البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-03-19, 04:04 AM | المشاركة رقم: 31 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
ومن الأخطاء البشعة فى شأن السحر والحسد إعتقاد بعض الناس زوال الحسد بالبخور وحدوة الحصان المعلقة على باب المنزل وأشباهها فإن الشرع الحكيم لم يرشدنا إلى أن هذه أسباب لدفع العين والحسد فدفع الحسد يأتى بالأسباب الشرعية بقراءة المعوذات والرقية الشرعية بها وبالفاتحة وبالأذكار المعروفة والتوكل على الله تعالى والإستعانة به وترك الذنوب والمعاصى لا بتعليق الأحجبة الشركية والتمائم المنهى عنها وكذا السحر فى كل ما سبق وهذا سؤال طرح على العلامة ابن باز مفتى الديار السعودية رحمه الله س: ذكر في الحديث: أن من علق تميمة فقد أشرك. أرجو شرح هذا الحديث. ج: هذا الحديث ورد باللفظ الآتي: عن ابن مسعود قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إن الرقى والتمائم والتولة شرك رواه أحمد وأبو داود، والتمائم: شيء يعلق على الأولاد من العين، وهي ما تسمى عند بعض الناس بالجوامع وبالحجب والحروز، وقد قال رسول الله ﷺ: من تعلق تميمة فلا أتم الله له وفي رواية: من تعلق تميمة فقد أشرك. والعلة في كون تعليق التمائم من الشرك هي والله أعلم: أن من علقها سيعتقد فيها النفع ويميل إليها وتنصرف رغبته عن الله إليها، ويضعف توكله على الله وحده، وكل ذلك كاف في إنكارها والتحذير منها، وفي الأسباب المشروعة والمباحة ما يغني عن التمائم وانصراف الرغبة عن الله إلى غيره شرك به، أعاذنا الله وإياكم من ذلك. وتعليق التمائم يعتبر من الشرك الأصغر ما لم يعتقد معلقها بأنها تدفع عنه الضرر بذاتها دون الله، فإذا اعتقد هذا الاعتقاد صار تعليقها شركا أكبر.
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
12-04-19, 12:06 AM | المشاركة رقم: 32 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
ويكره للمسلم طلب الرقية من أحد لأن النبى قال عن السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بلا حساب هم الذين لا يسترقون أى يطلوب الرقية من غيرهم فيستحب للمسلم لو أصابه شيء أو ولده أن يرقى نفسه وولده ويستعين بالله ويتوكل عليه من الأخطاء الشائعة والكوارث بين المسلمين تصديق الشائعات ونشرها وعدم التثبت فى خبر الفاسق والإستهانة بالغيبة والتفكه بها وقد صح عن النبى حديث فقد أَخْرَجَ الْبُخَارِيُّ فِي ((صَحِيحِهِ)) عَنْسَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺإِذَا صَلَّى صَلَاةً أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ, فَقَالَ: ((مَنْ رَأَى مِنْكُمُ اللَّيْلَةَ رُؤْيَا؟)) قَالَ: فَإِنْ رَأَى أَحَدٌ، قَصَّهَا، فَيَقُولُ مَا شَاءَاللَّهُ، فَسَأَلَنَا يَوْمًا, فَقَالَ(هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ رُؤْيَا؟)) قُلْنَا: لَا. قَالَ(لَكِنِّي رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أَتَيَانِي، فَأَخَذَا بِيَدِي فَأَخْرَجَانِي إِلَى الْأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ، فَإِذَا رَجُلٌ جَالِسٌ وَرَجُلٌ قَائِمٌ بِيَدِهِ كَلُّوبٌ مِنْ حَدِيدٍ -وَالْكَلُّوبُ: الْحَدِيدَةُ الَّتِي يُنْشَلُ بِهَا اللَّحْمُ وَيُعَلَّقُ- يُدْخِلُه فِي شِدْقِهِ حَتَّى يَبْلُغَ قَفَاهُ، ثُمَّ يَفْعَلُه بِشِدْقِهِ الْآخَرِ مِثْلَ ذَلِكَ, وَيَلْتَئِمُ شِدْقُهُ هَذَا فَيَعُودُ فَيَصْنَعُ مِثْلَهُ، قُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالَا: انْطَلِقْ.. )). قَالَ ﷺ(قُلْتُ: طَوَّفْتُمَانِي اللَّيْلَةَ فَأَخْبِرَانِي عَمَّا رَأَيْتُ، قَالَا: نَعَمْ، أَمَّا الَّذِي رَأَيْتَهُ يُشَقُّ شِدْقُهُ، فَكَذَّابٌ يُحَدِّثُ بِالْكَذِبَةِ فَتُحْمَلُ عَنْهُ حَتَّى تَبْلُغَ الْآفَاقَ, فَيُصْنَعُ بِهِ مَا رَأيتَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ)). وأوضح وأيسر ذلك فى عصرنا نشر الكذب أو الشائعات بدون تثبت عبر الإنتر نت أو الجلوس إمام الفضائيات المضللة (مدينة إنتاج الكذب الإعلامى ) التى تنشر الكذب على العلماء والدعاة والملتزمين وتصديقها ونشرها لا سيما أن كثير منهم منافقون دعاة على أبواب جهنم يشككون فى الدين نفسه فمما انتشر وذاع الآن من يرى بوست فيسارع بنشره حتى الفيديوا يُحذر أيضاً من التقنية العالية التى تزييف الكلام قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ وقال لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ وقال يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وأحكى لكم قصة حدثت مع الداعية المبارك والشيخ الفاضل مسعد أنور من دعاة مصر حدث أنه كان يتكلم فى قناة الرحمة على ما أذكر عن بلايا الصوفية وخزعبلاتهم الفجة تنفيرا عنها فقص قصة منقولة عنهم أن المريد ذهب للشيخ فقال له زوجتى طلبت منى هريسة فتغوط الصوفى وقال له احملها لزوجتك فتعجب الرجل منكراً على شيخه فقال له لما تصل لزوجتك سيتحول هذا الغائط لهريسة (يعنون أن هذا من كرامات الصوفية) فبتر المغرضون وما أكثر العلمانيين وكارهى الدين فى مصر الفديوا من أول ذهب المريد لشيخه .... على أن هذا حكايه عن طلاب العلم من أهل السنة فالحذر الحذر والتحذير أيضاً على أوسع نطاق عبر الفيس بوك من هذا الخطأ الجسيم وقد حدّثت تائبة علمانية عن دورها ضمن مجموعة كبيرة مموله لنشر فيديوهات تشوه صورة الدعاة كسقطة لسان أو نحوه على نطاق كبير قالت يبلغ ألف منتدى غير الفيس يوك والتويتر حرمة الغيبة التى ليست فى حساباتنا فهذه جملة من الأحاديث الصحيحة فى حرمة الخوض فى عرض المسلم وحرمة غيبته وسنذكر إن شاء الله حرمة الغيبة والأعذار التى تبيح الغيبة وكيفية التحلل منها قال فيما صح عنه ( لما عرج بى ربى عز وجل مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت من هؤلاء يا جبريل قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون فى أعراضهم ) وقال ( أكثر خطايا ابن آدم فى لسانه) وقال (ليس شيء فى الجسد إلا يشكو إلى الله اللسان) وقال (من صمت نجا) وقال (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) وقال (وهل يكب الناس على وجوههم فى النار إلا حصائد ألسنتهم ) والعياذ بالله من ذلك قال تعالى (ولا يغتب بعضكم بعضاً ) هذه المعصية التى ليست فى حسابات كثير من المسلمين أنها من الشرع فتراه ربما تورع عن أكل الحرام وعن الزنا ولا يتورع عن أكل لحوم إخوانه فبعض الناس له ذنب يضعف أمامه وربما قوى أمام ذنب آخر فقد جعل الله للمسلم حرمه بأن لا يُغتاب فقال بعضكم بعضاً فانظر أيها المسلم كيف أنت غالى عند الله جعل لك قدراً ومكانه وحرمه وكذلك أخوك المسلم لا يحل غيبته ولا بهتانه وهو الإفتراء عليه لا سيما هدم وغيبة العلماء ( العاملين) كما عرف رسول الله الغيبة لما سُئل عنها فقال ( عن الغيبة ذكرك أخاك بما يكره فقال أرأيت إن كان فى أخى ما أقول قال فقد أغتبته قال فإن لم يكن فيه ما أقول فقال فقد بهته ) أى ظلمته وافتريت عليه وهذه أشد فاليراجع المسلم الأعذار التى ذكرها العلماء للغيبة فيعمل منها ما يحل إن احتاج له وتركه