|
|
الـســلام علـيـكـم ورحـمــة الله وبـركـاتـه |
|
مـنــكــم الــدعـــاء ومـــــن الله الاجـــــر |
قصيده دفاعن عن عرض الرسول والصحابه |
|
أخــوكـــم فــــــواز ســـعـــود الـعـتـيـبــي |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
أنــا وقـنـاة أوصــال خـــوّه وخـــلاناعشـق ترددهـا وعلـي الـلـي تذيـعـه |
الديّـنـه الـلــي علـيـهـا الـغــلا بـــانواللامـعـه الـلــي تـنـومـس لمـيـعـه |
ولاظـن منكـم واحـد يـقـول غلـطـانشجيـع بالطرقـه ويعشـق الشجيـعـه |
وهــذا وانــا أمـــون ولانـــي بـمـنّـانوودي اشـاركــهــا أبـمانـسـتـطـيـعـه |
وبـدا وتحيـاتـي عـلـي كــل الاخــوانوالفـرق واضـح بـيـن سـنـه وشيـعـه |
ياقاطبـة سبـأ تـرا الوقـت قـد حــانيـارافـضــه يـاخـافـضـه يـاصـنـيـعـه |
يامـزوّريـن الـحـق ولـلـحـق عـنــوانويامكذبـيـن الـديــن ولـلـديـن بـيـعـه |
ويامحرفيـن اقـوال وفـعـال وقــرآنويامشوّهيـن ارمـوز اهــل الشريـعـه |
الخـيـر بصـحـاب النبيـيـن الاحـســانومـن احسـن السنّـه محمـد شفيـعـه |
محـمـد القـاسـم لــه الــروح تبـيـانخـيـر البـشـر وحصونـنـا لــه منيـعـه |
ومن يطعن بعرضه نبا نقول خسـرانويجيـه يـوم اتضـيـق فـيـه الوسيـعـه |
يـاأمـنـا يـاأفـضـل احـبــاب انـســاناخـتـاره الله فـــي مـنــازل رفـيـعـه |
تـفـداكـي ارواحٍ بـهــا حـيــل أيـمــانومــن كــذب الايــات حـنــا رديـعــه |
ياطاهره من فـوق سبـع ابـلا عمـدانالـنـور بـرهــان الـقـلـوب الوجـيـعـه |
يابنـت صـديـقٍ بــه الـصـدق مـيـزانلـلـحـق حـــق وبـاطـلـه مايـطـيـعـه |
شيـخ الصحابـه والصحابـه لـه اعـوانفـي خدمـة الاسـلام مدخـل شعيـعـه |
أبــو بـكـر اول صـحـابـي وسـلـطـانتـاريــخ دعـــوا بـالـوغــا والـوقـيـعـه |
وعمـر عـدوّ الكفـر ولـكـل شيـطـانفاتـح بـلاد الفـرس وكسـرى صريعـه |
وعثمـان ومــاأدراك لاقـلـت عثـمـانعثمـان ذو النـوريـن مـجـده طليـعـه |
وعـلـي بــروز الـعـز وللـعـز مـيـدانصهـر النبـي ومكسـب الـديـن ريـعـه |
ومعـاويـه علـيـه أمــن الله رضــواننـحـب مــن حـبـه ونـقـمـع قمـيـعـه |
أمكمليـن الديـن فــي خـيـر الاديــاننفـخـر بسامـيـهـم وهـــذي طبـيـعـه |
مـتـوارثـه بـعــلان وعـــداد جــــدانوصارت في كـل قلـب سنـي وديعـه |
نُخّبه من النخّبه وأمن المقـدره شـانوحـب الصحابـه فـي ثنـاهـم نشيـعـه |
ياحاشـيـه يافاشـيـه أمــن الازمـــانيـهـل النـفـوس الحـاقـدات اللكيـعـه |
