إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-13, 09:42 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,332 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 2.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة

أسيد الحُضير

* قدِمَ الفتى المكيّ مُصعبُ بـن عُميـرٍ إلى يثربَ - المدينة المنورة - في أولِ بعثةٍ تبشيريةٍ عرفها تاريخ الإسلام.
فنزلَ على أسعد بن ُزرارة أحدِ أشرافِ الخزرج - قبيلة عربية يمينة ارتحلت وأختها الأوس إلى الحجاز بعد خراب سد مأرب واستوطنت المدينة -، واتخذ من داره مقاماٌ لنفسهِ، ومُنطلقاً لبث دعوته إلى الله، والتبشير بنبيّه محمدٍ رسول الله.
وأخذ أبناءُ يثرب يُقبلون على مجالس الداعية الشابِّ مُصعب بن عُميرٍ إقبالاً كبيراً.
وكان يُغريهم به - يولعهم به - عُذوبة حديثه، ووضوح حُجته، ورقة شمائِله - رقة طباعه -، ووضاءة الإيمان التي تشرِق من وجهه القسيم الوسيم - الجميل الحسن -.
وكان يجذبُهم إليه شيءٌ آخر فوق ذلك كله، هو هذا القرآن الذي كان يَتلو عليهم بين الفينةِ والفينةِ - بين الحين والآخر - بَعضاً من آياته البينات، بصوته الشجيِّ الرَّخيم، ونبراته الحُلوة الآسِرة، فيستلين به القلوبَ القاسية، ويَستدرُ الدموع العاصية، فلا ينفضُ - يتفرق المجلس - المجلسُ من مجالسِه إلا عن أناسٍ أسلموا وانضمَّوا إلى كتائب الإيمان.

* * *
وفي ذات يومٍ، خرج أسعدُ بن ُزرارة بضيفه الداعية مُصعب بـن عُميرٍ، ليلقى جماعة من بني عبدِ الأشهلِ، ويعرضَ عليهم الإسلام، فدخلا بُستاناً من بساتين بني عبد الأشهل، وجلسا عند بئرها العذبةِ في ظلال النخيل.
فاجتمعَ على مُصعبٍ جماعة قد أسلموا وآخرون يريدون أن يسمعوا، فانطلق يدعو ويُبشـرُ، والناسُ إليه مُنصِتين، وبروعة حديثه مَأخوذين.

* * *
- فجاءَ من أخبر أسَيد بن الحُضيـر وسعد بن معاذٍ - وكانا سيِّدي الأوس - قبيلة يمنية ارتحلت هي وأختها " الخزرج " إلى المدينة واستقرت فيها - بأن الداعية المكيَّ قد نزل قريباً من ديارهما، وأن الذي جرِّأهُ على ذلك أسعد ابن ُزرارة.
فقال سعدُ بن معاذٍ لأسيد بـن الحُضير:
لا أبا لك يا أسيد - كلمة تقال في الذم والمدح، المراد بها هنا المدح -، انطلق إلى هذا الفتى المكي الذي جاء إلى بيوتنا ليُغري ضعفاءنا - ليحض ضعفاءنا على الإسلام ويزينه لهم -، ويُسفه آلهتنا، وازجُرْهُ - امنعه -، وحذرهُ من أن يَطأ ديارنا بعد اليوم.
ثم أردف يقول: ولولا أنهُ في ضيافة ابن خالتي أسعد بن ُزرارة، وأنه يَمشي في حمايته لكفيتك ذلك.

* * *
- أخذ أسيدٌ حربتهُ، ومضى نحوَ البُستان، فلمَّا رآهُ أسعد بن ُزرارة مُقبلاً قال لمُصعبٍ: ويحك يا مُصعبُ، هذا سيدُ قومِه، وأرجحُهُم عـقلاً، وأكملهُم كمالاً: أسيدُ بـن الحُضيـر.
فإن يُسلم تبعهُ في إسلامهِ خلقٌ كثيرٌ، فاصْدُق الله فيه، وأحسن التأتيَ له - أحسن عرض الأمر عليه -.

* * *
- وقف أسيدُ بن الحُضير على الجمع، والتفت إلى مُصعبٍ وصاحبه وقال: ما جاء بكما إلى ديارنا، وأغركما بضعفائنا؟! اعتزِلا هذا الحيَّ - ابتعدا عنه -إن كانت لكما بنفسيكما حاجة-كناية عن التهديد بالقتل -.
فالتفت مُصعبٌ إلى أسيدٍ بوجههِ المُشرق بنور الإيمان، وخاطبه بلهجتِهِ الصَّادقة الآسِرة وقال له:
يا سيدَ قومه، هل لك في خيرٍ من ذلك؟
قال: وما هو؟
قال: تجلسُ إلينا وتسمعُ مِنا، فإن رضيت ما قلناهُ قبلته، وإن لم ترضهُ تحولنا عنكم ولم نعُدْ إليكم.
فقال أسيدٌ: لقد أنصفت، وركز رُمحهُ في الأرضِ وجلس.
فأقبلَ عليه مُصعبُ يذكرُ له حقيقة الإسلام، ويقرأ عليه شيئاً من آياتِ القرآن؛ فانبسطت أساريرُه وأشرق وجهُه وقال: ما أحسن هذا الذي تقولُ، وما أجَلَّ ذلك الذي تتلو!!
كيف تصنعون إذا أردتمُ الدخول في الإسلام؟!
فقال له مصعبٌ: تغتسلُ وتطهرُ ثيابك، وتشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، وتصلي ركعتين.
فقام إلى البئرِ فتطهَّر بمائها، وشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله وصلى ركعتين.
فانضمَّ في ذلك اليوم إلى كتائب الإسلام فارسٌ من فرسانِ العرب المرمُوقين - الذين ينظر الناس إليهم إعجاباً بهم -، وسيدٌ من سادات الأوسِ المعدودين.
كان يُلقبه قومُه بالكامل، لرجاحة عقلِه، ونبالة أصله، ولأنه ملك السيفَ والقلمَ، إذ كان بالإضافة إلى فروسيَّته ودقة رميه، قارئاً كاتباً في مجتمعٍ ندرَ فيه من يقرأ ويكتب.
وقد كان إسلامُه سبباً في إسلام سَعد بن معاذٍ.
وكان إسلامُهما معاً في أن تسلم جُموع غفيرة - كثيرة ووفيرة - من الأوس.
وأن تصبحَ المدينة بعد ذلك مُهاجراً - مكاناً للهجرة - لرسُول الله أسيد الحُضير، وموئِلاً - ملاذاً وملجأ - وقاعدة لدولة الإسلام العُظمى.

* * *
- أولعَ - أحبه حباً شديداً وتعلق به - أسيدُ بن الحُضير بالقرآن - مُنذ سمعهُ من مُصعب بن عُميرٍ - ولعَ المُحبِّ بحبيبه، وأقبل عليه إقبال الظامئ على المورد العذب في اليوم القائظِ، وجعله شغلهُ الشاغل.
فكان لا يُرى إلا مُجاهداً غازياً في سبيل الله، أو عاكفاً يتلو كتابَ الله.
وكان رخيم الصوت، مُبين النطق، مُشرق الأداء، تطيبُ له قراءة القرآن أكثر ما تطيبُ إذا سكن الليلُ، ونامتِ العيون، وصَفتِ النفوسُ.
وكان الصحابة الكرامُ يتحينون أوقات قراءتهِ - يتوقون أوقات قراءته ويرصدونها -، ويتسابقون إلى سماع تِلاوته.
فيما سَعدَ من يُتاح له أن يسمع القرآن منهُ رطباً طرياً كما أنزل على محمدٍ.
وقد استعذبَ أهلُ السماءِ تلاوتهُ كما استعذبها أهلُ الأرض.
ففي جوفِ ليلةٍ من الليالي كان أسيدُ بن الحُضير جالساً في مِربدهِ - فضاء وراء البيت -، وابنه يحيى نائمٌ إلى جانبه، وفرسُه التي أعدَّها للجهاد في سبيل الله مُرتبطة غيرَ بعيدٍ عنه.
وكان الليلُ وادعاً ساجياً - ساكناً -، وأديمُ السماء رائقاً صافياً، وعيون النجوم ترمق الأرض الهاجعة بحنانٍ وعطفٍ.
فتاقت - رغبت واشتاقت - نفسُ أسيد بن الحُضير لأن يُعطرَ هذه الأجواء النديّة بطيُـوب القرآن، فانطلق يتلو بصوته الرخيم الحنون:
﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴾ سورة البقرة.1-4.
فإذا به يَسمعُ فرسهُ وقد جالت - دارة دورة - جَولةً كادت تقطع بسببها رباطها، فسكت؛ فسكنتِ الفرسُ وقرَّت.
فعاد يقرأ: ﴿ أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ البقرة 5.
فجالتِ الفرسُ جولة أشدَّ من تلك وأقوى.
فسكت
فسكنتْ...
وكرَّر ذلك مراراً، فكان إذا قرأ أجلفتِ - نفرت - الفرسُ وهاجت، وإذا سكت سَكنت وقرَّت.
فخافَ على ابنه يحيى أن تطأهُ، فمضى إليه ليوقظهُ، وهنا حانت منه التِفاتة إلى السماء، فرأى غمامة كالمظلة لم ترَ العين أروع ولا أبهى منها قط وقد عُلق بها أمثالُ المصابيح، فملأتِ الآفاق ضياءً وسناءً، وهي تصعد إلى الأعلى حتى غابت عـن ناظريه.
فلما أصبح مضى إلى رسول الله أسيد الحُضير، وقصَّ عليه خبـرَ ما رأى، فقال له النبيُ عليه الصلاة والسلام:
( تلك الملائكة كانت تستمعُ لك يا أسيد.ُ.. ولو أنك مَضيت في قراءتك لرآها الناسُ ولم تستتِر منهم) - ورد أصل هذا الخبر في البخاري ومسلم -.
وكما أولعَ أسيدُ بن الحُضير بكتاب الله فقد أولِـعَ برسول الله أسيد الحُضير، فكان - كما حدث عن نفسه - أصفى ما يكون صفاءً وأشدَّ ما يكون شفافية وإيماناً حين يقرأ القرآن أو يَسمعُه.
وحين ينظرُ إلى رسول الله أسيد الحُضير وهو يَخطبُ أو يُحدِّث.
وكان كثيراً ما يتمنى أن يمسَّ جسدهُ جسد رسول الله أسيد الحُضير، وأن يُكبَّ عليه لاثماً مُقبلاً.
وقد أتيحَ له - يسر له ومكن منه - ذلك ذات مرةٍ.
ففي ذات يومٍ كان أسيدٌ يُطرِفُ القوم بمُلحهِ - بطرائفه ونكته -، فغمزهُ - طعنه بها - رسول الله صلوات الله عليه في خاصِرته بيده، كأنه يَستحسنُ ما يقول.
فقال أسيدٌ: أوجعتني يا رسول الله.
فقال عليه الصلاة والسلام: ( اقتصَّ مني يا أسيد ).
فقال أسيد: إن عليك قميصاً ولم يكن عليَّ قميصٌ حيـن غمزتني.
فرفع رسول الله أسيد الحُضير قميصَه عـن جسده، فاحتضنهُ أسيدٌ وجعل يُقبل ما بين إبطه وخاصرته وهو يقول:
بأبي أنت وأمي يا رسول الله، إنها لبُغية كنت أتمناها مُنذ عـرفتك، وقد بلغتها الآن.

* * *
- وقد كان الرسول صلوات الله عليه يُبادلُ أسيداً حُباً بحُبٍ، ويحفظ له سابقته في الإسلام وذودهُ - دفاعه عنه - عنه يوم أحُدٍ حتى إنه طعِن سَبع طعناتٍ مُميتاتٍ في ذلك اليوم.
وكان يعرفُ له قدرهُ ومنزلتهُ في قومِهِ، فإذا شفعَ في أحدٍ منهُم شفعهُ فيه.
حدث أسيدٌ قال: جئت إلى رسول الله أسيد الحُضير فذكرتُ له أهل بيتٍ من الأنصار فيهم مَحاويجُ - فقراء محتاجون -، وجُلُّ أُهلِ ذلك البيت نِسوةٌ، فقال عليه الصلاة والسلام:
( لقد جئتنا يا أسَيدُ بعد أن أنفقنا ما بأيدينا، فإذا سمعت بشيءٍ قد جاءنا فاذكر لنا أهلَ ذلك البيت ).
فجاءه بعد ذلك مالٌ من خبيرَ فقسمهُ بين المسلمين فأعطى الأنصار وأجزلَ - أكثر -، وأعطى أهل ذلك البيتِ وأجزل. فقلت له: جزاك الله عنهُم - يا نبيَّ الله - خيراً.
فقال: ( وأنتم مَعشر الأنصار جزاكمُ الله أطيبَ الجزاءِ، فإنكم - ما علمت - طول مدة معرفتي إياكم - أعِفة صُبرٌ، وإنكم ستلقون أثرة بَعدي - أي أن الناس سيتأثرون بالخير من دونكم -، فاصبروا حتى تلقوني، ومَوعدُكم الحوضُ ) - أنظر أصل الخبر في البخاري ومسلم -.
قال أسيد: فلما آلت الخِلافة إلى عمرَ الخطاب أسيد الحُضير قسمَ بين المسلمين مالاً ومتاعاً، فبعَث إليَّ بحُلة فاستصغرتها....
فبينما أنا في المسجدِ إذ مرَّ بي شابٌ من قريشٍ عليه حُلة سابغة - حلة طويلة واسعة - من تلك الحُلل التي أرسلها إليَّ عمرُ، وهو يجرُّها على الأرضِ جراً، فذكرت لمن معي قول رسول الله أسيد الحُضير: ( إنكم ستلقون أثرة من بعدي )، وقلت: صَدق رسول الله أسيد الحُضير.
فانطلق رجلٌ إلى عمرَ وأخبره بما قلتُ، فجاءني مُسرعاً وأنا أصَلي فقال: صَلِّ يا أسيدُ.
فلما قضيتُ صلاتي أقبلَ عليَّ وقال: ماذا قلت؟
فأخبرته بما رأيتُ وبما قلتُ.
فقال: عفا الله عنك، تلك حُلة بَعثتُ بها إلى فلانٍ، وهو أنصاريٌ عقبيٌ بدريٌ أحُديٌ - نسبة إلى العقبة حيث بايع الأنصار الرسول أسيد الحُضير تلك البيعة المشهورة، وبدري: نسبة إلى موقعه بدر، وأحدي: نسبة إلى موقعة أحد -، فشراها منه هذا الفتى القرشيُّ ولبسَها.
أتظن أن هذا الذي أخبرَ به رسول الله أسيد الحُضير يكونُ في زماني؟!!
فقال أسيدٌ: والله يا أميرَ المؤمنين لقد ظننتُ أن ذلك لا يكون في زمانِك.