أولى فقد كان الصالحون أمثال الإمام البخارى رحمه الله لا يغتاب أحداً أبداً فقد ذكر العلماء من الأعذار الإستفتاء كأن تقول فلان اشترى منى كذا وخاصمنى فى كذا مثلاً أو النصيحة للمستنصح فقد قالت فاطمة بنت قيس للنبى خطبنى فلان وفلان فقال أما فلان فصعلوك لا مال له وأما فلان فلا يضع العصا عن عاتقه أى ضراب للنساء ومثل المجاهر بالمعصية فقد نقل شيخ الإسلام ابن تيمية الإجماع على حل غيبته لأنه هو الذى اسقط حقه وكالتحذير من أهل البدع كأن أحذروا من فلان فإنه مضلل مثلاً وكالغضب لله (ذكرها الإمام ابن القيم استنباطاً من قصة الثلاثة الذين خُلفوا) وكالتظلم ذكرها الإمام النووى رحمه الله وكالمجازاه كما قال النبى (مطل الغنى ظلم يحل عرضه وعقوبته) عرضه كأن يقول ظلمنى مطلنى (ذكرها العلماء) هذا بعض ما حضرنى الأن والعلم عند الله وليراجع كلام العلماء فى ذلك ويشترط فى هذا كله إخلاص النية لله فلا يتلذذ المسلم بعرض أخيه ويقول أنا أذكر ذلك للموعظة أو غضباً لله ويكون قصده غير ذلك فلا يحل هذا اللحم إلا بالإخلاص نسأل الله العافية والعفو والسلامة فى الدنيا والأخرة وأن يوفقنا الله تعالى بمنه إن كنا إغتبنا مسلماً بإن يلهمه الله العفو عنا أما عن التحلل ممن اغتيبته فهذا الأمر غالباً ما يحدث منه إيغال للصدور وفساد ذات البين وهو مطلوب شرعاً عدم وجوده فهذا دفع شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فى موضوع أن يفتى بأن يكتفى المغتاب بالدعاء لمن اغتابه وفيه حديث ضعيف وهو (كفارة من اغتبته أن تستغفر له) ضعيف جداً ولم يعتمد عليه شيخ الإسلام بل كما ذكرنا والعلم عند الله فى كل ما قلت ومن كان عنده فضل علم فاليجد به علينا وادعوا الله لى بالنجاة وأسأل الله لكل مسلم النجاة من هذا انشره أيها المسلم لتأجر فقد أُبتلينا بحطام هائل جداً من غثاء الألسنة فى المجالس وعبر الفضائيات وفى النت فسلامة المسلمين أولى من كثرة الثرثرة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-06-19, 04:00 PM | المشاركة رقم: 33 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
ومن الأخطاء الشائعة جداً فى الزكاة عدة مسائل منها تأخير إخراج زكاة المال لشهر رمضان والخطأ فى حساب النصاب وطريقة الإخراج وغير ذلك نبدأ بتأخير إخراج الزكاة فهذا خطأ فإن العلماء نصوا على أن المال إذا بلغ النصاب وجب فيه الزكاة وسيأتى ذكر النصاب فإذا مر عليه حول (سنة) قمرية أى هجرية وجب الزكاة فى المتبقى منه لو لم ينزل عن النصاب فلو وجبت الزكاة فى أول رجب يجب إخراجها فى أول رجب المقبل ونصوا على تحريم تأخيرها يوم واحد لا كما يفعله البعض من تعمد تأخبر زكاة المال إلى رمضان ظناً منه أن الثواب يكون أكبر فإن الحديث الذى ورد فى فضل الصدقة فى رمضان كان فى صدقة التطوع لا فى الزكاة المفروضة بل هو يأثم بالتأخير نكمل
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-19, 01:33 AM | المشاركة رقم: 34 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
أما الخطأ فى حساب النصاب فكان النصاب على عهد رسول الله صلى الله عليه سلم محدد سواءاً كان ذهب دنانير أو فضة دراهم فكان نصاب الذهب ما صح عنه بالذهب ونصابه عشرون مثقالاً. وبالفضة ونصابها مائتا درهم. وكانت هذه هى أموالهم التى يتعاملون بها المثقال هو الدينار وقد وزنه علماء السعودية رحمهم الله فقدر بـــــــ 4,24 جرام ذهب تقريباً فيبلغ العشرون دينار نحو 85 جرام ذهب عيار 24 أى الذهب الخالص فمن كانت تملك هذا المقدار من الحلى وأرادت للإحتياط إخراج ا