انتم هل الخـزي وهـل العـار وضغـانوانتـم ضـلال الكـون ولا انتـم نزيـعـه |
يـاأمــة تـتـبـع خُــرافــه وعـصـيــانوياموحـديـن الـشـر ودبـكـة قـريـعـه |
ويامسيرين الضعف في ظرب ولحانويامنـتـجـيـن ارذالــهــا والـخـلـيـعـه |
هـذي حقيقـه فـي خبـر كـان ولــلآنوالله يـعـزنـا بالـسـنـن والـشـريـعـه |
يـالـرافـضـي بالله فــكــر بـأتــقــانوعــرف تــرا ديـنـك مـجـرد صنيـعـه |
يالرافضـي بالله ويــش الخـبـر كــانابغـي الاجابـه قـبـل ســرد الفجيـعـه |
مذهبـكـم الـتـايـه تـطــاول وبـهـتـانوهـل العمايـم هـم ســاس الخديـعـه |
امجمعيـن الخمـس مـن كـل الالـوانمنظـومـةٍ تجـهـل وللـجـهـل ضـيـعـه |
تـجـار فـتـوي والسـنـد فـيـه بـطـلانوصـحـاب شـهـوه بالـحـرام وبلـيـعـه |
امـن الكلينـي والخميـنـي وسسـتـانوالخـوئـي وخامـنـأ ومـرجـع رجيـعـه |
والمدرسي وحسيـن الفهيـد وكـورانوحسـن نصيّـر الـلات مـزيـن قليـعـه |
والصـدر وشحـاتـه وصـفـار وتيـجـانوالمـهـري والفـالـي ويـاسـر تبـيـعـه |
والمقدسي والحيـدري وألـف حيـوانومــن الـرقـم أدبــل ألـوفـه وذيـعـه |
مجمـوعـة المنـكـر وللـديـن عــدوانحتـي خطـاب القـول مـابـه سجيـعـه |
تـاريـخ فـاشــل بالخـبـاثـه ونـكــرانمتسلسلـه بحـداث وسمـعـه بشيـعـه |
عـلـي دروب العلقـمـي حـبـكـم زانوعلـي الفتـن والـغـدر فــنٍ وصيـعـه |
وعلـي علاقـة ابـن صهيـون ونصـرانعـشـره قديـمـه والمحـبـه فضـيـعـه |
ان قلـت احبـارن والـي قلـت رهبـانأمتبـعـيـن اهـــواء مـتـعـه سـريـعــه |
يامحللـيـن الـقـرب لـفــلان وفـــلانوش تالـي التفخيـذ بـهـاك الرضيـعـه |
وشلـون مـن لاتقـيـةٍ لــه بــه يــدانمجني عليـه امـن الخـزي والقطيعـه |
الـكـذب والتشهـيـر جـــوده وبـنـيـانومسيلمـه الـكـذاب مجـمـع جميـعـه |
الله يجمعكم معـه فـي جـوف نيـرانومــن اللهيــب يـزيـد فيـكـم وليـعـه |
سـلام تسليمـه علـي الشيـخ عـدنـانأزكـي مـن الريحـان وفـوحـة ربيـعـه |
وثنـي التحايـا فـيـك ياشـيـخ عثـمـانيالـلـي تحـجـون الخـصـوم النكـيـعـه |
لاصــارت الـدعــوه أدلـــه وبـرهــانألكـم علـي الملعـون ظربـه شنيـعـه |
حنـا هــل السـنـه الــي ثــار بـركـانماهـمـنـا عــتــاد وجــمــع ودلـيـعــه |
وحنـا هـل التوحيـد والشـرك منـهـانهجماتـنـا مـثــل الـسـبـاع المجـيـعـه |
وانتم هل الخزي وهل العار وشـردانوانتـم ضـلال الكـون ولاانـتـم نزيـعـه |
|
|
|
وســلامــتــكــم يــــاهـــــل الــتــوحــيـــد |
|