|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-10-17, 09:51 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
من الشاه إلى خامنئي ..
النساء البضاعة الأكثر رواجا في أسواق قُم الشيعية المقدسة كل الوطن – أمنية محمد: فوق محال ومكاتب في مدن خليجية تنتشر إعلانات الحج الشيعي لما يسمى بقم الإيرانية المقدسة ، رحلات منتظمة بمبالغ زهيدة ، وأغلب من يشارك فيها من الشباب ، لكن ماذا يحدث في قم المقدسة الإيرانية ؟ للإجابة على هذا السؤال لا يمكن أن نغفل القرار المثير للدهشة التي طبقته حكومة ملالي إيران بتقنين عمل البغايا في المدينة الصفوية المقدسة تحت اسم بيوت العفة ! إيران التي تتخفى خلف لافتات إسلامية بلغ عدد من تمارس الرذيلة طبقا لتقديرات عام 2002م “300 ألف امرأة” والعدد الآن يفوق هذا الرقم بكثير، كذلك فإن طهران وحدها تحوي (25000) طفل في الشوارع، أغلبهم من المراهقات ، فعدد المومسات على شوارع المدن والبلدات الإيرانية نما نموا بشكل كبير جدا في السنوات الأخيرة، بشكل خاص في طهران ومدينة قم المقدّسة ((مقدسة مع كل هذه الدعارة)) ، التي تعتبر مركز للحجاج والسيّاح المحليين. شرَّع الإسلام الزواج وهو الأنسب لمن أراد العفة وحفظ الفرج, ولمن لا يستطيع أمره بغض البصر والصوم والصبر للحد من الشهوة, ثم أمر أولياء الأمور بمنع الاختلاط بين الرجال والنساء, والتفريق بين الأطفال في المضاجع، وشرع الاستئذان، كذلك أمر الشارع بستر المرأة بالحجاب لكي لا تُبرز مفاتنها، وغير ذلك من الإجراءات التي أمر بها الله تعالى لمنع الفتنة والحيلولة دون الوقوع في الفاحشة، ثم شُرِّعت الحدود لتكون ردعاً وصلاحاً للجاني، وطمأنة وتطيباً لمن ظلم. غير أن كل هذه الحلول ربما لم تعجب العقل الشيعي والشره الصفوي الساعي لسد شهواته بما حل وما حُرِّم، فسعى مراجع الرافضة ومعمميهم لشرعنة “الزنا” عبر قوانينهم وآرائهم الفقهية التي أباحته تحت مسمى “زواج المتعة”، وبعدما كانت هذه الحالات فردية سعت الدولة إلى تيسير هذه الأمور وإنشاء المؤسسات والهيئات الراعية لها تحت ما يسمى بـ”بيوت العفاف”، زعماً منهم، وهي التي تذبح على أعتابها الفضيلة. بيوت العفة تخطف شباب الخليج..والملالي يديرون أكبر شبكة عالمية للرقيق الأبيض حيث قررت الحكومة الإيرانية نشر بيوت الزواج المؤقت، أو ما يعرف باسم زواج المتعة ليوم واحد، في الشوارع والأحياء، بحجة القضاء على مشكلة الاغتصاب والكبت الجنسي الذي يعاني منه الشباب الإيراني، في دولة تبيح ممارسة الجنس مع أي فتاة، تحت ذرائع دينية!، وما يحدث على أرض الواقع أن بعض كتاب العدول – معظمهم من رجال الدين الشيعة المعممين- يوقعون وثيقة زواج متعة وتترك فيها خانة أسماء الزوجين فارغة بدون أسم ويحتفظ البعض بمجموعة من هذه الوثائق في جيبه وكلما عقد زواج متعة مع امرأة يكتفي بتسجيل أسمه وأسم المرأة في الوثيقة”! أما الشهادة الصحية فلا أساس لها من الصحة، فلا الرجال يعرضونها على النساء، ولا النساء يطلبنها من الرجال. ممارسة الجنس مقابل 50 دولاراً فبإمكان أي شاب إيراني أو من أي مدينة خليجية الذهاب لهذه البيوت لممارسة الجنس لساعة أو ساعتين، مع أي عدد شاء من النساء، المهم أن يدفع ما بين 50 إلى 100 دولار على أن يكون نصف الربح