تواصل الجدل على "Arab Idol".. أكاديميان غربيان: المعنى "معبود"
استمراراً للجدل حول كلمة "Idol" وبعد رد القائمين على برنامج "Arab Idol" أن المقصود الفعلي من اسم البرنامج هو "محبوب العرب", ظهر من جديد الشاب عبد الرحمن العمار مدرس اللغة الإنجليزية في مقطع فيديو فندّ فيه ما أصدره فريق البرنامج، حيث استضاف في حلقة جديدة رفعها عبر قناته في اليوتيوب محاضر بجامعة الحدود الشمالية اسمه عدنان, ودكتور أمريكي نصراني الديانة في الجامعة نفسها اسمه جون متخصص في الدراسات الدينية.
وقال الأستاذ عدنان في بداية حديثه إن معنى كلمة "idol" هي صورة أو مادة تكون كالإله أي شيء يُعبد فهو إله ومعناه بالأساس المعبود، وهذا يكون ضد نواة المبادئ الإسلامية.
وأضاف عدنان: "هناك كلمات في القاموس أفضل من "idol" وتعني المحبة, بدلاً من أن يُقال "معبودي" لا بد من اجتناب هذه الكلمة". وقال: "أنا مسلم بريطاني والكلمة شائعة بين غير المسلمين في بريطانيا, ولابد على المسلم أن يتحاشاها, ونحن ضد هذه الكلمة, ومعنى جملة "Arab Idol" هي "إله العرب" وهي غير صحيحة" .
من جهته قال الدكتور النصراني جون إنه حتى لو أن الكلمة لها معاني كثيرة, فيظل المعنى الأصلي لها "إله مزيف أو كاذب"، وإن المعنى يظل كلما تم استخدامها، فلا يمكن التخلص من معناها الأصلي, ولا بد أن نكون شديدِي الحذر في لغتنا, فإن الكلمة تأتي بمعنى الإله المزيف أو الكاذب... ويجب علينا أن ننتبه من لغتنا".
وأضاف جون: "أعتقد أن هذه الكلمة تحمل دائماً كل المعاني معاً, وليس من السهل أن نقول أي معنى آخر, لا بد من الحيطة من هذه الكلمة, أعتقد أنها تناقض الإسلام, وأقول إن المسلمين لا بد أن يتجنبوا هذه الكلمة" .
وكان العمار كشف عن معنى كلمة "Idol"، مشيراً إلى أنها تعني معبوداً أو صنماً أو وثناً أو طاغوتاً.
واعتمد العمار على عِدة مراجع من الكتب ومواقع الإنترنت حيث تعني معبوداً أو صنماً أو وثناً أو طاغوتاً, وهو الأمر الذي جعل فريق البرنامج يرد في بيان قال فيه: "يرمُز برنامج "Arab Idol" إلى رحلة موسيقية حالمة، تأخذ المشترك من بداياته، عبر المهنيّة وصقل المواهب والاحتراف، وتوصله إلى النجومية والتألّق؛ فيُصبح مع ختام البرنامج "محبوب العرب" والجماهير، الذين يعود لهم الفضل في اختياره، عبر المتابعة والتصويت خلال حلقات البرنامج".
يُذكر أن برنامج "Arab Idol" من أشهر البرامج الغنائية في العالم، وأطلقته MBC بنسخته العربية، وتم تقديم البرنامج بأكثر من نسخة في بلدان مختلفة حول العالم، وانطلق لأول مرة في بريطانيا عام 2001 تحت اسم "op Idol"، ومنذ ذلك التاريخ تحول البرنامج إلى ظاهرة عالمية.
اطلعت عً البرنآمج وكآن يحمل عدد من المشآركين السآقطين من الجنسين والبرنآمج انتشر بشكل لآيتصور نسأل الله السلآمة والعآفية
قآلت إحدآهن : إن البرنآمج سيجذب الجمهور خآصة أن هنآك نجوم يحبهم الجمهور وإن البرنآمج عرض على قنآة مشهورة في العالم العربي وهي الـ mbc ..
أكيد مشهورة بقلة الحيآء والأفلآم السآقطة والإبآحية ودمآر الجيل .. حسبي الله عليهم
وقآل أحدهم : إن السآحة الفنية في حآجة إلى أصوآت جديدة وموآهب شآبة يفترض أن تشكّل نوآة الجيل الجديد من المطربين العرب ..
لآ والله السآحة الفنية مو محتآجه لهم ولآ لأمثآلهم ..
السآحة الفنية محتآجه لمن يرجع مجد الأمـة ..
السآحة الفنية محتآجه لمن يزرع في قلبه بذرة الحيآء ومخآفة الله في السر والعلن
السآحة الفنية محتآجة لمن .............................
حسبي الله عليهم وعلى القآئمين عليه .. وهدى الله جميع المشآركين والمشآركآت إلى طريق الصوآب ..
قناة الـ mbc تلك القناة التي طالما تسيء للاسرة العربية المسلمة والمشكلة انها محسوبة علينا كقناة عربية،
لم نعرف تلك المسلسلات الاجنبية الهابطة الا من خلالها. قناة لا تحسب للاخلاق اي حساب، حتى في رمضان تجدها قد تجندت لعرض اكبر كم من المسلسلات والمسابقات التي لم يجدوا من يقدمها الا تلك المرأة الكاسية العارية، فهل تعتقدون بأننا سنجني من هذه القناة خيرا؟
قناة الـ mbc تلك القناة التي طالما تسيء للاسرة العربية المسلمة والمشكلة انها محسوبة علينا كقناة عربية،
لم نعرف تلك المسلسلات الاجنبية الهابطة الا من خلالها. قناة لا تحسب للاخلاق اي حساب، حتى في رمضان تجدها قد تجندت لعرض اكبر كم من المسلسلات والمسابقات التي لم يجدوا من يقدمها الا تلك المرأة الكاسية العارية، فهل تعتقدون بأننا سنجني من هذه القناة خيرا؟
لا والله لآ نجني ولم نجني منهآ خيراً
قنوآت هآبطة وسآفلة حقيقة ومآ يظهر عليهآ من الفسق ..
لكن أتسآئل .. صآحب القنآة كيف سيقآبل ربه وهو حآمل أوزآر ؟
وفسد أنآس كثيرون بسبب الأفلآم الغير لآئقة والأغآني المآجنة والمسلسلآت الهآبطة
والبرآمج التي تحمل السآقطين والسآقطآت ديناً ودنيآ ..!
وحتى فلذآت الأكبآد لم يسلمو منهآ ..
حسبي الله عليهم
بارك الله فيك على الجهد الطيب
تقاس الامم في تحضرها بمدى دقة اختيارها للمعاني والكلمات
ولكن لا عجب ولاملامة على هؤلاء فهم يسعون سعيا حثيثاًفي تغريب المجتمع الاسلامي
وابعاده عن تراثة وثقافته الاسلامية
والواجب علينا تكثيف الجهود ومحاربة هؤلاء
بنفس اسلحتهم الاعلامية وعدم الاكتفاء بمقاطعتهم
وايجاد البديل الاسلامي لبعض الشباب
الذين يحتجون بأنها تلبى رغباتهم
فهنا العيب ليس في البرامج ولكن المشكلة تكمن في الشباب وتوجهاتهم وميولهم
التى يجب أن توجه منذ الصغر على التوجه الاسلامي والاعتزاز به
قال ((يأتي على النا س زمان القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر))فالامر ليس بالهين
سددك الله اختي الكريمة