18-07-12, 10:29 PM
|
المشاركة رقم: 11
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
محاور مشارك |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2012 |
العضوية: |
8073 |
المشاركات: |
480 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
13 |
نقاط التقييم: |
12 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقار الحر
يقول الرافضي :نكتة-(عثمان يعلم مكان دفنه ويقول انه رجل صالح)وقبة على قبره
البداية والنهاية
لابن كثير
تحقيق محسن التركي
الجزءالعاشر
ص324
وأما موضع قبره: فلا خلاف أنه دفن بحش كوكب -شرقي البقيع - وقد بنى عليه زمان بني أمية قبة عظيمة، وهي باقية إلى اليوم.
قال الإمام مالك : بلغني أن عثمان كان يمر بمكان قبره من حش كوكب فيقول: إنه سيدفن ههنا رجل صالح.
وقد ذكر ابن جرير: أن عثمان بقي بعد أن قُتل ثلاثة أيام لا يدفن، قلت: وكأنه اشتغل الناس عنه بمبايعة علي حتى تمت.) ابن كثير من أكابر مدرسة ابن تيمية شاهد القبة .....إذن بقيت القبة مبنية يشاهدها الناس من عهد الأمويين إلى عصر ابن كثير [حوالي 600سنة ]] رآها الصحابة والتابعون وتابعوهم والعلماء على مر تلك القرون ولم ينكروها ...
انتهى كلام الرافضي
الجواب
اقول انا الصقار الحر: لا شك ان الرافضي بتر كثيرا مما جاء بالكتاب وهذه عادة ابناء المتعة التدليس والكذب.
***
دفن امير المؤمنين في حش كوكب لأنها ارضه فقد اشتراها ليوسع بها البقيع [1]
[1] الأصابة في تمييز الصحابة ج7 صفحة 107
الوثيقة
يتبع
|
جاء عند الرافضة مايلي:
الحسن يعلم متى يموت
محمد بن محمد بن النعمان المفيد في ( الإرشاد ) عن عبدالله بن إبراهيم ، عن زياد المخارقي قال : لما حضرت الحسن ( ) الوفاة استدعى الحسين بن علي فقال له : يا أخي إني مفارقك ولاحق بربي ـ إلى أن قال : ـ فإذا قضيت نحبي فغمضني وغسلني وكفني واحملني على سريري إلى قبر جدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأجدد به عهدا ، ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة [ بنت أسد ] فادفني هناك [1]
[1] إرشاد المفيد : 192 .
امير المؤمنين علي يشتري ارضا ليدفن فيها الناس
عبد الكريم بن أحمد بن طاوس في كتاب ( فرحة الغري ) قال : روى أبو عبدالله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الحسني في كتاب ( فضل الكوفة ) بإسناده إلى عقبة بن علقمة قال : اشترى أمير المؤمنين ( ) أرضا ما بين الخورنق الى الحيرة إلى الكوفة وفي خبر آخر : ما بين النجف إلى الحيرة إلى الكوفة من الدهاقين بأربعين الف درهم ، وأشهد على شرائه ، قال : فقلت له : يا أمير المؤمنين تشتري هذا بهذا المال وليس ينبت حظا ؟ فقال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه واله ) يقول : كوفان كوفان يرد أولها على آخرها ، يحشر من ظهرها سبعون الفا يدخلون الجنة بغير حساب ، فاشتهيت أن يحشروا من ملكي [1]
[2] فرحة الغري : 29 .
الأئمة يعلمون الغيب، وهم في ذلك أفضل من موسى 
في باب بعنوان: أن الأئمة يعلمون ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء ، جاءت الرواية الأولى تقول: إن الإمام جعفر الصادق قال في مجلس يضم خواصه: ((لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما، ولأنبأتهما ما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضر عليهما السلام أعطيا علم ما كان، ولم يعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة، وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وراثة)) [3]
[3] أصول الكافي/ ص: 160
|
|
|