* * *
- لم يَعش أسيدُ بن الحضير بعد ذلك طويلاً، فقد اختاره الله إلى جوارِه في عهد عمرَ أسيد الحُضير وعن عُمرَ.
فوجِدَ أنَّ عليه ديناً مقدارهُ أربعة آلافِ درهمٍ، فهَمَّ ورثـته ببيعِ أرضٍ له لوفاءِ دُيونه.
فلما عرفَ عمرُ ذلك قال: لا أترُكُ بني أخي أسيدٍ عالة على الناسِ...
ثم كلمَ الغرَماءَ - الدائنون - فرضوا بأن يشتروا منه ثمرَ الأرضِ أربعَ سنين، كل سنةٍ بألف.



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





Hsd] fk hgpEqdv










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس
قديم 29-03-13, 03:52 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
مهرة وصال
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مهرة وصال


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4025
المشاركات: 2,457 [+]
الجنس: انثى
المذهب: من أهل السنة والجماعة
بمعدل : 0.50 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 20
نقاط التقييم: 251
مهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
مهرة وصال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










توقيع : مهرة وصال

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور مهرة وصال   رد مع اقتباس
قديم 29-03-13, 04:04 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
الشاهين
اللقب:
محاور مشارك
الرتبة


البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 5905
العمر: 41
المشاركات: 721 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: أهل السنة
بمعدل : 0.15 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 124
الشاهين سيصبح متميزا في وقت قريبالشاهين سيصبح متميزا في وقت قريب

الإتصالات
الحالة:
الشاهين غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

بارك الله فيكم .










توقيع : الشاهين

(( الطاعات الخفية من أعظم أسباب صلاح النية ، فاحرص رعاك الله على الإكثار من العبادات الخفية حتى تكون من أصحاب القلوب السليمة والأحوال المستقيمة ))
د . سليمان الرحيلي

عرض البوم صور الشاهين   رد مع اقتباس
قديم 03-04-13, 01:19 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
جارة المصطفى
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية جارة المصطفى


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 1225
المشاركات: 5,141 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: المذهب السني
بمعدل : 1.03 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 27
نقاط التقييم: 326
جارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمرجارة المصطفى عطاءه مستمر

الإتصالات
الحالة:
جارة المصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم










توقيع : جارة المصطفى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور جارة المصطفى   رد مع اقتباس
قديم 07-05-13, 10:48 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
درر الشهد
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 3947
المشاركات: 7,014 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سنية
بمعدل : 1.43 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 32
نقاط التقييم: 480
درر الشهد في إبداع مستمردرر الشهد في إبداع مستمردرر الشهد في إبداع مستمردرر الشهد في إبداع مستمردرر الشهد في إبداع مستمر

الإتصالات
الحالة:
درر الشهد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

بارك الله فيك










توقيع : درر الشهد

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور درر الشهد   رد مع اقتباس
قديم 31-08-13, 06:57 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
دآنـة وصآل
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 2325
المشاركات: 8,979 [+]
الجنس: انثى
المذهب: سنية ولله الحمد
بمعدل : 1.80 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 41
نقاط التقييم: 1070
دآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

الإتصالات
الحالة:
دآنـة وصآل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة
افتراضي

بآرك الله فيك ونفع بك الأمة
ننتظر موآضيعك الرآئعة والمميزة










توقيع : دآنـة وصآل



instagram @dantwesal
قال تعالى: ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) .

لاتأسوا على أطفال اصبحوا جوعا خائفين ثم أمسوا بإذن الله في الجنة ؛ المسكين من أصبح شبعانا في قصره وأمسى خائنا لدينه وأمته
د.عبدالمحسن الأحمد

عرض البوم صور دآنـة وصآل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:39 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant