|
|
خسئ الذي سمَّاه بشاراوالشُّؤم من ذا نحو ذا صار |
هل كان بشرنا بملحمةدكتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى المحتلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سوارا |
أمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نه بالذل جللناثوب الهوان وألبس العار |
لعن الأب المقبور إذ سمىوتضرمتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حشاؤه نارا |
هو باط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬موطننا لمحتلوغدا لهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بدا وسمسارا |
بل صار حصنا حارسا لهمومن كل حر يطلب الثار |
وأتى ابنه من بعده خلفالأبيه يحني الرأس إكبارا |
لغزاة موطننا ويمنحهمأمنا وقد إضحى لهم جارا |
تدعونهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سدا ولوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لمتأسد الشرى لأتته زُآّرا |
ولكشرتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نيابها ولهرفعت بأيديهنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظفارا |
ولأخبرته بأنه جحشوعلى قفاه يجرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قذارا |
والأبن جحش صنو والدهفالفأر ينجب مثله فارا |
إن الأسود زئيرها يُخشىويفر منها الجحش خوَّارا |
زعم الحمار بأنه ليثٌوبأن جيشا منه جرارا |
يوما من الأيام، قد يغزو!أعداءنا ليحرر الدار! |
فقد ادعى - زورا –ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬داوتهم!بخطاب سخف في الهواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار. |
وبأنه يأبى مصالحةمعهم، ممانعة وإصرارا!! |
لكنه كأبيه ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ييوما من الأيام إنذارا |
لعدوناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بدا ولن يبديغضبا إذاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يرانهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار |
بسمائنا وسلاحنا صديءٌما ردط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دوان الذي جار |
بل مكن المحتل من قصفٍدك المفاعلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شعل النار |
ثم اكتفي بالقول في خزيسنرد يوما ما!، فهل صار؟ |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ل جحش كلكم حمُرحُمِّلتموا بالخزيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وقارا |
لمَ بطشكم دوما بأهليناوعن العدا تعمونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بصارا؟ |
مذ إربعن وجيشكم يجثووعيونهم للشعب نُظَّارا |
تتصيدون بهم شبيبتنايلقونهم في السجن إجبارا |
أما اليهود فخلفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظهركمصاروا لكم قُسُساً وأحبارا |
تحمونهم منا بموطننافهمو بأرض القدس فُجَّارا |
قد دنسوا الأقصى وقد جرفواللأهل ضيعات وأشجارا |
وبنوا بها قهراً مساكنهموالجحش يحمي القهر مختارا |
إذ سلم الجولان منسحباًمن قلعةٍ تصليهمو نارا |
فبنوه حصناً ظلَّ حارسهمن مسلمٍ يستنكف العارا |
مذط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ربعين، إليه لم يرميمن جيشنا المغوار مسمارا |
لم يأمر الطيران يوماً مَّانحو العداط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن يقذف النار |
مذط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ربعين إليه لم يلقيخوَراً ولو بالكفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حجارا |
لهفاه منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فل يُرى يبكيوالدمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬منه يصب مدرارا |
والأم تسبح في دم غطىجسم العفيفة ثج كرارا |
من مدفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قد دك منزلهمفاهتزت الأركان فانهار |
وتبعثرتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شلاءط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ائلةماتوا بقصف الظلمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هارا |
إخوانهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خواته،أمٌّمما رأىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قل الفتىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار |
والطفل ويح الطفل من فزعيسعى ويصرخ، بات محتار |
فأبوه بالأمس القريب قضىمتضرجا بدماه مغوارا |
بيدٍ تلَطَّخ كفها حقدامنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ثمٍ بالله كَفَّارا |
وأخوه في سجن تقاذفهفيه العصي بضربها خار |
بـ(الشبح) و(الدولاب)ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ونةوعلى (بساط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الريح)ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وارا |
والغطس في ماء الجليد وفيالرمضاء تحت الشمس إسعارا |
والجسمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار سوأتيه بدتللكل حتى صاح منهارا |
ياليتي قد متُّ مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬أهليلمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لق هذا الذل والعار |
ونعود للطفل الحزين نرىأسدا هصورا مغضبا ثار |
والحر مثل الليث إن يُثَرَنْفي وجه منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ثار زَآّرا |
يَكْشِرُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نيابا وفي غضبفي الوجه قد يغرسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ظفارا |
هذا رسول <a href"https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632">ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فولة </a> الشام=من موطن الأحرار قد ثار |
يصعد من بين الحطامط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لىأطلال بيته الذي انهار |
لبدتَه ينفض في ثقةٍوعزةٍ يصيح جَهَّارا |
ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اد يرهبنا جلاوزةٌمن بعد ما فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هلنا صار |
لكن ما قد هزنا بأسىًيبتر في القلوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وتارا |
إحجام قوميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن مناصرةللحق إط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عراضا وإدبارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬متاهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليس من شهمفي المسلمين لظلمنا ثار |
فأغاث مظلوما وأنقذهمن بطش من سموه بشارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هل تركيا وقائدهايا من إلى درب الهدى سار |
طفولة <a href"https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a> تناشدكم=أفلستمو للدينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نصارا |
أولستمو في الدين إخوتناأولستمو لديارنا جارا |
هبوا لنجدتنا فإن تأْبَوافسيحفظ التاريخ ما صار |
أنَّا ظُلمنا تحتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينكموالسمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬تقتيلا وإِفقارا |
فسعيتموا لكنَّ سعيكموأدنى من المأمول مقدارا |
زيدوا بردط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬المعتدي وأرواعينيه سيفا سُلَّ بتارا |
قولوا له ارحل هيؤا دربالفراره واستنقذوا الدارا |
ولأهلهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وا وسوقوهنحو العدالة تأخذ الثارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هلنا الأدنين منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ربيا قادة لن تقبلوا العار |
يأتيكمو من مدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زورابأنه في صفكم سار |
لكنَّه قد خان موثقكمإذ صار للأعداء جزارا |
سكينهم في كفه مُدَّتللشعب سلَّاخا وبقَّارا |
يحميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دوكمو ويقتلناللرافضي يقوم إكبارا |
بالذل ساند نشر مذهبهفي <a href="https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a> إعلانا وإشهارا |
وبه استعان لقتلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هليناعزلا لرفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الظلم ثُوَّارا |
أَوَ بعد ذا ترضونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن يبقى؟في صفكم وحشٌ غداط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ارا |
فلتنبذوه فإنه رجسبالشر يوقد فيكم النارا |
ويحاه من يحمي برائتنامن باطش بالخبث جبارا |
وجه الطفولة صُكَّ فانحبستضحاتنا بالحزن إذ غار |
في النفس يصفعها ليدفعهاللانتقام، لتاخذ الثارا |
ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ادت الألعاب تأسرناأو قطة تطارد الفارا |
صرنا كبارا قبل موعدنانشارك الشعب وقد ثارا |
ونرفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الأصوات نرسلهاسهما بقلب البطش قد غار |
نقول والأرزاء تطحنناودم القلوب بغيضها فار |
الشعب يصرخ يستغيثط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مافيكم صلاح الدين إذا سار |
من مصر نحو <a href"https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a> خلصها=مِنْ مَنْ بها بالظلم قد جار |
أو ما بكم ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رب معتصمٌذا نخوة بالنصر ليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار |
وبوجهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اغية الشآم رمىجمرا وألقى فيهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حجارا |
وأعاد للأحرارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زتهموأعاد للأجحاش إصغارا |
أين العروبة،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ين قادتهاهل من شجاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يرفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬العار |
عنها، وهل من قائد بطلشهم جريء ينقذ الجار |
وهلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بي في مروئتهشمم يصد اليوم فُجَّارا |
ويخلِّصَنْ منهم حرائر قدخطف الوحوش وكنَّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هارا |
لهفاه ما فعل القرود بهمليت التراب لهن قد وارى |
شهداء، من دار العفاف إلىقصر الجنان، يَمُتْنَط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬برارا |
من قبلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رض قد يدنسهمن لُطّخُوا جرما وأقذارا |
والعربط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شتاتٌ مواقفهمتهتز إقبالا وإدبارا |
فالبعض يعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طي الوحش تأييداًوالبعض قد يبدون إنكارا |
والبعض في الإجرام مشتركٌيوجد للطغاةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذارا |
والبعض قد يزجي نصائحهأو قد يوجِّهون إنذارا |
ونوادرٌ... منهم مواقفهمبلغت من الإنصاف مقدارا |
شحنت مشاعرَهم مواجعُناورأواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الشاشاتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خبارا |
تدمي القلوب لمن له قلبحيٌّ لوكر الذل ما سار |
فالجيش يلقي الناسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شلاءًوالشعب يُمضي اليوم قَبَّارا |
في كل يوم موكبٌ لجبٌسدلت به الأحزانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ستارا |
لشهيد حقٍّ قد قضى فمضىلجنان خلدٍ دربَها اختار |
ونساء يستصرخن في كمدٍوقلوبهن قد اكتوت نارا |
أمٌ تودط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قلبها ضمًّاوتقبل الخدين تكرارا |
تجثوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه تشم مفرقهوتهزه والقلب قد مار |
والإبن ويح الأم منطرحٌشلواً بأكفان الردى صار |
وتصيح حشرجةً تخاطبهقلبي: سنبقى اليوم صُبَّارا |
على الفراق يهزناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لماًلكننا سنظل ثوَّارا |
حتى يزول الظلم مندحراًومن الروافض نأخذ الثار |
وتقوم نافضةًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ياديهاغضباً وإنذاراً وإط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عذارا |
بوجوه من بقلوبهم فيضٌمن منبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الإسلام مَوَّارا |
وعروبةٌ لا ترتضي ضيماًيُلقىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى المظلومط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هلنا في الدينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬و نسبٍإنا نُهان فجيشنا جار |
قصفت مدافعه مساكنناحقداً وكان الجحشط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َمَّارا |
جاسوا خلال ديارنا قتلاًسحلاً وتعذيباً وإِضرارا |
أفلا ترون دماءنا تجريأفلا ترون البيت منهارا |
أفلا ترون الجيش يسحقنابمنجزرات الموت غدارا |
أفلا ترون شبابنا جُزرواوكهولَنا والعزمُ ما خار |
أفلا ترون الظلم في شيخنضبت مدامعه وقد حار |
فيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مره والحزن يعصف فيأعماقه كالنار سعارا |
يبكي بقلب ملوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شاكرسم العذابط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ثارا |
أبناؤه للسجن قد قيدواوهو السقيم، فصاح جَهَّارا: |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يها العرب الأباةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لاهذا هتاف الشعب مَوَّارا |
يقول: لا لن نرتضى ذلاإنَّا نريد العيشط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حرارا |
عرباه ما فعلته جامعةٌقد امهلت للظلم تكرارا |
حتى تمادى في مجازرهوالعرب لا يبدون إنكارا |
وهمو يرون بأمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينهمجيش الطغاة يُزجُّ جرَّارا |
قصفوا المنائر والمساجد فيرمضان فيهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شعلوا النارا |
حرقوا المصاحف، مزقوا، داسووضعواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى السجاد بسطارا |
هزئوا بدين محمدٍ سخروابصلاتنا سخفاً وإِنكارا |
قتلوا الشيوخ دماؤُهم سالتفي موطني يجرينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهارا |
لم يكتفواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن يتَّمواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فلاًفالمكر منهم صار كُبَّارا |
ساقواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َوَا ذُلاهُ واغتصبوامنا صباياً كُنَّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بكارا |
والأمهات هُتكْنَ ياويحيوالزوج يزأرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قلهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ار |
لو كان منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غلاله حرٌّلانقضَّ نحو الوحش هدَّارا |
ولمزق الأعضاء من جسمنجسٍ وهَتَّكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ستارا |
فتأجَّجَت منا مشاعرناصحنا بأعلى الصوت ثوارا: |
يكفي مهادنةً وإمهالاًللظلم يقصفنا لننهار |
خسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬النظام ومن يعاونهلن ننثني سنظل ثوارا |
حتى نرى جحش الزريبة فيقفص العدالة حكمه انهار |
يكفي لجانا تبعثون بهاومراقبين لكم ونظارا |
يتنقلون بأمر ظالمناليريهمو الأشراراط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خيارا |
ويريهمو السَّجانَ مسجوناًفي نعمة في السجن قد صار |
ويرهمو التعذيب تدليلاًوالصوم بالإرغام إفطارا |
ويريهمو المقتول قتَّالاًويريهمو التَّهديم إط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عمارا |
ويرهمو النيران جناتٍوجفاف ماء الشربط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نهارا |
ويريهو الأطهارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نجاساًويرهمو الأنجاسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هارا |
ويريهمو سلمية الشعبحرباً وإرهاباً وإضرارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يها السياح ماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نتمبمراقبين لما بنا صار |
ما دمتموط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضياف قاتلنالكم الموائد مدَّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬متارا |
فيهاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ام <a href"https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a>ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صناف=والكل يأخذ منه ما اختار |
والضيف في حكم المضيف، كماقد قيل، ينزل حيث ما اختار |
من جندهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اكمو حرساًوأدلةً بالمكر فُجَّارا |
تتصرفون بأمرهم نشراًستراً، وإط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬علاناً وإسرارا |
وإذاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ردتم وجهةً حرفواعنها لكم بالمينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نظارا |
أمراقبون:ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جئتمو حقاكي تأسرو لصاًّ وأشرارا؟ |
أمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نكم جئتم لنصرتهمولجرمهم تنوون إقرارا؟ |
لو كنتمو جئتم لنجدتنابتجردٍ، للحقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نصارا |
لأبيتمواط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن يستضيفكمووخرجتمو تمشونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حرارا |
حراسم منكمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زاءٌودليكم بالذل ما خار |
ودخلتمو مدنا وبلداتٍدكت، غدت خُرَباً وأحجارا |
ورأيتمو الأطفالَ قد قتلواو الأمَّ تبكي والأبَ انهار |
ورأيتمو الأشلاءَ قد نثرتبأزقة الأحياءط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هارا |
في (باباط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مرو) كم بكت مقلٌمما رأته بأهله صار |
أعضاؤهم قطعت تسيل دماوالجيش فيهم صار جزارا |
فلق الرؤوس دماغها كتلٌفيها رصاص الظلم قد غار |
لا ذنب للقتلى سوىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لبٍأن لا يرو في <a href="https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a>ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شرارا |
يتحكمون بأمرهم وبأنيتسربلون العدلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حرارا |
مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذاك قال رأيسكم كذباوعيونه تحتد إِبصارا |
في حمص لم نر ما يخيف فهلبكم القلوب قلبنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حجارا |
يا خادم الحرمين إن لكمبقلوبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هل <a href="https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a> مقدارا |
نعم القرار قرار سحبكمولمراقبيكم كان إشهارا |
لمواقف حمدت لكم وبكمأمل لأهل <a href="https://ansaaar.com/showthread.php?t=28632"> الشام </a> ما بار |
فانهض بتأييد الإله وقففي صفهم للحق إظهارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نور المالك إن لكممن شعبنا المغوار إكبارا |
حين انسحبتمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زةً وإباًمن لجنة الإذلالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هارا |
وفضحتمو ما كان يفعلهبكم النظام يريد إصغارا |
وخرجتمو تصفون ما نظرتعيناكمو للحق إظهارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يها الدابي،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لىعينيك دود المكر سَحَّارا |
أم هل صُرفتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ن الهدى،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ُصبتعيناك،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صبحت مَكَّارا |
لتقول:ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نورُ قد روى وحكىزوراً، وزدَّت الأمر إنكارا |
والحقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بلج ليس ينكرهإلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لئيم رام إضرارا |
بالشعب تغطية ليسحقهبالظلم جيش البغي غدارا |
لسنا لكم في حاجةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بداأخرجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وين الشر منهارا |
وارجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لجامعة العروبة قلما شئت إنكارا وإخبارا |
وانقل لبعض منهم انخدعواأوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صبحوا للظلمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دبارا |
إنا غسلنا منهم الأيديبتراب منزلنا الذي انهارا |
ولربنا لا غيره لجأتمنا قلوب الشعبط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سحارا |
فهو المراقب ليس لجنتكمعلاَّم ما في العقل قد دارا |
من نية قد بيتت وإذاما شاءط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هلك من بها سار |
ندعوه مضطرين في ثقةٍبإجابة المضطر صُبَّارا |
ربَّاه:ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نت بحالناط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬درىبك نستغيث فكن لنا جارا |
فالجارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نا الظهرَ قد ولَّىوبنو العمومة بعضهم بار |
والبعض ساندنا وعاضدناشجبا وتنديدا وإنكارا |
ومضى يحاول دفط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جامعةنامت لتقصي القرد (فشارا) |
لكنهمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سفاه قد رُزؤُابمخذَّل قد رام إهدارا |
لحقوق من قتلوا ومن حرقواأو واجهوا في السجنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬شرارا |
جلدوا جلودهمو فأدموهانرعوا من الكفين اظفارا |
فأتى قرار بنيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مومتناقلما، وقرطاسا، وأحبارا |
والظلم ليس يرده إلاجيش يدك قواه مغوارا |
رباه: فرعون الشآمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غىفيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هلنا بالقتل إكثارا |
فانصر فريق الحق من صنعواجيشاً من الأبطالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حرارا |
لما رأوا ظلم الطغاة بناانحازوا لأهل الحقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نصارا |
في ظل توفيق الإله وقدرفعوا الأكف إليه جُآّرا: |
لا حول لاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ول لنا إلابك يا مغيث فكن لنا جارا |
أنعم بهم،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كرم فعالهموأسداً تصد الظلم جُسَّارا |
لا يرهبون الموت، إن هجمواقصموا ظلوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الجحش فَرَّارا.. |
أو هوجموا صمدوا وما انهزموابلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قدموا ثقةً وإصرارا |
صداً لأجحاش الحمير ومَنْمِنْ خلفها قد كان حَمَّارا |
القاذفات سلاح خصمهموولصدها يبنونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سوارا |
لبناتهن ثباتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فئدةٍقدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َرخصت مهجاً وأعمارا |
بيعت لبارئها بجناتٍفيهن لن يلقونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كدارا |
يتسابقون لها، رصاصهموبصدور جيش الظلم قذ غارا |
يحمون من وقفوا ملايينافي نحر جيش الوحش ثوارا |
يحمون إخوتهم ونسوتهموبناتهم كي يدفعوا العارا |
عنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مةٍ وقفت مكتفةًوالوحش في الثوار جزارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يها الشعب الأبيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لالا تيْأَسنْ فالظلمُ قد خار |
دارتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ليه دوائر السوءمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جيشط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هل الحق إذ دار |
وبدا يحررط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رضكم شبراًشبراً وأمتاراً فأمتارا |
أبشر بنصر قادمٍ يأتيمن داخل الشعب الذي ثار |
بمعونةٍ من ربِّه وكفىبالله للمظلوم نَصَّارا |
لا تطلبوا من غيره مدداًفهو الذي للخلقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬َمَّارا |
فلَيْأمُرَنْ من شاء سخرتَهلكمو رضىًط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬و كان إجبارا |
ويُسلطنْ بعض الطغاةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لىبعض فيشعل بينهم نارا |
تقضيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى كل الطغاة ولاتُبقي من الفُجَّار ديَّارا |
ياط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يها الشبيحة الحمقىيا من بجيش الغدر قد سار |
الظلم لن يبقى وإنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فنىوالحق يغلبه وإن جار |
سترون رأس زعيمكم يَلقَىبالحق سيفَ النصر بتارا |
سترونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رش البطش منكفئاًسترون قصر الكبر منهارا |
سترون كل المجرمين ومنحملوا سنين الظلمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وزارا |
يلقيهم التاريخ في جبٍّنتنٍ به كُبُّو لينهار |
سترونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يديكم مصفدةًوالسجن صار لبعضكم دارا |
والبعض مقتولٌ بما قَتَلواوالبعض في الأفاق فُرَّارا |
سترون ذلاَّ ماحقاً يخزيوستحملون العارط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬دهارا |
سترون مزنَ العدل يغسلنابزلالِط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هر ثجَّ إمطارا |
سترون جيش الحق يثبت فينحر الأعادي يقذف النارا |
ليحرر الجولان، ينزعهامن غاصبيها، يغسل العارا |
سترونط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬زتَنا تكلِّلُناتاجَ العلا حبا وإيثارا |
ستروننا لا نرتضيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بداذلاً ولا جبناً وإِدبارا |
هاماتنا مرفوعةٌ إلالله نجني الرأس إكبارا |
ونقول في ثقة تطمئننا:اللهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كبر، كن لنا جارا |
|