البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-04-11, 12:49 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
البيــت العـــام
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العذر على المقاطعه لكن لظروف الإتصال _ فقد طالنا التشويش الكاتب ناصر الصرامي أمضيت حتى الآن 11 سنة في دولة الإمارات، ولم أسمع أي نبرة طائفية مرتفعة، بل لدي زملاء لم أعرف أنهم شيعة الا بعد سنوات. نسبة الشيعة هنا يبلغ 15%، ولا وجود للنفس المذهبي، والسبب في اعتقادي عائد إلى دمج واندماج الشيعة في المجتمع المحلي على المستوى الاقتصادي والثقافي والإعلامي والسياسي الإماراتي، وبالتالي فإن الولاء المطلق هو للبلاد، بعيداً عن أي تشكيك في النوايا والشبهات. الزميل سلمان الدوسري كتب مقالاً لافتاً في جريدة الشرق الأوسط حول شيعة الإمارات وقطر، مستفهما حول غياب أزمة فى هاتين الدولتين الخليجيتين، وأشار فيه إلى أن التجربة الشيعية، في الإمارات وقطر أثبتت أن الولاء للوطن هو السقف الذي لا يمكن أن يفوقه أي سقف آخر، وأن الولاء لا يمكن أن يتجزأ، سواء لقبيلة أو منطقة، وبالتأكيد لطائفة. والحقيقة أنه لا يوجد حل آخر سوى التركيز على جانب الولاء لدى المواطنين، والعمل على إعادة تأسيس هذا الولاء ودفعه، وقطع الطريق على أي توظيف طائفي محتمل لتغذية التوتر أو تهديد الاستقرار. الشيخ حسن بوخمسين في خطبة الجمعة بمحافظة الأحساء، أشار إلى «أن ولاء الشيعة لأوطانهم هو ما وعاه في البلاد، وفي سائر دول الخليج، وهو ما مارسوه فعلاً على أرض الواقع منذ بدايات تشكل الدول الخليجية الحديثة. مؤكداً أن «شيعة الخليج لا يتبعون ولا يشكلون امتداداً لأي جهة خارجية». وبالطبع فإن هذا يجب ان يشكل الأصل، وإن وجد بينهم من يشكل دعماً للخارجي، فهم فئة محدودة يفترض ان توضع في اطارها المحدد دون مبالغة أو تهويل. لان موضوع العمالة للخارج، وضعف الولاء للوطن أو غيابه وتهديد استقراره أمر قد يحدث بغض النظر عن الخلفية الفكرية والثقافية والطائفية، ولنا فيما شهدته البلاد إبان المواجهات الأمنية الناجحة مع الارهاب وما سمي بتنظيم القاعدة وخلاياه مثلا. ولنتذكر بأن هناك متطرفين في أي مذهب أو طائفة أو دين، لكن هذا التطرف لا يجوز تقديمه كوصف عام. فالزج بالتهمة لمجرد عرق أوطائفة، فكرة خطيرة جدا تهدد الأمن الوطني في عمقه. سلامة الجبهات الداخلية ودعمها يحتاج إلى معاملة كل مواطن سعودي مهما كانت خلفيته الفكرية والمذهبية والطائفية وجنسه بمساواة مطلقة أمام الحقوق والواجبات الوطنية، حيث تتساوى الفرص خارج أي تصنيف مناطقي أو قبلي أو طائفي، وهذا هو السائد في المملكة وبقية دول الخليج، وإن كان لإيران رأي آخر. الـتـعـلـيـق الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ,, أما بعد تعمدت أنسخ المقال كاملاً لكي لا يقال أنني أخذت مايروق لي هذا أولاً, ثانياً ليكون معلوم لدى أهلنا في الإمارات أو أهلنا في الخليج سياسة الدولة مع هذه الفئة أنها سياسة ليست بقوية فحسب بل رادعه وأقوى عن ما يظن البعض وسآتي بالأسباب. عام 2005 م كنت بزيارة لمنطقة الخبر - بالمنطقة الشرقية وتوجهت إلى صناعية الدمام الشمالية التي تقع بقرب سيهات وكنت أبحث عن قطعة لمعدة خاصة فبالصدفه دخلت منطقة تاروت مع التوهان والزحمه المرورية ورأيت مالم أتوقع أعلام حزب اللات - صور شين الحلايا حسن نصرالله وعبارات على جدران آيلة للسقوط وهي فعلاً بمحتواها آيله للسقوط راقب المشهد خليجي يزور بلاد الحرمين يرى هذا المنظر!!! بعد السؤال والإلحاح الشديد على بعض الأصدقاء والأقارب علمت ماعلمت عن أنشطتهم وعن تسلطهم وعن مافعلوه بالحرم الشريف وعن محاولة لتفجيرات في منطقة الجبيل الصناعية (صـدف) وبعد إطلاق الملك / عبدالله بن عبدالعزيز برنامج حوار الأديان الذي طال أن سمعت أن هناك بعض العلماء والمشايخ لهم نظره في هذا البرنامج غير محببه له وما أحتواه ولكن في ظل هذه المساءلات عن هذه الطائفة في بلاد الحرمين وضعت يدي على قلبي وسألت نفسي ماهم عاملين في بلدي وبلدي التي ناشدت بالإنفتاح وتحت هذه الصدمه دوّن مابدالك من أسئلة لتناقشني إياها. فعلاً بحثت في القضاء ووجدت أن لهم قضاء مستقل ولكن له حد. ولهم طقوسهم ولكن لها أيضاً حد. وتواجدهم بيننا لخدمة الوطن أمر ومطلب من القيادة منذ قيام الإتحاد. لكنني لم أستخلص من هذه البحوث سوى أمراً مهم وهو أمر سامي صادر من الشيخ زايد رحمه الله ومازال مفعّل حتى يومنا هذا وآخر مره إستفسرت عنه كانت نهاية مارس 2011م. يقضي بموجبه أن الحسينية التي تقام في أبوظبي وتحيي أنشطتها تقوم عليها وزارة الداخلية بتوفير الأمن والإنضباط وتوضع تحت المراقبة حتى إنتهاءها وإزالتها ( عبارة عن خيمة ) وأي نشاط يخرج عن دائرتها المسموح بها فإن الشخص يتحمل العقوبة المنوطه وهي تعزيزريه حسب مايرى القاضي وإن كانت متعديه حدود غير مسموح تعديها كأذية الناس أو الأملاك العامة فالقصاص للناس والتغريم حق العام وإن كان المراقب ( رجل الأمن التحريات ) يرى في إطلاق النار رادع فإذنه معه. تساءلت كثيراً لما هذا الحزم من القيادة الرشيدة مع العلم أن في بعض مايحدث في الإمارات بشكل عام من بدع كثير ... منها قضية المولد النبوي أعياد النصارى التي يحتفى بها إحتفاء مهول وقس على ذلك الكثير من البدع والمجسمات في الطرق والخمور والبارات كانت لي وقفه مع متخصص بالأمور الإقتصادية أجابني قائلاً: لدولة الإمارات خطة مستقبلية مرسومة والكل يعلم بها وهي أبوظبي 2030م ولغتها بيننا كإماراتيين عشرين ثلاثين تشمل تغيير خارطة أبوظبي الموجودة داخلي وخارطة الإمارات خارجيً بأن تكون في مصاف الدول العظمى ماديً إقتصاديً إجتماعيً لتكون محل قرار مؤثر وثقل حركي مسير لكثير من مجريات الشؤون العالمية فلابد من هذا الإنفتاح على حضارات وديانات ومحظورات على حساب إرضاء العالمية ليست المسئوولية عن قلة فحسب بل عن العالم أجمع بدياناته لغاته نظراته وبالفعل كان كلامه لما يتبادر في ذهني يقرب ويقرب الصورة لي من أختنا عشرين ثلاثين نعود للحديث عن الطائفة الشيعية : لم تهتم إيران بالإمارات لأنها محتله لها فالإهتمام سيأتي من المتحل فإسرائيل لاتركض خلف رضاء فلسطين بل لاتسكب لها الشاي في إجتماعاتها فتركت إيران الركض والمشي والهروله بأنواعه للإماراتيين ولحكومتهم وهي لم تغفل عن التحرك السياسي حول بلدان العالم لخارجية الإمارات وماتجلبه من إستعطاف الدول العالمية بدءاً بالدول الصغرى في كل إتجاهات العالم ولا بالدول الكبرى التي تكتسح السواد على الخريطة قبل أحداث البحرين كانت هناك مراسلات إماراتية إيرانية على جلسة إماراتية إيرانية بوساطة أو بدون وساطة لمناقشة الحبيبات الغاليات الجزر الثلاث المحتلة وكانت لقيادة إيران شروط لم نعرف منها إلا ماذكر قبل 3 أشهر عندما صرح الشيخ عبدالله بن زايد قائلاً: نشكر الإخوة في دول مجلس التعاون الخليجي على قبولهم طرح نقطة حق سيادة دولة الإمارات على جزرها الثلاث من اللقاء الخليجي القادم المرتقب تمهيداً لأرضية حوار قادمة مع القيادة الإيرانية على إنهاء الأزمة القائمة على هذه الجزر إنتهى حديث الشيخ فبعد ماحدث في البحرين لايوجد هناك نقاش بين أي دولة خليجية وإيران بعد مابانت حقيقتها ومخططاتها ولم يكن للقيادة بالإمارات أي تصور من قيادة صفوية زعمت الحل أن توجد حل وهي تحمل مخطط إنقلابات بشكل كاشف وعاري وأدركت أن لعبة إيران معها على الجزر كانت مساومه خليجية على دولة الإمارات العربية المتحدة التي أبت المساومة على أي المرّين أحلى ثلاث جزر أم خمس دول عندها لم تتردد السياسة التي بطشت بالصفويين في طقوسهم أن تبطش بمخططاتهم وتفتح الحدود لمدرعاتها وأجوائها لطائراتها لتنتظر إيران ماأنتي فاعلةً بنا. آخر شيء سمعته نقل عن الشيخ عبدالله بن زايد لاتقولون عن حزب الله بأنه حزب الله شوفوا له إسم ثاني إستراحة مع التحية
dfd ds,gt uk hg,ghx ,hg,'kdm tJ Hjhi v]kh |
||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-04-11, 12:54 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
وصال الإمارات
المنتدى :
البيــت العـــام
يعطيك العافية أختي الغالية ,,
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 : | |
لا يوجد أعضاء |
|
|