08-12-11, 05:34 PM
|
المشاركة رقم: 17
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2011 |
العضوية: |
5125 |
العمر: |
40 |
المشاركات: |
508 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
القرآن و السنة بفهم سلف الأمة |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
15 |
نقاط التقييم: |
91 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عائشة السوري
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفراس الزهراني
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة اخي وحبيبي في الله ابو عائشه
وفقكم الله وسدد خطاكم
سبحان الله اخي الحبيب فقبل فتره ليست ببعيده كانت الشعوب راكده وغير متكاتفه (وكل اناء بما فيه ينضح) ودعني اخذ مثلا لهذا الجدل البسيط (حينما كانت تنشأ) مشكله في بلد معين (لا نلقي لها بال) وكأن اهل هذه البلد امرهم يخصهم وحدهم (وكل هذا بسبب التقسيمات العنصريه التي استحدثها اعداء هذا الدين)
فقل ماندر ان نشاهد احد يساعد مسلم ( في اي مكان واكبر دليل ما كان ومايزال يحدث في فلسطين) ....الاسباب هو الاعلام المبطن الذي انتهج
سياسة احترام السيادات الحدوديه للبلدان وقد جهل امرا مهما وهو وحدة الدول الاسلاميه تحت راية واحده فقط وهي راية
لا اله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاة واله وسلم...
اما الان ومن بعد فضل الله (الشعوب اصبحت ذات توحد سياسي) ولله الحمد والمنه فكلنا مع تونس ومصر واليمن وليبيا والان مع سوريا (ولكننا بحاجة ماسه الان) بالرجوع الى الله كي ينصرنا فكم ابتعدنا وابتعدنا عن مسار ماكان عليه النبي عليه الصلاة واله وسلم وماكان عليه صحابته رضوان الله عليهم اجمعين
وهو حب الشهاده وكراهية هذه الحياه (حيث كانوا يرددون كلمة الله اكبر ....ما اجملها....وهي...اللهم لاعيش الا عيش الاخره) فهل نستطيع
نحن ترديدها بصدق وامانه
رب قوم غيروا من عيشهم **** في نعيم وسرور وغدق
سكت الدهر زمانا عنهــــم **** ثم أبكاهم دما حين نطق
وصدقني اخي الحبيب (انه شر يحاك بهذه الامه) وقد وصلها ونحن امام فتن كبيره جدا جدا جدا
فويل للأمة من شر قد اقترب
والله اعلم واحكم
(تأمل معي اخي الحبيب ماذا بقي والعلم عند الله)
التطاول في البنيان (واعتقد بأننا الان في اعلى ذروتها)
تأمل ماذا يوجد في دبي
الرياض
الدوحه
الكويت
(وردد ما اكثرها).......؟
كثرة الهرج (اي القتل ) والمقصود هنا حتى وان كان ليس بمسلم؟
انتشار الزنى
الربى
وكثرة الخمور (واختلاف اسمائها) لاخفاء مابداخلها.....
المعازف والقينات
اذا ماذا ننتظر الان
خسف في المشرق وخسف في المغرب وخسف في جزيرة العرب ....
موت الفجأه (والان كثرت)
الرويبضه يتحدث في امور العامه
وتبديل مفاهيم الناس وانقلابها....((وهذه ما اكثرهم))
قال النبي عليه الصلاة واله وسلم ....((سيأتي على الناس سنون خداعات .. يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبضة))
بقي امر مهم يا أمة رسول الله هو العوده .......العدوه الى الله بقلب سليم....وان الله لاخذل عباده وينصرهم وذلك تصديقا لقوله تعالى...
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )
اللهم اجعلنا مع من نصر الدين واعلى مكانته اللهم امين
موفق اخي الحبيب ابن الشرفاء
|
للأسف الشديد ... نسبة كبيرة من أبناء الأمة الإسلامية أعمت الدنيا و زينتها قلوبهم فلا يستيقظون إلا متأخرين ، بل و الكثير منهم لا يستيقظون إلا و يجدون أنفسهم تحت الأقدام و النعال - أعزكم الله - كما لو كانوا تحت تأثير التخدير في غرفة العمليات و أدوات الجراحة تشرحهم تشريحاً و هم لا يشعرون ، لكن كلما اشتدت المحن ، كلما سُوِّيَت الصفوف و انتظمت و ظهر الطيب و انتفى الخبيث ،في البداية فلسطين و الأقصى الجريح ، ثم أتينا إلى أفغانستان ، ثم العراق ، ثم ليبيا ، و دماج في اليمن ، و سوريا ، لكن أعود و أقول ، هذه الأمة محفوظة بحفظ الله للإسلام و الوحيين المطهرين و نحن عالة على الإسلام في الحقيقة ، لكن بقدر ما نتمسك بهذا الحصن الحصين ، و السياج المنيع ، بقدر ما نكون على عزة و قوة و منعة بإذن الله تعالى ، و عندها ، و فقط عندها ، لن تنال منا أي قوة مهما عظمت و لو اجتمعت علينا الدنيا بأقطارها .
جزاكم الله خير الجزاء و أحسنه في الدنيا و الآخرة أخي العزيز و أستاذي الفاضل أبو فراس على مشاركتك القيمة
أنرتوا و نورتوا جميعاً
تحياتي
توقيع : أبو عائشة السوري |
من عجائب الشمعة أنها تحترق لتضيء للآخرين ... ومن عجائب الإبرة أنها تكسو الناس وهي عارية ... ومن عجائب القلم أنه يشرب ظلمة ويلفظ نوراً
لئن تغدو فتشعل شمعة واحدة ، خير لك من أن تلعن الظلام مليون مرة
الإيجابي : يفكر في غيره
السلبي : يفكر في نفسه
الإيجابي : يصنع الظروف
السلبي : تصنعه الظروف
و تذكر : لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كان منحنياً
قال ابن القيم رحمه الله :" كما أنه ليس للمصلي من صلاته إلا ما عقل منها ، كذلك فإنه ليس للإنسان من حياته إلا ما كان لله "
|
|
|
|