العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم دليل وتوثيق > بيت شبهات وردود

بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-04-13, 10:37 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت شبهات وردود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شبهات وردود ج3


يقول الرافضي : رداعلى من يتهم نعمة الله الجزائري-في القول بتحريف القران(حذف-هو-من ايةمن القران)

*****
الانوار النعمانيه
نعمه الله الجزائري
الجزءالثاني-ص246
الثالث
ان تسلم تواترها عن الوحي الالهي وكون الكل قد نزل به الروح الامين يقتضي الى طرح الاخبار المستفيضه بل المتواتره بصريحها على وقوع التحريف في القران
يعني اقول يقول الكل نزل به الروح الامين وبذلك نطرح الاخبار الورده بالتحريف وطرح==اي القاء كما هو معروف

وتفضلوا الموضوع بعد ايراد كلام الجزائري



وهذا الموضوع تطرق له احد الاخوه في البالتوك حيث بين ان هناك اختلاف في قراءه حفص عن عاصم
وورش عن نافع
حيث ان الاختلاف نجد جليات في سوره الحديد في ايه حيث حذفوا التالي من القران بقراءه ورش عن نافع
حذفوا ----- هــــــــــــــــــــــو -----
فتقصيت الامر واتيتكم بنسختين للقران ونعم صحيح نسخه مرفوعه منها ونسخه موجو فيها التي عن
روايه حفص عن عاصم
وتفضلوا الايه
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد

وروايه ورش عن نافع
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله الغني الحميد
والصوره



=========
وهذا القرطبي وهو يضع ----هو
الجامع لاحكام القران
للقرطبي
ص257
لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
الوثيقه
==



========
وهنا ابن كثير وهو لا يضعها ايضا
تفسير القران العظيم
لابن عماد ابن كثير الدمشقي
المجلد الثالث عشر
ص431
( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز



والان ياوهابيه هل تقبلون كلام نعمة الله الجزائري حول تواتر القراءات ام لا
او تسقطون بالتحريف

انتهى كلام الرافضي

الجواب

وقال رسول الله - شبهات وردود - : إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرءوا ما تيسر منه ، متفق عليه وهذا لفظ البخاري عن عمر ، وفي لفظ البخاري أيضا عن عمر : سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأنيها رسول الله - شبهات وردود - الحديث .

وفي لفظ مسلم عن أبي أن النبي - شبهات وردود - كان عند أضاة بني غفار فأتاه جبريل فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف ، فقال : أسأل الله معافاته ومعونته ، وإن أمتي لا تطيق ذلك ، ثم أتاه الثانية على حرفين فقال له مثل ذلك ، ثم أتاه الثالثة بثلاثة [ ص: 20 ] فقال له مثل ذلك ، ثم أتاه الرابعة فقال : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على سبعة أحرف ، فأيما حرف قرءوا عليه فقد أصابوا ورواه أبو داود والترمذي وأحمد وهذا لفظه مختصرا ، وفي لفظ للترمذي أيضا عن أبي قال : لقي رسول الله - شبهات وردود - جبريل عند أحجار المرا قال : فقال رسول الله - شبهات وردود - لجبريل إني بعثت إلى أمة أميين فيهم الشيخ الفاني والعجوز الكبيرة والغلام ، قال : فمرهم فليقرءوا القرآن على سبعة أحرف قال الترمذي : حسن صحيح . وفي لفظ : فمن قرأ بحرف منها فهو كما قرأ ، وفي لفظ حذيفة : فقلت : يا جبريل ، إني أرسلت إلى أمة أمية الرجل والمرأة والغلام والجارية والشيخ الفاني الذي لم يقرأ كتابا قط ، قال : إن القرآن أنزل على سبعة أحرف . وفي لفظ لأبي هريرة : أنزل القرآن على سبعة أحرف عليما حكيما غفورا رحيما ، وفي رواية لأبي : " دخلت المسجد أصلي فدخل رجل فافتتح النحل فخالفني في القراءة ، فلما انفتل قلت : من أقرأك ؟ قال : رسول الله - شبهات وردود - ، ثم جاء رجل يصلي فقرأ وافتتح النحل فخالفني وخالف صاحبي ، فلما انفتل قلت : من أقرأك ؟ قال رسول الله - شبهات وردود - ، قال : فدخل قلبي من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، فأخذت بأيديهما إلى النبي - شبهات وردود - فقلت : استقرئ هذين فاستقرأ أحدهما ، قال : أحسنت . فدخل قلبي من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، ثم استقرأ الآخر فقال : أحسنت . فدخل صدري من الشك والتكذيب أشد مما كان في الجاهلية ، فضرب رسول الله - شبهات وردود - صدري فقال : أعيذك بالله يا أبي من الشك ، ثم قال : جبريل - شبهات وردود - أتاني فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على حرف واحد ، فقلت : اللهم خفف عن أمتي فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على حرفين ، فقلت : اللهم خفف عن أمتي ، ثم عاد فقال : إن ربك - عز وجل - يأمرك أن تقرأ القرآن على سبعة أحرف وأعطاك بكل ردة مسألة " الحديث رواه الحارث بن أبي أسامة [ ص: 21 ] في مسنده بهذا اللفظ ، وفي لفظ لابن مسعود : " فمن قرأ على حرف منها فلا يتحول إلى غيره رغبة عنه " ، وفي لفظ لأبي بكرة : " كل شاف كاف ما لم تختم آية عذاب برحمة وآية رحمة بعذاب " ، وهو كقولك : هلم ، وتعال ، وأقبل ، وأسرع ، واذهب ، واعجل . وفي لفظ لعمرو بن العاص : " فأي ذلك قرأتم فقد أصبتم ولا تماروا فيه ، فإن المراء فيه كفر " . ( وقد نص ) الإمام الكبير أبو عبيد القاسم بن سلام - رحمه الله - على أن هذا الحديث تواتر عن النبي شبهات وردود .

( قلت ) : وقد تتبعت طرق هذا الحديث في جزء مفرد جمعته في ذلك فرويناه من حديث عمر بن الخطاب وهشام بن حكيم بن حزام وعبد الرحمن بن عوف وأبي بن كعب وعبد الله بن مسعود ومعاذ بن جبل وأبي هريرة وعبد الله بن عباس وأبي سعيد الخدري وحذيفة بن اليمان وأبي بكرة وعمرو بن العاص وزيد بن أرقم وأنس بن مالك وسمرة بن جندب وعمر بن أبي سلمة وأبي جهيم وأبي طلحة الأنصاري ، وأم أيوب الأنصارية - شبهات وردود - ، وروى الحافظ أبو يعلى الموصلي في مسنده الكبير أن عثمان بن عفان - شبهات وردود - قال يوما وهو على المنبر : أذكر أن رجلا سمع النبي - شبهات وردود - قال : إن القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شاف كاف لما قام ، فقاموا حتى لم يحصوا فشهدوا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف فقال عثمان - شبهات وردود - : وأنا أشهد معهم ، وقد تكلم الناس على هذا الحديث بأنواع الكلام ، وصنف الإمام الحافظ أبو شامة - رحمه الله - فيه كتابا حافلا وتكلم بعده قوم وجنح آخرون إلى شيء آخر ، والذي ظهر لي أن الكلام عليه ينحصر في عشرة أوجه :

يتبع






الموضوع الأصلي: شبهات وردود ج3 || الكاتب: الصقار الحر || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





afihj ,v],] [3










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:38 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

( الأول ) في سبب وروده .

( الثاني ) في معنى الأحرف .

( الثالث ) في المقصود بها هنا .

( الرابع ) ما وجه كونها سبعة ؟

( الخامس ) على أي شيء يتوجه اختلاف هذه السبعة ؟

( السادس ) على كم معنى تشتمل هذه السبعة ؟

( السابع ) هل هذه السبعة متفرقة في القرآن ؟

( الثامن ) هل المصاحف العثمانية مشتملة عليها ؟

( التاسع ) هل القراءات التي بين أيدي الناس اليوم [ ص: 22 ] هي السبعة أم بعضها ؟

( العاشر ) ما حقيقة هذا الاختلاف وفائدته ؟

فأما سبب وروده على سبعة أحرف فللتخفيف على هذه الأمة وإرادة اليسر بها ، والتهوين عليها شرفا لها وتوسعة ورحمة وخصوصية لفضلها ، وإجابة لقصد نبيها أفضل الخلق وحبيب الحق حيث أتاه جبريل فقال له : إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف فقال : أسأل الله معافاته ومعونته وإن أمتي لا تطيق ذلك ولم يزل يردد المسألة حتى بلغ سبعة أحرف ، وفي الصحيح أيضا : إن ربي أرسل إلي أن اقرأ القرآن على حرف ، فرددت إليه أن هون على أمتي ، ولم يزل يردد حتى بلغ سبعة أحرف ، وكما ثبت صحيحا : إن القرآن نزل من سبعة أبواب على سبعة أحرف ، وإن الكتاب قبله كان ينزل من باب واحد على حرف واحد ، وذلك أن الأنبياء - عليهم السلام - كانوا يبعثون إلى قومهم الخاصين بهم ، والنبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - بعث إلى جميع الخلق أحمرها وأسودها عربيها وعجميها ، وكانت العرب الذين نزل القرآن بلغتهم لغاتهم مختلفة وألسنتهم شتى ويعسر على أحدهم الانتقال من لغته إلى غيرها ، أو من حرف إلى آخر ، بل قد يكون بعضهم لا يقدر على ذلك ولا بالتعليم والعلاج ، لا سيما الشيخ والمرأة ، ومن لم يقرأ كتابا كما أشار إليه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة . فلو كلفوا العدول عن لغتهم والانتقال عن ألسنتهم لكان من التكليف بما لا يستطاع ، وما عسى أن يتكلف المتكلف وتأبى الطباع ; ولذلك اختلف العلماء في جواز القراءة بلغة أخرى غير العربي على أقوال ، ثالثها إن عجز عن العربي جاز وإلا فلا ، وليس هذا موضع الترجيح فقد ذكر في موضعه .

( قال الإمام أبو محمد عبد الله بن قتيبة ) في كتاب المشكل : فكان من تيسير الله تعالى أن أمر نبيه - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - بأن يقرئ كل أمة بلغتهم وما جرت عليه عادتهم فالهذلي يقرأ ( عتى حين ) يريد ( حتى ) هكذا يلفظ بها ويستعملها ، والأسدي يقرأ ( تعلمون وتعلم وتسود وألم إعهد إليكم ) ، والتميمي يهمز والقرشي لا يهمز ، والآخر يقرأ قيل لهم ، وغيض الماء بإشمام الضم مع الكسر ، و بضاعتنا ردت بإشمام الكسر مع [ ص: 23 ] الضم و ما لك لا تأمنا بإشمام الضم مع الإدغام .

( قلت ) : وهذا يقرأ ( عليهم وفيهم ) بالضم والآخر يقرأ ( عليهمو ، ومنهمو ) بالصلة ، وهذا يقرأ قد أفلح ، و قل أوحي و خلوا إلى بالنقل والآخر يقرأ ( موسى ، وعيسى ، ودنيا ) بالإمالة وغيره يلطف ، وهذا يقرأ ( خبيرا و بصيرا ) بالترقيق ، والآخر يقرأ ( الصلاة ، والطلاق ) بالتفخيم إلى غير ذلك ( قال ابن قتيبة ) : ولو أراد كل فريق من هؤلاء أن يزول عن لغته وما جرى عليه اعتياده طفلا وناشيا وكهلا لاشتد ذلك عليه وعظمت المحنة فيه ولم يمكنه إلا بعد رياضة للنفس طويلة وتذليل للسان وقطع للعادة فأراد الله برحمته ولطفه أن يجعل لهم متسعا في اللغات ومتصرفا في الحركات كتيسيره عليهم في الدين ، ( وأما ) معنى الأحرف فقال أهل اللغة : حرف كل شيء طرفه ووجهه وحافته وحده وناحيته والقطعة منه ، والحرف أيضا واحد حروف التهجي كأنه قطعة من الكلمة .

( قال ) الحافظ أبو عمرو الداني : معنى الأحرف التي أشار إليها النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - ها هنا يتوجه إلى وجهين : أحدهما أن يعني أن القرآن أنزل على سبعة أوجه من اللغات ; لأن الأحرف جمع حرف في القليل ، كفلس وأفلس ، والحرف قد يراد به الوجه ، بدليل قوله تعالى : يعبد الله على حرف الآية ، فالمراد بالحرف هنا الوجه ، أي : على النعمة والخير وإجابة السؤال والعافية ، فإذا استقامت له هذه الأحوال اطمأن وعبد الله ، وإذا تغيرت عليه وامتحنه بالشدة والضر ترك العبادة وكفر ، فهذا عبد الله على وجه واحد ; فلهذا سمى النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - هذه الأوجه المختلفة من القراءات والمتغايرة من اللغات أحرفا على معنى أن كل شيء منها وجه .

( قال ) والوجه الثاني من معناها أن يكون سمى القراءات أحرفا على طريق السعة كعادة العرب في تسميتهم الشيء باسم ما هو منه وما قاربه وجاوره وكان كسبب منه وتعلق به ضربا من التعلق ، كتسميتهم الجملة باسم البعض منها ; فلذلك سمى النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - القراءة حرفا ، وإن كان كلاما كثيرا من أجل أن منها حرفا قد غير نظمه ، أو كسر ، أو قلب إلى غيره ، أو أميل [ ص: 24 ] أو زيد ، أو نقص منه على ما جاء في المختلف فيه من القراءة فسمى القراءة ، إذ كان ذلك الحرف فيها حرفا على عادة العرب في ذلك واعتمادا على استعمالها .

