كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا خطب يستــند إلى جذع نخلة من سواري المسجدفلما صنع المنبر و استوى عليه اضطربت تلك السارية كحنين الناقة حتى سمعها أهل المسجدحتى نزل إليها رسول الله صلى الله عليه و سلم فاعتــنقها فسكتت
كلمــا قرئت هذا الحديــــث تمنيـــت أنــــــي ذالك الجذع
كي أحظى بشرف القرب من النبـــي بأبي هو وأمي
أســــأل الله أن يجمعــــني ومــن يقرأ حروف موضوعـــي بالحبيب صل الله عليه وسلم وصحبـــه الأبــــرار
وعيوني الي لنوم ماسَلهَمنّه فيهن بلاوي لهن عن النوم رماح
من واحد حتى الدلال فقدنه قالن وين الي هيله أبنا فاح
النا ثمان أيام ماندري عنه ماجاء لشب النار ولا لنا لاح
رحم الله من كتبها ومن كُتِبت فيه