لزكاة لوجود الخلاف الشديد بين العلماء فى وجوب إخراج زكاة حلى الزينة ولا أجزم بوجوبه لأن كثير من المحققين من العلماء يذهب لعدم الوجوب ولو قلنا بالوجوب أو الإحتياط فلا يجب عليها اخراجه حتى يكون خالصاً عيار 24 يبلغ 85 جرام فيتم حسابها بطريقة حسابية بضرب المقدار الذى تملكه غبى فرض كان 95 جرام فى 21 لو كان العيار 21 ويقسم الكل على 24 فلو كان الناتج 85 فقد بلغ النصاب وأما الفضة فهى بالجرامات 595 جرام فضة خالصة كذلك ليس فيها إضافات التى يضعونها للتماسك وكذا معنى عيار 21 أنه به إضافت نحاس ليتماسك الذهب حين الصنع فالذهب والفضة الذين للتجارة أو الإيجار يجب فبهما الزكاة بلا شك والخلاف فى الزينة أما لو كانا مصوغين دراهم ودنانير كما كان من قبل وكانت هى أموالهم التى يتعاملون فيها فيجب فيها الزكاة لو بلغا النصاب طيب الأن الأموال أصبحت ورقية ولم يوجد نص للعلماء الأكابر كأمثال الأئمة الأربعة رحمهم الله على مثل هذه المسألة لعدم وجودها
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-19, 01:33 AM | المشاركة رقم: 35 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
فقام العلماء الأكابر المجتهدون بعد ظهور هذه العملات بالتحقيق والتدقيق فى هذه المسألة وأنا أنقل لكم كلامهم بعد بحثهم فى كلام أهل العلم فقد وجدوا أقرب شيء نص العلماء السابقين عليه يشبه هذه المسألة هى مسألة زكاة عروض التجارة فكيف حسب علماء المذاهب الأربعة زكاة عروض التجارة وقوموها عرض التجارة هو كل سلعة معروضة للبيع أيماكانت أثاث بيوت أراضى ..كل شيء
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-19, 01:34 AM | المشاركة رقم: 36 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
وجدوا أن الأئمة الأربعة قوموا زكاة عروض التجارة على الأقل منهما أى من نصاب الذهب أو الفضة لأنه لابد من تقويم لمقدار التجارة ليعرف هل بلغت النصاب أم لا فذهبوا أنها تقوم على أقلهما قد يقول قائل ما معنى أقلهما أليس الذهب أغلى من الفضة نقول غالبا ً ولكن جائت عصور كانت الفضة أغلى من الذهب
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-19, 01:35 AM | المشاركة رقم: 37 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
فهم وضعوا هذا القيد ليتماشى مع كل عصر وقالوا لأنه أحظ للفقراء فلو قومنا زكاة العملات الورقية على الذهب لضاع أكثر الفقراء وجاعوا واحتاجوا لأنه بديهى أكثر المسلمين وقتها لن يخرجوا زكاة أموالهم لعدم بلوغها مقدار نصاب الذهب
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-07-19, 01:35 AM | المشاركة رقم: 38 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
البيــت العـــام
أما ما يفتى به البعض متساهلاً أومتأولاً أو متبعاً لأهواء الناس الذين يههون الرخصة وعدم التكليف بأن النصاب يحسب على زكاة الذهب فقد ضيع حق الفقراء وليس هو من الراسخين فى العلم كمن نقلنا قولهم ممن قاس المسألة على كلام الأئمة الأربعة فهم علماء أكابر ونحن نعيش عصر ضلت فيه الفتاوى وعدمنا فقه الخلاف فى المسائل الفقهيية وكيفية التعبد لله فيما اختلف فيه وهذا رابط لموضوعنا حلية طالب العلم عرضنا فيه بحث وافِ فيما يخص فقه الخلاف بين العلماء فاليراجع وعرضنا شرح لأحد علماء الفقه المعاصرين فى الزكاة وغيرها وكيفية حسابها فاليراجع هنا
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 6 : | |
أبـو عـبـد الـرحـمـن, أبو بلال المصرى, أبو روميساء, الشـــامـــــخ, خواطر موحدة, عبق الشام |
|
|