( قلت ) : وكلا الوجهين محتمل إلا أن الأول محتمل احتمالا قويا في قوله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - : سبعة أحرف أي : سبعة أوجه وأنحاء . والثاني محتمل احتمالا قويا في قول عمر - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - في الحديث : سمعت هشاما يقرأ سورة الفرقان على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - ، أي : على قراءات كثيرة وكذا قوله في الرواية الأخرى سمعته يقرأ فيها أحرفا لم يكن نبي الله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - أقرأنيها ، فالأول غير الثاني كما سيأتي بيانه ، ( وأما ) المقصود بهذه السبعة فقد اختلف العلماء في ذلك مع إجماعهم على أنه ليس المقصود أن يكون الحرف الواحد يقرأ على سبعة أوجه ، إذ لا يوجد ذلك إلا في كلمات يسيرة نحو أف ، و جبريل ، و أرجه ، و هيهات ، و هيت ، وعلى أنه لا يجوز أن يكون المراد هؤلاء السبعة القراء المشهورين ، وإن كان يظنه بعض العوام ; لأن هؤلاء السبعة لم يكونوا خلقوا ولا وجدوا ، وأول من جمع قراءاتهم أبو بكر بن مجاهد في أثناء المائة الرابعة كما سيأتي ، وأكثر العلماء على أنها لغات ، ثم اختلفوا في تعيينها فقال أبو عبيد : قريش ، وهذيل ، وثقيف ، وهوازن ، وكنانة ، وتميم ، واليمن . وقال غيره خمس لغات في أكناف هوازن : سعد ، وثقيف ، وكنانة ، وهذيل ، وقريش ، ولغتان على جميع ألسنة العرب ، وقال أبو عبيد أحمد بن محمد بن محمد الهروي : يعني على سبع لغات من لغات العرب أي أنها متفرقة في القرآن فبعضه بلغة قريش وبعضه بلغة هذيل وبعضه بلغة هوازن وبعضه بلغة اليمن .

( قلت ) : وهذه الأقوال مدخولة ، فإن عمر بن الخطاب وهشام بن حكيم اختلفا في قراءة سورة الفرقان كما ثبت في الصحيح وكلاهما قرشيان من لغة واحدة وقبيلة واحدة ، ( وقال ) بعضهم : المراد بها معاني الأحكام : كالحلال والحرام ، والمحكم والمتشابه ، والأمثال ، والإنشاء ، والإخبار . ( وقيل ) الناسخ والمنسوخ ، والخاص والعام ، والمجمل والمبين ، والمفسر ( وقيل ) الأمر ، والنهي ، والطلب ، [ ص: 25 ] والدعاء ، والخبر ، والاستخبار ، والزجر ( وقيل ) الوعد ، والوعيد ، والمطلق ، والمقيد ، والتفسير ، والإعراب ، والتأويل .

( قلت ) : وهذه الأقوال غير صحيحة ، فإن الصحابة الذين اختلفوا وترافعوا إلى النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - كما ثبت في حديث عمر وهشام وأبي وابن مسعود وعمرو بن العاص وغيرهم لم يختلفوا في تفسيره ولا أحكامه ، وإنما اختلفوا في قراءة حروفه ، ( فإن قيل ) فما تقول في الحديث الذي رواه الطبراني من حديث عمر بن أبي سلمة المخزومي أن النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - قال لابن مسعود : " إن الكتب كانت تنزل من السماء من باب واحد ، وإن القرآن أنزل من سبعة أبواب على سبعة أحرف حلال وحرام ، ومحكم ومتشابه ، وضرب أمثال ، وآمر وزاجر ، فأحل حلاله وحرم حرامه ، واعمل بمحكمه وقف عند متشابهه ، واعتبر أمثاله ، فإن كلا من عند الله وما يذكر إلا أولو الألباب ؟ " ( فالجواب ) عنه من ثلاثة أوجه :

( أحدها ) أن هذه السبعة غير السبعة الأحرف التي ذكرها النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - في تلك الأحاديث وذلك من حيث فسرها في هذا الحديث فقال : حلال وحرام إلى آخره وأمر بإحلال حلاله وتحريم حرامه إلى آخره ، ثم أكد ذلك بالأمر بقول آمنا به كل من عند ربنا ، فدل على أن هذه غير تلك القراءات .

( الثاني ) أن السبعة الأحرف في هذا الحديث هي هذه المذكورة في الأحاديث الأخرى التي هي الأوجه والقراءات ، ويكون قوله حلال وحرام إلى آخره تفسيرا للسبعة الأبواب والله أعلم .

( الثالث ) أن يكون قوله حلال وحرام إلى آخره لا تعلق له بالسبعة الأحرف ولا بالسبعة الأبواب ، بل إخبار عن القرآن ، أي هو كذا وكذا واتفق كونه بصفات سبع كذلك ، ( وأما ) وجه كونها سبعة أحرف دون أن لا كانت أقل أو أكثر ، فقال الأكثرون : إن أصول قبائل العرب تنتهي إلى سبعة ، أو إن اللغات الفصحى سبع وكلاهما دعوى ، وقيل : ليس المراد بالسبعة حقيقة العدد بحيث لا يزيد ولا ينقص ، بل المراد السعة والتيسير وأنه لا حرج عليهم في قراءته بما هو من لغات العرب من حيث إن الله تعالى [ ص: 26 ] أذن لهم في ذلك والعرب يطلقون لفظ السبع والسبعين والسبعمائة ولا يريدون حقيقة العدد بحيث لا يزيد ولا ينقص ، بل يريدون الكثرة والمبالغة من غير حصر ، قال - تعالى - : كمثل حبة أنبتت سبع سنابل ، و إن تستغفر لهم سبعين مرة ، وقال - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - في الحسنة : إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، وكذا حمل بعضهم قوله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - : الإيمان بضع وسبعون شعبة ، وهذا جيد لولا أن الحديث يأباه ، فإنه ثبت في الحديث من غير وجه أنه لما أتاه جبريل بحرف واحد قال له ميكائيل : استزده . وإنه سأل الله تعالى التهوين على أمته فأتاه على حرفين فأمره ميكائيل بالاستزادة ، وسأل الله التخفيف فأتاه بثلاثة ولم يزل كذلك حتى بلغ سبعة أحرف . وفي حديث أبي بكرة : فنظرت إلى ميكائيل فسكت فعلمت أنه قد انتهت العدة فدل على إرادة حقيقة العدد وانحصاره ولا زلت أستشكل هذا الحديث وأفكر فيه وأمعن النظر من نيف وثلاثين سنة حتى فتح الله علي بما يمكن أن يكون صوابا إن شاء الله ، وذلك أني تتبعت القراءات صحيحها وشاذها وضعيفها ومنكرها ، فإذا هو يرجع اختلافها إلى سبعة أوجه من الاختلاف لا يخرج عنها ، وذلك إما في الحركات بلا تغيير في المعنى والصورة : نحو ( البخل ) بأربعة ( ويحسب ) بوجهين ، أو بتغير في المعنى فقط نحو فتلقى آدم من ربه كلمات ، وادكر بعد أمة ، و ( أمه ) ، وإما في الحروف بتغير المعنى لا الصورة نحو ( تبلوا وتتلوا ) و ( ننحيك ببدنك لتكون لمن خلفك ) و ننجيك ببدنك ، أو عكس ذلك نحو ( بصطة وبسطة ) و ( الصراط والسراط ) ، أو بتغيرهما نحو ( أشد منكم ، ومنهم ) و ( يأتل ويتأل ) و ( فامضوا إلى ذكر الله ) ، وإما في التقديم والتأخير نحو ( فيقتلون ويقتلون ) ( وجاءت سكرت الحق بالموت ) ، أو في الزيادة والنقصان نحو ( وأوصى ووصى ) و ( الذكر والأنثى ) فهذه سبعة أوجه لا يخرج الاختلاف عنها ، وأما نحو اختلاف الإظهار ، والإدغام ، والروم ، والإشمام ، والتفخيم ، والترقيق ، والمد ، والقصر ، والإمالة ، والفتح ، والتحقيق ، والتسهيل ، والإبدال ، والنقل مما يعبر [ ص: 27 ] عنه بالأصول ، فهذا ليس من الاختلاف الذي يتنوع فيه اللفظ والمعنى ; لأن هذه الصفات المتنوعة في أدائه لا تخرجه عن أن يكون لفظا واحدا ، ولئن فرض فيكون من الأول .

ثم رأيت الإمام الكبير أبا الفضل الرازي حاول ما ذكرته فقال : إن الكلام لا يخرج اختلافه عن سبعة أوجه :

( الأول ) اختلاف الأسماء من الإفراد والتثنية والجمع والتذكير والتأنيث والمبالغة وغيرها .

( الثاني ) اختلاف تصريف الأفعال وما يسند إليه من نحو الماضي والمضارع والأمر والإسناد إلى المذكر والمؤنث والمتكلم والمخاطب والفاعل والمفعول به .

( الثالث ) وجوه الإعراب .

( الرابع ) الزيادة والنقص .

( الخامس ) التقديم والتأخير .

( السادس ) القلب والإبدال في كلمة بأخرى وفي حرف بآخر .

( السابع ) اختلاف اللغات من فتح وإمالة وترقيق وتفخيم وتحقيق وتسهيل وإدغام وإظهار ، ونحو ذلك .

ثم وقفت على كلام ابن قتيبة وقد حاول ما حاولنا بنحو آخر فقال : وقد تدبرت وجوه الاختلاف في القراءات فوجدتها سبعة :

( الأول ) في الإعراب بما لا يزيل صورتها في الخط ولا يغير معناها نحو هؤلاء بناتي هن أطهر لكم و ( أطهر ) ، ( وهل نجازي إلا الكفور ) و نجازي إلا الكفور و ( البخل والبخل ، وميسرة وميسرة ) .

( والثاني ) الاختلاف في إعراب الكلمة وحركات بنائها بما يغير معناها ولا يزيلها عن صورتها نحو ربنا باعد و ( ربنا باعد ) و إذ تلقونه و ( تلقونه ) و بعد أمة و ( بعد أمه ) .

( والثالث ) الاختلاف في حروف الكلمة دون إعرابها بما يغير معناها ولا يزيل صورتها نحو ( وانظر إلى العظام كيف ننشرها ) و ننشزها و إذا فزع عن قلوبهم و ( فزع ) .

( والرابع ) أن يكون الاختلاف في الكلمة بما يغير صورتها ومعناها نحو طلع نضيد في موضع ، وطلح منضود في آخر .

( والخامس ) أن يكون الاختلاف في الكلمة بما يغير صورتها في الكتاب ولا يغير معناها نحو ( إلا ذقية واحدة ) و صيحة واحدة و كالعهن المنفوش و ( كالصوف ) .

( والسادس ) أن يكون الاختلاف بالتقديم والتأخير نحو : ( وجاءت سكرة الحق بالموت ) في : [ ص: 28 ] سكرة الموت بالحق .

( والسابع ) أن يكون الاختلاف بالزيادة والنقصان نحو ( وما عملت أيديهم ) و عملته ، و إن الله هو الغني الحميد و ( هذا أخي له تسع وتسعون نعجة أنثى ) .

ثم قال ابن قتيبة : وكل هذه الحروف كلام الله تعالى نزل به الروح الأمين على رسول الله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - انتهى .

( قلت ) : وهو حسن كما قلنا إلا أن تمثيله ب ( طلع نضيد وطلح منضود ) لا تعلق له باختلاف القراءات ، ولو مثل عوض ذلك بقوله : بضنين بالضاد و ( بظنين ) بالظاء و ( أشد منكم ) و أشد منهم لاستقام ، وطلع بدر حسنه في تمام ، على أنه قد فاته كما فات غيره أكثر أصول القراءات : كالإدغام ، والإظهار ، والإخفاء ، والإمالة ، والتفخيم ، وبين بين ، والمد ، والقصر ، وبعض أحكام الهمز ، كذلك الروم ، والإشمام ، على اختلاف أنواعه وكل ذلك من اختلاف القراءات وتغاير الألفاظ مما اختلف فيه أئمة القراء وكانوا يترافعون بدون ذلك إلى النبي - صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم - ، ويرد بعضهم على بعض كما سيأتي تحقيقه وبيانه في باب الهمز والنقل والإمالة ، ولكن يمكن أن يكون هذا من القسم الأول فيشمل الأوجه السبعة على ما قررناه .

( وأما ) على أي شيء يتوجه اختلاف هذه السبعة ، فإنه يتوجه على أنحاء ووجوه مع السلامة من التضاد والتناقض كما سيأتي إيضاحه في حقيقة اختلاف هذه السبعة .

( فمنها ) ما يكون لبيان حكم مجمع عليه كقراءة سعد بن أبي وقاص وغيره ( وله أخ أو أخت من أم ) فإن هذه القراءة تبين أن المراد بالإخوة هنا هو الإخوة للأم ، وهذا أمر مجمع عليه ; ولذلك اختلف العلماء في المسألة المشتركة وهي زوج وأم ، أو جدة واثنان من إخوة الأم وواحد أو أكثر من إخوة الأب والأم ، فقال الأكثرون من الصحابة وغيرهم بالتشريك بين الإخوة ; لأنهم من أم واحدة وهو مذهب الشافعي ومالك وإسحاق وغيرهم ، وقال جماعة من الصحابة وغيرهم بجعل الثلث لإخوة الأم ولا شيء لإخوة الأبوين لظاهر القراءة الصحيحة ، وهو مذهب أبي حنيفة وأصحابه الثلاثة وأحمد بن حنبل وداود [ ص: 29 ] الظاهري وغيرهم .

( ومنها ) ما يكون مرجحا لحكم اختلف فيه ، كقراءة ( أو تحرير رقبة مؤمنة ) في كفارة اليمين فيها ترجيح لاشتراط الإيمان فيها كما ذهب إليه الشافعي وغيره ولم يشترطه أبو حنيفة - رحمه الله - .

