بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 40 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
أبو بلال المصرى
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
![]()
يوضحه قوله تعالى (مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) فهل ميز الله الخبيث على قول الشيعة (الصحابة ) وترك علىّ وأل البيت الدنيا ومكثوا معهم ؟ أم أنهم رأوهم من الطيب الذى ميزه الله ؟ هذا طعن فى علىّ نفسه وفى أل البيت فإن قلت لم يمتاز الخبيث من الطيب نقول كفرت بالله العظيم لأن الله قضى أنه سميز الخبيث من الطيب قل لى الخبيث الصحابة والطيب أل البيت أقول ولماذا صحب أل البيت الخبثاء وعاشوا معهم وصاهروهم ؟ مع إمكانهم الهجرة بل نقول قد ميز الله الخبيث من الطيب ليس فى الواقع فقط بل فى القرآن كما مضى معنا فى هذا البحث كيف حكم الله تعالى على المهاجرين والأنصار بالإيمان وحصر الخبيث فى بعض سكان المدينة المنافقين ونزه الله تعالى المهاجرين والأنصار فى هذه الأية من النفاق بحصره فى بعض سكان أهل المدينة بعد ذكر إيمان المهاجرين والأنصار وهذه هو التمييز وأخبرنا بتوبته على المهاجرين والأنصار ورضائه عنهم هذا هو التمييز ونحن لا ننكر وجود منافقين والمنافق ليس صحابى ولا مؤمن ولا ينقل علم ودين والمنافق من كذب القرأن كما يفعل طواغيت الشيعة فهؤلاء المنافقون لو أردت أن تعرف المنافقين ووصفهم
التعديل الأخير تم بواسطة أبو بلال المصرى ; 28-09-22 الساعة 09:56 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
![]() |
|
أبو بلال المصرى |
|
|