صلى الله عليهِ وسلم ..قال تعالى ( وإنك لعلى خلقٍ عظيم ) ..تعامل رسول الله صلى الله عليهِ وسلم مع قومه بدفع السيئه بالحسنه وذالك كلما إشتد عليهِ ألأذى إحتسب وصبر على قومه بالرغم أنه يستطيع أن يدعو عليهم بسبب إيذاأهم له .. كقصص ألأنبياء التي وردت في القرأن وأنواع العذاب المذكوره تختلف من قوم إلى قوم الريح والصيحه والطوفان نسأل الله الرحمه ولكن من رحمة الرسول صلى الله عليهِ وسلم دعا لقومه بالهدايه ودعا الله أن يخرج من أصلابهم من يعبدون ويوحدون الله ..فهذهِ من أروع وأسمى معاني ألأخلاق ألتي علينا أن نتعلمها اليوم..مقابلة ألإسأه بالحسنه قال تعالى ((وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ). (فصلت:34)
بارك الله بكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين ونفع بما قدمتم ...