للمراكز الدينية الشيعية، التي يسيطر عليها أصحاب الخمس من الملالي والحجج والآيات ، وهو ما جعل النساء السلعة الأكثر رواجا في أسواق قم الشيعية المقدسة . الزواج بطريقة المتعة (الزواج المؤقت) من النساء والرجال، تسهيلات تشمل: ـ إجراء الزواج بصورة شرعية للمدة التي يتفق عليها «الزوجان»، من ساعة واحدة إلى 99 سنة. ـ منح «الزوجين» ترخيصاً رسمياً لحجز الغرف في الفنادق إذا ما كان الجمع بينهما (في بيت أحداهما) غير ممكن. ـ إخضاع الزبائن لفحوصات طبية محددة بصورة منتظمة بحيث يحمل كل زبون وزبونة شهادة طبية تؤكد عدم ابتلائه (أو ابتلائها) بأمراض جنسية معدية. ـ تشرف على هذه البيوت هيئات تتألف كل واحدة منها من احد أئمة المساجد وممثل حاكم المدينة وقائد قوات الأمن وأحد التجار وأحد الأطباء. ـ يدفع الزبائن مكافأة رمزية كمساهمة في تغطية تكاليف إدارة البيوت. وبالنسبة للنساء اللواتي تسمح «بيوت العفة» بتزويجهن بطريقة المتعة لساعات أو أيام أو سنوات، فلا بد أن يكن: ـ من الأرامل. ـ أو من النساء العاملات غير الراغبات في الزواج بصورة دائمة. ـ النساء غير الجميلات اللواتي يعانين من نقص أو مرض يحول دون زواجهن بصورة عادية. ـ الفتيات اللواتي يقمن في مكان بعيد عن بيوتهن العائلية كالطالبات. وبالنسبة للذكور فإن الشرط الوحيد هو امتلاكهم شهادة طبية بخلوهم من الأمراض الجنسية وتسديدهم المكافأة الرمزية لـ«بيت العفة». وبالنسبة لأجر الزبونة أو «الزوجة»، فإنه يتراوح بين 30 ألف تومان ومليون تومان بحسب توافق «الزوجين». الغريب في هذا الأمر أنه وبرغم انتشار ما يسمى بـ”زواج المتعة” في إيران وإباحته تحت ستار شرعي إلا أن إيران تعد من أكثر الدول التي تعاني من كثرة حالات الاغتصاب، وهذا ما أكده موقع هيئة الإذاعة البريطانية عبر تقرير له بعنوان: “إيران .. الاغتصاب الجماعي يثير جدلاً دينياً وهلعاً اجتماعياً”، وأشار التقرير إلى زيادة حالات الاغتصاب الجماعي في طهران، الأمر الذي أدى إلى قلق كبير بين أوساط النساء الإيرانيات، وأثار أسئلة حول القيم الاجتماعية. و”بيوت العفاف” أو “بيوت البغاء” كما يجب أن يطلق عليها، والتي ينادي بها مراجع الشيعة “عادة جاهلية”، عُرفت منذ القدم في جزيرة العرب، فكانت البغايا يضعن رايات حمراء فوق الخيمة، لذلك سموا بأصحاب الرايات الحمراء. الاثنا عشرية تبيح زواج المتعة وكانت الدولة الصفوية الاثنى عشرية الإمامية من أشهر الفرق التي أباحت الجنس وجعلت نساء الشيعة كلأً مشاعاً للجميع، عن طريق زواج المتعة أو ما يعرف عندهم الآن بـ”بيوت العفاف”. و”بيوت العفاف” كانت موجودة في عهد الشاه السابق، ثم توقف عملها بعد الثورة وتمت إزالتها لاعتبارها مراكز فساد وانحطاط ورذيلة، وتشير التقارير إلى أن نسبة الرذيلة ارتفعت في عهد حكومة إيران (الإسلامية) عن عهد الشاه المنتقد من قبل الحكام الحاليين لنشره الفساد وموالاته للغرب. وكان الرئيس الإيراني السابق هاشمي رفسنجاني الرئيس الإيراني، أول من طرح فكرة إيجاد بيوت العفاف أو مراكز الزواج المؤقت بعد الثورة وذلك عام 1991م، لكنه لم يلق قبولاً نظراً لحساسية الموضوع. الدعارة علنية في إيران ومعدلات الخصوبة إلى انخفاض وفي عام 1993م أقدمت وزارة الداخلية الإيرانية على الإعداد لمشروع يحمل عنوان (مشروع تنظيم النساء الخاصات والمتعة) ويتضمن أربع مراحل يتم فيها بداية التعرف على العاهرات، ومن ثم تقسيمهن، على أن تحصل اللواتي تردن العودة إلى الحياة الطبيعية على بطاقة صحية وتمارس عملها في إطار الزواج المؤقت (المتعة). في عام 1994م, قامت مجموعة تطلق على نفسها اسم (الجماعة الإسلامية للناصحين في قم) بكتابة مسودة مشروع للمرة الأولى يحمل اسم (بيوت العفاف)، وأرسلته إلى مجموعة كبيرة من العلماء ورجال الدين في مواقع سياسية فاعلة. وعلى رغم عدم الإعلان عن تفاصيل المشروع, إلا أن أوساطاً تقول إنه حظي بموافقة الكثيرين منهم، ووصل إلى حدود التنفيذ. رعاية رسمية من السلطات الإيرانية والآن تتمتع هذه البيوت برعاية رسمية من السلطات الإيرانية، حيث سمحت رسمياً بتخصيص بيوت لممارسة البغاء تحت اسم زواج المتعة، يقوم فيه الإيرانيون بممارسة الجنس ليوم واحد مع النساء. ويقول الكاتب شريف عبدالعزيز: إن ما يسمى بيوت العفة تلقى دعماً كاملاً من المؤسسة الدينية والتيار المحافظ في إيران، فقد نشرت صحيفة (اعتماد) بيانا صادرا عن آية الله محمد موسوي بجنوردي مدير مركز أبحاث الخميني ساند فيه المشروع معتبرا “أن من الملح قيام بيوت الفضيلة هذه بسبب الأوضاع الطارئة في البلاد”. وأضاف أن العزلة المفروضة على حكومة إيران وفقدانها الكثير من حلفائها في المنطقة ما عدا سوريا ولبنان، جعلها تفكر في كيفية استعادة جزء من شعبيتها المنهارة وجذب أكبر عدد من الزائرين والمتعاطفين للجمهورية الإسلامية، ومن ثم كان إحياء فكرة بيوت العفة للتمتع بمزايا هذه البيوت الإباحية الجديدة ونشرها وتصديرها لدول المنطقة، وجذب أكبر عدد ممكن من الشباب إليها وكسر عزلتها التي أخذت حلقاتها في الاستحكام يوما بعد يوم. في حين كشفت تقارير، أن هذه البيوت باتت مرتعاً لنزوات وشهوات المسئولين وبعض مراجع الشيعة الذين لا يكتفون، عادة، حتى بأربع نساء حسب الشرع الإسلامي لأنه بمقتضى قواعد زواج المتعة يمكن للرجل أن يتزوج أي عدد من النساء بعقود مؤقتة حتي لو كان زمنها يمتد إلى 99 عاما ! وأقدمت مكاتب كتاب العدل أو مكاتب التوثيق القانوني التي تقوم عادة بتسجيل العقود والأحوال الشخصية، مؤخراً في إيران على إضافة مهنة جديدة إلى أنشطتها القانونية وهو البحث عن نساء للراغبين في زواج المتعة. هذا ما كشفت عنه صحيفة “ملت” الإيرانية في تقرير لها نشرته في وقت سابق من هذا الأسبوع مضيفة أن هذه المكاتب التي تقوم عادة بتوثيق الزواج الدائم والمؤقت توجهت مؤخرا إلى البحث عن زوجات “متعة” للراغبين. وأضاف التقرير أن المكاتب المذكورة تقوم مقابل دفع أجر لها باستلام المواصفات الشخصية للراغبين إلى جانب مواصفات الزوجة الدائمة أو المؤقتة التي يبحثون عنها. ويقول التقرير إن الأجر المالي الذي تطلبه مكاتب كتّاب العدل للبحث عن شريكة للرجال يختلف من حالة إلى أخرى، وذلك طبقا لسهولة أو صعوبة شروط البحث عن النساء الراغبات بالزواج على هذه الطريقة. مراجع الشيعة يروجون لزواج المتعة ويرى مراجع الرافضة “أنه يجوز للرجل أن يتمتع بالمرأة الواحدة عدة مرات، وإن بلغت الألف، وإن ترادف عليها مئات الرجال، ولا ضير في ذلك، فإنها بغي مباحة للجميع، ولا بأس بالرجوع إليها كلما كان مسعوراً، ويرغب في ممارسة الرذيلة”. وفي تصريح مثير لمساعد وزير الشباب والرياضة الإيراني محمدود غولزاري، قال إن: “المواقع التي تروج لزواج المتعة، تعتبر من أهم موارد الدخل لرجال الدين الشيعة في بلاده”. وأضاف أن حملات الدعاية التي يقوم بها رجال الدين الشيعة لزواج المتعة، تجد رواجاً بالمناطق الوسطى، وفي مدن قم ومشهد. أخوات الباسيج ولم يقتصر استغلال ملالي إيران للنساء على تسخيرهن لتقديم الخدمات الجنسية فقط ، بل امتد ليشمل تجنيدهن في أعمال الإرهاب والاستخبارات ، وتقول قالت الناشطة الأمريكية من أصل إيراني، جانيت أفاري، في تصريحات صحفية، إن تنظيم “أخوات الباسيج” وهو الجناح النسائي لمنظمة الباسيج تتراوح أعمارهن ما بين 18 إلى 38 عاماً، والسبب تاريخي لانضمامهن لهذا التنظيم هو رغبة الفتيات الإيرانيات في الهروب من سلطة الأب والانضمام لهذه المنظمات، حيث يمكنها الخروج من المنزل. وأسست هذا التنظيم، (مرضية دباغ) ـ حارسة الخميني في باريس-، حيث لعب الدور الأساسي في قمع الحركة النسائية التي ترافقت مع الاحتجاجات الحاصلة في البلاد بعد الانتخابات الرئاسية. مرضية دباغ أسّست أكبر شبكة من نساء الاستخبارات الإيرانية في أوربا ولبنان ويعود تشكيل هذا الجناح إلى أحداث الحرب مع العراق، حيث شرع النظام الإيراني في تأسيس معسكر تدريبي خاص للنساء، ضم آلافاً منهن أُرسلن للجبهة، وكانت الكثيرات منهن على صلة قرابة بمقاتلين على الجبهة، فعملن بالتمريض والطبخ ورفع معنويات المقاتلين. بلغ عددهن عام 1994 نحو 147 ألف مقاتلة تلقين التعليم والتدريب العسكري المتطور، وأطلقن لاحقاً وحدة طوارئ لقمع المنشقات داخل البلاد، فجرى على أيديهن اعتقال وتعذيب عدد كبير من المعارضات. خلايا نسائية في أوروبا ولبنان وتعد “مرضية حداد تشي دباغ” أبرز مؤسسي “أخوات الباسيج” وهي الملهمة لنسائه المقاتلات، تعرضت لملاحقة السافاك حتى اعتقلت قبل الثورة بأعوام، وبعد خروجها تركت إيران بمساعدة محمد منتظري فسافرت إلى أوروبا وهناك أسست خلايا إيرانية وأخرى في لبنان أشرفت عليها شخصياً، حتى أصبحت موثوقة جداً لدى الخميني فعينها حارسة له عام 1978. يعرفها الإيرانيون بـ(المرأة التي رافقت الخميني في منفاه) فهي المرأة الأشهر في إيران، دربت النساء عسكرياً، كما ترأست الحرس في منطقة همدان وتولت مسؤولية التعبئة النسائية في كل إيران. الصفويون يستغلون النساء في أعمال الاستخبارات وتكوين الخلايا النائمة خارج إيران شاركت دباغ في الحرب مع العراق، وانضمت إلى الحرس الثوري بدور قيادي بارز لتصفية منظمات المعارضة، كما أرسلت في وفد نهاية الثمانينات إلى موسكو للقاء جورباتشوف حاملة رسالة الخميني إليه برفقة آية الله جوادي، وفي التسعينات ترأست جمعية النساء في إيران ودخلت البرلمان خلال عدد من الدورات. ووظفت الحكومات الإيرانية تنظيم “أخوات الباسيج” لتجنيد واصطياد الجواسيس في أوروبا ولبنان لتحقيق أهدافها في المنطقة. وتخطى “الباسيج” وزارة اطلاعات (الاستخبارات) ودفعت منظمة التعبئة العامة (الباسيج) بعدد لا نهائي من الخلايا النائمة التابعة لها في دول الخليج وشمال أفريقيا وفي موريتانيا ومالي ونيجيريا. ولا يتوقف النظام الإيراني عن إرسال جواسيسه ومجنديه ليندسوا بين التجار والطلاب والمسافرين، وتجنيد المواطنين المحليين الذين يقعون في براثن النظام. حزب الله يجنّد النساء وفي لبنان، يتبع حزب الله الشيعي، نفس الخطى، حيث يقوم بتجنيد مجموعات من الفتيات والنساء، ويحضرهن من الناحية النفسية والتدريبية والعسكرية، بإشراف نساء إيرانيات ولبنانيات شيعيات مهمتهن الأولى تعليم المنهاج الشيعي. وتشير المعلومات، إلى أن حزب الله سخّر النساء لترغيب السكان بالتطوع، عبر إغرائهم بالمال، وتطويع أكبر عدد وخاصة من الفتيات في سن المراهقة لسهولة السيطرة عليهن وإقناعهن. الصفوية تغري فقراء السنة بزواج المتعة وكشفت مصادر أن قيادات الشيعة في عدة دول يحاولون تجنيد العديد من النساء فيما يُعرف بـ”زواج المتعة” وتوريطهن في عمليات منافية للآداب، وإجبارهن على السفر إلى العراق أو إيران للعمل كخادمات في منازل كبراء معمميهم في أكبر عملية لتجارة الرقيق الأبيض باسم الدين. وأشارت المصادر إلى أن الشيعة يستخدمون المال وزواج المتعة لإغراء فقراء السنة، ومن ثم دفعهم إلى التشيع. وكشف إمام أحد المساجد في مدينة وهران، غربي الجزائر لوكالة “الأناضول”، أن عائلات جزائرية تشيّعت وتروّج لمذهبها بين الشباب عن طريق إقناعهم بزواج المتعة. وتمارس تلك العائلات، طقوسًا شيعية، مثل لطم الخدود وتمزيق الأجساد في سرية تامة، بينما بدأت تدعو جهرًا في الآونة الأخيرة إلى التشيّع، وتغري أهالي مدينة وهران من أهل السنة، ولاسيما الشباب، بالتشيع عن طريق إغرائهم بالهدايا وإقناعهم بزواج “المتعة”. “أخوات الباسيج”.. جيش نسائي إيراني أسسته حارسة الخميني.. لهن حرية اختيار الزوج والتمرّد على الأب.. ويقمعن “الإصلاحيات” ويتساءل البعض: “ترى هل يرضى رفسنجاني أو أي مرجع دين أو مسئول كبير يدافع عن هذا المشروع أن يرسل إحدى بناتهم إلى “بيوت العفاف” لممارسة المتعة معها من قبل عشرات الشباب يومياً، أم أن هؤلاء ينصحون الناس فقط بإرسال بناتهم إلى بيوت العفاف لكي يمارسوا هم الجنس معهن لإرضاء رغباتهم؟!. ورغم فتاوى كبار العلماء التي تحرم زواج أهل السنة من الشيعة، باعتبار الشيعة مُشركون شركاً أكبر يُخرج من ملّة الإسلام، إلا أن عدم إضافة المذهب في بطاقة الأحوال الشخصية بدول الخليج ماعدا عمان سهل على الشيعة اللعب على الحبلين والاصطياد في الماء العكر وسهولة الزواج من سنيات في بلاد عربية وصعوبة التعرف عليهم وبهدف واحد فقط وهو تشييعهن. ويكون حصيلة هذا الزواج في كثير من الأحيان عدم الاعتراف بالابن ويطلق عليه البعض في هذه الحالة نسل “أبناء المتعة”.
lk hgahi Ygn ohlkzd hgkshx hgfqhum hgH;ev v,h[h td Hs,hr rEl hgadudm hglr]sm hglr]sm hgH;fv hgfqhum hgahi hgadudm hgkshx ohlkzd
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02-02-19, 04:41 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
مدينة مشهد الإيرانية تصبح مركزًا للدعارة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
02-02-19, 07:25 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عبق الشام
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
هدم الله دولة إيران الماجنة ! شكر الله لك أختاه الفاضلة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
أبـو عـبـد الـرحـمـن, عبق الشام |
|
|