( ومنها ) ما يكون للجمع بين حكمين مختلفين يطهرن و ( يطهرن ) بالتخفيف والتشديد ينبغي الجمع ، وهو أن الحائض لا يقربها زوجها حتى تطهر بانقطاع حيضها وتطهر بالاغتسال .

( ومنها ) ما يكون لأجل اختلاف حكمين شرعيين كقراءة وأرجلكم بالخفض والنصب ، فإن الخفض يقتضي فرض المسح والنصب يقتضي فرض الغسل فبينهما النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعل المسح للابس الخف والغسل لغيره ، ومن ثم وهم الزمخشري حيث حمل اختلاف القراءتين في إلا امرأتك رفعا ونصبا على اختلاف قولي المفسرين ، ( ومنها ) ما يكون لإيضاح حكم يقتضي الظاهر خلافه كقراءة ( فامضوا إلى ذكر الله ) ؛ فإن قراءة فاسعوا يقتضي ظاهرها المشي السريع وليس كذلك ، فكانت القراءة الأخرى موضحة لذلك ورافعة لما يتوهم منه .

( ومنها ) ما يكون مفسرا لما لعله لا يعرف مثل قراءة ( كالصوف المنفوش ) .

( ومنها ) ما يكون حجة لأهل الحق ودفعا لأهل الزيغ كقراءة ( وملكا كبيرا ) بكسر اللام وردت عن ابن كثير وغيره وهي من أعظم دليل على رؤية الله تعالى في الدار الآخرة .

( ومنها ) ما يكون حجة بترجيح لقول بعض العلماء كقراءة ( أو لمستم النساء ) إذ اللمس يطلق على الجس والمس ، كقوله تعالى : فلمسوه بأيديهم أي : مسوه . ومنه قوله - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - : لعلك قبلت ، أو لمست . ومنه قول الشاعر :

وألمست كفي كفه طلب الغنا

( ومنها ) ما يكون حجة لقول بعض أهل العربية كقراءة ( والأرحام ) بالخفض ، و ( ليجزى قوما ) على ما لم يسم فاعله مع النصب .

( وأما ) على كم معنى تشتمل هذه الأحرف السبعة ، فإن معانيها من حيث وقوعها وتكرارها شاذا وصحيحا لا تكاد تنضبط من حيث التعداد ، بل يرجع ذلك كله إلى معنيين :

( أحدهما ) ما اختلف لفظه واتفق [ ص: 30 ] معناه ، سواء كان الاختلاف اختلاف كل ، أو جزء ، نحو ( أرشدنا ) و اهدنا و العهن و ( الصوف ) و ( ذقية ) و صيحة و خطوات ، و ( خطوات ) و هزوا و ( هزا وهزؤا ) ، كما مثل في الحديث : هلم ، وتعال ، وأقبل .

( والثاني ) ما اختلف لفظه ومعناه نحو ( قال رب ) وقل رب و لنبوئنهم و ( لنثوينهم ) و يخدعون و ( يخادعون ) و ( يكذبون و يكذبون ) و ( اتخذوا ) واتخذوا و كذبوا و ( كذبوا ) و لتزول و ( لتزول ) . وبقي ما اتحد لفظه ومعناه مما يتنوع صفة النطق به كالمدات وتخفيف الهمزات والإظهار والإدغام والروم والإشمام وترقيق الراءات وتفخيم اللامات ، ونحو ذلك مما يعبر عنه القراء بالأصول ، فهذا عندنا ليس من الاختلاف الذي يتنوع فيه اللفظ ، أو المعنى ; لأن هذه الصفات المتنوعة في أدائه لا تخرجه عن أن يكون لفظا واحدا وهو الذي أشار إليه أبو عمرو بن الحاجب بقوله : والسبعة متواترة فيما ليس من قبيل الأداء : كالمد ، والإمالة ، وتخفيف الهمز ونحوه ، وهو وإن أصاب في تفرقته بين الخلافين في ذلك كما ذكرناه فهو واهم في تفرقته بين الحالتين نقله وقطعه بتواتر الاختلاف اللفظي دون الأدائي ، بل هما في نقلهما واحد وإذا ثبت تواتر ذلك كان تواتر هذا من باب أولى ، إذ اللفظ لا يقوم إلا به ، أو لا يصح إلا بوجوده وقد نص على تواتر ذلك كله أئمة الأصول كالقاضي أبي بكر بن الطيب الباقلاني في كتابه الانتصار وغيره ، ولا نعلم أحدا تقدم ابن الحاجب إلى ذلك والله أعلم . نعم هذا النوع من الاختلاف هو دخل في الأحرف السبعة لا أنه واحد منها .


حديث أنزل القرآن على سبعة أحرف



عند الشيعة


رواه الحر العامليفي الوسائل :" عن عيسى بن عبد الله الهاشمي، عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ) قال : قال رسول الله ( صلّى الله عليهوآله ) : أتاني آتٍ من الله فقال : إنّ اللهيأمرك أن تقرأ القرآن على حرفواحد فقلت : يا ربّ ، وسّع على أُمّتي فقال : إنّ اللهيأمرك أن تقرأ القرآنعلى حرف واحد ، فقلت : يا ربّ ، وسّع على اُمّتي ، فقال :إن الله يأمرك أنتقرأ القرآن على سبعةأحرف"(وسائل الشيعة ج6 ص 164، باب وجوب القراءة فيالصلاة وغيرها بالقراءاتالسبعة المتواترة دون الشواذ والمروية)
وروى المجلسي في بحار الأنوار:90/3، عن أميرالمؤمنين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في حديث: (إن الله تبارك وتعالى أنزل القرآن على سبعة أقسامكل منها شاف كاف ، وهي أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل ومثل وقصص. وفي القرآن ناسخومنسوخ ، ومحكم ومتشابه ، وخاص وعام ، ومقدم ومؤخر ، وعزائم ورخص ، وحلال وحرام ،وفرائض وأحكام ومنقطع معطوف ، ومنقطع غير معطوف ، وحرف مكان حرف ، ومنه ما لفظه خاص، ومنه ما لفظه عام محتمل العموم ، ومنه مالفظه واحد ومعناه جمع ، ومنه ما لفظه جمعومعناه واحد ، ومنه ما لفظه ماض ومعناه مستقبل، ومنه ما لفظه على الخبر ومعناهحكاية عن قوم أخر ، ومنه ما هو باق محرف عن جهته ، ومنه ما هو على خلاف تنزيله ،ومنه ما تأويله في تنزيله ، ومنه ما تأويله قبل تنزيله ، ومنه ما تأويله بعد تنزيله، ومنه آيات بعضها في سورة وتمامها في سورة أخرى ، ومنه آيات نصفها منسوخ ونصفهامتروك على حاله ، ومنه آيات مختلفة اللفظ متفقة المعنى ، ومنه آيات متفقه اللفظمختلفة المعنى ، ومنه آيات فيها رخصة وإطلاق بعدالعزيمة..الخ.),انتهى..




هذه روايات عند الشيعة تقول :
عن ابن ابي حميد قال دخلت على ابي عبدالله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فأخرج الى مصحفا قال فتصفحته فوقع بصري على موضع منه فإذا مكتوب هذه جهنم التي كنتم بها تكذبان فاصليا فيها
لا تموتان فيها ولا تحييان [1]


[1] بحار الانوار 92/48
عن احمد بن محمد بن ابي نصر قال دفع الى ابو الحسن مصحفا وقال لا تنظر فيه ففتحته وقرأت فيه لم يكن الذين كفروا ,فوجدت فيها اسم سبعين رجلا من قريش بأسمائهم واسماء آبائهم قال فبعث الى ابعث الى المصحف [2]
[2] اصول الكافي 2/631

يتبع










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:40 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي :نظره(يدخل النبي-ص-على الزهراء-ع-)يجدهاتطحن فقال تعجلي مرارةالدنيا-فانزل الله

روح المعاني
للالوسي
تفسير جزء عم
ص160
عن جابر بن عبد الله قال دخل رسول الله-ص- على فاطمة وهي تطحن بالرحا وعليها كساء من جلد الابل فلما نظر اليها قال يافاطمة تعجلي مرارة الدنيا بنعيم الاخره غدا
فأنزل الله تعالى ولسوف يعطيك ربك فترضى

انتهى كلام الرافضي

الجواب

هذا الرافضي كالعادة بتر ماجاء في كتاب روح المعاني للالوسي وهي خمسة اقوال ذكر منها قولا واحد فقط!

القول الاول

وحينئذ معنى قوله سبحانه : { ولسوف يعطيك } أنه سوف يعطيك الآخرة ولا يخفى حينئذ كمال اشتباك الجمل انتهى وفيه أن دخول اللام عليها مع دخوله على الجملة بعدها وسبقهما بالقسم يبعد الحالية جدا وأيضا المعنى ذكره على تقديرها غير ظاهر من الآية وكان الظاهر عليه عندك بدل لك كما لا يخفى عليك واختلف في قوله تعالى ولسوف الخ فقيل هو عدة كريمة شاملة لما أعطاه الله عز وجل في الدنيا من كمال النفس وعلوم الأولين والآخرين وظهور الأمر وإعلاء الدين بالفتوح الواقعة في عصره نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وفي أيام خلفائه عليه الصلاة والسلام وغيرهم من الملوك الإسلامية وفشو الدعوة والإسلام في مشارق الأرض ومغاربها ولما ادخر جل وعلا له عليه الصلاة والسلام في الآخرة من الكرامات التي لا يعلمها إلا هو جل جلاله وعم نواله وقيل عدة بما أعطاه سبحانه وتعالى في الدنيا من فتح مكة وغيره والجمهور على أنه عدة أخروية فأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن أنه قال هي الشفاعة وروى نحوه عن بعض أهل البيت رضي الله تعالى عنهم أخرج ابن المنذر وابن مردويه وأبو نعيم في «الحلية» من طريق حرب بن شريح قال قلت لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسين على جدهم وعليهم الصلاة والسلام أرأيت هذه الشفاعة التي يتحدث بها أهل العراق أحق هي قال أي والله حدثني محمد بن الحنفية عن علي كرم الله تعالى وجهه أن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قالاشفع لأمتي حتى ينادي ربي ارضيت يا محمد فأقول نعم يا رب رضيت " ثم اقبل علي فقال إنكم تقولون يا معشر أهل العراق إن أرجى آية في كتاب الله تعالى { يا عبادي الذين اسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله أن الله يغفر الذنوب جميعا } [ الزمر : 53 ] قلت إنا لنقول ذلك قال فكلنا أهل البيت نقول إن أرجى آية في كتاب الله تعالى ولسوف يعطيك ربك فترضى وقال هي الشفاعة وقيل هي أعم من الشفاعة

القول الثاني :
وقيل هي أعم من الشفاعة وغيرها ويرشد إليه ما أخرجه العسكري في المواعظ وابن مردويه وابن النجار عن جابر بن عبد الله قال دخل رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة على فاطمة وهي تطحن بالرحى وعليها كساء من جلد الإبل فلما نظر إليها قال يا فاطمة تعجلي مرارة الدنيا بنعيم الآخرة غدا فأنزل الله تعالى : { ولسوف يعطيك ربك فترضى }

القول الثالث

وقال أبو حيان الأولى العموم لما في الدنيا والآخرة على اختلاف أنواعه والخبر المذكور لو سلم صحته لا يأبى ذلك نعم عطايا الآخرة أعظم من عطايا الدنيا بكثير فقد روى الحاكم وصححه وجماعة عن ابن عباس أنه قال أعطاه الله تعالى في الجنة ألف قصر من لؤلؤ ترابه المسك في كل قصر ما ينبغي له من الأزواج والخدم

القول الرابع

وأخرج ابن جرير عنه أنه قال في الآية من رضا محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أن لا يدخل أحد من أهل بيته النار

القول الخامس

وأخرج البيهقي في «شعب الايمان» عنه أنه قال رضاه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أن يدخل أمته كلهم الجنة وفي رواية الخطيب في تلخيص المتشابه من وجه آخر عنه لا يرضى محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وأحد من أمته النار وهذا ما تقتضيه شفقته العظيمة عليه الصلاة والسلام على أمته فقد كان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حريصا عليهم رؤوفا بهم مهتما بأمرهم وقد أخرج مسلم كما في «الدر المنثور» عن ابن عمر أنه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة تلا قول الله تعالى في إبراهيم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة { فمن تبعني فإنه مني } [ إبراهيم : 36 ] وقوله تعالى في عيسى : { إن تعذبهم فإنهم عبادك } [ المائدة : 118 ] الآية فرفع عليه الصلاة والسلام يديه وقال " اللهم أمتي أمتي وبكى فقال الله تعالى يا جبريل اذهب إلى محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فقل له أنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك "

كتاب روح المعاني للالوسي

http://islamport.com/d/1/tfs/1/28/1474.html

عند الشيعة

تفسير نور الثقلين:5/595:
في مجمع البيان عن الصادق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وآله على فاطمة عليها السلام وعليها كساء من جلة الابل وهي تطحن بيدها وترضع ولدها فدمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وآله لما أبصرها فقال: يا بنتاه تعجلي مرارة الدنيا بحلاوة الآخرة فقد أنزل الله علي: وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى .
وقال الصادق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة : رضا جدي أن لا يبقى في النار موحد .
وروى حريث بن شريح ، عن محمد بن علي بن الحنفية أنه قال: يا أهل العراق تزعمون أن أرجى آية في كتاب الله عز وجل: يَا عِبَادِىَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ . . الآية ، وإنا أهل البيت نقول: أرجى آية في كتاب الله: وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ، وهي والله الشفاعة ليعطاها في أهل لا إله إلا الله حتى يقول: رب رضيت .
مجمع البحرين:1/115:
وفي حديث النبي صلى الله عليه وآله : كساه الله من حلل الأمان. قال بعض الشارحين: المراد أمان أمته من النار ، فإن الله تعالى قال له: وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى .، وهو صلى الله عليه وآله لا يرضى بدخول أحد من أمته إلى النار ، كما ورد في الحديث .
مجمع البحرين:2/186:
قوله تعالى: وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى، قال المفسرون: اللام في ( ولسوف ) لام الإبتداء المؤكدة لمضمون الجملة والمبتدأ محذوف ، والتقدير: ولانت سوف يعطيك ، وليست بلام قسم لأنها لا تدخل على المضارع إلا مع نون التأكيد. وفي الرواية: إن أرجى آية في كتاب الله هذه الآية ، لأنه لا يرضى بدخول أحد من أمته النار .
بحار الأنوار:79/91:
( المكسو حلل الأمان ) قال الشيخ البهائي رحمه الله : المراد أمان أمته من النار ، فإن الله تعالى قال له: ولسوف يعطيك ربك فترضى، وهو صلى الله عليه وآله لا يرضى بدخول أحد من أمته في النار ، كما ورد في الحديث ، وحلل الأمان استعارة
***

عن‌ بشربن‌ شريح‌ البصريّ، قال‌ قلتُ لمحمّد بن‌ عليّ ( الباقر ) عليه‌ السلام‌: أَيَّةُ آيَةٍ فِي‌ كِتَابِ اللَهِ أَرْجَي‌؟
قال‌: ما يقول‌ فيها قومك‌؟
قال‌، قلتُ: يقولون‌: يَـ'عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَي‌'´ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن‌ رَّحْمَةِ اللَهِ.
قال‌: لَكِنَّا أَهْلَ البَيْتِ لاَ نَقُولُ ذَلِكَ.
قال‌: قلتُ: فَأيّ شَي‌ء تقولون‌ فيها؟
قال‌، نَقُولُ: «وَلَسُوفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَي‌'».الشَّفَاعَةُ، وَاللَهِ الشَّفَاعَةُ، وَاللَهِ الشَّفَاعَةُ [1]

[1]«تفسير فرات‌ بن‌ إبراهيم‌» ص‌ 215؛ و«بحار الانوار» ج‌ 8، ص‌ 57.
يتبع






</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:44 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي :الفخرالرازي-الحشوية-زعمواان الرسول كان كافر قبل البعثة-وثيقه






محصل
افكار المتقدمين والمتاخرين
للفخر الرازي
ص220
واختلفوا في الوقت الذي تعتبر فيه العصمة ، أما الفضيلية من الخوارج فجوزوا بعثة من يعلم الله منه أنه يكفر ، ومنهم من لم يجوز ذلك ، لكن جوز بعثة من كان كافرا قبل الرسالة ، وهو قول ابن فورك ، ولكنه زعم أن هذا الجائز لم يقع،ومن الحشويةمن زعم أن الرسول كان كافرا قبل البعثة ، لقوله و وجدك ضالا فهدى ، ولقوله وما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ، واتفق المحصلون على على فساد ذلك ، ومن الناس من طرد هذا الحكم في الأئمة




انتهى كلام الرافضي



الجواب



يقول الفخر الرازي رحمه الله


واتفقت الامة على كون الانبياء معصومين عن الكفر الا الفضيلبة من الخوارج [1]


[1] محصل افكار المتقدمين والمتأخرين للفخر الرازي ص 219


@@@


اذا هناك اجماع اهل السنة على كون الانبياء معصومين من الكفر


ثم يقول


ومن الحشوية من زعم ان الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة كان كافرا قبل البعثة لقوله ووجدك ضالا فهدى ولقوله ماكنت تدري مالكتاب ولا الايمان واتفق المحصلون على فساد ذلك ومن الناس من طرد هذا الحكم في الائمة وقال كما لا يجوز كون الرسول كافرا قبل البعثة لا يجوز ايضا ان


يكون الامام كافرا قبل الامامة ولذلك يقدحون في امامة الشيخين [2]


[2] محصل افكار المتقدمين والمتأخرين للفخر الرازي ص 220


@@@


التعليق : اولا: لم يبين من هم الحشوية, ثانيا : قال من الحشوية ولم يقول جميعهم, ثالثا قال اتفق المحصلون على فساد ذلك


عند الرافضة وتكفيرهم للانبياء جاء مايلي:

جاء في الكافي الجزء الثاني في باب في اصول الكفر وأركانه الحديث الاول ما يلي :
( الحسين بن محمد، عن أحمد بن إسحاق، عن بكر بن محمد، عن أبي بصير قال: قال أبوعبدالله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة: اصول الكفر ثلاثة: الحرص، والاستكبار، والحسد، فأما الحرص فان آدم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حين نهي عن الشجرة، حمله الحرص على أن أكل منها وأما الاستكبار فإبليس حيث امر بالسجود لآدم فابي، وأما الحسد فابنا آدم حيث قتل أحدهما صاحبه) .أهــ
و
روى ثقة الاسلام الكليني عن : علي بن محمد عن سهل بن زياد عن عمرو بن عثمان عن مفضل بن صالح عن سعد بن طريف عن الأصبغ بن نباتة عن علي ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) قال هبط
جبرئيل على آدم ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) فقال يا آدم إني أمرت أن أخيرك واحدة من ثلاث فاخترها و دع اثنتين فقال له آدم يا جبرئيل و ما الثلاث فقال العقل و الحياء و الدين فقال آدم إني قد اخترت
العقل فقال جبرئيل للحياء و الدين انصرفا و دعاه


فقالا يا جبرئيل إنا أمرنا أن نكون مع العقل حيث كان قال فشأنكما و عرج .


الكافي: ج 1 ص 10 و 11 .


يتبع



</b></i>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:44 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي ابن تيمية يكفر الرسول


منهاج السنه
ابن تيميه الحراني
الجزءالثامن-ص456
بعد ان ينقل كلام السيد ابن المطهر الحلي

يقول ابن تيميه التالي
ص457
وكذلك قوله -ولاتدع مع الله الها اخر-او-لاتجعل مع الله الها اخر- فأنه -ص-لم يكن مشركا قط-لاسيما بعد النبوه فالامه متفقه على انه معصوم من الشرك بعد النبوه وقدنهى عن ذلك بعد النبوه

اقول
بعد ان قال ان النبي لم يكن مشرك قط تراجع عن كلامه فقال انه لم يكن مشركا بعد النبوه يعني المفهوم من كلامه انه كان قبلها مشرك




انتهى كلام الرافضي
الجواب

كعادة المجوس الافتراءات والكذب والتدليس


يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله


فإنه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لم يكن مشركا قط لا سيما بعد النبوة [1]



[1] منهاج السنة الجزءالثامن-ص457

@@@
التعليق اقول:




شيخ الاسلام يقول ان الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام لم يكن مشركا قط ثم زيادة بالتأكيد يقول انه لم يكن مشركا بعد النبوة اي انه ان لم يكن مشركا قبل النبوة فمن باب اولى انه لم يكن مشركا بعد النبوة

@@@

يقول شيخ الاسلام رحمه الله

وقد كان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة قبل البعثة يحج ويتصدق ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحقولم يكن على دين قومه المشركين ; صلى الله عليه
وعلى أصحابه وسلم تسليما كثيرا [2]

[2] مجموع الفتاوي ص 501


http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=22&ID=3601
يتبع



</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:45 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي :ابن حزم الاندلسي(يحرف كلام عمار)والله لاعلم انهالزوجةنبيكم في الجنه-وهي الاخرة-وثيقه


كتاب الملل والاهواء والنحل
لابن حزم الاندلسي
الجزءالرابع
ص210
يقول ابن حزمالتالي
فخطبهم عمار وذكر لهم خروج عائشة ام المؤمنين الى البصرهثم قال لهم اني اقول لكم ووالله لاعلم انها لزوجه رسول الله -ص-
فيالجنـة
كما هي زوجته في الدنيا ولكنالله ابتلاكم بها لتطيعوها او لتطيعوه


بينما الموجود في البخاري
هذا الحديث
لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة ، بعث علي عماربن ياسر وحسن بن علي ، فقدما علينا الكوفة ، فصعدا المنبر ، فكان الحسن بن علي فوقالمنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن ، فاجتمعنا إليه ، فسمعت عمارا يقول : إن عائشة قد سارت إلى البصرة ،ووالله إنها لزوجةنبيكم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في الدنيا والآخرة، ولكن الله تباركوتعالى ابتلاكم ، ليعلم إياه تطيعون أم هي .
الراوي:أبو مريم عبدالله بنزياد الأسديالمحدث:البخاري - المصدر:صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:7100
خلاصةحكم المحدث:[صحيح]



انتهى كلام الرافضي

الجواب



الجواب

هذا الرافضي وقع بهذا الاشكال بسبب اعتقاده بأن ام المؤمنين ليست بالجنة



ماذا يعني ان تكون زوجة الرسول بالاخرة اليس يعني هذا انها زوجته بالجنة المعنى واضح

أما ترضين أن تكوني زوجتي في الدنيا و الآخرة ؟ قلت : بلى قال : فأنت زوجتي في الدنيا و الآخرة
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:2255

خلاصة حكم المحدث:صحيح
عند الشيعة يجوز رواية الحديث بالمعنى





محمد بن مسلم قال :قال: قلت لأبي عبد الله (نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة): أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص؟ قال: " إن كنت تريد معانيه فلا بأس [1]


[1] الكافي ١: ٥١ / ٢ باب رواية الكتب والحديث
يتبع




</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:46 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي رب الوهابية الشاب الامرد-من افعاله يوم القيامة(يرش الماء )وثيقه


بعد ان يذكر ابن القيم حديث طويله يقول في تقييمه
هذا هو الحديث قبل التقييم
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ قَالَ كَتَبَ إِلَيَّ إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ كَتَبْتُ إِلَيْكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَقَدْ عَرَضْتُهُ وَجَمَعْتُهُ عَلَى مَا كَتَبْتُ بِهِ إِلَيْكَ فَحَدِّثْ بِذَلِكَ عَنِّي قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْحِزَامِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَيَّاشٍ السَّمَعِيُّ الْأَنْصَارِيُّ الْقُبَائِيُّ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ عَنْ دَلْهَمِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَاجِبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ الْعُقَيْلِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمِّهِ لَقِيطِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ دَلْهَمٌ وَحَدَّثَنِيهِ أَبِي الْأَسْوَدُ عَنِ عَاصِمِ بْنِ لَقِيطٍ أَنَّ لَقِيطًا خَرَجَ وَافِدًا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ صَاحِبٌ لَهُ يُقَالُ لَهُ نَهِيكُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْمُنْتَفِقِ قَالَ لَقِيطٌ فَخَرَجْتُ أَنَا وَصَاحِبِي حَتَّى قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِانْسِلَاخِ رَجَبٍ فَأَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَافَيْنَاهُ حِينَ انْصَرَفَ مِنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ فَقَامَ فِي النَّاسِ خَطِيبًا فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ أَلَا إِنِّي قَدْ خَبَّأْتُ لَكُمْ صَوْتِي مُنْذُ أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ أَلَا لَأُسْمِعَنَّكُمْ أَلَا فَهَلْ مِنْ امْرِئٍ بَعَثَهُ قَوْمُهُ فَقَالُوا اعْلَمْ لَنَا مَا يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا
ثُمَّ لَعَلَّهُ أَنْ يُلْهِيَهُ حَدِيثُ نَفْسِهِ أَوْ حَدِيثُ صَاحِبِهِ أَوْ يُلْهِيَهُ الضُّلَّالُ أَلَا إِنِّي مَسْئُولٌ هَلْ بَلَّغْتُ أَلَا اسْمَعُوا تَعِيشُوا أَلَا اجْلِسُوا أَلَا
اجْلِسُوا قَالَ فَجَلَسَ النَّاسُ وَقُمْتُ أَنَا وَصَاحِبِي حَتَّى إِذَا فَرَغَ لَنَا فُؤَادُهُ وَبَصَرُهُ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا عِنْدَكَ مِنْ عِلْمِ الْغَيْبِ فَضَحِكَ لَعَمْرُ اللَّهِ وَهَزَّ رَأْسَهُ وَعَلِمَ أَنِّي أَبْتَغِي لِسَقَطِهِ فَقَالَ ضَنَّ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ بِمَفَاتِيحِ خَمْسٍ مِنْ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا اللَّهُ وَأَشَارَ بِيَدِهِ قُلْتُ وَمَا هِيَ قَالَ عِلْمُ الْمَنِيَّةِ قَدْ عَلِمَ مَنِيَّةَ أَحَدِكُمْ وَلَا تَعْلَمُونَهُ وَعِلْمُ الْمَنِيِّ حِينَ يَكُونُ فِي الرَّحِمِ قَدْ عَلِمَهُ وَلَا تَعْلَمُونَ وَعَلِمَ مَا فِي غَدٍ وَمَا أَنْتَ طَاعِمٌ غَدًا وَلَا تَعْلَمُهُ وَعَلِمَ الْيَوْمَ الْغَيْثَ يُشْرِفُ عَلَيْكُمْ آزِلِينَ آدِلِينَ مُشْفِقِينَ فَيَظَلُّ يَضْحَكُ قَدْ عَلِمَ أَنَّ غَيْرَكُمْ إِلَى قُرْبٍ قَالَ لَقِيطٌ لَنْ نَعْدَمَ مِنْ رَبٍّ يَضْحَكُ خَيْرًا وَعَلِمَ يَوْمَ السَّاعَةِ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنَا مِمَّا تُعَلِّمُ النَّاسَ وَمَا تَعْلَمُ فَإِنَّا مِنْ قَبِيلٍ لَا يُصَدِّقُونَ تَصْدِيقَنَا أَحَدٌ مِنْ مَذْحِجٍ الَّتِي تَرْبَأُ عَلَيْنَا وَخَثْعَمٍ الَّتِي تُوَالِينَا وَعَشِيرَتِنَا الَّتِي نَحْنُ مِنْهَا قَالَ تَلْبَثُونَ مَا لَبِثْتُمْ ثُمَّ يُتَوَفَّى نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ تَلْبَثُونَ مَا لَبِثْتُمْ ثُمَّ تُبْعَثُ الصَّائِحَةُ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَدَعُ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ شَيْءٍ إِلَّا مَاتَ وَالْمَلَائِكَةُ الَّذِينَ مَعَ رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ فَأَصْبَحَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّيُطِيفُ فِي الْأَرْضِ وَخَلَتْ عَلَيْهِ الْبِلَادُ فَأَرْسَلَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ السَّمَاءَ بِهَضْبٍ مِنْ عِنْدِ الْعَرْشِ فَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَدَعُ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ مَصْرَعِ قَتِيلٍ وَلَامَدْفِنِ مَيِّتٍ إِلَّا شَقَّتْ الْقَبْرَ عَنْهُ حَتَّى تَجْعَلَهُ مِنْ عِنْدِ رَأْسِهِ فَيَسْتَوِي جَالِسًا فَيَقُولُ رَبُّكَ مَهْيَمْ لِمَا كَانَ فِيهِ يَقُولُ يَا رَبِّ أَمْسِ الْيَوْمَ وَلِعَهْدِهِ بِالْحَيَاةِ يَحْسَبُهُ حَدِيثًا بِأَهْلِهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يَجْمَعُنَا بَعْدَ مَا تُمَزِّقُنَا الرِّيَاحُ
وَالْبِلَى وَالسِّبَاعُ قَالَ أُنَبِّئُكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ الْأَرْضُ أَشْرَفْتَ عَلَيْهَا وَهِيَ مَدَرَةٌ بَالِيَةٌ فَقُلْتَ لَا تَحْيَا أَبَدًا ثُمَّ أَرْسَلَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهَا السَّمَاءَ فَلَمْ تَلْبَثْ عَلَيْكَ إِلَّا أَيَّامًا حَتَّى أَشْرَفْتَ عَلَيْهَا وَهِيَ شَرْيَةٌ وَاحِدَةٌ وَلَعَمْرُ إِلَهِكَ لَهُوَ أَقْدَرُ عَلَى أَنْ يَجْمَعَهُمْ مِنْ الْمَاءِ عَلَى أَنْ يَجْمَعَ نَبَاتَ الْأَرْضِ فَيَخْرُجُونَ مِنْ الْأَصْوَاءِ وَمِنْ مَصَارِعِهِمْ فَتَنْظُرُونَ إِلَيْهِ وَيَنْظُرُ إِلَيْكُمْ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ نَحْنُ مِلْءُ الْأَرْضِ وَهُوَ شَخْصٌ وَاحِدٌ نَنْظُرُ إِلَيْهِ وَيَنْظُرُ إِلَيْنَا قَالَ أُنَبِّئُكَ بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ آيَةٌ مِنْهُ صَغِيرَةٌ تَرَوْنَهُمَا وَيَرَيَانِكُمْ سَاعَةً وَاحِدَةً لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا وَلَعَمْرُ إِلَهِكَ لَهُوَ أَقْدَرُ عَلَى أَنْ يَرَاكُمْ وَتَرَوْنَهُ مِنْ أَنْ تَرَوْنَهُمَا وَيَرَيَانِكُمْ لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا يَفْعَلُ بِنَا رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ إِذَا لَقِينَاهُ قَالَ تُعْرَضُونَ عَلَيْهِ بَادِيَةٌ لَهُ صَفَحَاتُكُمْ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ مِنْكُمْ خَافِيَةٌ فَيَأْخُذُ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ بِيَدِهِ غَرْفَةً مِنْ الْمَاءِفَيَنْضَحُقَبِيلَكُمْ بِهَافَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تُخْطِئُ وَجْهَ أَحَدِكُمْ مِنْهَا قَطْرَةٌ فَأَمَّا الْمُسْلِمُ فَتَدَعُ وَجْهَهُ مِثْلَ الرَّيْطَةِ الْبَيْضَاءِ وَأَمَّا الْكَافِرُ فَتَخْطِمُهُ مِثْلَ الْحَمِيمِ الْأَسْوَدِ أَلَا ثُمَّ يَنْصَرِفُ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَفْتَرِقُ عَلَى أَثَرِهِ الصَّالِحُونَ فَيَسْلُكُونَ جِسْرًا مِنْ النَّارِ فَيَطَأُ أَحَدُكُمْ الْجَمْرَ فَيَقُولُ حَسِّ يَقُولُ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ أَوَانُهُ أَلَا فَتَطَّلِعُونَ عَلَى حَوْضِ الرَّسُولِ عَلَى أَظْمَأِ وَاللَّهِ نَاهِلَةٍ عَلَيْهَا قَطُّ مَا رَأَيْتُهَا فَلَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا يَبْسُطُ وَاحِدٌ مِنْكُمْ يَدَهُ إِلَّا وُضِعَ عَلَيْهَا قَدَحٌ يُطَهِّرُهُ مِنْ الطَّوْفِ وَالْبَوْلِ وَالْأَذَى وَتُحْبَسُ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَلَا تَرَوْنَ مِنْهُمَا وَاحِدًا قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَبِمَا نُبْصِرُ قَالَ بِمِثْلِ بَصَرِكَ سَاعَتَكَ هَذِهِ وَذَلِكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ فِي يَوْمٍ أَشْرَقَتْ الْأَرْضُ وَاجَهَتْ بِهِ الْجِبَالَ
قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَبِمَا نُجْزَى مِنْ سَيِّئَاتِنَا وَحَسَنَاتِنَا قَالَ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلَّا أَنْ يَعْفُوَ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِمَّا الْجَنَّةُ إِمَّا النَّارُ قَالَ لَعَمْرُ إِلَهِكَ إِنَّ لِلنَّارِ لَسَبْعَةَ أَبْوَابٍ مَا مِنْهُنَّ بَابَانِ إِلَّا يَسِيرُ الرَّاكِبُ بَيْنَهُمَا سَبْعِينَ عَامًا وَإِنَّ لِلْجَنَّةِ لَثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ مَا مِنْهُمَا بَابَانِ إِلَّا يَسِيرُ الرَّاكِبُ بَيْنَهُمَا سَبْعِينَ عَامًا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَعَلَى مَا نَطَّلِعُ مِنْ الْجَنَّةِ قَالَ عَلَى أَنْهَارٍ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَأَنْهَارٍ مِنْ كَأْسٍ مَا بِهَا مِنْ صُدَاعٍ وَلَا نَدَامَةٍ وَأَنْهَارٍ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَمَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَبِفَاكِهَةٍ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مَا تَعْلَمُونَ وَخَيْرٌ مِنْ مِثْلِهِ مَعَهُ وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَنَا فِيهَا أَزْوَاجٌ أَوْ مِنْهُنَّ مُصْلِحَاتٌ قَالَ الصَّالِحَاتُ لِلصَّالِحِينَ تَلَذُّونَهُنَّ مِثْلَ لَذَّاتِكُمْ فِي الدُّنْيَا وَيَلْذَذْنَ بِكُمْ غَيْرَ أَنْ لَا تَوَالُدَ قَالَ لَقِيطٌ فَقُلْتُ أَقُضِيَ مَا نَحْنُ بَالِغُونَ وَمُنْتَهُونَ إِلَيْهِ فَلَم
يُجِبْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أُبَايِعُكَ قَالَ فَبَسَطَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ وَقَالَ عَلَى إِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَزِيَالِ الْمُشْرِكِ وَأَنْ لَا تُشْرِكَ بِاللَّهِ إِلَهًا غَيْرَهُ قُلْتُ وَإِنَّ لَنَا مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ فَقَبَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَهُ وَظَنَّ أَنِّي مُشْتَرِطٌ شَيْئًا لَا يُعْطِينِيهِ قَالَ قُلْتُ نَحِلُّ مِنْهَا حَيْثُ شِئْنَا وَلَا يَجْنِي امْرُؤٌ إِلَّا عَلَى نَفْسِهِ فَبَسَطَ يَدَهُ وَقَالَ ذَلِكَ لَكَ تَحِلُّ حَيْثُ شِئْتَ وَلَا يَجْنِي عَلَيْكَ إِلَّا نَفْسُكَ قَالَ فَانْصَرَفْنَا عَنْهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذَيْنِ لَعَمْرُ إِلَهِكَ مِنْ أَتْقَى النَّاسِ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ فَقَالَ لَهُ كَعْبُ ابْنُ الْخُدْرِيَّةِ أَحَدُ بَنِي بَكْرِ بْنِ كِلَابٍ مِنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بَنُو الْمُنْتَفِقِ أَهْلُ ذَلِكَ قَالَ فَانْصَرَفْنَا وَأَقْبَلْتُ عَلَيْهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لِأَحَدٍ مِمَّنْ مَضَى مِنْ خَيْرٍ فِي جَاهِلِيَّتِهِمْ قَالَ قَالَ رَجُلٌ مِنْ عُرْضِ قُرَيْشٍ وَاللَّهِ إِنَّ أَبَاكَ الْمُنْتَفِقَ لَفِي النَّارِ قَالَ فَلَكَأَنَّهُ وَقَعَ حَرٌّ بَيْنَ جِلْدِي وَوَجْهِي وَلَحْمِي مِمَّا قَالَ لِأَبِي عَلَى رُءُوسِ النَّاسِ فَهَمَمْتُ أَنْ أَقُولَ وَأَبُوكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا الْأُخْرَى
أَجْهَلُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَهْلُكَ قَالَ وَأَهْلِي لَعَمْرُ اللَّهِ مَا أَتَيْتَ عَلَيْهِ مِنْ قَبْرِ عَامِرِيٍّ أَوْ قُرَشِيٍّ مِنْ مُشْرِكٍ فَقُلْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ مُحَمَّدٌ فَأُبَشِّرُكَ بِمَا يَسُوءُكَ تُجَرُّ عَلَى وَجْهِكَ وَبَطْنِكَ فِي النَّارِ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا فَعَلَ بِهِمْ ذَلِكَ وَقَدْ كَانُوا عَلَى عَمَلٍ لَا يُحْسِنُونَ إِلَّا إِيَّاهُ وَكَانُوا يَحْسِبُونَ أَنَّهُمْ مُصْلِحُونَ قَالَ ذَلِكَ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ فِي آخِرِ كُلِّ سَبْعِ أُمَمٍ يَعْنِي نَبِيًّا فَمَنْ عَصَى نَبِيَّهُ كَانَ مِنْ الضَّالِّينَ وَمَنْ أَطَاعَ نَبِيَّهُ كَانَ مِنْ الْمُهْتَدِينَ ..)

