بيت شبهات وردود لايسمح بالنقاش او السؤال هو فقط للعلم بالشبهة وماتم الرد عليها من أهل العلم والمتخصص بهذا الشأن |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]() الروايات الواردة في كتب اهل السنة صحيح البخاري - كتاب الغسل - باب إذا جامع ثم عاد ومن دار على نسائه في غسل واحد - حدثنا : محمد بن بشار قال : ،حدثنا : معاذ بن هشام قال : ، حدثني : أبي ، عنقتادة قال : ، حدثنا : أنس بن مالك قال : كان النبي عليه الصلاة والسلام يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة ، قال :قلت لأنس: أو كان يطيقه قال :كنا نتحدث أنهأعطي قوة ثلاثين،وقال سعيد ، عن قتادة :إن أنساً حدثهم تسع نسوة. الرابط : صحيح مسلم- كتاب الحيض - باب نسخ الماء من الماء ووجوب الغسل بالتقاء الختانين - حدثنا : هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا :، حدثنا : إبن وهب أخبرني : عياض بن عبد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله عن أم كلثوم ، عن عائشة زوج النبي عليه الصلاة والسلام قالت : إن رجلاًًً سأل رسول الله عليه الصلاة والسلام عن الرجل يجامعأهله ثم يكسل هل عليهما الغسل وعائشة جالسة ، فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام) : إني لأفعل ذلك أنا وهذه ثم نغتسل. الرابط : ... روى البخارى وغيره عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : كان النبى صلى الله عليهوسلم يدور على نسائه، فى الساعة الوحدة من الليل والنهار، وهن إحدى عشرة(1) قال قتادة : قلت لأنس : أو كان يطيقه؟ قال : كنا نتحدث أنهأعطى قوة ثلاثين"(2). ... وفى رواية عن ابن عمر مرفوعاً : "أعطيت قوة أربعين فى البطش والجماع"(3) وله شاهد صحيح عن أنس بن مالك، قال : قال رسول الله ![]() ... هذا الحديث الذى يبين ما اختص به رسول اللة صلى الله عليه وسلم، دون غيره من الناس، ويبين عدله ![]() ![]() ![]() ... يقول أحمد صبحى منصور : "البخارى يجعل من النبى مهووساً بالجماع إلى درجة لا يعرفها أشد الرجال فحوله، ولا أعرف من أين لهم ذلك القياس الذى جعلوا بهمقدرة النبى – المزعومة – تبلغ قوة ثلاثين رجلاً؟. ... ولكن هل كان النبى فعلاً يقضى الليل والنهار فى جماع مستمر؟ وهل كان أصحابه خلفه يهتفون بقدرته الفذة فى النكاح؟ أو هل كانت سنة النبى هى فى الجماع؟. ... إن النبى كان يقضى ليله فى قيام الليل، وقراءة القرآن والعبادة، ويقضى نهاره فى الجهاد، والسعى فى توطيد أركان دولته الجديدة، ولم يكن لديه متسع من الوقت ليقطعه فى جماع متصل لجميع النساء، وفى وقت واحد… ولم يكن أصحابه لديهم الفراغ ليشجعوه ويهتفوا لفحولته الخارقة. ... أمامنا نوعان من السنة، أى : طريقة الحياة اليومية للنبى… السنة التى ذكرها الرحمن فى القرآن : { إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وثلثه وطائفةمن الذين آمنوا معك } (الآية 20 المزمل. ) والسنة التى ذكرها البخارى فى صحيحه، ولا يمكن أن نؤمن بالاثنين معاً"(5). ... وبنحو قوله قال صالح الوردانى،وزاد : "إن الذين اختلقوا هذه الروايات إنما كانوا يهدفون منورائها إلى تشويه شخصية " (6).عليه الصلاة والسلام ويجاب عن ما سبق بما يلى : أولاً : ليس فى رواية رواةالسنة من الصحابة والتابعين فمن بعدهم إلى أئمة المحدثين كالبخارى ومسلم وغيرهما؛ليس فى روايتهم الحياة الخاصة لرسول الله ![]() لأن رسول الله ![]() ![]() ![]() وهذا النقل لما يخصه ![]() ![]() ![]() كما دل على أن هذا النقل من الدين قوله تعالى : { وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيهخيراً كثيراً } (الآية 19 النساء) فهذا نص قرآنى صريح يأمر بحسن صحبة الزوجة بكل ما تعنيه كلمة "المعروف"(9). ومعلوم أن مراد الله فى كتابه، من مهامه صلى الله عليه وسلم، لقوله تعالى : { وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم } (10). ومن هنا : كان نقل هذا البيان فى الحياة الخاصة لرسول الله صلى الله عليهوسلم قولاً وعملاً، دين واجب ذكره، لتتعلم الأمة المراد بخطاب ربها : { وعاشروهن بالمعروف } ولذا ذكر العلماء من حكم كثرة أزواجه صلى الله عليه وسلم : نقل الأحكام الشرعية التى لا يطلع عليها الرجال، لأن أكثر مايقع مع الزوجة مما شأنه أن يختفى مثله. الاطلاع على محاسن أخلاق رسول الله ![]() ![]() فلو لم يكن صلى الله عليه وسلم، اكمل الخلق فى خلقه لنفرن منه! بل الذى وقع أنه كان أحب إليهن من جميع أهلهن(12). قلت : وفيما سبق من حكم كثرة أزواجه وغيرها، تأكيد لعصمته صلى الله عليه وسلم فى سلوكه وهديه مع أزواجه الأطهار. لأنه إذا كان ما يقع مع الزوجة، مماشأنه أن يختفى مثله عن الناس، لما فيه من نقص فى قول أو عمل، فهذا بخلاف سيدنا رسول الله ![]() ثانياً : لا وجه على ما سبق الا نكار أعداء السنة، لما ينقل من أحوال رسول الله ![]() ![]() ... فعن عائشة رضى الله عنها قالت:قال رسول الله صلى الله عليهوسلم:"إن من أكمل المؤمنين إيماناً، أحسنهم خلقاً؛وألطفهم بأهله"(13)وعنها أيضاً عن رسول الله ![]() ![]() ... وذلك هو ما دل عليه حديثنا "عدله ![]() ![]() ... ... إنه طواف حب،ومداعبة، بدون جماع، حتى يبلغ إلى التى هو يومها فيبيت عندها، كما هو ظاهر كلام عائشة رضى الله عنها. ... ولا يتعارض مع ظاهر حديث أنس رضى الله عنه، فى أن حقيقة طوافه ![]() ... إذ الجمع بينهماحينئذ يكون، بحمل المطلق فى كلام أنس على المقيد فى كلام عائشة ووجه آخر : بحم لكلام عائشة على الغالب، وكلام أنس على القليل النادر، فلا مانع من أنه صلى الله عليه وسلم إذا طاف على نسائه جميعاً فى بعض الأحيان يكون بجماعهن جميعاً، وتكون له ![]() ![]() ... وقوله ![]() ![]() ثالثاً : ليس للناقل لخصائص رسول الله ![]() ... أما الافتراءعليهم والزعم بأنهم يتدخلون فيما ينقلون، ويجعلون من النبى ![]() رابعاً : إنكار أعداء العصمة، لماختص به سيدنا رسول الله ![]() ... ومع أن كثرة أزواجه ![]() ... وكذلك طوافه صلى الله عليه وسلم على نسائه فى الساعة الواحدة من الليل والنهار يشترك فيها مع منسبقه من الأنبياء، كما دل على ذلك قوله ![]() ... إلا أنه ![]() ![]() خامساً : ليس فى الحديث كما يزعم أعداء السنة،ما يتعارض مع كتاب الله عز وجل، ويشغله ![]() ... لأن الحديث واضح وصريح فىطوافه ![]() ... والساعة هنا : هى حق له، ولأهل بيته(27) ولا تشغله عن حق ربه عز وجل، ولا عن حق رسالته، ونشردعوته فهو القائل ![]() ![]() ... وهكذا كان رسول الله
![]() يتبع
hgv] ugn afim Yjihl hgvs,g hghu/l ugdi hgwghm ,hgsghl fai,m hgkshx |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]()
... وتلك هى سنته ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فعن عائشة رضى الله عنها، قالت : "ما صلى رسول الله ![]() ![]() وتحكى عائشة رضى الله عنها، أنها : "افتقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذات ليلة تقول : فظننت أنه ذهب إلى بعض نسائه، فتحسست، ثم رجعت، فإذا هوراكع، أو ساجد، يقول : سبحانك وبحمدك، لا إله إلا أنت، تقول : فقلت : بأبى وأمى،إنك لفى شأن، وإنى لفى آخر"(35) تعنى : أنها غارت حيث افتقدته، وظنت أنه ذهب إلى بعض نسائه، ولكن إذ بها تجده قائماً بين يدى ربه عز وجل يناجيه. وتوضح عائشة رضىالله عنها، كيف كان رسول الله ![]() ![]() فتأمل : كيف جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم، الجماع تابعاًلقيام ليله، وبعد فراغه منه، ثم ينام، حتى إذا دخل وقت الفجر قام بسرعة، وبكل نشاطاستعداداً لصلاة الفجر، بإفضاء الماء على جسده تطهيراً من الجنابة – إن كان جنباً – وتأمل دقة التعبير قالت : "وثب" يقول الأسود بن يزيد راوى الحديث "لا والله : ماقالت قام… إلخ وإن لم يكن جنباً، توضأ وضوء الرجل للصلاة، ثم صلى الركعتين أى سنةالصبح. وبنفس شهادة عائشة رضى الله عنها، شهد ابن عباس رضى الله عنهما، عندمابات عند خالته أم المؤمنين ميمونة رضى الله عنها. ففى الصحيحين عنه : أنه بات عند ميمونة أم المؤمنين رضى الله عنها – وهى خالته – قال : فاضطجعت على عرض الوسادة، واضطجع رسول الله ![]() ![]() ![]() وحتى عندما زار أم سليم، وأم حرام، وبات عندهما، لم يمنعه ذلك من قيام الليل على ما جاء فى رواية أنس بن مالك رضى الله عنه قال : صلى رسول الله ![]() وبعد : فهل قصر رسول الله ![]() أو هل تعارض حديث طوافه مع كتاب الله عز وجل، كما يزعم أعداء السيرة العطرة؟. إن حديث طوافه ![]() كما أن الحديث يبين ما اختص به رسول الله ![]() كما أنه ليس فى كثرة جماعه دليل على (هوسه بالجماع) على حد زعم أعداءه وأعداء عصمته ![]() لأن الأمر فى ذلك راجع إلى قيامه بواجب العدل بين أهل بيته، كما أنه يرجع إلى طبيعته البشرية، وما اختصه به ربه عز وجل، ولم يكن فى ذلك كله ما يشغله عن حق ربه عز وجل، فهو مع ما طبعت عليه بشريته من كثرة الجماع، فهو بالإجماع أعبدالناس، ولم يخل بعبادته شيئاً، لأنه ![]() وتأمل مع ما سبق من أحاديث قيامه الليل، حديث عائشة رضى الله عنها : "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى، قام حتى تتفطر رجلاه، فقالت : يا رسول الله : أتصنع هذا،وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال : "يا عائشة! أفلا أكون عبداًشكوراً"(41). (1) تفرد بذلك معاذ بن هشام عن أبيه، ورواه البخارى أيضاً عن سعيدبن أبى عروبة وغيره عن قتادة، فقالوا : "تسع نسوة" وهى الرواية الراجحة، وروايةهشام محمولة على أنه ضم مارية، وريحانه إليهن" وأطلق عليهن لفظ "نسائه" تغليباً أهـينظر : فتح البارى 1/449 رقم 268، والمواهب اللدنية وشرحها للزرقانى 6/377 - 379 . (2) أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب الغسل، باب إذا جامع ثم عاد، ومندار على نسائه فى غسل واحد 1/449 رقم 268، وباب الجنب يخرج ويمشى فى السوق وغيره برقم 284، وكتاب النكاح، باب كثرة النساء 9/15 رقم 5068، وباب من طاف على نسائه فىغسل واحد برقم 5215، وأخرجه النسائى فى سننه الكبرى كتاب عشرة النساء، باب طواف الرجل على نسائه فى الليلة الواحدة 5/328 رقمى 9033، 9034، وأحمد فى المسند 3/160، 166، 239، 252، 291، وللحديث شاهد عن سلمى مولاة رسول الله ![]() (3) أخرجه الطبرانى فى الأوسط 1/178رقم 567، وفيه المغيرة بن قيس، وهو ضعيف، كما قال الهيثمى فى مجمع الزوائد 4/293،وأخرجه الحارث بن أبى أسامة فى مسنده ينظر : المطالب العالية بزوائد المسانيدالثمانية لابن حجر 4/27 رقم 3869، وأخرجه ابن سعد فى الطبقات الكبرى 8/192 مرسلاًعن مجاهد، وطاووس، وصفوان بن سليم، وقال السيوطى فى الخصائص الكبرى 1/119 روايةصفوان جيدة على إرسالها. (4) أخرجه الطبرانى فى الأوسط 7/49 رقم 6816، وإسناد رجاله موثقون كما قال الهيثمى فى مجمع الزوائد 8/269 . (5) قراءة فى صحيح البخارى ص18 – 20، 29، ولماذا القرآن أو القرآن وكفى ص88، 89، 72، 73 . (6) من شبهات صالح الوردانى، وينظر : دين السلطان لنيازى عز الدين ص451، 544، 606، 728، 958، والإسلام بدون حجاب – بحيث مستل من شبكة الإنترنت ص26، وحقائق ثابتة فىالإسلام لابن الخطيب ص15، 16 . (7) سبق ذكر الأحاديث الدالة على ذلك ص20 . (8) أخرجه مسلم (بشرح النووى) كتاب الحيض، باب نسخ "الماء من الماء" 2/276 رقم 350 من حديث عائشةرضى الله عنها. (9) راجع المراد بالمعاشرة بالمعروف. (10) الآية 44 النحل. (11) اسمها : رملة، كانت من السابقين إلى الإسلام، وهاجرت إلىالحبشة مع زوجها عبيد الله، فولدت هناك "حبيبة" فتنصر عبيد الله، ومات بالحبشةنصرانياً، وبقيت أم حبيبة مسلمة بأرض الحبشة، فأرسل رسول الله ![]() (12) ينظر : فتح البارى 1/451 رقم 268، 9/17 رقم 5069 . (13) أخرجه الترمذى فى سننه كتاب الإيمان، باب ما جاء فى استكمال الإيمان 5/10 رقم 2612 والنسائى فى سننه الكبرى، كتاب عشرة النساء، باب لطف الرجل بأهله 5/365 رقم 9154، وأحمد فى المسند 6/47، 99، وهو مرسل من حديث أبى قلابة عن عائشة، وهو لم يسمع من عائشة،ولكن للحدي ثشواهد بمعناه، منها الحديث الذى بعده، وهو حديث صحيح، فدل على أن= =للحديث أصلا،ولذلك صححه الترمذى مع تصريحه بعدم سماع أبى قلابة من عائشة، وقال : وفى الباب عن أبى هريرة، وأنس بن مالك، رضى الله عنهما. (14) أخرجه الترمذى فى سننه كتاب المناقب، باب فضل أزواج النبى ![]() (15) أخرجه أبو داود فى سننه كتاب النكاح، باب القسمة بين النساء 2/242 رقم 2135 وفيهعبد الرحمن بن أبى الزناد (صدوق) كما قال فيه الحافظ فى تقريب التهذيب 1/569 رقم 3875 وبقية رجاله ثقات – فالإسناد حسن أهـ. (16) سبق تخريجه ص462 . (17) وهذاليس بمتعارض برواية الصحيح السابقة "قوة ثلاثين" لأنه ليس فى ذكر القليل نفى الكثير، ولجواز أنهم تحدثوا بذلك قبل بلوغهم الزيادة أهـ ينظر : شرح الزرقانى علىالمواهب 6/379 . (18) سبق تخريجه ص462 . (19) سبق تخريجه ص16 . (20) سبق تخريجه ص263 . (21) يراجع : كلام أحمد صبحى السابق ص463 . (22) محصل الروايات فى العدد : ستون، وسبعون، وتسعون، وتسع وتسعون، ومائة، وهذا كله ليس بمتعارض، لأنه ليس فى ذكر القليل نفى الكثير، والجمع بين ذلك أن الستين كن حرائر، وما زاد عليهنكن سرارى أو بالعكس، وأما السبعون فللمبالغة، وأما التسعون، والمائة، فكن دونالمائة، وفوق التسعين، فمن قال تسعون ألغى الكسر، ومن قال مائة جبره، ومن ثم وقعالتردد فى بعض الروايات أهـ: ينظر : فتح البارى 6/531 رقم 3424، والمنهاج شرح مسلم 6/134 رقم 1654 . (23) أخرجه مسلم (بشرح النووى) كتاب الإيمان والنذور، باب الاستثناء 6/131 رقم 1654، والبخارى (بشرح فتح البارى) فى عدة أماكن منها، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى : { ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب } 6/528 رقم 3424 . (24) فعن ابن مسعود قال : كنا مع النبى ![]() ![]() (25) ينظر : فتح البارى 9/ 17 رقم 5069 . (26) ينظر : فتح البارى 1/449 رقم 268 . (27) وهذا على خلاف بين العلماء فى حكم القسم فى حقه، فهو وإن لم يكن واجباً عليه، على القول المرجوح عند الشافعية وكثيرين، وهو الراجح عند المالكية وطائفة، لكنه ![]() (28) جزء من حديث طويل أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) فى عدة أماكن منها. كتاب الصوم، باب حق الجسم فى الصوم 4/256 رقم 1975،ومسلم (بشرح النووى) كتاب الصيام، باب النهى عن صوم الدهر لمن تضرر به 4/295 رقم 1159 . (29) أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) فى عدة أماكن منها. كتاب الأدب،باب كيف يكون الرجل فى أهله 10/476 رقم 6039، وكتاب الأذان، باب من كان فى حاجةأهله فأقيمت الصلاة فخرج 2/191 رقم 676 . (30) أخرجه الترمذى فى الشمائل المحمدية ص194 رقم 325، وفى سننه كتاب صفة القيامة، باب منه، 4/564 رقم 2489 وقال : حسن صحيح. (31) أى : حدة ونشاط زائد. ينظر : مختار الصحاح ص334، وتاج العروس 3/389 . (32) أى : هدوء ونشاط معتدل. ينظر : النهاية 3/366، ومختار الصحاح ص489 . (33) أخرجه البزار فى مسنده، ورجاله رجال الصحيح كما قال الهيثمى فى مجمع الزوائد 2/258، وأحمد فى المسند 5/409 ورجاله رجال الصحيح كما فى المصدر السابق 3/193، وأخرجه القضاعى فى مسنده 2/126 رقم 1027، وهذا الحديث قاله النبى صلى اللهعليه وسلم لعبد الله بن عمرو وهو يعظه فى الاعتدال فى الصيام والقيام، الذى شغله عنإتيان زوجته، والحديث سبق تخريجه فى الصحيحين بدون هذه الزيادة التى أخرجها أحمد فى المسند 2/188، 158، 165، وأخرجه مختصراً 2/210، وكذا أخرجه مختصراً ابن حبان فىصحيحه (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان) 1/107 رقم 11، والقضاعى فى مسنده 2/126 رقم 1026، وابن أبى عاصم فى السنة 1/27 رقم 51 . (34) أخرجه أبو داود فى سننه كتاب الصلاة، باب الصلاة بعد العشاء 2/31 رقم 1303 وفيه زيد بن الحباب العكلى "صدوق" كماقال الحافظ فى تقريب التهذيب 1/327 رقم 2130 وبقية رجاله ثقات – فالإسنادحسن. (35) أخرجه النسائى فى سننه الكبرى. كتاب عشرة النساء، باب الغيرة 5/287رقم 8910 ورجاله كلهم ثقات – فالإسناد صحيح. (36) أى : قام بسرعة اهتماماًبالعبادة، والإقبال عليها بنشاط. (37) أخرجه مسلم (بشرح النووى) كتاب صلاةالمسافرين، باب صلاة الليل وعدد ركعات النبى ![]() (38) أى : قرابة، يبرد فيها الماء. ينظر : النهاية 2/452، 453 . (39) أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) فى عدة أماكن منها. كتاب العمل فى الصلاة، باباستعانة اليد فى الصلاة، إذا كان من أمر الصلاة 3/86 رقم 1198، ومسلم (بشرح النووى) كتاب صلاة المسافرين، باب صلاة النبى ![]() (40) سبق تخريجه ص455 . (41) سبق تخريجه ص127. وللمزيد من بيان هديه ![]() يتبع |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 3 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
الصقار الحر
المنتدى :
بيت شبهات وردود
![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|