هههه سبحان الله يا زميلنا اجبتك وقلت لك اتني بدليل ان الخوارج كفار هات الدليل وانا اجيبك انا حجتي حكم علي
عليهم عندما قاتلهم هل قال انهم كفار بالرغم من تكفيرهم له
اما اذا كنت تعيب علينا اننا نروي عن الخوارج فانا اجبتك فرد حجتي ان اسطعت
وازيدك ايضا في احد الرواة النواصب عندكم هو احمد بن هلال لقد كان عند الخوئي ثقى والليك كلام الخوئي
(لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشيء ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي .........فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ) !!
مرة يظهر الغلو ومره يظهر النصب ومع هذا ثقة عند الخوئي طيب روح اسال الخوئي وقول له هل احمد بن هلال كافر 
هذه زياده ايضا من الحر العاملي ايضا
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر
يعني عندكم لا اشكال الروايه من الكافر الله يهديكم