انتهى كلام الرافضي




الجواب



خرج وافدا إلى رسول الله و معه صاحب له يقال له نهيك بن عاصم بن مالك بن المنتفق قال لقيط فخرجت أنا و صاحبي حتى قدمنا المدينة لانسلاخ رجب فأتينا رسول الله حين انصرف من صلاة الغداة فقام في الناس خطيبا فقال يا أيها الناس إني قد خبأت لكم صوتي منذ أربعة أيام لأسمعكم اليوم ألا هل من امرىء بعث قومه فقالوا أعلم لنا ما يقول رسول الله فلعله إن يلهيه حديث نفسه أو حديث صاحبه أو يلهيه الضلال ألا و إني مسؤول هل بلغت ألا اسمعوا تعيشوا ألا أجلسوا أجلسوا فجلس الناس و قمت أنا و صاحبي حتى إذا فرغ لنا فؤاده و بصره قال قلت يا رسول الله ما عندك من علم الغيب قال فضحك لعمر الله و هز رأسه و علم إني ابتغي سقطة و قال : ضن ربك بمفاتيح خمس من الغيب لا يعلمها إلا الله و أشار بيده فقلت و ما هي يا رسول الله قال : قد علم متى منية أحدكم و لا تعلمون و علم المني حين يكون في الرحم و لا تعلمونه و علم ما في غد قد علم ما أنت طاعم غدا و لا تعلم و يعلم يوم الغيث ليشرف عليكم أزلين مشفقين فيظل يضحك و قد علم أن غوثكم قريب قال لقيط فقلت لن نعدم من رب يضحك خيرا و علم يوم تقوم الساعة قلت يا رسول الله إني سائلك عن حاجتي فلا تعجلني قال سل قلت يا رسول الله علمنا مما تعلم و لا نعلم فإنا من قبيل لا يصدقون تصديقنا أحد من مذحج التي تربو علينا و خثعم التي توالينا و عشيرتنا التي نحن منها قال تلبثون ما لبثتم ثم يتوفى نبيكم ثم تلبثون ما لبثتم ثم تبعث الصيحة فلعمر إلهك ما يدع على ظهرها من شيء إلا مات و الملائكة الذين مع ربك فأصبح ربك يطوف في الأرض و خلت عليه البلاد فأرسل ربك السماء تهضب من عند العرش فلعمر إلهك ما يدع على ظهرها من مصرع قتيل و لا مدفن ميت إلا شق الغيث عنه حتى يخلقه من عند رأسه فيستوي جالسا فيقول ربك مهيم فيقول أمس اليوم يا رب لعهده بالحياة يحسبه قريبا لعهده بأهله فقلت يا رسول الله كيف يجمعنا بعد ما تمزقنا الرياح و البلاء و السباع قال أنبئك في مثل ذلك في إل الله في الأرض أشرفت عليها مرة بالية فقلت إني تحيي ابدأ ثم أرسل ربك عليه السماء فلم يلبث عليها إلا أياما حتى أشرفت عليها فإذا هي شربة واحده و لعمر إلهك لهذا أقدر على أن يجمعكم من الماء على أن يجمع نبات الأرض فتخرجون من الاستقرار بين القبور من مصارعكم فتنظرون إليه ساعة و ينظر إليكم قلت يا رسول الله و كيف و نحن ملء الأرض و هو شخص واحد ينظر إلينا و ننظر إليه قال أنبئك بمثل ذلك في آل الله الشمس و القمر آية منه صغيرة ترونهما ساعة واحدة و يريانكم و لا تضامون في رؤيتهما و لعمر إلهك لهو أقدر على أن يراكم و ترونه منهما إن ترونهما و يريانكم قال قلت يا رسول الله فما يفعل بنا إذا لقيناه قال تعرضون عليه بادية له صفاحكم لا يخفى عليه منكم خافية فيأخذ ربك بيده غرفة من الماء فينضح به قبلكم فلعمر إلهك ما تخطيء وجه أحدكم قطرة فأما المسلم فيدع وجهه مثل الريطة البيضاء و أما الكافر فيخطم مثل المخطم الأسود ثم ينصرف نبيكم و يفترق على أثره الصالحون ألا فتسلكون جسرا من النار يطأ أحدكم الحجرة فيقول حسن يقول ربك : أو إنه ألا فتطلعون على حوض الرسول ألا يظمأ و الله ناهله أبدا فلعمر إلهك ما يبسط أحد منكم يده إلا و قع عليها قدح يطهره من الطوف و البول و الأذى و تحبس الشمس و القمر فلا ترون واحدا منهما قال فقلت يارسول الله فبم نبصر قال مثل بصر ساعتك هذه و ذلك قبل طلوع الشمس في يوم أشرقت به الأرض وأجهت الجبال قال قلت يا رسول الله فبما نجزى من سيئاتنا و حسناتنا قال الحسنة بعشرة أمثالها و السيئة بمثلها أو يعفو الله قال قلت يا رسول الله فما الجنة فما النار قال لعمر إلهك إن النار لها سبعة أبواب ما فيهن بابان إلا و بينهما مسيرة الراكب سبعين عاما قلت يا رسول الله فعلى ما نطلع من الجنة قال على أنهار من عسل مصفى و أنهار من كأس ما بها صداع و لا ندامة و أنهار من لبن لم يتغير طعمه و ماء غير آسن و فاكهة و لعمر إلهك ما تعلمون و خير من مثله معه و أزواج مطهرة قلت يا رسول الله ألنا بها أزواج و فيهن الصالحات قال الصالحات للصالحين يلوذنهن مثل لذاذتكم في الدنيا و يلذونكم غير أن لا توالد قال لقيط فقلت أفضل ما نحن بالغون فتهون قلت يا رسول الله على ما أبايعك فبسط يده و قال على إقام الصلاة و إيتاء الزكاة و زيال المشرك و أن لا تشرك بالله إلها غيره قلت و إن لنا ما بين المشرق و المغرب قال فقبض رسول الله يده و بسط أصابعه فظن أنه مشترط شيئا قال : قلت : نحل منها حيث نشاء و لا يجني على المرىء إلا نفسه قال فبسط رسول الله يده قال : ذلك لك تحل حيث شئت و لا يجني عليك إلا نفسك قال فانصرفنا عنه و قال ها إن ذين ها إن ذين لمن نفر لعمر إلهك إن حدثت ألا إنه : لمن اتقى الناس لله في الأولى و الآخرة قال كعب الخداريه أحد بني أبي بكر بن كلاب : من هم يا رسول الله قال بنو المنتفق و أهل ذلك بنو المنتفق منهم قال و انصرفت فأقبلت عليه فقلت يا رسول الله هل لأحد ممن قد مضى من خير في الجاهلية فقال رجل من عرض قريش و الله إن أباك المنتفق لفي النار قال فكأنه وقع نار بين جلد وجهي و جسدي مما قال لأبي علي دواس الناس فهممت أن أقول و أبوك يا رسول الله فإذا الأخرى أجمل فقلت و أهلك يا رسول الله قال و أهلي لعمرك ما أتيت عليه من قبر عامري فقل أرسل إليك محمد و أبشر بما يسؤك تجر على و جهك و بطنك في النار قال فقلت يا رسول الله و ما فعل بهم و قد كانوا على عمل لا يحسنون إلا إياه و كانوا يحسبون أنهم مصلحون قال ذلك بأن الله بعث في آخر كل سبع أمم نبيا فمن عصى نبيه كان من الضالين و من أطاعه كان من المهتدين
الراوي: أبو رزين العقيلي لقيط بن عامر المحدث:الألباني - المصدر:تخريج كتاب السنة- الصفحة أو الرقم:636
خلاصة حكم المحدث:إسناده ضعيف
@@@

عند الشيعة



الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة209


www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/83.html


5 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب: عن أبي المغرا عن محمد بن سالم عن أبان بن تغلب قال: سمعت أبا عبد الله ع يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من أراد أن يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة عدن التي غرسها الله ربي بيده فليتول علي بن أبي طالب وليتول وليه وليعاد عدوه وليسلم للأوصياء من بعده فإنهم عترتي من لحمي ودمي أعطاهم الله فهمي وعلمي إلى الله أشكو أمر أمتي المنكرين لفضلهم القاطعين فيهم صلتي وأيم الله ليقتلن ابني لا أنالهم الله شفاعتي



يتبع


</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:48 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي
ابن باز-يقرر(سب بعض الصحابة ليس كفر)لكن سبهم كلهم كفر-فهل تكفرون من سب عمر وابوبكر

الحلل الابريزية من التعليقات البازية على صحيح البخاري
بقلم ابي محمد الروقي
الجزءالثالث
ص172
يقول ابن باز في التعليق
-سب الصحابة كلهم كفر أو عابهم
ومن سب البعض لا ولكن يزجــــــــــــر فيؤدب


فنقول لاتزعجونا مره اخرى بهذا القول لاتسبوا الصحابه ونحن لانسبهم ولكن ان سببناهم

فكفرونا ان التزمنا بسب 120000الف صحابي وليس بضع صحابه

ونحن لانسب لاكثير ولاقليل بل نلعن من اذى النبي-ص- واهل بيته-ع-



انتهى كلام الرافضي
الجواب

فتوى الشيخ العلامة ابن باز – يرحمه الله – فيمن يسب الصحابة - رضى الله عنهم -:
سئل : ما حكم الشرع فىنظركم فيمن يسب صحابة رسول الله – نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فقال: الحمد لله وصلىالله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد: سب الصحابةمن المنكرات العظيمة ،بل ردة عن الاسلام ، من سبهموأبغضهم فهو مرتد عن الاسلام، لأنهم هم نقلة الشريعة ، هم نقلوا لناحديث رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة – وسنته ، وهم نقلة الوحى ، نقلوا القرآن ، فمنسبهم وأبغضهم أو اعتقد فسقهم فهو كافر نسأل الله العافية ، نسأل الله العافيةوالسلامة. الأسئلة اليامية السؤال السادس




المشكلة ان الشيعة لا تكتفي بالسب بل بردة الصحابة الا 3

تفسير العياشي : الناس اهل ردة بعد الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة إلا ثلاثه


زعم علماء الشيعة بأن الصحابة ارتدوا بعد رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة إلا ثلاثة !

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حتى هولاء الثلاثة لم يسلموا ايضا

عمار بن ياسر : قد حاص حيصة ثم رجع

سلمان الفارسي : فقد عرض في قلبه عارض

أبوذر الغفاري : ويرى علماء الإثناعشرية أن علي بن أبي طالب أمر أبوذر بالسكوت ولكن أبو ذر أبى إلا أن يتكلم



يتبع


</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:49 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي



يقول الرافضي
شبهة-ان الامام علي سفـــــــــــــــــــــــــــاح-والرد-وثيقه
اوردوا الوهابيه روايه تقول ان الامام علي سفاح
وهذه الروايه
وعن جابر الجعفي قال : سمعت أبا جعفر ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) يقول : « والله
ليملكنّ منّا أهل البيت رجل بعد موته ثلاثمائة سنة ويزداد تسعاً » قلت : متى يكون ذلك ؟ قال : « بعد القائم ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) » قلت : وكم يقوم القائم ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) في عالمه ؟ قال : « تسع عشرة سنة ، ثمّ يخرج المنتصر إلى الدنيا ـ وهو الحسين ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) ـ فيطلب بدمه ودم أصحابه ، فيقتل ويسبي حتى يخرج السفّاح ـ وهو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) ـ » ).
والرد عليها
من لسان
العرب
يعني هم يقولون انه سفاح يعني يقتل
ولكن تعالوا الى معنى سفاح

ماهو
لسان العرب
لابن منظور

المجلدالثاني
ص186
ورجل
سفاح--معطــــــــــــــــــــــــــاء--
وهو
ايضا
الفصيـــــــــــــــــــــــــــح
ورجل سفاح قادر على
الكلام

اذن انتهى الاشكال في الروايه من دون الرجوع الى السند
انتهى كلام الرافضي
\الجواب
لماذا لم تنقل ماجاء في كتاب لسان العرب كاملا؟
هذا ماجاء كاملا عن كلمة
سفاح
سفح : السفح
: عرض الجبل حيث يسفح فيه الماء ، وهو عرضه المضطجع ; وقيل : السفح أصل الجبل ; وقيل : هو الحضيض الأسفل ، والجمع سفوح ; والسفوح أيضا الصخور اللينة المتزلقة .

[ ص
: 195 ] وسفح الدمع يسفحه سفحا وسفوحا فسفح : أرسله ; سفح الدمع نفسه سفحانا ; قال الطرماح :



مفجعة لا دفع للضيم
عندها سوى سفحان الدمع من كل مسفح
ودموع سوافح ، ودمع سفوح سافح ومسفوح
. والسفح للدم : كالصب . ورجل سفاح للدماء : سفاك . وسفحت دمه : سفكته . ويقال : بينهم سفاح أي سفك للدماء . وفي حديث أبي هلال : فقتل على رأس الماء حتى سفح الدم الماء جاء تفسيره في الحديث : أنه غطى الماء ; قال ابن الأثير : وهذا لا يلائم اللغة لأن السفح الصب ، فيحتمل أنه أراد أن الدم غلب الماء فاستهلكه ، كالإناء الممتلئ إذا صب فيه شيء أثقل مما فيه فإنه يخرج مما فيه بقدر ما صب فيه ، فكأنه من كثرة الدم انصب الماء الذي كان في ذلك الموضع فخلفه الدم . وسفحت الماء : هرقته . والتسافح والسفاح والمسافحة : الزنا والفجور ; وفي التنزيل : محصنين غير مسافحين ; وأصل ذلك من الصب ، تقول : سافحته مسافحة وسفاحا ، وهو أن تقيم امرأة مع رجل على فجور من غير تزويج صحيح ; ويقال لابن البغي : ابن المسافحة ; وفي الحديث : أوله سفاح وآخره نكاح ، وهي المرأة تسافح رجلا مدة ، فيكون بينهما اجتماع على فجور ثم يتزوجها بعد ذلك ، وكره بعض الصحابة ذلك ، وأجازه أكثرهم . والمسافحة : الفاجرة ; وقال تعالى : محصنات غير مسافحات ; وقال أبو إسحاق : المسافحة التي لا تمتنع عن الزنا ; قال : وسمي الزنا سفاحا لأنه كان من غير عقد ، وكأنه بمنزلة الماء المسفوح الذي لا يحبسه شيء ; وقال غيره : سمي الزنا سفاحا لأنه ليس ثم حرمة نكاح ولا عقد تزويج . وكل واحد منهما سفح منيته أي دفقها بلا حرمة أباحت دفقها ; ويقال : مأخوذ من سفحت الماء أي صببته ; وكان أهل الجاهلية إذا خطب الرجل المرأة ، قال : أنكحيني ، فإذا أراد الزنا ، قال : سافحيني . ورجل سفاح ، معطاء ، من ذلك ، وهو أيضا الفصيح . ورجل سفاح أي قادر على الكلام . والسفاح : لقب عبد الله بن محمد، أول خليفة من بني العباس . وإنه لمسفوح العنق أي طويله غليظه . والسفيح : الكساء الغليظ . والسفيحان

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3863&idto=3863&bk_no=122&I D=3870

سفاح - سَفَّاحٌ :


جمع : ـون
. [ س ف ح ]. ( صِيغَةُ فَعَّال لِلْمُبَالَغَةِ ). " سَفَّاحُ الدِّمَاءِ " : سَافِكُ الدِّمَاءِ ، سَفَّاكٌ ، مُجْرِمٌ ، قَاتِلٌ .

المعجم
: الغني -

سَفّاح
:

صيغة مبالغة من سفَحَ
: من يكثر سَفْك الدِّماء ، يتّصف بالقتل غير المبرَّر .
المعجم
: اللغة العربية المعاصر
يتبع


</B></I>










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 10:55 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

يقول الرافضي : الموسوعة الفقهية : جواز جمع الصلاتين بغير عذر هو قول جماعة من أهل الحديث (وثيقة)





الموسوعة الفقهية الكويتية ج15 ص292 : جواز الجمع بين الصلاتين بغير عذر هو مذهب جماعة من أهل الحديث


انتهى كلام الرافضي
الجواب ذكر في الكتاب الآتي:




ذهب جمهور العلماء الى عدم جواز الجمع لغير الاعذار المذكورة لأن اخبار المواقيت الثابتة لا تجوز مخالفتها الا بدليل خاص ولأنه تواتر عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة المحافظة على اوقات الصلوات حتى قال ابن مسعود نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة مارأيت النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة صلى صلاة لغير ميقاتها الا صلاتين جمع بين المغرب والعشاء بجمع أي بمزدلفة وذهب طائفة من الفقهاء منهم اشهب من المالكية وابن المنذر من الشافعية وابن سيرين وابن شبرمة الى جواز الجمع لحاجة مالم يتخذ ذلك عادة[1]


[1] الموسوعة الفقهية الكويتية ج15 ص 292







@@@


اذا جمهور اهل السنة يقول لا يجوز الصلاة بدون عذر كما ان من اباح الجمع بدون عذر اشترط ان لا يكون ذلك عادة


@@@


وقد ثبت عن الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام الصلاة في مواقيتها


أي العملِ أفضلُ، قال : الصلاةُفيوقتها، قال : ثم ماذا ؟ قال : برُّ الوالدَينِ، قال : ثم ماذا ؟ قال : الجهادُ في سبيلِ اللهِ


الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث:ابن تيمية - المصدر:مجموع الفتاوى- الصفحة أو الرقم:35/37
خلاصة حكم المحدث:صحيح



عن أبي ذرٍّ ؛ قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، وضرب فخِذِي كيف أنتَ إذا بَقِيَتْ في قومٍ يُؤخِّرونَ الصلاةَ عن وقتِها ؟ قال : قال : ما تأمرُ ؟ قال صَلِّ الصلاةَ لوقتِها . ثم اذهب لحاجتِك . فإن أُقيمتِ الصلاةُ وأنت في المسجدِ ، فصَلِّ


الراوي:أبو ذر الغفاري المحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:648
خلاصة حكم المحدث:صحيح



سئل الشيخ الفوزان حفظه الله عن جمع الصلاة بغير عذر فأجاب


السؤال: هل يجوز الجمع بين الصلوات من غير عذر‏.‏ وما صحة الحديث القائل‏[‏بأن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة جمع في الصلاة بدون خوف ولا مرض‏]‏ أفيدوني في ذلك بارك الله فيكم‏؟‏‏.‏


الإجابة: الجمع بين الصلوات من غير عذر لا يجوز ولا تصح به الصلاة لأنه صلاها في غير وقتها من غير عذر شرعي والله تعالى يقول‏:‏ ‏{‏إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا‏ }‏


‏[‏سورة النساء‏:‏آية 103‏]‏‏.‏ والجمع إنما يباح للعذر الشرعي كالمرض والسفر وكذلك بين العشائين في المطر والوحل، هذه الأعذار التي تبيح الجمع بين الصلاتين أما أن يجمع من غير عذر فهذا لا يجوز ولا


تصح صلاته إذا فعل ذلك‏.‏أما الحديث فلفظه ورد بروايتين عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ‏"‏أنه جمع من غير خوف ولا سفر‏" ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه]‏‏.‏




وفي رواية ‏"من غير خوف ولا مطر‏"‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه‏]‏‏.‏ وأما اللفظ الذي ذكر السائل فهذا غير وارد عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة أنه جمع من غير خوف ولا مرض لم يرد ذكر المرض في


الحديث وإنما ورد "من غير خوف ولا سفر‏" ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه‏]‏‏.‏ وفي رواية‏‏"من غير خوف ولا مطر‏"‏ ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه‏]‏‏.‏




وللعلماء عن هذا الحديث عدة أجوبة‏:‏




ـ منهم من توقف في معناه وقال إنه لا يظهر له معناه‏.‏
ـ



ومن العلماء من حمله على الجمع الصوري وهذا الذي أيده الشوكاني في نيل الأوطار والجمع الصوري معناه أن يؤخر الصلاة الأولى إلى آخر وقتها ويقدم الصلاة الثانية في أول وقتها ثم يصليهما جميعًا هذه في آخر وقتها وهذه في أول وقتها هذا جمع صوري‏.‏
وهذا معنى صحيح وأيده الشوكاني وأيده غيره في معنى الحديث أن المراد به الجمع الصوري‏.‏
ـ ومن العلماء من حمل الحديث وهو قوله ‏"من غير خوف ولا سفر‏" ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه]‏‏.‏ أو ‏"من غير خوف ولا مطر‏" ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه‏]‏‏.‏ بأن معنى ذلك أنه جمع للمرض لأن الأعذار التي تبيح الجمع أربعة‏:‏
ـ إما الخوف وإما المرض وإما السفر وإما المطر‏.‏
فإذا كان ذكر أنه ‏‏"من غير خوف ولا سفر‏"‏ ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه]‏‏.‏ أو ‏"من غير خوف ولا مطر‏"‏ ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه‏]‏‏.‏ فلم يبق إذن إلا المرض فيكون نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة جمع من أجل المرض فيباح للمريض أيضًا أن يجمع إذا كان يلحقه بترك الجمع مشقة‏.



@@@


عند الشيعة


جواهر البحار

الجزء الثمانون
كتاب الصلاة
باب الحث على المحافظة على الصلوات وأدائها في أوقاتها
قال الصادق ( ع ) في قوله تعالى{ فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات }:
وليس إن عجّلت قليلاً ، أو أخرت قليلاً بالذي يضرُك ما لم تضيّع تلك الإضاعة ، فإن الله عز وجل يقول لقوم :
{أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات } أي فيما حرّم عليهم .ص3المصدر:الكافي 3/270
سئل النبي ( ص ) لما قرأ قوله تعالى { في بيوت أذن الله أن ترفع } : أيّ بيوت هذه ؟.. فقال ( ص ) : بيوت الأنبياء ، فقام أبو بكر فقال : يا رسول اللّه !.. هذا البيت منها ؟.. - يعني بيت عليّ وفاطمة ( ع ) - قال ( ص ) : نعم ، من أفاضلها.ص3 المصدر:مجمع البيان 7/144عن الصادق ( ع ) أنه سئل عن تاجر ما فعل ؟ .. فقيل : صالح ، ولكنه قد ترك التجارة ، فقال ( ع ) : عمل الشيطان ثلاثاً ، أما علم أنّ رسول الله (ص ) اشترى عيراً أتت من الشام ، فاستفضل منها ما قضى دينه ، وقسّم في قرابته ، يقول الله عز وجل : { رجال لا تلهيهم } يقول القصاص : إِن القوم لم يكونوا يتّجرون .. كذبوا ولكنهم لم يكونوا يدَعون الصّلاة في ميقاتها، وهو أفضل ممن حضر الصّلاة ولم يتّجر.ص5المصدر:الكافي 5/75 قال الباقر ( ع ): هذه الفريضة من صلاّها عارفاً بحقها ، لا يؤْثر عليها غيرها كتب الله له بها براءة لا يعذبه ، ومن صلاها لغير وقتها مؤْثراً عليها غيرها ، فانّ ذلك إليه ، إن شاء الله غفر له ، وإن شاء عذبه .ص6المصدر:مجمع البيان 10/356
سألت الصادق ( ع ) عن قوله تعالى { الذين هم عن صلاتهم ساهون }: أهي وسوسة الشيطان؟..
قال ( ع ) : لا، كلُّ أحد يصيبه هذا ،
ولكن أن يغفلها ويدع أن يصلي في أول وقتها.ص6المصدر:تفسير العياشي
قال الباقر ( ع ) : اعلم أن أول الوقت أبداً أفضل ، فتعجّل الخير أبداً ما استطعت، وأحبُّ الأعمال إلى الله تعالى ما دام عليه العبد وإن قلّ.ص6المصدر:السرائر ص472
قال النبي ( ص ) : ما من عبد اهتمَّ بمواقيت الصّلاة و مواضع الشمس، إلاّ ضمنتُ له الرَّوح عند الموت ، و انقطاع الهموم والأحزان ، والنجاة من النّار .. كنّا مرَّة رعاة الإبل ، فصرنا اليوم رعاة الشمس.ص9المصدر:مجالس المفيد ص88
قال النبي ( ص ) : ما من عبد اهتمَّ بمواقيت الصّلاة و مواضع الشمس، إلاّ ضمنتُ له الرَّوح عند الموت ، و انقطاع الهموم والأحزان ، والنجاة من النّار .. كنّا مرَّة رعاة الإبل ، فصرنا اليوم رعاة الشمس.ص9المصدر:مجالس المفيد ص88
قال الصادق ( ع ) : من صلى الصلوات المفروضات في أوَّل وقتها فأقام حدودها، رفعها الملك إلى السماء بيضاء نقية وهي تهتف به : حفظك الله كما حفظتني ، استودعك الله كما استودعتني ملَكاً كريماً ،
ومن صلاَّها بعد وقتها من غير علّة فلم يُقم حدودها ، رفعها الملك سوداء مظلمة، وهي تهتف به ضيعتني ضيعك الله كما ضيعتني ، ولا رعاك الله كما لم ترعني.ص10المصدر:أمالي الصدوق ص154

قال الصادق ( ع ) : إذا صليت صلاة فريضة ، فصلها لوقتها صلاة مودّع يخاف أن لا يعود إليها أبداً، ثم اصرف ببصرك إلى موضع سجودك ، فلو تعلم من عن يمينك وشمالك لأحسنت صلاتك ، واعلم أنّك بين يدي من يراك ولا تراه.ص10المصدر:أمالي الصدوق ص155 قال رسول اللّه ( ص ) : لا يزال الشيطان هائباً لابن آدم ذعراً منه ،
ما صلّى الصلوات الخمس لوقتهنَّ ، فإذا ضيّعهنَّ اجترأ عليه فأدخله في العظائم.ص11المصدر:أمالي الصدوق ص290 ، ثواب الأعمال ص207
قال الصادق ( ع ) : خصلتان من كانتا فيه وإلا فاعزب ، ثمَّ اعزب ، ثم اعزب ، قيل : وما هما ؟.. قال ( ع ) : الصَّلاة في مواقيتها والمحافظة عليها ، والمواساة.ص12المصدر:لخصال 1/25

قال أمير المؤمنين ( ع ) : ليس عمل أحب إلى الله عز وجلَّ من الصّلاة ، فلا يشغلنكم عن أوقاتها شيء من أمور الدنيا ، فإنَّ الله عزّ وجل ذمّ أقواماً فقال : { الّذينهم عن صلاتهم ساهون } يعني أنهم غافلون استهانوا بأوقاتها.ص13المصدر:الخصال 2/161 قال رسول الله ( ص ) : أرحنا يا بلال !.. وكان يقول: قرة عيني الصّلاة.ص16المصدر:رسائل الشهيد بيــان:يعني أبرد نارالشوق ، واجعلني ثلج الفؤاد بذكر ربيَّ ، وقيل : الباء للسببية ، والابراد الدّخول في البرد ، والمعنى أدخلوا في البرد ، وسكّنوا عنكم الحرّ بالاشتغال بمقدّمات الصّلاة من المضمضة والاستنشاق وغسل الأعضاء ، فإنها تسكّن الحرّ .ص
16
قال رسول الله ( ص ) في مرضه الّذي توفي فيه وأُغمي عليه ثمَّ أفاق : لا ينال شفاعتي من أخّر الصّلاة بعد وقتها.ص20المصدر:المحاسن ص79
قال الصادق ( ع ) :
ويُعرف من يصف الحق بثلاث خصال : ينظر إلى أصحابه من هم ؟.. وإلى صلاته كيف هي ؟.. وفي أي وقت يصلّيها ؟..
فإن كان ذا مال ، نظر أين يضع ماله ؟.ص20المصدر:المحاسن ص254
قال الرّضا ( ع ) :
حافظوا على مواقيت الصلوات ، فإنّ العبد لا يأمن الحوادث .... واعلم أنَّ أفضل الفرائض بعد معرفة اللّه عزّ وجلّ الصلوات الخمس ، وأول الصلوات الظهر ،
وأول ما يحاسب العبد عليه الصّلاة ،
فإن صحت له الصّلاة صحت له ما سواها ،
وإن رُدت ردت ماسواها.ص20المصدر:فقه الرضا ص6
خرج الرّضا ( ع ) يستقبل بعض الطالبيين ،
وجاء وقت الصّلاة فمال إلى قصر هناك ،
فنزل تحت صخرة فقال ( ع ) : أذّن !..
فقلت : ننتظر يلحق بنا أصحابنا ،
فقال ( ع ) : غفر الله لك !..
لا تؤخرنَّ صلاة عن أول وقتها إلى آخر وقتها من غير علّة ، عليك أبداً بأوَّل الوقت .. فأذّنتُ وصلينا .ص21المصدر:الخرائج ص230 سألت سيدة النساء فاطمة ( ع ) أباها رسول الله ( ص ) : يا أبتاه ما لمن تهاون بصلاته من الرجال والنساء ؟.. قال ( ص ) :
يا فاطمة !.. من تهاون بصلاته من الرجال النساء ابتلاه الله بخمس عشرة خصلة : ست منها في دار الدنيا ، وثلاث عند موته ، وثلاث في قبره ، وثلاث في القيامة إذا خرج من قبره :
فأما اللواتي تصيبه في دار الدنيا :
فالأولى : يرفع الله البركة من عمره ، ويرفع الله البركة من رزقه ، ويمحو الله عز وجل سيماء الصالحين من وجهه ، وكل عمل يعمله لا يؤجر عليه ، ولا يرفع دعاؤه إلى السماء ، والسادسة ليس له حظ في دعاء الصالحين .
وأما اللواتي تصيبه عند موته :
فأولاهن : أنه يموت ذليلا ، والثانية : يموت جائعا ، والثالثة : يموت عطشانا ، فلو سقي من أنهار الدنيا لم يرو عطشه .
وأما اللواتي تصيبه في قبره :
فأولاهن : يوكّل الله به ملَكَا يزعجه في قبره ، والثانية : يُضيّق عليه قبره ، والثالثة : تكون الظلمة في قبره .
وأما اللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره :
فأولاهن : أن يوكل الله به ملَكا يسحبه على وجهه والخلائق ينظرون إليه ، والثانية : يحاسب حسابا شديداً ، والثالثة : لا ينظر الله إليه ولا يزكيه وله عذاب أليم . ص22المصدر:فلاح السائل ص22
قال الصادق ( ع ) :
امتحنوا شيعتنا عند ثلاث :
عند مواقيت الصلوات كيف محافظتهم عليها ،
وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عن عدونا ؟..
وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها ؟.. ص22المصدر:الخصال 1/51

كان أمير المؤمنين ( ع ) يوماً
في حرب صفين مشتغلاً بالحرب والقتال ، وهو مع ذلك بين الصفين يراقب الشمس ،
فقال له ابن عباس : يا أمير المؤمنين !..
ما هذا الفعل ؟..
قال ( ع ) :
انظر إلى الزّوال حتى نصلي!..
فقال له ابن عباس :
وهل هذا وقت صّلاة ؟.. إنَّ عندنا لشغلاً بالقتال عن الصلاة ،
فقال ( ع ) :
على ما نقاتلهم ؟..
إنما نقاتلهم على الصَّلاة ،
قال : ولم يترك صلاة الليل قط حتى ليلة الهرير.ص23المصدر:إرشاد القلوب
كتب أمير المؤمنين ( ع ) إلى محمد بن أبي بكر :
انظر صلاة الظهر فصلها لوقتها ،
لا تعجّل بها عن الوقت لفراغٍ ،
ولا تؤخرها عن الوقت لشغلٍ ،
فانَّ رجلاً جاء إلى رسول الله (ص ) فسأله عن وقت الصَّلاة ،
فقال ( ص ) :
أتاني جبرئيل ( ع ) فأراني وقت الصَّلاة ،
فصلى الظهر حين زالت الشمس
ثم صلى العصر وهي بيضاء نقية ،
ثم صلى المغرب حين غابت الشمس ،
ثم صلى العشاء حين غابت الشفق ،
ثم صلى الصبح فأغلس به والنجوم مشتبكة.
كان النبي ( ص ) كذا يصلي قبلك ،
فإن استطعت ولا قوَّة إلا بالله أن تلتزم السّنة المعروفة ، وتسلك الطريق الواضح الذّي أخذوا فافعل ، لعلك تقدم عليهم غداً ،
ثم قال (ع ) :
واعلم يا محمد!.. أنّ كلَّ شيء تبع لصلاتك ، واعلم أنَّ من ضيّع الصَّلاة فهو لغيرها أضيع.ص24المصدر:الغارات قال الصادق (ع) : لكلّ صلاة وقتان أول وآخر ، فأوَّل الوقت أفضله ،
وليس لأحد أن يتّخذ آخر الوقتين وقتا إلاّ من علّة ، وإنما جعل آخر الوقت للمريض والمعتلّ ولمن له عذر ..
وأول الوقت رضوان الله ، وآخر الوقت عفو الله ،
وإنَّ الرّجل ليصلّي في الوقت وإنَّ مافاته من الوقت خير له من أهله وماله.ص25المصدر:دعائم الإسلام 1/137











عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 11:02 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
الصقار الحر
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: May 2012
العضوية: 8073
المشاركات: 480 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.11 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 12
الصقار الحر على طريق التميز

الإتصالات
الحالة:
الصقار الحر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

يقول الرافضي : الموسوعة الفقهية الكويتية: ذهب جمهور العلماء إلى جواز شد الرحال لزيارة القبور (وثيقة)




الموسوعة الفقهية الكويتية ج24 ص89 : ذهب جمهور العلماء إلى أنه يجوز شد الرحل لزيارة القبور، لعموم الأدلة، وخصوصاً قبور الأنبياء والصالحين.
ومنع منه بعض الشافعية، وابن تيمية - من الحنابلة

انتهى كلام الرافضي

الجواب

إن السفر لأجل زيارة القبر أمر قد نهى عنه النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - بقوله: لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجدَ : المسجدِ الحَرامِ، ومسجدِ الرسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومسجدِ الأقصى .
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر:صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم:1189
خلاصة حكم المحدث:[صحيح]
فالسفر إنما هو للصلاة في المسجد النبوي، وتدخل زيارة قبر النبي - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - تبعاً كما نصَّ على ذلك أهل العلم فلا يسافر لأجل زيارة القبر لأنه لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد


@@@

السفر لأجل زيارة القبور، فالصحيح هو تحريم إنشاء ذلك السفر؛ وذلك استناداً لقول المصطفى صلّى الله عليه وسلّم: «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى» .
قوله: (لا تشد) بضم أوله على البناء للمفعول بلفظ النفي، والمراد النهي.
(الرحال): جمع رحل وهو كور البعير وهو للبعير كالسَرج للفرس، وكني بشد الرحال عن السفر؛ لأنه لازمه، وخرج ذكرها مخرج الغالب في ركوب المسافر، وإلا فلا فرق بين ركوب الرواحل والخيل والبغال والحمير، والمشي في المعنى المذكور.
(إلا إلى ثلاثة مساجد): الاستثناء مفرّغ، والتقدير: لا تشد الرحال إلى موضع، ولازم هذا التقدير: منع السفر إلى كل موضع غيرها؛ لأن المستثنى منه في المفرغ مقدر بأعم العام.
(المسجد الحرام): أي المحرم، وهو كقولهم: الكتاب بمعنى المكتوب، والمسجد بالخفض على البدلية، ويجوز الرفع على الاستئناف.
(ومسجدي هذا): أي مسجد الرسول صلّى الله عليه وسلّم في المدينة.
(ومسجد الأقصى): أي بيت المقدس، سمي بالأقصى: لبعده عن المسجد الحرام في المكان، وقيل: لأنه لم يكن وراءه حينئذٍ مسجد، وقيل: لبعده عن الأقذار والخبث .
قال النووي (ت - 676هـ) رحمه الله في شرحه الحديث: (فيه بيان عظيم فضيلة هذه المساجد الثلاثة، ومزيتها على غيرها؛ لكونها مساجد الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، ولفضل الصلاة فيها)(38) .
ونقل الحافظ ابن حجر (ت - 852هـ) رحمه الله خلاف العلماء في حكم شد الرحل إلى غير المساجد الثلاثة كزيارة القبور وغيرها، فنقل عن أبي محمد الجويني حرمة شد الرحل إلى غيرها عملاً بظاهر الحديث.
وقال بعض الشافعية بعدم الحرمة، ولم يقل أحد من العلماء المعتبرين بسنية السفر لزيارة القبور
وذكر الشيخ مرعي الحنبلي رحمه الله منشأ الخلاف بين القولين، وهو من احتمالي صيغة الحديث (لا تشد الرحال)، فهي ذات وجهين: نفي ونهي.
فمن لحظ معنى النفي فقط فقد فهم أن معنى الحديث هو: نفي فضيلة واستحباب السفر إلى غير المساجد الثلاثة، وبنى على ذلك جواز قصر الصلاة إن كان السفر مسافة قصر.
ومن لحظ معنى النهي، فالمعنى حينئذٍ يحتمل التحريم أو الكراهة للسفر إلى غير المساجد الثلاثة، وهذا وجه متمسك من قال بعدم جواز القصر في هذا السفر لكونه منهياً عنه، واحتمال التحريم هو الأصل في النهي وقد أجاب القائلون بالإباحة عن هذا الحديث بأجوبة منها:
1 - أن المراد أن الفضيلة التامة إنما هي في شد الرحال إلى هذه المساجد بخلاف غيرها فإنه جائز.
2 - أن النهي مخصوص بمن نذر على نفسه الصلاة في مسجد من سائر المساجد غير الثلاثة فإنه لا يجب الوفاء به.
3 - أن المراد حكم المساجد فقط، وأنه لا تشد الرحال إلى مسجد من المساجد للصلاة فيه غير هذه الثلاثة، وأما قصد غير المساجد لزيارة صالح أو قريب أو طلب علم أو تجارة أو نزهة فلا يدخل في النهي، لما روى أحمد (ت - 241هـ) في مسنده من طريق شهر بن حوشب قال سمعت أبا سعيد (ت - 74هـ) وذكرت عنده الصلاة في الطور فقال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «لا ينبغي للمطي أن تُشَد رحاله إلى مسجد يبتغي فيه الصلاة غير المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي»، قال الحافظ ابن حجر (ت - 852هـ) ، (وشهر حسن الحديث وإن كان فيه بعض الضعف) .

وقد أجاب المباركفوري رحمه الله عن هذه الصوارف عن ظاهر الحديث الذي هو التحريم إلى الإباحة بأجوبة:
1 - أن قولهم: المراد الفضيلة التامة... إلخ، فإن هذا خلاف ظاهر الحديث ولا دليل عليه، وأما لفظ (لا ينبغي)؛ في رواية أحمد (ت - 241هـ) فهو خلاف أكثر الروايات، فقد وقع في عامة الروايات (لا تشد) وهو ظاهر في التحريم.
وأما قولهم: إن لفظة (لا ينبغي) ظاهر في غير التحريم فهو ممنوع، كما بين ابن القيم (ت - 751هـ) رحمه الله أن المطرد في كلام الله وكلام رسوله صلّى الله عليه وسلّم استعمال لفظ (لا ينبغي) في المحظور شرعاً وقدراً، وفي المستحيل الممتنع كقوله تعالى: { وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً }[مريم: 92] ، وقوله تعالى: {وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ} [يس: 69] ، وقوله سبحانه: { وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ * وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ} [الشعراء: 210 - 211] ، وقوله صلّى الله عليه وسلّم: «إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام» وغيرها من النصوص .
2 - أن قولهم: إن النهي مخصوص بمن نذر على نفسه... إلخ، أو من قال: إن المراد قصدها بالاعتكاف، كما حكاه ابن حجر (ت - 852هـ) رحمه الله عن الخطابي (ت - 388هـ) رحمه الله فالجواب عنهما: أن ذلك تخصيص بلا دليل.
3 - أما قولهم: إن المراد من المساجد فقط دون القبور، أو زيارة الصالحين للتبرك بهم... إلخ.
فهذا غير مسلّم، بل ظاهر الحديث العموم، وأن المراد: لا تشد الرحال إلى موضع إلا إلى ثلاثة مساجد، فإن الاستثناء مفرغ، والمستثنى منه في المفرغ يقدر بأعم العام.
وأما تفرد شهر بن حوشب (ت - 100هـ) برواية دون غيره من الحفاظ فلا يعتد بها؛ فهو كثير الأوهام .
وأما السفر إلى موضع للتجارة، أو لطلب العلم، أو لغرض آخر صحيح مما ثبت جوازه بأدلة أخرى فهو مستثنى من حكم هذا الحديث .
ولم ينقل عن أحد من الصحابة ولا التابعين ومن بعدهم من سلف الأمة، ممن شهد له بالعلم وصحة المعتقد أنه تكلم باسم زيارة قبر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ترغيباً في ذلك، ولا غير ترغيب، فلم يكن لمسمى هذا الاسم حقيقة عندهم، ولهذا كره بعض أهل العلم لفظة (زيارة القبر).
وأما الذين أطلقوا لفظة الزيارة إنما يريدون بها إتيان المسجد، والصلاة فيه، والسلام على الرسول صلّى الله عليه وسلّم فيه، إما قريباً من الحجرة أو بعيداً عنها، إما مستقبلاً القبلة، أو مستقبل القبر .
وعلى هذا فتكون أحوال زيارة القبر والمسجد النبوي كالتالي:
إن كانت الزيارة بدون شد رحل، فهذه جائزة، ومرغب فيها، ضمن الضوابط الشرعية كزيارة القبور الأخرى، ويزاد عليها في قبر الرسول صلّى الله عليه وسلّم ألا يتخذ عيداً لقوله صلّى الله عليه وسلّم : «لا تجعلوا قبري عيداً ، وصلوا علي فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم» .
وأما إن كانت الزيارة تحتاج إلى سفر: فينظر في مقصود الزائر: إما أن يريد المسجد فقط، وإما أن يريد القبر فقط، وإما أن يريدهما معاً.
فإن أراد المسجد فقط فهذا مشروع، لحديث النهي عن شد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، وحديث تفضيل الصلاة في المسجد النبوي على غيره من المساجد بألف صلاة إلا المسجد الحرام.
وإن أراد القبر فقط فهذا غير مشروع، فلا يجوز شد الرحل للقبور.
وإن أرادهما جميعاً فهذا جائز، فالأصل هو المسجد، ويدخل القبر بالتبع

@@@

عند الشيعة

محمد بن علي بن الحسين في ( الخصال ) عن أبيه ومحمد بن علي ماجيلويه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن بعض أصحابنا ، عن الحسن بن علي وأبي الصخر جميعاً يرفعانه إلى أمير المؤمنين ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) قال : لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول ( نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ) ، ومسجد الكوفة [1]

[1] الخصال : 143|166.
يتبع










عرض البوم صور الصقار الحر   رد مع اقتباس
قديم 07-04-13, 04:31 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
ALSHAMIKH
اللقب:
مــشـــرف عـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ALSHAMIKH


البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 5543
العمر: 45
المشاركات: 2,657 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: موحد سني سلفي
بمعدل : 0.55 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 94
ALSHAMIKH سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
ALSHAMIKH غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الصقار الحر المنتدى : بيت شبهات وردود
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : ALSHAMIKH

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور ALSHAMIKH   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:38 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant