القضاء ! و قد يفضّلون التنازل عن حقوقهم تماماً و لا يدخلون في متاهات المحاكم !
فالقاضي يؤجل الجلسة شهور ، فيضطر المحامي لأن يرشي القاضي كي يقدّم له موعد الجلسة ، و تلك الرشوة يأخذها المحامي من صاحب القضية طبعاً ! هذا فقط من أجل تقديم موعد الجلسة ! أما بشأن ربح القضية فحدّث و لا حرج عن الظلم و الرشاوى و التزوير وغياب الضمير و البعد عن الله !
أما التهميش للقضاء فهو من أخطر المعضلات التي تسري في سورية ، لأن الصغير هو الذي يحاسب فقط ! أما الكبير فلا يجرؤ أحد أن يلفظ اسمه !
و كثيراً ما يحدث أن يكلّم رجل من الأمن و أصحاب النفوذ أحد القضاة و يأمره بأن يحكم بالقضية الفلانية بالشيء الفلاني للجهة الفلانية ! و ويل للقاضي إن رفض الأوامر !!
أما الفساد في المحاكم فهو منتشر بفظاعة ! فقد بلغني من مصدر موثوق عن أحد القضاة أنه كان في مجلس سمر مع أصدقائه القضاة الفاسدين ، فراح يتباهى و يخبرهم بأنه كان يحقق مع مجموعة من العاهرات و يستجوبهن واحدة تلو الأخرى ، فأعجبته إحداهنّ ، فطلب منها أن يمارس معها الجنس بطريقة قذرة مقابل إطلاق سراحها ! فوافقت ! فأغلق الباب و جعل سكرتيرهُ الخاص يقف خارج الباب كحارس ، ثم حصل ما حصل !! ليس ذاك فحسب ! بل راح يدعو أصدقائه للقدوم إلى مكتبه في المرات القادمة إن أرادوا ذلك لأنه يمر عليه الكثير من هذه الأنماط !
و هكذا في ظل هذا النظام يتحول دار القضاء إلى دار فحشاء و رذيلة !؟
فمن المسؤول عن تطهير البلاد من الفساد أيها النظام ؟!


5)الدوائر الحكومية و المؤسسات في سورية
مجرد مراجعة موظفي الدوائر الحكومية في الدولة قد تُسقم السليم ! و قد تُهلك السقيم ! فعن ماذا أتحدث أم عن ماذا ؟
· هل أتحدث عن موظفين وجوههم / بتقطع الرزق / كما يقال !
مجرد مسألة واحدة تسألهم عنها يجيبونك بتذمر و تململ ! ثم مسألة أخرى تستفسر عنها يبدأون بالتعصيب و الصراخ في وجهك و كأنك شحاذ عند بابهم ! و غالباً ما يجيبونك بلا علم و لا دراية لكي يجعلوك تغرب عن وجههم ! فيجعلونك تطلع أدراجاً و تنزل أدراجا ! و يجعلونك تتنقل من منطقة إلى أخرى مرات و مرات و تجوب الدنيا و تبذل الجهد و المال حتى تجد ما تبحث عنه !
هذا بالإضافة إلى طول الانتظار ، و طول الوقوف حتى تتورم قدماك ، و دخولك ضمن طوابير مكتظة بالرجال و النساء تملؤها الفوضى و المزاحمة و التدفيش و البهدلة من أجل الحصول على ما تطلبه !
· أم أتحدث عن المريض العليل الذي يريد الحصول على إجازة صحيـــة
و خاصة في وزارة التربية ! و ما يكابده فوق مرضه و ألمه من عذاب و ذهاب وإياب و طلوع و نزول حتى يحصل على إحالة صحية ! بينما تجد الكثير ممن عندهم واسطة يحصلون على إجازات صحية بسهولة و هم أصحّاء !
· أم أتحدث عن..
مدرسين ذاقوا المرّ حتى نجحوا في المسابقة التابعة لوزارة التربية ! ثم لم تكتمل فرحتهم حتى صُعِقوا بتعيينهم في محافظات تبعد عن محافظاتهم مئات الكيلومترات ! فأهل دمشق عُينوا في حلب و أهل حلب عُينوا في السويداء و أهل السويداء عُينوا في دير الزور ... الخ . و هذا القرار يشمل الذكور و الإناث ، المتزوجين و غير المتزوجين ! فأي قهر وأي تشريد و أي ظلم ؟!
· أم أتحدث عن المسافرين القادمين إلى سورية و الذين من المفترض أن يكونوا بقمة السعادة لدخول بلادهم ...
ولكن للأسف معظمهم يقولون بأنهم يشعرون بالكآبة منذ لحظة نزولهم في مطار دمشق الكئيب و استقبال موظفي المطار لهم بالعبوس و نظرات الريب و الاتهام و مخاطبتهم لهم بفظاظة عند مراقبة الجوازات و عند مراقبة الأمتعة حتى يشعر أحدهم بالرعب و هو بريء ! لا أحد يرحب به بحفاوة و يبتسم بوجهه و يقول له : " الحمد الله على السلامة " إلا أولئك أصحاب العربات الذين يتهافتون عليه لحمل حقائبه ! فقط من أجل أن يحصلوا على حبّة سكّرة / أي مبلغ من المال / !!
· هل أتحدث عن ..
التسيب و الإهمال و التخطيط الفاشل بمؤسسات الدولة و دوائرها و عن الفساد و الرشاوى و الواسطة و المحسوبية و الغش و التزوير و الاختلاط و الذل و هدر الكرامة و القذارة و الوساخة و الرجعية و التخلف في المعاملات ؟! حتى المدارس و المستشفيات التي يمنّون علينا بأنها مجّاناً ! تجد الفساد قد ملأ أركانها ! و لو رأيت مشفى المواساة لأطلقت عليه فوراً اسم : مشفى المأساة ! و لو تجولت بمشفى البيروني لأطلقت عليه دون تردد اسم : مشفى اقبروني و خلصوني ! فالمريض العليل حتى يجد قبولاً لدخول تلك المشافي البائسة إما سيكون معه واسطة ، أو سيتوسل و يتذلل و يروح و يغدو أياماً و ربما شهوراً فوق مرضه و علله حتى يُدخلونه إلى تلك المسالخ !
أعتقد هذا يكفي ! و حسبي ما ذكرت .
فممكن تخبرنا أيها النظام ما هو عملك بالضبط إذا كانت البلاد التي تحكمها تزداد خراباً و تدهوراً منذ 42 عام ! فما هو شغلكم ! لا تقل لنا نعمل على الممانعة و المقاومة فقد سئمنا من هذه العبارات الفارغة الزائفة !



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





w,v wvdpm >> lk s,vdm hg[vdpm










توقيع : شيهآنة

يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ* فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ* بِصِفاتِ بِرٍّتَحْتَهُنَّ مَعانِي وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّها * فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي * فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي

عرض البوم صور شيهآنة   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:43 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant